ومن قال ان كل المعلمون يرفضون اهانة مؤسسة طنطاوي العسكرية فمال تلك المؤسسة التي يديرها هؤلاء اللصوص وجيش مصر فجيش مصر الذي عبر خط بارليف سنة 73 غير هذا المجلس العسكري الذي كل اعضائة من المليارديرات فمرتب هذا الطنطاوي وحدة اكثر من 2 مليون جنية في حين ان الالاف من معلمي مصر يحصلون علي الفتات وفي الاخر يطلبون منا احترام مؤسسة عسكرية كانت ومازالت تنهب في خيرات هذا البلد وفق ما جاء في بعض الصحف الغربية والتي اكدت علي ان المجلس العسكري يملك 40% من اقتصاد مصر
ويكفي ان اسرائيل قتلت الكثير من الجنود المصريين !والعسكر لم يحركوا ساكناً فليس المهم قتل الجنود المصريين ولكن المهم ان يحافظوا علي الدجاجة التي تبيض ذهباً وهو جيش مصر والذي تحول من العسكرية الي تربية المواشي والدجاج والنحل وادارة المصانع والشركات وكل هذا من اجل ان يستمر مسلسل نهب جيش مصر