نعم للمجلس العسكرى >و لا وألف لا للتخريب وهدم الدولة

[أ/رضا عطيه]

تتحدثى عنها وكأنها كانت تسير فى الشارع وتم الاعتداء عليها

لاتنسى أنت وهذا الشيخ أنكما تتحدثان عن ناشطة سياسية كانت فى صراع بالميدان

تألمنا لماحدث لها ولكن ليس عند نقدها نكون قد أضعنا حقها

لا أحد يقبل بذلك

البعض يدعى عند الدفاع عنها بهذه الشراسة والتعصب سيصير هو الشريف فى هذا البلد

التجارة تدخل فى كل شىء

تنتقدون كل شىء ولكن عند نقد دفاعكم الغريب هذا صرنا نخشى الجيش ولنا مصلحة معه !

إذا لتهدم البلاد على كل العباد من أجل أمر حدث دون قصد ولم يترك والأن بين يدى القضاء

تركوا سيرة الشهداء التى كانوا يتشدقون بهم وبحقهم وتحولوا جميعا لهذا الأمر ليحكموا قبل حكم القضاء !

وكلما هدأ الوضع أشعلوه بنفس السيرة ونفس الصورة دون شهداء الحق فى ثورة يناير

البعض لا يذكر هذا البلد بالخير إلا من رحم بى

فلماذا بالله عليكم ؟

دولة القانون يجب أن تكون هى المنبع والهدف المنشود

لتحمينا من الفتن والتشكيك فى كل شىء

إن أردنا السلامة لكل هذا الشعب

شكرا جزيلا أستاذنا على المجهود الطيب