استبعاد أبوإسماعيل من سباق الرئاسة بات فى حكم المؤكد

[الاستاذ عوض على]

أكدت مصادر قضائية، أن استبعاد حازم صلاح أبو إسماعيل من سباق رئاسة الجمهورية بات فى حكم المؤكد، خاصة بعدما أعلنت وزارة الداخلية أن والدة أبو إسماعيل تحمل ال***ية الأمريكية.

وأضافت المصادر القضائية، ردا على حملة حازم أبو إسماعيل، التى قالت إن المستشار حاتم بجاتو الأمين العام للجنة العليا للانتخابات الرئاسية، أكد لهم أنه لم يستلم رد وزارة الخارجية بعد، وأن مسألة اتخاذ قرار الاستبعاد ما هو إلا مسألة وقت، حيث من المنتظر اتخاذ وإعلان قرار الاستبعاد فى وقت لاحق.

كانت وزارة الداخلية قد أعلنت أن والدة حازم صلاح أبو إسماعيل "نوال عبد العزيز نور" حاملة لل***ية الأمريكية، فقرر أبو إسماعيل رفع دعوى قضائية عاجلة أمام محكمة القضاء الإدارى، طالب فيها بإلغاء قرار وزير الداخلية باعتبار والدته حاملة لل***ية الأمريكية.
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsI...D=65&IssueID=0

[صوت العقل]

طبعا شوية وهنسمع ان دى مؤمراة وملفقة ..
وطبعا كله على حساب مصر .. حقيقى انا
حزينة على حالنا .. وعلى ثورة اتولدت واتقتلت..
لك الله يا مصر ..شكرا .. جزاكم الله خيرا استاذى ..

[Mr.Hani]

هذا جزاء من تسلق على الثورة واراد مصلحتة الشخصية
شكرا على الخبر

[الاستاذ عوض على]

شكرا لمرور حضراتكم الكريم
وجزاكم الله خيرا

[روكا دودو]

جزاكم الله خيرا

[الفلو]

مش مهم ال***ىه المهم انه ميطلعشى كذااااااااب

[.. New life recharge]

سبحان المولي
. . .
كل الكلام دا والتأكيدات دي ومفيش دليل قاطع
فعلا محتاجين وقت طويل علشان نتغير

شكرا ع النقل

[أ/رضا عطيه]

جزاكم الله خيرا

[مستر حمدي سلطان]

رجل يريد ان يحكم مصر يعني 85 مليون مواطن . كيف له ان لا يعرف اذا كانت امه تحمل ال***ية الامريكية ام لا ؟
لماذا لا يخرج بنفسه و يقول امي لا تحمل هذه ال***ية؟ - و سنصدقه !!!
هل من المعقول ان شخصا ما لا يعرف اذا كانت امه حصلت على هذه ال***ية من عدمه!!!!!!؟؟؟؟

[az.za]

ااااااااااااه ليته تحرى الصدق اولا 00000000 بجد أنا حزينه

[أبو إسراء A]

http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=113354


مفاجأة : والدة "أبو إسماعيل" لا تحمل ال***ية الأمريكية



كتب ـ أحمد سعد البحيرى | 05-04-2012 19:34

علمت "المِصريون" من مصادر وثيقة الاطّلاع بوزارة الداخلية أن السيدة نوال عبد العزيز نور، والدة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح لرئاسة الجمهورية ليست مزدوجة ال***ية، وأنها مازالت تحمل ال***ية المصرية وحدها، ولا تحمل ***ية أى دولة أخرى، وذلك حسب وثائق وزارة الداخلية المصرية، وبموجب نصوص القانون المصرى الذى يؤكد أن أى مواطن مصرى يريد الحصول على ***ية دولة أخرى مع الاحتفاظ ب***يته المصرية يُشترط له الحصول على إذن بذلك من وزير الداخلية المصرى، ويكون ذلك مثبتًا فى وثائق الوزارة.
من جهته قال الخبير القانونى ورئيس مصلحة الهجرة والجوازات وال***ية المصرية سابقًا اللواء عادل عفيفى أن ما يحدث الآن فى الإعلام المصرى، ومن بعض الأجهزة فيه استخفاف بالقانون وإهانة للدولة المصرية ومؤسساتها وأجهزتها، مشيرًا إلى أن المادة 10 من قانون ال***ية رقم 26 لسنة 1975 تقول بأنه لا يجوز لمصرى أن يتجنَّس ب***ية دولة أجنبية إلا بإذن يصدر به قرار من وزير الداخلية، وإلا ظل معتبرًا مصريًّا من جميع الوجوه وجميع الأحوال، ولفت الخبير القانونى إلى أنه لا يجوز قانونًا أن تسأل الدولة المصرية دولة أخرى عن حصول أحد مواطنيها على ***يتها، وإنما تعتد بما لديها من وثائق رسمية مصرية فقط، وأضاف أنه حتى لو افترضنا أن أجهزة أمريكية، قالت إن والدة حازم أبو إسماعيل تحمل ال***ية الأمريكية فإن ذلك "الإعلان" لا يعتد به قانونًا فى مصر، بل يعتبر شهادة مجروحة، مفسرًا ذلك بأن ال***ية هى علاقة قانونية بين شخص ودولة، وأن التحقق من صدقية ادعاء أى طرف من الأطراف فى توثيق تلك العلاقة لا يمكن القطع به إلا بعد الحصول على وثائق كل طرف والاستماع إلى شهادته، وهو ما يستحيل حدوثه فى هذه الحالة؛ لأن أحد أطراف العلاقة غير موجود بوفاة والدة المرشح المصرى.
وقال رئيس رئيس مصلحة الجوازات والهجرة وال***ية السابق فى تصريحاته للمصريون أن نص المادة 16 من قانون ال***ية المشار إليه حدد سبع حالات، يتقرر فيها إسقاط ال***ية عن المواطنين المصريين بقرار من مجلس الوزراء وأول حالة من تلك الحالات هى الحصول على ***ية دولة أجنبية بدون إذن من وزير الداخلية المصرى، ومن ثم فإذا قالت الداخلية المصرية إن تلك السيدة كانت تسافر بجواز سفر أمريكى فإنه يعرّض الوزارة للاتهام بالتواطؤ وإهدار القانون؛ لأنه كان يتوجب عليها إسقاط ال***ية عن تلك المواطنة أو رفع تقرير بذلك إلى مجلس الوزراء، وهو ما لم يحدث، ولا تحمله أى من وثائق وزارة الداخلية المصرية.
وقال اللواء عادل عبد المقصود عفيفى فى تصريحاته إن ما يحدث مع الشيخ حازم أبو إسماعيل لا صلة له بالقانون، وإنما هى معركة سياسية محضة، مبديًا استغرابَه من أسلوب الاستعلام عن ***ية مرشحين مصريين لرئاسة مصر عند دول أجنبية، بما يجعل تلك الدول متحكّمة فى شخصية رئيس مصر القادم، ومذكِّرًا بأن أيًّا من لجان الانتخابات الرئاسية لم تفعل ذلك مع أسرة الرئيس السابق حسنى مبارك.