الديمقراطية فى ثوبها الجديد

[Khaled Soliman]

تعريف الديموقراطية الجديد:
(صنم العجوه)

الحكم لمن يمتلك الصوت الاعلى ويمتلك وسائل اعلام اكثر.!!

مش غريبة ان معظم المعترضبن على اللجنة التأسيسة للدستور هما الذين كانوا في مع "الدستور اولاً"
يعني انتخاب اللجنة التأسيسة مباشرة من الشعب زي تونس .!!
...
يعني في اسوأ التوقعات لن يحصل التيار الاسلامي اقل من 65%.. مش 48%!!

وطبعا مش هتلاقوا الاعلام بيتكلام على حاجه زي دي !!

ويستمر التضليل الاعلامي

[أبو إسراء A]

بارك الله فيك أخى الحبيب

[Khaled Soliman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a

بارك الله فيك أخى الحبيب

وفيكم بارك الرحمن حبيبنا فيى الله

[Khaled Soliman]

الديموقراطية عند بعض الناس كالأصنام المصنوعة من العجوة ...

يؤمنون بها إذا أتت لهم بما يحبون ويأكلونها إذا لم تعجبهم نتائجها!!!

[Khaled Soliman]

من كان يعتقد أن المجموعة التى انسحبت من اللجنة التاسيسية لوضع الدستور كانت قد رشحت نفسها للمساهمة فعليا فى كتابة الدستور... فهو واهم....
ومن كان يعتقد أن الموجود منهم فى مجلس الشعب سيمارس أى دور سوى عرقلة عمل المجلس.... فهو واهم....
ومن كان يعتقد أن هؤلاء سيعجبهم أى دستور تضعه أى لجنة تاسيسية... فهو واهم....
ومن يعتقد أن لهؤلاء أى تأثير فى الرأى العام..... فهو واهم ايضا....

[Khaled Soliman]

‎|| جحا و اللجنة التأسيسية ||
==================

نقولولهم 50% من جوه البرلمان و 50% من بره
يقولوا ازاى!!! انا اعترض!!
... د المجلس كله اسلامى وهيفصلوا الدستور على مزاجهم
----------
نقولولهم مفيش مشكلة يبقى 100% من بره المجلس
يقولوا ياسلام!!! انا اعترض!!
مانتوا برده هتختاروا الاسلاميين اللى بره
----------
نقولولهم ولايهمكم احنا نعمل انتخابات والشعب اللى يختار
يقولوا ياراجل!!!انا اعترض!!
مهوا الشعب اللى هينتخب هو اللى اداكم 70% لانتحابات المجلس
وكمان 78% لاستفتاء الدستور
--------
نقولولهم انتم عاوزين ايه على شان نريحوكم

يقولوا
انا اعترض!!

[مصطفى جابر راشد]

جمييييييييييييييييييييييييييييل

[Khaled Soliman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى جابر راشد

جمييييييييييييييييييييييييييييل

الأجمل هو مروركم الكريم

[Khaled Soliman]

بعض تغريدات الاستاذ: أيمن الصياد - الصحفي والخبير الإعلامي:
=======

لم أقرأ في التاريخ أن ليبراليين يستقوون بمؤسسة عسكرية في مواجهة مؤسسة منتخبة.

... مؤسسات "الدولة" تنسحب من التأسيسية! هي "الدولة القديمة" إذن، بكل سطوتها الفرعونية تقهر برلمانا "منتخبًا". كلنا سيدفع الثمن. لم تتغير مصر.

السؤال الحقيقي الذي نهرب منه جميعا:
ماهو البديل "الديموقراطي" لاختيار التأسيسية؟ انتخابات عامة مباشرة، أم تعيين من الحكومة والعسكري.

ماذا لو دُعي الشعب لاختيار التأسيسية في انتخابات عامة.

هل ستختلف النتيجة كثيرا. هذا هو السؤال.
ومن يحدد هؤلاء الخبراء. من عدل دستور ٧١ ليسمح بالتوريث كانوا أيضا خبراء اختارهم النظام.
هل تريدون أن تكرروا التجربة؟