اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

  #1  
قديم 14-04-2012, 04:44 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي مصر مريضة بمرض أهلها

مصر مريضة بمرض أهلها
تساءلت من قبل هل تلاقت إرادات قادة النظام الدولى مع قيادات المنطقة مع إراداتنا على أن تكون مصر هى رجل المنطقة المريض؟ تلك الدولة التى ليست بكامل صحتها حتى لا تكون تهديدا للمحيطين بها (مثلما كان على عهد ما عرف بالحرب الباردة العربية فى الستينيات أو تهديد إسرائيل) ولكنها ليست دولة فاشلة تماما، وغير قادرة على السيطرة على حدودها وعلى جماعاتها بما يجعلها أيضا مصدر تهديد للمحيطين بها.

يقول منظرو المدرستين الواقعية والبنيوية فى تحليل العلاقات الإقليمية والدولية أن مفهومى القوة والضعف هما المدخلان الأساسيان لفهم توجهات السياسة الخارجية للدول. كل دولة تسعى لتحقيق واحد أو أكثر من الأهداف التالية: تعظيم قوتها، إظهار قوتها (على سبيل الردع للآخرين)، منع الأعداء والأعداء المحتملين من الحصول على المزيد من مصادر القوة (كما ذهب هانز مورجانثو وأكد فوستر دالاس).

ولكن الغريب أن يجتهد أبناء الدولة نفسها فى أن يكونوا جزءا من مؤامرة الآخرين ضد بلدهم. بعض الدول المحيطة وبعض قيادات النظام الدولى يرون مصر فى مكانها الأفضل من وجهة نظرهم مادامت «عالة» على الآخرين تستورد أكثر من 60 بالمائة من غذاء شعبها من الخارج. أتفهم أن هناك من لا يريدون مساعدتنا لأنهم يخشون قوتنا. لكن الغريب أننا نفعل كل ما يضعفنا، وكأننا نتآمر على أنفسنا.

أنعم الله علينا بحريتنا، وها نحن نحيلها فوضى. أنعم الله علينا بقوتنا، وها نحن نحيلها ضعفا. أنعم الله علينا بحقنا فى تقرير مصيرنا، وها نحن يخون بعضنا بعضا. أودع الله بلدنا أمانة فى أعناقنا، وها نحن نتعاون فى خيانتها. بدلا من أن تكون أولوياتنا النهضة والتقدم والازدهار، أنفقنا الغالى والنفيس كى نسارع فى الصراع ونتباطأ فى الإنجاز. بدلا من أن نجتهد فى بناء وطننا، يجتهد بعضنا فى تدمير ما بقى من قدرتنا على بنائه.

من نحو 2500 سنة، أبهرت الحضارة اليونانية القديمة العالم لمدة 200 سنة بمجموعة من أفضل وأعظم العقول الفلسفية والرياضية والعلمية والفنية والأدبية ثم انتهت. ولم تقدم اليونان لبيئتها الإقليمية أو العالمية أى إنجاز كبير يذكر لها منذ ذلك التاريخ. وكأنها كانت دفقة حضارية أخرجت فيها كل ما عندها وانتهت.

هل مصر هى يونان هذه المنطقة من العالم؟ ماضٍ عظيم، ومستقبل مشكوك فيه؟ لى صديق أمريكى قام بعمل معادلة رياضية معقدة نسبيا لتوضيح عدد السكان الأمثل لكل دولة آخذا فى الاعتبار الموارد البشرية والمادية ووفرة السلع الاستراتيجية. وبتطبيقها على مصر فى ضوء ما هو متاح لى من معلومات، فإن العدد الأمثل للسكان المصريين يكون بين 55 مليونا و62 مليونا. والهامش الكبير نتيجة عدم توافر معلومات بشكل دقيق. قيمة الرقم فى أن يكون واضحا أننا نتحرك ضد صالح بلدنا، إن لم نكن واعين بأن الأكثر سعيا للإنجاب الكثيف هم الأقل قدرة أو رغبة فى الارتقاء بنوعية المواطنين، لأن مع ارتفاع نوعية السكان (صحة وتعليما ودخلا) سيزيد قطعا العدد الأمثل لسكان دولة.

لقد أخذت مثالا واحدا لعدد السكان لأقول إننا ماهرون فى أن نفعل ما يضر بأنفسنا، وهى نفس الأخطاء التى تقع فيها بعض القوى السياسية وبعض قيادات المجلس العسكرى وبعض القيادات الثائرة مع أنها جميعا تزعم حبا لهذا الوطن.

هل تعلمون من يتآمر على مصر؟ ربما لا نحتاج أن ننظر شرقا أو غربا أو شمالا أو جنوبا، داخل منطقة الشرق الأوسط أو خارجها. ربما نحتاج فقط أن ينظر بعضنا فى المرآة لنعرف من يحرص على أن تصبح وتظل مصر: «رجل الشرق المريض».

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-04-2012, 05:33 AM
الصورة الرمزية أنين الأنين
أنين الأنين أنين الأنين غير متواجد حالياً
طالبة جامعية 2013
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 676
معدل تقييم المستوى: 16
أنين الأنين is on a distinguished road
افتراضي

مقاااال رائع
جزاااااك الله خيرا
__________________

يا قوم كفانا خذلانا سيروا فى ركب الرحمن
عودوا للحق ولا تهنوا فالنصر لأهل القرآن


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14-04-2012, 08:52 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,680
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

أنعم الله علينا بحريتنا، وها نحن نحيلها فوضى. أنعم الله علينا بقوتنا، وها نحن نحيلها ضعفا. أنعم الله علينا بحقنا فى تقرير مصيرنا، وها نحن يخون بعضنا بعضا. أودع الله بلدنا أمانة فى أعناقنا، وها نحن نتعاون فى خيانتها.






لاحول ولاقوة إلا بالله

شكرا جزيلا أستاذنا على المقال الموجع لكل من يتقى الله فى نفسه وأهله ووطنه وأمته
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14-04-2012, 01:57 PM
الصورة الرمزية love ur life
love ur life love ur life غير متواجد حالياً
University Student
In the Second Year
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 4,486
معدل تقييم المستوى: 19
love ur life will become famous soon enough
افتراضي

ميرسي ع التوبيك ..
__________________
the child in me will never go .. !
Closed

نـــاس بترقص .. ونــاس بتموت .. وأعلي صوت ف الحفله صوت السكوت!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-04-2012, 12:41 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي من يدفع بمصر نحو حافة الهاوية؟

من يدفع بمصر نحو حافة الهاوية؟
نقلت وسائل الإعلام تصريحات وردت على لسان اللواء عمر سليمان يؤكد فيها أنه لم يقرر النزول إلى حلبة المنافسة فى الانتخابات الرئاسية إلا بعد إقدام جماعة الإخوان المسلمين على ترشيح المهندس خيرت الشاطر، وأنه اتخذ قراره نزولاً على رغبة قطاعات عريضة من الجماهير، ولخشيته من هيمنة التيار الإسلامى، بصفة عامة، وجماعة الإخوان المسلمين، بصفة خاصة، على جميع مفاصل السلطة فى مصر، وهو الأمر الذى سيتحقق حتماً فى حال فوز مرشح الإخوان بالمقعد الرئاسى.

ولأن الرسالة التى سعت هذه التصريحات لبثها وتثبيتها فى أذهان المواطنين تقوم على مجموعة من الافتراضات الضمنية لم يثبت صحة أى منها، فمن الصعب على أى مراقب مدقق للمشهد السياسى المصرى تصديقها، لذا من الطبيعى أن ينتهى أى تحليل مدقق لمضمون هذه الرسالة إلى أنها رسالة مضللة قُصد بها التغطية على الأسباب الحقيقية التى ربما تكون قد دفعت عمر سليمان للترشح للمقعد الرئاسى. ويمكن تلخيص هذه الافتراضات فيما يلى:

1- أن المشكلة الرئيسية فيما تشهده مصر من تعقيدات سياسية فى المرحلة الحالية تكمن فى قيام جماعة الإخوان المسلمين بترشيح أحد أعضائها لشغل المقعد الرئاسى، وهو افتراض لا يستقيم فى ظل وجود مرشحين إسلاميين آخرين، من بينهم مرشحون يتبنون مواقف أكثر تشدداً، وقد يفوز أحدهم بالمقعد فى حال تصويت الجماعة لصالحه.

2- أن إقدام الجماعة على ترشيح خيرت الشاطر بالذات يكفى لضمان فوزه بالمقعد الرئاسى، وهو افتراض لا يستقيم مع معطيات الخريطة السياسية. فمن شأن دخول مرشح إسلامى آخر إلى حلبة المنافسة على المقعد الرئاسى، سواء كان خيرت الشاطر أو غيره، تفتيت أصوات الكتلة الانتخابية الإسلامية، وقطع الطريق على الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح بالذات باعتباره المرشح الإسلامى الأكثر اعتدالاً، وبالتالى فتح الطريق أمام فوز مرشح آخر من غير المنتمين للتيار الإسلامى.

3- أن اللواء عمر سليمان نفسه، وليس أحداً غيره، هو الوحيد القادر على إلحاق الهزيمة بالمهندس خيرت الشاطر، وهو افتراض مشكوك فى صحته أيضاً. فنزول عمر سليمان يفتت أصوات معسكر الفلول، ويشتت تصويت الأغلبية الصامتة إلى الدرجة التى قد تؤدى إلى أن تصبح جولة الإعادة بين مرشحين إسلاميين، وبالتالى تأكد فوز أحدهما بالمقعد الرئاسى فى الجولة الثانية.

فإذا أضفنا إلى ما تقدم أن ادعاء اللواء عمر سليمان أن قراره خوض الانتخابات الرئاسية جاء نزولاً على رغبة الجماهير يتناقض مع تأكيده أن هذا القرار جاء كرد فعل على ترشح خيرت الشاطر، لأدركنا بوضوح أن الأسباب الحقيقية الكامنة وراءه تختلف عن الأسباب المعلنة، وأن وراء الأكمة ما وراءها، وبالتالى لا توجد أى علاقة واضحة بين ضغوط الجماهير وترشح خيرت الشاطر وقرار اللواء عمر سليمان خوض الانتخابات. فضغوط الجماهير تبدو مسألة مفتعلة وتقف وراءها أجهزة دولة وقوى منظمة تضم فلول نظام سقط رأسه وبقيت جذوره وهياكله، وظهورها سبق قرار الجماعة الدفع بخيرت الشاطر. لذا فإن القراءة الصحيحة لما جرى فى مصر منذ 11 فبراير عام 2011 تجعلنا أكثر ميلاً للاعتقاد أن ترشح عمر سليمان جاء نتيجة عمل مخطط ومدروس تم التحضير له منذ فترة ليست بالقصيرة، وليس مجرد رد فعل واستجابة لضغوط جماهيرية تلقائية أو لمواجهة تحديات مستجدة بسبب ما تكشّف عن نهم جماعة الإخوان المتزايد للاستحواذ على السلطة.

لذا أرجح أن يكون سيناريو إدارة أزمة ثورة 25 يناير من جانب المجلس الأعلى للقوات المسلحة قد جرى على النحو التالى:

1- التضحية ببعض رموز النظام القديم، مؤقتاً، وتقديمهم إلى محاكمات صورية لامتصاص غضب الجماهير، مع تعهدات قاطعة بعدم إلحاق الأذى بهم، خاصة الرئيس الأب وزوجته، إلا فى الحدود الدنيا اللازمة لترشيد عملية إدارة الأزمة، والإبقاء على السيد عمر سليمان، الرأس المفكر للنظام القديم والممسك بكل الملفات، حراً طليقاً ليتمكن من تنظيم وإدارة وقيادة الثورة المضادة.

2- الاعتماد على جماعة الإخوان المسلمين، باعتبارها أكثر الجماعات السياسية تنظيماً وقدرة على الحشد، وعلى الجماعات السلفية، باعتبارها أكثر الجماعات الدينية قدرة على التعبئة الجماهيرية، لتفتيت القوى السياسية والاجتماعية صاحبة المصلحة فى التغيير، والتى كانت وحدتها قد شكلت الأساس الصلب لإنجاح الثورة وتمكينها من الإطاحة برأس النظام القديم، فى مقابل اعتراف النظام القديم بهما وإشراكهما فى السلطة، شريطة عدم تجاوز خطوط حمراء يحددها المجلس العسكرى بنفسه وفق المعطيات المتغيرة لتفاعلات الداخل والخارج.

3- كفالة حرية الحركة والعمل لكل القوى المستفيدة من النظام القديم، لتمكينها من إعادة تنظيم صفوفها ودعم قدرتها على الوقوف فى وجه قوى التغيير والثورة، خاصة القوى الليبرالية والديمقراطية، والعمل على تشويهها وخلق فجوة بينها وبين الجماهير التى يتعين تضييق الخناق عليها إلى أن تكفر بالثورة وبشبابها وتشتاق إلى الاستقرار والعودة إلى الحالة الطبيعية السابقة وربما الترحم على أيام النظام القديم. حينئذ يمكن للحاوى أن يُخرج عمر سليمان من جرابه، ويطرح قائد الثورة المضادة وأحد أهم أعمدة النظام السابق باعتباره البطل المنقذ.

غير أن الحسابات التى استند عليها المجلس العسكرى فى إدارته الأزمة اختلفت عن الحسابات التى استند عليها التيار الإسلامى، بصفة عامة، وجماعة الإخوان المسلمين، بصفة خاصة، والتى قامت على:

1- ضرورة الإسراع بإجراء انتخابات برلمانية رأت فيها فرصة لاختبار قوتها الحقيقية على الأرض، ووسيلة لتأكيد جماهيريتها الواسعة حتى تستطيع أن تدير العلاقة مع المجلس العسكرى من موقع قوة.

2- إضعاف التيارات الليبرالية واليسارية، التى رأت فيها خصماً سهلاً يمكن القضاء عليه بسهولة، والعمل بكل الوسائل الممكنة لتقزيمها حتى ينفرد التيار الإسلامى، بفصائله المختلفة، بالساحة ويصبح هو الطرف المحاور للمجلس العسكرى وصاحب النصيب الأوفر فى عملية اقتسام السلطة.

ومن الواضح أن جهاز إدارة الثورة المضادة بقيادة اللواء عمر سليمان لم ينزعج كثيراً عقب فوز التيار الإسلامى بأغلبية كاسحة فى البرلمان، حتى يستطيع استخدام هذا الفوز من جديد فزاعة لإخافة قوى الداخل والخارج على السواء، وربما سعد كثيراً بالطريقة التى تعامل بها هذا التيار مع تشكيل الجمعية التأسيسية لكتابة الدستور، كى يتمكن من إبراز مدى نهم التيار الإسلامى واندفاعه غير المحسوب للسيطرة على مفاتيح السلطة فى مصر، بل ليس من المستبعد إطلاقاً أن يكون عمر سليمان قد دبر عملية محكمة ومخططة لاستدراج جماعة الإخوان لترشيح خيرت الشاطر كى يستطيع فيما بعد تبرير قراره بترشيح نفسه للرئاسة وإظهار هذا الترشح على أنه مجرد رد فعل لمواجهة خطر محقق، وهو ما حدث فعلاً بعد وقوع الجماعة فى الفخ المنصوب لها.

فى سياق هذه القراءة الجديدة يبدو واضحاً أن المجلس العسكرى، من ناحية، وجماعة الإخوان، من ناحية أخرى، قد اتبعا سياسة «حافة الهاوية» التى أصبحت البلاد كلها على وشك الوقوع فيها، ويراهن المجلس العسكرى على انحياز «الأغلبية الصامتة» بل القوى الليبرالية واليسارية له بعد أن انكشف نهمها للسلطة، غير أننى على يقين من أنه رهان خاسر، فبقايا النظام القديم هى الخطر الأكبر والرئيسى على الثورة. صحيح أن احتكار فصائل التيار الإسلامى للثورة يمكن أن يشكل خطراً كبيراً أيضاً، لكنه يظل حتى هذه اللحظة خطراً محتملاً قابلاً للاحتواء ويمكن التعامل معه فى حالة ما إذا اعترفت الجماعة، ومعها بقية فصائل التيار الإسلامى، بالأخطاء التى وقعت فيها وأبدت رغبة صادقة فى تصحيحها.

وللخروج من الأزمة الراهنة أقترح:

■ عودة جماعة الإخوان، ومعها من يرغب من فصائل التيار الإسلامى، للالتحام بقوى الثورة.

■ تشكيل إطار مؤسسى من القوى الأكثر تمثيلاً فى البرلمان ومن شخصيات مستقلة من خارجه للتفاوض مع المجلس العسكرى باسم الثورة، وللاتفاق على طريقة جديدة لإدارة ما تبقى من المرحلة الانتقالية على نحو يضمن انتقالاً سلمياً سلساً للسلطة ويجنب البلاد الدخول فى مواجهات دموية.

■ نبذ المليونيات الفئوية واستخدام هذه الوسيلة كأداة للضغط الجماعى من جانب قوى الثورة متحدة.

أعتقد أن اللحظة الراهنة تتيح فرصة جديدة لإنقاذ الثورة والتأسيس لنظام ديمقراطى حقيقى، فهل نستطيع؟

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 15-04-2012, 01:18 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين الأنين مشاهدة المشاركة
مقاااال رائع
جزاااااك الله خيرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا الجوهرى مشاهدة المشاركة
أنعم الله علينا بحريتنا، وها نحن نحيلها فوضى. أنعم الله علينا بقوتنا، وها نحن نحيلها ضعفا. أنعم الله علينا بحقنا فى تقرير مصيرنا، وها نحن يخون بعضنا بعضا. أودع الله بلدنا أمانة فى أعناقنا، وها نحن نتعاون فى خيانتها.






لاحول ولاقوة إلا بالله

شكرا جزيلا أستاذنا على المقال الموجع لكل من يتقى الله فى نفسه وأهله ووطنه وأمته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة love ur life مشاهدة المشاركة
ميرسي ع التوبيك ..
جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 15-04-2012, 01:42 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي الغلو فى الخصومة ـ مرة أخرى

الغلو فى الخصومة ـ مرة أخرى
بسذاجة شديدة كتبت من قبل تحت نفس هذا العنوان نفس هذا المقال الذى ستقرأونه على أمل أن يقرأه البعض وقد يستفيدون منه. ولكننى أرى أمام عينى من يفعل كل ما حذرت منه؛ فنجد من هو مستعد أن يهدم فكرة «حكم القانون» حتى يبقى مرشحه فى سباق الرئاسة. وقد تنهار الدولة، المهم أن مرشحى يفوز. اقرأوا هذه المقالة المعادلة بمنطق أنها «تنفيسة» وكى يعرف من يعنيه الأمر حين أتوقف عن الكتابة، لماذا توقفت.

الإمام مالك يقول: «إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم ويسب ويغضب فاعلم أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا». ويقول ديفيد هيوم: «قوة المنطق لا بد أن تكون أقوى وأكثر منطقية من منطق القوة، وإلا اختفى المجتمع». وكما قلت من قبل. لا أخشى على مصر من إسرائيل أو أى دولة أجنبية. أخشى على مصر من بعض المصريين حين يضعون الشخص فوق المبدأ، الذات فوق المجموع، النفس فوق العقل. نعم أخشى على مصر من المصريين حين يفكرون بمنطق الثأر وليس بمنطق العدل؛ بمنطق الماضى وليس بمنطق المستقبل، بمنطق العصبية وليس بمنطق التعددية.

أخشى على مصر من بعض ضعاف العلم والمهارة والدقة من الملتحقين بأجهزة الإعلام الهماز المشاء بنميم الذى يفتقد الكثير من القدرة أو الرغبة فى نقل الحقيقة حتى وإن كانت واضحة أمامه.

أخشى على مصر حين يفكر بعض المصريين بمنطق وما الذى سأستفيد إن فعلت أو قلت الخير، وكأن الخير للآخرين ليس سببا كافيا فى أن نفعل الخير.

أخشى على مصر حين يتحزب أهلها ويتعصبون فتضيع منهم القضية. هل تتذكرون حينما خرج بعض المصريين منتصرين لسعد زغلول ورافضين لعدلى يكن حتى ولو كان على حساب القضية رافعين شعار: «الاحتلال مع سعد خير من الاستقلال مع عدلى»؟

هذه عصبية بغيضة إن تمكنت من قوم أفقدتهم صوابهم، هى نفس العصبية البغيضة التى جعلت أتباع مسيلمة الكذاب يدافعون عنه لأنه من قبيلة «رَبيعة» ولم يؤمنوا بالرسول محمد لأنه من قبيلة مُضر قائلين: «كذاب رَبيعة أحب إلينا من صادق مُضر».

أخشى على مصر من كثرة الجدل وحب إثبات الذات وأن يظن أحدهم أن رأيه من كرامته، وممن يرون الشطط الخطأ الذى يخرج عنهم أفضل من الصواب المعقول الذى يخرج ممن يخالفهم.

أخشى على مصر ممن يسارعون فى «تبديع وتفسيق وتكفير» المخالفين لهم فى الرأى الشرعى وكأن لا دين إلا لهم وكأن ما قرأوه أو الشيخ الذى تعلموا عليه هو بداية العلم ونهايته.

أخشى على مصر ممن يرى أن مصلحته تفوق وتجب مصالح الآخرين. إن قرر أن يحتفل استخدم مكبرات الصوت وكأنه لا يوجد غيره على وجه الأرض. وإن قرر أن ينجب، لم يفكر فى أن الله لن يسأله عن عدد الذين أنجبهم وإنما عن حسن تربيته لمن أنجب. وإن قرر أن يشجع أو يؤيد مرشحا كان شغله الشاغل أن ينال من المرشحين الآخرين وكأن دعمه لمرشحه أو حزبه لا يستقيم إلا إذا شوه الآخرين.

ومع ذلك لى رهان على أن العقلاء لن يسكتوا إن رأوا الخطأ أمامهم، وأنهم سيدعون الآخرين إلى العقلانية والرشاد بالحكمة والموعظة الحسنة.

ثورتنا أزالت عنا سلطة الاستبداد، وما ينهض بالمجتمع الآن هو سلطة العرف والدين والرغبة فى العيش المشترك عند أغلبنا. نريد أن ننتقل بسرعة إلى دولة حقيقية قوامها مؤسسات قادرة على أن تعيد للقانون قيمته وكما جاء فى الأثر: «إن الله يزع (أى يردع) بالسلطان، ما لا يزع بالقرآن».

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه.

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 15-04-2012, 02:45 PM
الصورة الرمزية love ur life
love ur life love ur life غير متواجد حالياً
University Student
In the Second Year
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 4,486
معدل تقييم المستوى: 19
love ur life will become famous soon enough
افتراضي

مشكور ع التوبيك أ\ايمن

تقديري واحترامي لحضرتك ..^^
__________________
the child in me will never go .. !
Closed

نـــاس بترقص .. ونــاس بتموت .. وأعلي صوت ف الحفله صوت السكوت!
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 15-04-2012, 03:35 PM
الصورة الرمزية love ur life
love ur life love ur life غير متواجد حالياً
University Student
In the Second Year
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 4,486
معدل تقييم المستوى: 19
love ur life will become famous soon enough
افتراضي

إحنا محتاجييت للإتحاد مهما إحتلفنا ومحتاجيين للضمير ف الوقت دا ..
لان الضمير مغيب جداً الايام

مشكور أ\ايمن ع التوبيك
__________________
the child in me will never go .. !
Closed

نـــاس بترقص .. ونــاس بتموت .. وأعلي صوت ف الحفله صوت السكوت!
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 15-04-2012, 05:01 PM
الصورة الرمزية سمير عبد اللطيف
سمير عبد اللطيف سمير عبد اللطيف غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 371
معدل تقييم المستوى: 16
سمير عبد اللطيف will become famous soon enough
افتراضي

مشكور اخى الكريم على المقالة القيمة

وياليت كل من تنطبق عليه هذه الأوصاف أن يتوب إلى الله من قبل أن يأتى يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون .....
وأن يغلب المصلحة العامة على مصلحته الشخصية خاصة فى هذه المرحلة التى زاد فيها الدخن .
__________________
[/IMG]
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 15-04-2012, 08:13 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي حسن الحوار من ضرورات الديموقراطية

حسن الحوار من ضرورات الديموقراطية
متابعة النقاشات سواء داخل مجلس الشعب أو على مواقع التواصل الاجتماعى وفى بعض البرامج الحوارية وتعليقات السادة المشاهدين التليفونية تؤكد أننا ربما تحولنا إلى القصة الصينية التى يدرسونها فى مقررات الإدارة والعمل الجماعى بأن مجموعة من الناس على ظهر سفينة أخذوا يتصارعون والسفينة تتجه إلى صخرة ضخمة بسرعة هائلة، ولو كان فيهم من الرشد ما يجعلهم يستوعبون الخطر الذين سيقدمون عليه، لأنقذوا أنفسهم والسفينة. ولكنهم التزموا صراعهم وتناسوا الصالح العام وأغرقوا السفينة.
قال صديق: «ولكن القضية ليست فى النوايا، نحن لم نتعلم فى بيوتنا أو مدارسنا أو دور العبادة كيف نتحاور بلا صراخ وأوامر وسخرية واستهزاء بل ربما شتم وسب الآخرين. نحن نبصر، ولكن لا يوجد نور، نحن بحاجة للنور». والحقيقة أن هذا الكلام فيه الكثير من الصحة، وربما تكون نقطة البداية تدريس مقررات عن آداب الحوار ومهارات التفكير النقدى فى مدارسنا وجامعتنا. وهى مقررات قطعا أفيد من «تحفيظ» الطلاب تفاصيل المناطق التى يمر بها النيل من منابعه فى أوغندا وصولا إلى المصب فى شمال مصر ليتذكرها الطالب فقط لأغراض الامتحان وينساها قبل أن يخرج من اللجنة استعدادا لحفظ معلومات تفصيلية لامتحان لاحق.
وأيا ما كان الأمر، فسأكرر جزءا من مقال لى يناقش هذا الموضوع من باب أن نذكر أنفسنا بقواعد أساسية فى النقاشات والحوارات عساها تساعدنا على ما نحن مقدمون عليه من حروب أهلية فكرية وسياسية بشأن عشرات القضايا التى تواجهنا تباعا. ولنتخيل معا هرما له قاعدة وله رأس وبينهما أدوار من البدائل المتاحة لنا.
فأولا فى قاع الهرم : هناك ما يمكن تسميته «سب الشخص» (name-calling) وهو أدنى مراتب الاختلاف ومع الأسف الأكثر شيوعا فى نقاشاتنا وكأنه الأداة الأفضل فى إثبات وجهة النظر، مع أنه حقيقة دليل ضعف حجة وعدم القدرة على ضبط المشاعر.
الطابق الأعلى مباشرة فى هرم الاختلاف هو «مهاجمة الشخص» (ad hominem) ليس بالسب ولكن بتوجيه انتقادات ليس لها علاقة بجوهر الفكرة المطروحة، فننشغل بالأشخاص والأشياء أكثر من مضمون ما يقدمونه من أفكار وتحليل للأحداث. فيُتهم سياسى ما بأنه من «دراويش عبدالناصر» لأنه ينتقد أوضاع المدارس فى مصر الآن مقارنة بما كانت عليه فى عهد عبدالناصر أو أن سياسيا آخر «من محاسيب إيران» لأنه يوضح أن إيران نجحت فيما أخفقت فيه مصر من تحقيق معدلات أداء اقتصادى وعسكرى وتكنولوجى كانت جزءا من حلمنا. ومع ذلك من الممكن أن يكون انتقاد الكاتب مبررا إذا كان مبنيا على أسباب (حتى لو اختلفنا معها)، كانتقاد من يدافع عن حزب أو جماعة بانتقائية شديدة للمعلومات أو بتزييفها. ولكن هنا لا نقول إن هذا الأسلوب هو «مهاجمة للشخص» وإنما هو انتقاد لمصداقيته أو منهجه بأدلة مرتبطة بالقضية موضع النقاش.
الطابق الثالث فى هرم الاختلاف هو «مناقشة التوجه العام» (Responding to tone) وهو أقل النقاشات الجادة سوءا. إذن نحن بدأنا نناقش نقاشا علميا ولكن فى أدنى مستوياته لأننا بدأنا نناقش الموضوع وليس كاتب الموضوع. وهنا يكون الانتقاد موجها للتوجه العام للموضوع دون تحديد أين مواضع الخلل فيها بشكل مباشر. فكأنك ترسم دائرة كبيرة على مقال وتقول هذا مقال: «متأسلم» أو «تجارة بالدين» أو أن المقال من «أوهام الليبراليين المتغربين». هذا توجه عام يمكن أن يكون مرفوضا عند شخص ما، لكن ما الفائدة التى عادت على القارئ أو المستمع ما لم يقدم الرافض أسبابا واضحة للرفض بحيث تكون قابلة للنقاش؟
الطابق الرابع فى هرم الاختلاف هو «المعارضة» (Opposition) وهنا نكون بدأنا فى النقاش الجاد فعلا. فيقدم الكاتب ما يفيد اعتراضه على ما يقرأ أو يسمع مع بعض الأدلة هنا أو هناك بما يثبت وجهة نظره، وقد تكون المعارضة للفكرة المركزية (central point) أو لقضية هامشية أو استشهاد يراه المعترض فى غير محله لكن مع الموافقة على الفكرة المركزية. وسأقدم مثالا لقارئ كريم عارض مقالا لى بطريقة أحسبها سليمة حيث قال: «كثير من المصريين الذين يعيشون فى بلاد المهجر... قد أصيبوا بداء المغالاة فى نقد الذات والوصول أحيانا بهذه الحالة من النقد إلى الجلد وانعدام الثقة التامة فى كل ما هو مصرى وهذا ما مارسه اليوم فى مقالته أ.معتز بالله فلقد أوجز واختصر 5000 عام حضارة المصريين القدماء فى أحكام عامة كقوله (وكان المصرى تابعا غير ذى إرادة مستقلة؛...إلخ) ناسيا ومتناسيا أن الإبداع والعبقرية لا يصنعان حضارة متقدمة ذات أركان ثابتة إلا إذا توافر لأفرادها إرادة مستقلة وقناعة إيمانية عالية». إذن أحسن أخى الكريم فى عرض فكرته بما أوضح سبب اعتراضه على ما جاء فى المقال، وإن كنت أختلف معه فى استنتاجاته».
الطابق الخامس فى هرم الاختلاف يتمثل فى تقديم طرح بديل (Counterargument)، وبالتالى هو اعتراض واضح على المقولة المركزية ومعها أسباب الرفض ثم طرح فكرة مغايرة تماما للفكرة الأصلية. وقد عقب أحد الفضلاء على مقال آخر لى بقوله: «وأخطر ما فى المقال هو أنه يقفز فوق الممكن بمعنى أنه يقول إما ديمقراطية وليبرالية كاملة أو استبداد كامل مطلق سواء باسم الدين أو باسم العودة للحكم العسكرى ولا تدرج بينهما، لماذا لا ننتخب رئيسا غير محسوب على هؤلاء أو أولئك؟» إذن القارئ الكريم نفذ إلى جوهر الفكرة ونقضها ثم قدم طرحا بديلا عنها. وهذا هو جوهر الحوار الخلاق.
والطابق السادس والأخير أن يكون كل ما نكتبه إما عليه دليل أو على الأقل يمكن إثباته (provable) أو يمكن دحضه (falsifiable) بالرجوع إلى مصادر معلومات وأفكار أو خبرات دول أو أشخاص آخرين حتى يمكن القياس عليها والاستفادة منها.
هل تعلمون حضراتكم أن كل مجتمع بشرى احتاج قرونا كى ينتقل معظم أفراده من طابق لآخر؟ ولنأخذ مثالا بالعقل الأوروبى حيث بذل فلاسفة اليونان جهدا هائلا لإثبات فكرة الذات العاقلة فى مواجهة الأساطير الموروثة وحكم الكهنة، واحتاج العقل الغربى قرونا كى ينتقل من الذات الاستنباطية (سانت أوجستين) إلى الاستقرائية (بيكون)، ثم إلى الذات المفكرة والمتشككة (ديكارت)، التى لها حقوق غير قابلة للمساومة والانتقاص (كانط).
وأختم بنقطة أخيرة قد تكون مفيدة؛ وهى أنه من الوارد ألا يكون شخص ما من أنصار أيديولوجية معينة فهناك ما يسمى بالمواقف فوق الأيديولوجية (trans-ideological) والتى يجد الإنسان نفسه فيها يتبنى الموقف وفقا لمعايير سواء أخلاقية أو نفعية ولكنها غير أيديولوجية. فمثلا، أنا مصرى ال***ية، عربى اللغة، مسلم الديانة، أبحث عن الحقيقة بلا تحيزات أيديولوجية وأينما وجدتها فأعتبر نفسى أولى بها. ورغما عن التزامى بالحقيقة فأنا لا أعد بها القراء الكرام، لأننى اكتشفت «حقائق» ثم يتبين لى بعد فترة من الدرس والتفكير والنقاش أنها ليست كذلك. وعليه فأنا ملتزم مع القراء الكرام بالأمانة التى تقتضى منى أن أنقل لهم ما أعلم أننى أعلم وما أعلم أننى لا أعلم وما أعلم أننى كنت مخطئا فيه. وقد وضع الرسول الكريم أسس هذا المنهج فى الأمانة بقوله: «لا يمنعن رجلا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه».


آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 15-04-2012 الساعة 08:19 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 16-04-2012, 07:36 PM
az.za az.za غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 326
معدل تقييم المستوى: 16
az.za is on a distinguished road
افتراضي

بااااااااااااااااااارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 17-04-2012, 02:19 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,288
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير عبد اللطيف مشاهدة المشاركة
مشكور اخى الكريم على المقالة القيمة


وياليت كل من تنطبق عليه هذه الأوصاف أن يتوب إلى الله من قبل أن يأتى يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون .....

وأن يغلب المصلحة العامة على مصلحته الشخصية خاصة فى هذه المرحلة التى زاد فيها الدخن .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة az.za مشاهدة المشاركة
بااااااااااااااااااارك الله فيك
جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:16 AM.