اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الركن الإجتماعي > اجتماعيات طالب

اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-04-2012, 07:41 AM
الصورة الرمزية 222ahmed222
222ahmed222 222ahmed222 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
العمر: 31
المشاركات: 1,954
معدل تقييم المستوى: 15
222ahmed222 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr/reem2011 مشاهدة المشاركة
طب الله يخلليك انزل بفصل كمان استثنائي بس
واعى يكون نهايتها انهم هيسبوا بعض والله ازعل
كمان فصل بقه يللا؟
والله يا دكتوره كله يهون عشان خاطر عيونك يعني احن منقدرش نقول لأ
بس على الله متنفضيش وتسيبيه من غير ماتقري ف الآخر لما تلاقيه كبير
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18-04-2012, 07:45 AM
الصورة الرمزية Dr/Reem2011
Dr/Reem2011 Dr/Reem2011 غير متواجد حالياً
طالبه بطب شبين الكوم
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 868
معدل تقييم المستوى: 14
Dr/Reem2011 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 222ahmed222 مشاهدة المشاركة
والله يا دكتوره كله يهون عشان خاطر عيونك يعني احن منقدرش نقول لأ
بس على الله متنفضيش وتسيبيه من غير ماتقري ف الآخر لما تلاقيه كبير
ياااااااااااااااااااااااااااه اخيرا اقتنعت
مستنياه اهو :022yb 4:
__________________
لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك
لن
تسمع صوتها

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 18-04-2012, 07:50 AM
الصورة الرمزية 222ahmed222
222ahmed222 222ahmed222 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
العمر: 31
المشاركات: 1,954
معدل تقييم المستوى: 15
222ahmed222 will become famous soon enough
افتراضي الفصل الثاني

دا طبعاً إستثناء اني هنزل فصل كامل بس كله يهون عشان خاطر عيون الدكتوره ريم

....................

الفصل الثاني كاملاً

وتمر أيام وأسابيع والحزن وإن أخفته الوجوه فهو كامن طيلة العمر داخل طيات القلب وفيما بين أمطار الشتاء فلقد أمطرت أيضاً عيون خالد حزناً على من سلبته قلبه من نظرة واحدة أما هي فبمجرد أن رأت هطول المطر فأرادت أن تستغل هذا الموقف في أن تدعو الله أن يغفر لوالدها وهو يدعو الله أن يزيح عنها حزنها وعسى الله أن يجيب دعائيهما وبينما هي على دعائها إذ دخلت عليها والدتها وعندما شعرت بها ساره توقفت والتفتت إلى والدتها واحتضنتها والدموع تملأ عينيها فشعرت أمها بما تخفيه بقلبها فأرادت ان تهدئ من روعها فجذبتها وجلست معها وقالت لها : " إنّها الدنيا وهذا هو حالها لا شيء يبقى كما هو مهما جرى نلتقي أناساً ونحبهم ولكنّه حتماً سيأتي يوم نفارقهم فيه ويرحلون عن الدنيا ونرحل عنها فهي لا عزيز عليها وصدق تعالى حيث قال ( كل من عليها فان. ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام) صدق الله العظيم
فقالت لها ساره مقاطعةً حديثها : " أدري ولكنّه الفراق وكم هو صعب ذلك الفراق الذي لا أتمنى أن يكتبه الله على أي احد"
فقالت لها أمها : " إنّه مكتوب على كل إنسانٍ فينا فكلنا ميتون وكلنا مفارقون والحزن ليس بالرداء الاسود وإنّما هو موجود في القلب مشعور في التعامل محسوس في العين والحياة يجب أن تستمر ولا تتوقف على حدث ما مهما كان "
وهكذا ما بين رغبة ورؤية من الأم وعدم اقتناع من الإبنه بدلت ساره ملابسها من السوداء إلى غيرها من الألوان المبهجة في الظاهر ولكنّها لا تغير ما بالقلب أبداً.
وفي يوم رآها خالد وهو في شرفة المنزل فابتهج كثيراً لتغير ردائها ولكنّه لا يدري ما بقلبها ومنذ حينها وهو ينتظر اليوم الذي يستطيع فيه أن يتحدث إليها أما مصطفى فكان قد عزم النية بالفعل على التحدث إليها ومصطفى لم يكن قد عزم على شيء في حياته إلا وفعله وبالمثل ففي أحد الأيام وبينما الطريق يضلل خطى ساره فقد أهدى مصطفى نحو ما عزم عليه فنادى عليها قائلاً : ساره
فشعرت بأنّها تعرف هذا الصوت ولكنّها واصلت مسيرها خشية أن تكون مخطئةً أما هو فقد تردد وشعر بالخزي على ما فعل ولكنّها سمعت ذلك الصوت كما الناقوس بأذنها فالتفتت فقال لها مبدياً أسفه : "البقاء لله "
فظهرت معالم الأسى على وجهها ثم قلت له مبدية غضبها : "شكراً لك ولكن كيف لك ان توقفني هكذا ؟ "
فاعتذر وأخبرها انه قد علم ذلك من صديقه خالد
فشعرت بتردد الإسم في سمعها خاالد!! فلقد حجب الحزن عنها اسم ذلك الحبيب حتى انطوى داخل عقلها الباطن فلم تعد تشعر بوجوده بسبب ذلك الحزن الدفين ثم أبدت له عدم الاهتمام وطلبت منه ألا يعاود فعل ذلك ثانية فاعاد اعتذاره لها ثم مضى كل منهم في طريقه وكأنّ ذلك اللقاء او الحديث القصير قد جاء ليحيى حباً في قلبها لطالما أخمده القدر ولقد واصلت مسيرها مابين ذكريات أبٍ فارقها وحبيب أبعدها عنه القدر ولكن هل من عوده؟!؟!
فهي تخاف أن يكون قد نسيها! فعسى ألا تكون نظراته لها التي قد شعرتها كثيراً مجرد نظرات عابرة ! وعسى أن تكون عودة هذه النظرات ممكنة.
كل هذه أمنيات من هذه الفتاة العاشقه المنكسره ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ففي اليوم السابق لموعد التاريخ المنتظر من جانب كلا المحبين زار مصطفى خالد فوجده هائماً لا ينتبه لحديثه ولا يشاركه إياه فإنّه سابح في بحر العشاق ذلك الذي ما عاش شخص حياته دون أن تصدمه أمواج ذلك البحر العاتيه في يوم من الأيام
ولكنّ خالد قد استفاق من هيامه-ذلك الذي ما انتهى منذ أن رأى عيني ساره-عندما سمع مصطفى يقول له :" أتعرف تلك الفتاة التي تدعى ساره؟"
فكان وقع ذلك على أذنيه كما الصعقه فاستطرد مصطفى قائلاً : " ساره تلك الفتاة التي حدثتك عنها من قبل التي تقطن في منطقتك."
فرد عليه خالد مبدياً عدم اهتمامه : "نعم . ما أمرها؟"
مصطفى : "لقد قابلتها أثناء مسيري في إحدى الجوانب وكم أسرتني رؤيتها فتحدثت معها وأخبرتها....."
فقال خالد مقاطعاً حديثه : "لا دخل لي فيما تحدثتم وعسى أن تكونوا كلاكما بخير"
ثم أخبره خالد أنّه متعب ويحتاج إلى الراحه فتركه مصطفى على أن يراه في اليوم التالي ومنذ خروجه من بيت خالد والدموع لم تفارق عيني خالد وياليته لو علم بما ردت ساره على صديقه مصطفى وبما شعرت عندما سمعت اسمه كي يعرف ما بقلبها تجاهه حتى عزم في نهاية الأمر على ألا يلتفت إليها مرة ثانية وجاء الميعاد المرغوب من جهة الفتاه الممقوت من جهة الفتى الجريح وخرج كلاهما من الدرس دون أن يعير المعلم إنتباهه وكلاهما لم يفهما شيئا فخالد كان يفكر طيلة وقته في السبب الذي يجعلها تمنحه الأمل ثم تفعل ذلك مع أقرب اصدقائه أما هي فكانت تنظر إليه ذلك اليوم دون اكتراث متمنية أن ينظر إليها او أن ينتبه فقط إلى أنّها تنظر إليه إلا أنّه حتى لو انتبه لما اعارفها اهتمامه وكيف له أن يفعل بعدما عرف عنها ماعرف او سمع ما سمع؟! فكم هو صعب ذلك الجرح عندما يأتي من صديقه القريب وعشقه الحبيب وبات الحبيبان كلاهما تلك الليلة يبكيان ذلك القدر الذي ما أراد لهما سعادة قط فهي تظن أنّه قد نسيها في هذه الفترة الماضيه وهو يبكي القدر الذي جمع حبيبته بأقرب أصدقائه . أما مصطفى بعدما كان السبب فيما يجري لهما ولكنّه الوحيد الذي يدري طريقه ويذاكر جيداً عسى أن يصل إلى ما يريد ثم يتواصل معها في يوم ما من الأيام بعد إتمام دراسته.
وهكذا صارت حياة الحبيبين شقاءاً. قتل مصطفى سعادتهما ولكن هيهات له أن يقتل حبهما فهو حيٌّ نابضٌ يخفق به قلباهما وما بين أمطار الشتاء أقضى الحبيبان ليال ما أصعبها ! وبينما ساره تبكي حبيبها وترثى حالها إذ دخلت عليها أمها وتحدثت معها قليلاً وطلبت من ساره أن تخبرها إن كان هناك شيء يؤرقها فأجابتها مبدية لها أنّها بتمام الخير فتركتها أمها قائلة لها : " خير صغيرتي ولكنّني أريد ان أخبرك أنّ هذه الدموع ما هي إلا دموع الحب فأنا أعرفها جيدا"
وكأنّ أمها كانت تشعر بما يدور بقلبها من قبل إلا أنّها لم ترد أن تبدِ لها هذا إلا عندما رأت ابنتها والعشق يؤلمها فاضطرت إلى ذلك . غير أن ساره بعدما خرجت أمها قد أزالت دموعها وشعرت بالخجل وأحست أنّه يجب أن تحدث أمها لاحقاً بما يدور معها عسى ألا تفهم ما يطويه قلبها دون ما إساءة فهم أما خالد فلم يجد صديقاً يشاركه أساه وحزنه إلا قلمه فبات يكتب وهو يبكي قائلاً:
"سارة وهي كل السرور............أينما تمضي يحلو المرور
خذ اختيارها ثقة فإنما..........أي شيء تختار فهو خير الأمور
لا تعجبن لجمالها فإنّما...........هي شيء من الهدى والنور
أما لدي فهي سبب الأنين...............أحن إليها فهي كل الحنين
تجهل شعوري ولكن مهما........جرى سأظل احبها طوال السنين"
ثم أكمل قصيدته البدائيه وهو يبكي ونام أثناء بكائه وقد نسي الورقة داخل طيات كتاب التاريخ أما ما بالورقه فهو مطوي بقلبه وأمضى كلا الحبيبين وقتهما سهاداً شقاءاً بكاءاً وفي الميعاد التالي لدرس التاريخ لم يلق أيهما للآخر اهتماماً فكلاهما كان حزيناً يفكر في جفاء الآخر عنه أما من كان سعيداً كل السعادة فهو مصطفى لأنّه لاحظ أنّ ساره لم تكن لتنظر إلى خالد في ذلك اليوم وما أجمل ذلك على نفس مصطفى! ولكنّ لم يكن يعلم ما سبب عدم نظرها إليه؟
ولكنّ القدر الذي فرقهما وكأنَما أراد أن يجمعهما ويصحح خطأه فبعد إنتهاء الدرس وأثناء خروج الطلاب كان آخر الخارجين هي صديقة ساره حيث كانت تسأل الأستاذ في شيء ما وقد لاحظن أثناء خروج خالد سقوط ورقة من كتابه وكما هو حال الفتيات وتطلعهنّ الفطري فأثناء خروجها التقطت الورقة التي سقطت من خالد فإذا هل تلك الورقة التي كان يكتب فيها ويرسم فيها ملامح حزنه وما أن قرأت هذه الورقه حتى أعطتها لساره بمجرد أن قابلتها وبمجرد أن قرأتها ساره وإذا بالدموع تنهمر من عينيها الجميلتين خاصة عندما قرأت قوله :-
"أحببتها فأحبت صديقي ............ وانا عن كل ذلك بمنأى
فحزنت لذلك وياليتني...........كنت اقدر على أن آمر وأنهى"
وكذلك عندما قرأت :
"أما لدي فهي سبب الأنين........احن إليها فهي كل الحنين"
ثم سألت صديقتها وهي تمسح دموعها : "هل هو من اعطاك تلك الورقه؟" فأخبرتها أنّها قد سقطت منه أثناء خروجه فسألتها ساره عن سبب ظنها بأنّ هذا مكتوب لها هي فعجزت صديقتها عن الرد ولكنّها أكدت لها أنّها متأكدة أنّه لها بسبب شيء ما حدث من قبل - ذلك لأن خالد قد جعلها تقسم بأنّها لن تخبر ساره عن سؤاله عنها عندما توفى والدها - فقالت لها ساره : "لا أدري من أين له أن يظن أنّني احب صديقه؟ ماذا افعل في رأيك؟ "
فسألتها صديقتها :" هل تحبينه؟" فأخبرتها بأنّها تحبه منذ زمن طويل فقالت لها صديقتها : " إذاً يجب ألا تتسرعي فقد تكون هذه هي فرصتك الأخيره"
ومن ذلك الوقت وهي تفكر كيف لها أن تصحح له ما بعقله وتخبره بأنّها تبادله نفس شعوره؟ ولكن كيف من الممكن ان يحدث ذلك؟
ألا يمكن أن يكون خالد قد علم بالفعل؟
حيث أنّه عندما وصل إلى بيته أخذ يبحث عن تلك الورقه التي كان يكتب فيها قبل نومه فما وجدها حتى تذكر أنّه قد نسيها بكتاب التاريخ فبحث فيه عنها فما وجدها فخاف أن تكون قد سقطت منه في منزل المعلم فعاد إليه مسرعاً خشية أن يجدها شخص ما فيعرف أمره وأمر ساره ومصطفى فعاد الى منزل معلمه وسأل أستاذه عن ورقةٍ هامةٍ تخص انتسابه للمدرسة فأخبره أستاذه أنّه إن وجد شيئا فسيخبره ثم أثناء خروجه أخبره الأستاذ أن إحدى زميلاته تلك التي تدعى يارا قد التقطت ورقه حيث يارا تلك هي صديقة ساره ولكنّه طمأنّه قائلاً أنّها ان كانت هذه هي الورقه فسوف تعيدها لأنّها لن تفيدها في أي شيء فيجب ألا يخاف.
وفي الحق عندما عرف ذلك لم يحزن لأنّ هذه الورقه قد وصلت إليها وإنّما أحس براحة بالغه حتى يستريح وتعلم ما بداخله أيا كان ما بقلبها تجاهه وعسى أن يرَ وقع ذلك عليها ف المرة التاليه. أما هي فتعيش أجمل حالاتها لأنّها قد تأكدت أنّه يحبها ولكنّها ما زالت تود أن تخبره أنّها تبادله شعوره ومنذ ذلك الحين فإنّها كلما تواجدت في غرفتها تقف في شرفة المنزل حتى تراه وهو يمر حتى نالت ما أرادت في أحد المرات وهو متوجه لشراء بعض المقتنيات فلاحظها ونظر إليها فإذا هي تنظر إليه دون تردد وكأنّما تريد أن تخبره رسالةً ما ولكنه لم يفهمها وتوجه مستكملاً طريقه مبدياً عدم اهتمامه.
ويأتي الميعاد التالي للتاريخ فإذا بالمعلم ينادي على خالد ويخبره أن زميلته يارا قد أعادت الورقة التي كان ينشدها عندما سألها عنها فأخرجتها قائلةً أنّها كانت ستعيدها وإذا بخالد يقول والتردد والخجل باديان على وجهه : " شكراً لك ولها أستاذي العزيز "
ثم أمسك بالورقه وقرأها جيداً فوجد فيها رداً كم أسره من ساره حيث أخبرته فيه أنّها لا علاقة لها بصديقه أو بغيره وأنّها كم انتظرت أن تعرف ما بقلبه من صغرها وأنّها تبادله شعورها ولكنّها لم تستطع أن تخبره إلا عندما تتأكد من حقيقة شعوره كما تأكدت ولكم يسعدها أن يعلم حقيقة ما بقلبها فطوى الورقة ووضعها بقرب قلبه ثم نظر نحوها نظرة خاطفة فوجدها تحجب ابتساتها خجلاً وحقاً أنّه ذلك اليوم لم يبعد نظره عنها فقصر الوقت رغم طوله وغاب العقل رغم أهميه فحسن اللقاء وجَمُلَ المساء وعم الرخاء وفات الشقاء ومات العناء وتحولت حياة الحبيبين إلى النافذة والشرفه فلا يعيشان إلا فيهما ولا يقضيان أوقاتهما إلا بهما ينظران وينتظران . يعرفان ويعترفان وهكذا قد جمع الدهر ما فرقا بعدما مزق من سعادتهما ما مزقا فعاشا يعيدان ذكريات الحب العذري يتواصلان ويتبادلان الرسائل عند إحدى الأشجار دون أن يلتقيا فيذهب أحدهما ويترك رسالة ثم يذهب الآخر بعدها حتى لا يلاحظهما أحد فيأخذ الرسالة ويترك غيرها دون كتابة اسم المُرسِل او المُرسَل إليه وعلى هذا النحو عاش الحبيبان فترة من أجمل ما عاشا طيلة عمرهما دون استخدام للتكنولوجيا والإلكترونيات وما إلى ذلك لأنّ الورقة التي جمعت بينهما أول مره استحقت أن تجعل وسيلة تواصلهما هي الكتابه. تحابا في الله ولم يعبدا سواه. فعاشا في نعيم وعلى صراطٍ مستقيم . هكذا اعطيا مثالاً للحب العذري الذي لا يغضبان الله فيه وهل من حبٍ أجمل من ذلك؟! وكم كانت رسائلهم توقظ النبض بالقلوب حتى كانت إحدى رسائل خالد إليها قصيدة للأستاذ فاروق جويده عنوانها " في عينيك عنواني":
فلو خيرت في وطنٍ
لقلت هواك اوطاني
ولو أنساك ياعمري
حنايا القلب تنساني
أمات الحب عشاقاً
وحبك أنت احياني
إذا ما ضعت في دربٍ
ففي عينيك عنواني.

إلى اللقاء مع الجزء القادم


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:29 PM.