اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-04-2012, 09:00 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي سقوط الأقنعة وانكشاف المؤامرة

سقوط الأقنعة وانكشاف المؤامرة
تعيش مصر فى هذه الأيام أزمة مركبة طالت جميع مؤسسات الدولة والمجتمع. فالبرلمان يبدو مكبلاً بالأغلال وعاجزاً تماماً عن أداء أى دور تشريعى أو رقابى حقيقى، رغم أنه جاء عبر انتخابات حرة نزيهة يصعب التشكيك فى مصداقيتها. والحكومة تبدو بدورها مكبلة بالأغلال وعاجزة، حتى لو أرادت، عن القيام بأى مبادرة حقيقية لتحسين أحوال الناس والعباد، مهما كانت صغيرة، وبات واضحاً أنها لا تملك من أمر نفسها شيئاً، ولا تستطيع أن تخطو خطوة واحدة دون ضوء أخضر من مجلس عسكرى يملك أمر تعيينها كما يملك أمر حلها فى أى وقت دون إبداء الأسباب لأنه لا يخضع لأى نوع من المساءلة أو المحاسبة.

والمجلس العسكرى يبدو بدوره مكبلاً بالأغلال، رغم أنه يملك نظرياً كل السلطات والصلاحيات، ويتصرف كأنه يعمل استجابة لنداء قوى خفية، محلية وإقليمية ودولية، يتعين أخذ مصالحها فى الاعتبار، أو كأنه لا يستطيع تجاوز خطوط حمراء حددها هو لنفسه أو حددها له آخرون. ولأن هذه المصالح تبدو متوازية ومتناغمة أحيانا ومتعارضة إلى حد التناقض أحياناً أخرى، فمن الطبيعى أن تصاب حركته بالارتباك إلى حد العجز والشلل الكامل فى أحيان كثيرة.

غير أن هذا الارتباك لا يقتصر فى الواقع على المؤسسات الرسمية للدولة، فقد أصاب العجز والشلل كل مؤسسات ومنظمات المجتمع على كل المستويات والأصعدة. فهناك الآن أزمة ثقة عميقة بين الأحزاب والقوى والحركات السياسية التى كانت قد توحدت فى لحظة ثورية رائعة لتصبح على قلب رجل واحد فى مواجهة نظام مستبد فاسد، قررت أن تدك حصون ظلمه وطغيانه مهما كلفتها المواجهة معه من تضحيات، وها هى اتهامات متبادلة بالتكفير والتخوين تحل محل ثقة كانت تبدو فى تلك الأيام الخوالى صافية لا تكاد تشوبها شائبة. وبعد أن كان الشعب والجيش «إيد واحدة»، والدبابات والعربات المصفحة تنتشر فى الشوارع لتحمى ظهور ثوار راحوا يتسلقون ظهورها ليعانقوا أبناءهم وإخوانهم من الجنود والضباط، إذا بهما اليوم يتبادلان أقذع الشتائم والاتهامات: فالثوار أصبحوا فى نظر المجلس العسكرى عملاء يعملون لحساب مصالح ومخططات أجنبية، ويتلقون أموالاً من الخارج لضرب أمن مصر واستقرارها، والمجلس العسكرى تحول فى نظر الثوار إلى فلول تقود ثورة مضادة وتعمل على إعادة النظام القديم لكن بوجوه جديدة.

لم تقتصر أزمة عدم الثقة على الجهات الرسمية أو الشعبية العاملة فى مجال السياسة وإنما امتدت لتشمل جميع المجالات والأطراف، ووصل الأمر إلى حد ضرب النشاط الرياضى وإثارة الفتن بين جمهور المشجعين لكرة القدم، وراح المجتمع المصرى يتحول تدريجياً إلى غابة، وينزلق رويداً رويداً نحو وضع أشبه بحرب «الكل ضد الكل»! ولأن تلك الأجواء العبثية كانت من وجهة نظر البعض ضرورية لتمهيد الطريق أمام أحد أعمدة النظام القديم كى يتقدم بثبات نحو المقعد الرئاسى، فمن حقنا أن نتساءل عما إذا كان ما يجرى فى مصر الآن نتيجة طبيعية ومنطقية لأخطاء ارتكبت بحسن نية، ثم تراكمت بسبب افتقار المؤسسة العسكرية خبرة سياسية تمكنها من إدارة شؤون البلاد خلال مرحلة انتقالية، أم أنه على العكس نتيجة مؤامرة محكمة سابقة التجهيز ارتكبت عمداً ومع سبق الإصرار والترصد؟

أعتقد أننى أصبحت الآن أكثر ميلاً إلى الاعتقاد بأن ما يجرى فى مصر الآن لا يمكن أن يكون نتاج مصادفة أو أخطاء غير مقصودة وأنه تم وفق مخطط أعد سلفاً. بل إننى لا أتردد فى القول إن قرار الرئيس المخلوع بالتنحى عن السلطة وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد لم يكن سوى الخطوة الأولى على طريق تنفيذ مخطط شرير استهدف إجهاض الثورة بالعمل على ثلاثة مستويات:

1- فك الارتباط بين القوى التى فجرت الثورة والقوى التى أسهمت فى إنجاحها.

2- إبعاد القوى الثورية الحقيقية عن مراكز صنع القرار، والتمكين للقوى المرتبطة بالنظام القديم من خلال وجوه انتهازية جديدة لضمان عرقلة أى سياسات إصلاحية تلمسها الجماهير على الأرض.

3- عزل الأغلبية الصامتة عن القوى الثورية الحقيقية، تمهيداً لتشويه الثوار وتحميلهم مسؤولية المعاناة التى يتكبدها الشعب، خاصة ما يتعلق منها بافتقاد الأمن وتدهور الأوضاع المعيشية.

لقد بدأ هذا المخطط الشرير، فى تقديرى، بتشكيل لجنة لتعديل الدستور. ويكفى أن نتذكر أن الرئيس المخلوع كان قد قبل مضطرا، قبل أيام محدودة من تنحيه، بضرورة القيام بإصلاحات سياسية تبدأ بتعديل الدستور، وشكّل بالفعل لجنة لهذا الغرض من كبار فقهاء القانون الدستورى، وهو نفس النهج الذى سار عليه المجلس العسكرى فيما بعد. كل ما فى الأمر أن تشكيل اللجنة التى تمت فى عهد المجلس العسكرى، والتى ضمت أعضاء فى جماعة الإخوان المسلمين أو متعاطفين معها، اختلف عن تشكيلها فى عهد «مبارك»، الذى تم وفق أسس أكثر مهنية وأقل أيديولوجية.

ولأن إصلاح النظام كان أمراً مقبولاً فى وجود «مبارك» ومرفوضا بعد رحيله، فقد تنبه كثيرون إلى خطورة الإقدام على إجراء هذه التعديلات وطالبوا بدستور جديد يؤسس لنظام ديمقراطى حقيقى، دون أن يكون لذلك علاقة من قريب أو من بعيد بالموقف من التيار الإسلامى أو بالمادة الثانية. لذا بدت حملة التيار الإسلامى ضد الرافضين للتعديلات الدستورية والمطالبين بـ«الدستور أولاً» مذهلة فى ***ها وغير مبررة. ولأنه ما كان يمكن للتعديلات التى أُقرت بالفعل أن تمر دون عملية تعبئة جماعية وشاملة لكل فصائل التيار الإسلامى، لم ينتبه كثيرون إلى حقيقة لعبة شد الحبل التى كانت قد بدأت منذ ذلك الحين بين الإخوان والعسكر.

فالإخوان أرادوا انتخابات برلمانية بسرعة لتدعيم قوتهم السياسية رسميا على الساحة السياسية فى مرحلة ما بعد الثورة، أما العسكر فلم يكن لهم من هدف سوى تفتيت القوى التى ساهمت وحدتها فى حماية الثورة. ولأن المؤسسة العسكرية لم تكن معنية من قريب أو بعيد لا بحماية المادة الثانية من الدستور، التى لم تكن مهددة على أى حال، ولا بالتمكين لفصائل تيار إسلامى كانت قد ناصبته العداء على مدى ستة عقود متتالية، فقد كان من الطبيعى أن يحاول كل منهما توظيف الآخر لحسابات تخصه هو دون غيره. وأمكن فى هذا السياق التآمرى استدراج فصائل التيار الإسلامى للنزول بكل ثقلها وراء فكرة التعديلات الدستورية، ولإجهاض أى محاولة للبدء بجمعية تأسيسية تتولى كتابة دستور جديد كان يمكن أن تعمل فى ظروف أفضل كثيراً من الظروف الحالية.

لقد تصورت فصائل الإسلام السياسى أنها كسبت رهانها لأن التعديلات الدستورية منحتها الفرصة للحصول على أغلبية كاسحة فى البرلمان، لكنها لم تتبين - سوى مؤخرا - أن هذه الأغلبية عديمة الجدوى الحقيقية. فالمجلس العسكرى هو الذى يمسك بمقاليد السلطة الفعلية، ووجود أغلبية إسلامية كاسحة فى البرلمان، ولكن عاجزة، يضعف من بريق تيار الإسلام السياسى ويعرى نهمه للاستحواذ على مقاليد السلطة. ولأنه قليل الخبرة وكثير الأخطاء، فمن الممكن محاصرته سياسياً وجماهيرياً إذا أمكن استغلال وتوظيف حوادث معينة (بتركيز الإعلام على غرابة الأذان فى مجلس الشعب، وعلى فضيحة «البلكيمى»، وعلى رفض بعض السلفيين الوقوف حداداً على البابا فى مجلس الشعب، وأخيراً الكشف عن حصول السيدة والدة المرشح المحتمل حازم صلاح أبوإسماعيل على ال***ية الأمريكية قبل وفاتها).

ولأن المجلس العسكرى كان فى أمس الحاجة لإلهاء الفصائل الإسلامية عما يدبره لتشويه الثورة والثوار، من خلال إثارة الاضطرابات فى مصر من أقصاها إلى أقصاها، فقد كان من السهل جدا على قوى الثورة المضادة استغلال أجواء الاحتقان السياسى والاجتماعى والطائفى فى مرحلة ما بعد الثورة لتدبير سلسلة من المؤامرات والجرائم، بدءاً بأحداث إمبابة والبالون، ومرورا بأحداث ماسبيرو ومجلس الشعب، وانتهاء بمجزرة بورسعيد.

وفى سياق هذه الأحداث المشحونة بالتوتر والمؤامرات، أمكن دفع مصر الثورة إلى الحالة البائسة التى هى عليها الآن والتى دونها ما كان يمكن للسيد عمر سليمان أن يتهيأ لتقديم أوراقه للترشح للمنصب الرئاسى. فهناك برلمان يسيطر عليه التيار الإسلامى لكنه لا يستطيع أن يفعل شيئا، وهناك جمعية تأسيسية يهيمن عليها التيار نفسه، لكن باتت عاجزة تماما بعد أن انسحب منها الكثيرون، بمن فى ذلك ممثلو الأزهر والكنيسة والمحكمة الدستورية، وعندما حاولت الجماعة أن تسحب الثقة من البرلمان وجدت نفسها أمام حائط مسدود، فردت بترشيح خيرت الشاطر، فألبت على نفسها جميع التيارات الأخرى، بما فيها التيار السلفى. لينتهى بذلك شهر العسل بين الإخوان والعسكر، وليصبح التيار الإسلامى مرشحاً لخسارة كل شىء فى النهاية.

أليس من المثير حقا أن يبدو السيد عمر سليمان اليوم، وبعد كل ما ارتكبه النظام السابق من مآس، كأنه جمال عبدالناصر آخر ترى فيه الجماهير أملها الوحيد المتبقى لإخراجها من النكسة الجديدة التى ألمت بها حتى ولو كان هو أحد كبار صانعيها؟ أليس ذلك من المضحكات المبكيات؟

لقد سقطت الأقنعة وانكشف المستور، لكن فصول المؤامرة لم تنته بعد، فلاتزال لها بقية، لأن الكلمة النهائية لاتزال فى يد الشعب سيقولها فى الانتخابات الرئاسية المقبلة التى لا يمكن للسيد عمر سليمان أن ينجح فيها إلا بالتزوير.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-04-2012, 11:34 PM
الصورة الرمزية القديم1
القديم1 القديم1 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 130
معدل تقييم المستوى: 16
القديم1 is on a distinguished road
افتراضي

مع كامل احترامي لحضرتك كما قلت لن يبقي الا صندوق الانتخاب هو الذي سوف يفصل في هذا اللغط واعلم ان رجل الشارع البسيط يفهم اكثر مني و منك و هو الذي سيقول كلمته فلماذا التخوين و نظرية المؤامرة و اعلم يا اخي ان مصر لن تعود للوراء ابدا حتي لو نجح المخلوع نفسه
شكرا علي تقبل الرأي
__________________
مدرس أول اللغة الأنجليزية ( ميت سويد - دقهلية )
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-04-2012, 12:28 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

د. حسن نافعه

لماذا دائما المجلس العسكرى فقط ؟
ومنذ متى وأنت متيم بعشق أى إسلامى ؟
التجاره صارت بكل شىء
حتى بالكلام
كله يحيا على أمل زيادة رقعة سلطاته
وليس طلبا لدعوة بسيط تتوفر له أبسط حقوقه التى تجعله يهلل لهم
غيَّر النظارة يادكتوووور فيبدو أنها صارت لاترى سوى نقطة واحدة
شكلها النظارة التى كنت ترتديها زمن مظاهرات المحلة

شكرا جزيلا أستاذنا
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-04-2012, 01:40 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القديم1 مشاهدة المشاركة
مع كامل احترامي لحضرتك كما قلت لن يبقي الا صندوق الانتخاب هو الذي سوف يفصل في هذا اللغط واعلم ان رجل الشارع البسيط يفهم اكثر مني و منك و هو الذي سيقول كلمته فلماذا التخوين و نظرية المؤامرة و اعلم يا اخي ان مصر لن تعود للوراء ابدا حتي لو نجح المخلوع نفسه
شكرا علي تقبل الرأي
أتفق معى أستاذى الفاضل فيما قلت مع بعض الملاحظات
أولا : أن صندوق الانتخاب دائما هو الفيصل الحقيقى لهذا اللغط ( هذه حقيقة )، و هذا لايعنى أن صندوق الانتخاب بالضرورة يأتى بالأفضل أو الأصلح ، و لكن هذه هى الطبيعة الديناميكية للديموقراطية ، أن تختار أولا ثم تختبر ماأخترته فان ثبت صحته تختاره مرة أخرى ،و ان ثبت عكس ذلك فلنغير اختياراتنا .
ثانيا : أتفق معك أن رجل الشارع يعرف أكثر منى ومنك ، و لكن هذا لايمنع مطلقا احتياجنا للمثقفين و المتخصصين ليدلوا بدلوهم ، فيحللوا الواقع ويوضحوا لنا ماغاب عنا ، و نحن نقرا لهم ليس انقيادا لهم ولكن لنعرف ثم نختار الأفضل و الأصلح ، و من هنا تأتى عملية التثقيف فالفارق كبير بين الجهل والمعرفة ، و كلمة أن رجل الشارع يعرف أكثر كلمة صادقة دائما اذا فهمت بمعناها الصحيح وهو أن رجل الشارع يظل فى حاجة دائمة الى تثقيف نفسه ، ثم له هو وحده دون غيره حق الاختيار لما يراه صحيحا .
ثالثا : ان شاء الله مصر لن تعود الى الوراء ، فماحدث هو تغيير جذرى وحقيقى فى فهم أن لنا حقوقا كانت غائبة عنا و لابد لنا من استردادها ، و مايحدث الآن هو صراع بين القوى منها مايريد مساعدة الشعب امصرى فى استرداد حقوقه و انجاح ثورته ومنها من يسعى الى وأد الثورة و محاولة تحجيم مطالباتنا بحقوقنا ، و لكن حركة التاريخ تؤكد دوما أنه طالما ثار الشعب من أجل حقوقه فلن تستطيع أى قوة مهما كانت سطوتها من اثناء الشعب عو حقوقه

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 10-04-2012 الساعة 01:58 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-04-2012, 01:47 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا الجوهرى مشاهدة المشاركة
د. حسن نافعه

لماذا دائما المجلس العسكرى فقط ؟
ومنذ متى وأنت متيم بعشق أى إسلامى ؟
التجاره صارت بكل شىء
حتى بالكلام
كله يحيا على أمل زيادة رقعة سلطاته
وليس طلبا لدعوة بسيط تتوفر له أبسط حقوقه التى تجعله يهلل لهم
غيَّر النظارة يادكتوووور فيبدو أنها صارت لاترى سوى نقطة واحدة
شكلها النظارة التى كنت ترتديها زمن مظاهرات المحلة

شكرا جزيلا أستاذنا
حقيقة أستاذ رضا أنا أستمتع دائما بتعليقاتك ، و أن كنت أختلف أحيانا معها الا أنها بمثابة تصحيح دائم لى لكى أعرف وجهة النظر الاخرى فأتعلم و ازيد من معرفتى .
حقيقة استاذى الفاضل بمراجعة ماحدث طوال عام على الثورة ، قد يكشف لنا أن هناك مايمكن أن نطلق عليه مؤامرة ضد الثورة ن و أنا هنالاأتحدث عن نوايا بقدر ماأتحدث عن خطوات تمت طوال عام لم تكن فى صالح الثورة من قريب أو بعيد بل على العكس زادت من حدة الشقاق والخلاف بين القوى الثورية الوطنية . و لذلك أرانى متفق فى كثير مما قاله الدكتور حسن نافعة و لكن بالطبع ليس كله

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 10-04-2012 الساعة 01:57 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:02 AM.