|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حقائق عن 47 بطولة دوري أبطال افريقيا من انطلاقها
حقائق عن 47 بطولة دوري أبطال افريقيا في يناير من عام 1965 انطلقت مسابقة بطولة إفريقيا أبطال الدوري بمشاركة 4 أندية فقط وحسم فريق أوريكس دوالا الكاميروني لقبها الأول بعد فوزه علي الملعب المالي بهدفين لهدف في العاصمة الغانية أكرا. وفي الثالث عشر من شهر نوفمبر من العام الماضي أحرز مازيمبي من الكونغو الديمقراطية لقب النسخة رقم 46 بعد أن تعادل مع الترجي التونسي بهدف لمثله إياباً علي ملعب رادس مستفيداً من فوزه الكاسح علي فريق (باب سويقة) بخماسية دون رد في لقاء الذهاب الذي احتضنه ملعب فردريك كيباسا ماليبا في مدينة لوبومباشي نهاية شهر أكتوبر من العام نفسه. البطولة الأهم و الأغلى والأعلى من حيث الجوائز المالية في روزنامة الإتحاد الإفريقي لكرة القدم الذي تأسس في الثامن من شهر فبراير عام 1957 ,شهدت طوال تاريخها العديد من التغيرات سواء في نظامها أو هوية أبطالها التي بدأت بسيطرة شبه تامة من أندية القارة السمراء ثم انتقلت بعدها السيطرة إلي الأندية العربية في الشمال بداية من حقبة الثمانينات من القرن الماضي. موقع (كووورة) وكما هو حاله في متابعة كل الأحداث و الفعاليات الهامة يقدم لأعضائه و زواره تغطية خاصة لهذا الحدث الكبير الذي يحصل الفائز به علي ما يقرب من مليون ونصف المليون دولار و يضمن المشاركة في نهائيات النسخة الثامنة لكأس العالم للأندية باليابان نهاية العام . فكرة البطولة بعد زيارة ريال مدريد عملاق كرة القدم الأوربية و الأسبانية للعاصمة الغانية أكرا أخذ الغاني أوهين ديجان علي عاتقه إقامة بطولة تتنافس خلالها أندية القارة علي كأس أقنع بنفسه الرئيس الغاني كوامي نكروما علي تقديمه,وتقدم للإتحاد الإفريقي بالفكرة عام 1961, بعدها بعامين و بالتحديد في يناير عام 1963 اعتمدت الجمعية العمومية بالكاف البطولة رسمياً و اختارت غانا مقراً لنسختها الأولي, وحددت نهاية شهر يوليو من نفس العام كموعد نهائي لتلقي طلبات المشاركة في البطولة الوليدة. أربعة عشر نادياً أعلنت عن رغبتها في المشاركة قبل أن يقتصر العدد علي 4 أندية فقط بعد سلسلة من الانسحابات و أقيمت البطولة في يناير 1965 في العاصمة الغانية أكرا و نجح فريق أوريكس دوالا الكاميروني في الظفر باللقب الأول بعد لقاءين فقط فاز في الأول علي ريبيبليكان الغاني بهدفين لهدف ثم تكرار نفس الفوز بنفس النتيجة علي فريق الملعب المالي في النهائي. أكثر من نظام في النسخة التالية شارك 12 نادياً و أقيمت لأول مرة بنظام الذهاب و الإياب و نجح فريق إستاد أبيدجان الإيفواري في الفوز باللقب الثاني عام 1966 بعد تغلبه علي فريق ريال باماكو المالي بعد أن خسر ذهاباً في باماكو (1-3) ثم فاز إياباً في أبيدجان (4-1). ظلت البطولة تقام بهذا الشكل حتى نسخة 1996 التي حققها الزمالك المصري بفارق ركلات الترجيح علي حساب شوتينج ستارز النيجيري ثم عدل الإتحاد الإفريقي من نظام البطولة لتشهد إقامة دوري من مجموعتين بداية من دوري الثمانية علي أن يصعد متصدري المجموعتين إلي النهائي و نجح الرجاء البيضاوي المغربي من إحراز أول لقب للبطولة في حلتها الجديدة عام 1997 بعد فوزه علي جولد فيلدز الغاني بفارق الركلات الترجيحية أيضاً. بداية من نسخة 2001 تم تعديل نظام البطولة مجدداً وأستحدث نظام المربع الذهبي لأول مرة بصعود أول و ثاني كل مجموعة للدور قبل النهائي و نجح الأهلي المصري في إحراز لقبه الثالث بعد فوزه علي ماميلودي صن دونز الجنوب إفريقي بثلاثية بيضاء في لقاء الإياب بالقاهرة سجلها جميعاً نجمه خالد بيبو, ليكون اللاعب الإفريقي الوحيد الذي يسجل هذا العدد من الأهداف في المباراة النهائية للبطولة بنظامها الجديد. البطولة التي بدأت بمشاركة أبطال الدوري في البلدان الإفريقية سمح (الكاف) للأندية التي تحتل المركز الثاني في أفضل 12 دولة إفريقية من حيث التصنيف ,سمح لها بالمشاركة في البطولة بداية من نسخة 2004 التي حققها إنيمبا النيجيري علي حساب النجم الساحلي التونسي بفارق الركلات الترجيحية. 4 نسخ للكأس الغالية بعد أن حقق فريق هافيا كوناكري الغيني لقب الكأس الأولي ثلاث مرات (1972 و 1975 و 1977) و حافظ عليها للأبد , قدمت غينيا كأس جديدة حملت اسم رئيسها أحمد سيكو توري بداية من نسخة 1978 التي حققها كانون ياوندي الكاميروني علي حساب هافيا كوناكري بالذات, ثم حافظ الزمالك المصري علي لقب الرئيس سيكو توري بعد أن حققها ثلاث مرات أعوام 1984 و 1986 و 1993 . الأهلي المصري ناد القرن في القارة السمراء لم يقف مكتوف الأيدي في مواجهة إنجاز غريمة الأزلي و تمكن من الحفاظ علي لقب النسخة الثالثة للكأس التي قدمها الكاف هذه المرة بعد فوزه بلقب نسخة 2006 علي حساب الصفاقصي التونسي بعد أن سبق له إحراز لقبي 2001 و 2005 . الإتحاد الإفريقي قدم مجدداً نسخة جديدة من "الأميرة الإفريقية" بداية من نسخة 2007 التي حققها النجم الساحلي علي حساب الأهلي في ملعب القاهرة بعد فوزه (3-1) في الإياب رغم تعادله إياباً في سوسة سلبياً, ثم استعاد الأهلي اللقب مجدداً في نسخة 2008 علي حساب القطن الكاميروني قبل أن يتمكن مازيمبي الكونغولي من إحراز أخر لقبين للكأس الجديد علي حساب هارتلاند النيجيري عام 2009 والترجي التونسي عام 2010.
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
#2
|
||||
|
||||
النسخة رقم 47 لدوري أبطال إفريقيا.. 116 مباراة و282 هدفاً قبل النهائي الحلم في يوم الجمعة الموافق 28 من شهر يناير الماضي انطلقت منافسات النسخة رقم 47 لدوري أبطال إفريقيا بلقاء الرجاء البيضاوي المغربي وضيفه توربيون التشادي الذي حقق خلاله "نسر كازابلانكا الأخضر" أكبر فوز في البطولة (10 – 1). ويوم السبت 12 نوفمبر الجاري سيكون الموعد مع إسدال الستار علي أهم و أعرق و أغلي البطولات في القارة السمراء بأخر لقاءات هذه النسخة بين الترجي الرياضي التونسي و ضيفه الوداد البيضاوي المغربي في العاصمة تونس تحت إدارة تحكيمية إيفواريه يقودها نومانديز دوي. وما بين فتح الستار و إسداله علي البطولة التي يتقاسم طرفي المباراة النهائية فيها 2.5 مليون دولار و يضمن حائز كأسها الثمين تمثيل قارة المواهب في أرض الشمس المشرقة لأول مره في تاريخه نهاية العام الجاري رافعاً عدد ممثلي العرب إلي سفيرين بعد أن ضمن السد القطري التأهل لنهائيات النسخة الثامنة لأول مرة أيضاً بعد تغلبه علي جيونبك الكوري الجنوبي أمس (السبت) بالركلات الترجيحية في نهائي دوري أبطال آسيا. النسخة الحالية للبطولة التي انطلقت في يناير 1965 حفلت بالعديد من الأرقام والمفارقات والأحداث الغريبة والمفاجآت المجنونة التي رُصدت بمجهر موقع "كووورة" وها هو يقدمها لعشاقه في النقاط التالية مواصلاً تغطيته غير العادية للحدث غير العادي لعشاق الكرة العربية و الإفريقية. ** 116 مباراة شهدتها البطولة حتى ما قبل لقائي النهائي , بواقع 43 مباراة في الدور التمهيدي و 30 في الدور الأول و 15 في دور الستة عشر و24 في دوري المجموعات, بالإضافة إلي 4 مواجهات في الدور قبل النهائي الذي تأهل من خلاله عملاقي الدار البيضاء و تونس علي حساب "الأزرقين" إنيمبا النيجيري و الهلال السوداني. ** 279 هدف استقبلتها الشباك خلال المباريات ال 116 بنسبة 2.4 هدف في اللقاء الواحد , هذه الحصيلة سُجل منها 109 هدف في الدور التمهيدي و77 في الدور الأول و33 في دور الستة عشر و 56 في دوري المجموعات و 4 في قبل النهائي (هناك ثلاثة أهداف اعتباريه غير مضافة للإتحاد الليبي في لقاءه مع تريشيفيل الإيفواري). ** 33 حالة تعادل شهدتها النسخة الحالية (28.4%) و 83 حالة فوز منها 17 خارج القواعد. ** بسبب الظروف السياسية في كوت ديفوار وليبيا أضطر الإتحاد وأسيك ممثلي البلدين إلي خوض لقاء وحيد خارج القواعد في دور الستة عشر , حيث واجه "التيحه" إنيمبا النيجيري في آبا و خسر (0 – 1) و عاد الميموزا مرفوع الرأس من الدار البيضاء بعد أن خسر أمام الرجاء بفارق ركلات الترجيح بعد تعادل الفريقين بهدف في كل شبكة. ** أسيك ميموزا صاحب لقب 1998 كان أفضل حالاً من مواطنه تريشيفيل الذي أجبرته ظروف بلاده علي الإنسحاب أمام الإتحاد الليبي في الدور الأول بعد أن تعذر سفره إلي العاصمة المالية باماكو للقاء الفاصل الذي حدده (الكاف) علي ملعب موديبو كيتا وهو ما أدي إلي احتساب النتيجة (3- 0) لمصلحة زملاء الحارس سمير عبود. ** الظروف السياسية أيضاً ألقت بظلالها علي لقاءين آخرين في تلك النسخة وتسببت في عدم اكتمالهما, الأول كان لقاء الإياب في الدور الأول علي ملعب القاهرة بين الزمالك و الإفريقي التونسي الذي شهد اقتحام جماهير الفريق الأبيض لملعب اللقاء والنتيجة (2- 1) لمصلحة أصحاب الأرض بعد أن أيقنت الجماهير صعوبة تأهل فريقها لسابق خسارته في المنزة (2- 4), والثاني كان الإفريقي طرفاً فيه أيضاً و لكن ضد الهلال السوداني في إياب دور الستة عشر عندما نزل بعض عشاق فريق (باب جديد) لأرض الملعب في الدقيقة 83 اعتراضا منهم علي حكم اللقاء المالي كومان كوليبالي و النتيجة (1- 1) وهو ما أدي إلي خروج رفاق زهير الزوادي من المنافسة بعد أن خسروا في أم درمان ذهاباً بهدف إدوارد سادومبا. المعروف أن تونس و مصر شهدتا ثورتين شعبتين في بدايات العام الجاري تسببتا في الإطاحة بنظاميهما السياسيين وهو ما خلق بعض الفوضى الأمنية. ** بعد عامين من الهيمنة علي مقاليد البطولة الثمينة و تحقيق لقبيه الثالث والرابع في البطولة ووصوله لقمة المجد عندما بلغ نهائي كأس العالم للأندية في أبوظبي نهاية العام الماضي لأول مرة في تاريخ أندية القارة السمراء , وجد مازيمبي الكونغولي نفسه خارج المنافسة رغم تأهله إلي دوري المجموعات, و ذلك بعد أن أشرك الفريق اللاعب بيسالا بوكونجو أمام سيمبا التنزاني والوداد المغربي دون أن يستكمل إجراءات انتقاله الصحيحة, وهو ما أدي إلي استبعاده بقرار من الإتحاد الإفريقي وإقامة لقاء فاصل بين سيمبا والوداد في ملعب بتروسبورت في العاصمة المصرية القاهرة أنهاه زملاء الحارس نادر المياجري بثلاثية دون رد قبل أن يواصلوا طريقهم إلي النهائي بنجاح. ** بعد خسارته العريضة أمام الرجاء البيضاوي في أول مواجهات هذه النسخة(1 – 10) رفض فريق توربيون التشادي لعب لقاء الإياب علي أرضه وأعلن انسحابه من البطولة, بعكس فريق كانصادو أسنيم الموريتاني الذي خسر أمام أسيك ميموزا (0- 7) ذهاباً في الدور التمهيدي ثم لعب لقاء الإياب في نواكشوط وخسر مجدداً (0 – 2). ** 30 دولة إفريقية شاركت بممثل وحيد خلال هذه النسخة و12 أخري من دول التصنيف الأول دفعت بوصيف الدوري المحلي بجوار البطل هذه الدول شملت سبع دول إفريقية هي: نيجيريا ( إنيمبا و كانو بيلارس), كوت ديفوار (أسيك و تريشيفيل), الكاميرون ( القطن و نجوم دوالا), الكونغو الديمقراطية ( مازيمبي و فيتا كلوب),أنجولا (ريكرياتيفو كالا و إنتر كلوب), زيمبابوي ( ديناموز و موتور أكشن),مالي (دجوليبا و الملعب) بالإضافة إلي خمس دول عربية هي : مصر (الأهلي و الزمالك) , تونس (الترجي و الإفريقي), الجزائر (مولودية و وفاق سطيف), السودان (الهلال و المريخ) و المغرب البلد العربي والإفريقي الوحيد الذي نجح ممثليه الوداد و الرجاء في بلوغ دوري المجموعات. ** صعود فريقين ينتميان إلي مجموعة واحدة للنهائي تكرر للمرة السادسة منذ تطبيق المربع الذهبي بداية من نسخة 2001 ,حيث كانت البداية مع نسخة 2003 التي لعب خلالها إنيمبا النيجري جنباً إلي جنب في المجموعة الأولي مع الإسماعيلي المصري قبل أن يصلا للنهائي و يفوز "الفيل الأزرق" الذي تصدر المجموعة بفارق نقطة بلقبه الأول , وهو ما تكرر في النسخة الموالية عام 2004 عندما حل إنيمبا ثانيا في المجموعة الأولي أيضاً خلف النجم الساحلي ولم يمنعه ذلك من إحراز لقبه الثاني علي حسابه في النهائي , المرة الثالثة كانت في 2006 التي صعد الأهلي المصري لقبل النهائي عن المجموعة الأولي في المركز الثاني بفارق نقطة عن الصفاقسي التونسي قبل أن يحقق لقبه الخامس علي حسابه في النهائي, أما المرتين الخامسة و السادسة فقد كان البطل خلالهما ما زيمبي الكونغولي الذي لعب مع هارتلاند النيجيري في المجموعة الثانية بنسخة 2009 و الترجي في المجموعة الأولي في نسخة 2010 ثم حقق اللقبين علي حسابهما في النهائي.
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
#3
|
||||
|
||||
الأهلي المصري يتصدر سجل الفائزين بدوري أبطال افريقيا لكرة القدم فيما يلي قائمة باسماء الفائزين ببطولة دوري أبطال افريقيا لكرة القدم . 1965 اوريكس دوالا (الكاميرون) 1966 ستاد ابيدجان (ساحل العاج) 1967 مازيمبي انجلبير (الكونجو الديمقراطية) 1968 مازيمبي انجلبير (الكونجو الديمقراطية) 1969 الاسماعيلي (مصر) 1970 اشانتي كوتوكو (غانا) 1971 كانون ياوندي (الكاميرون) 1972 هافيا كوناكري (غينيا) 1973 فيتا كلوب (الكونجو الديمقراطية) 1974 كارا برازافيل (الكونجو) 1975 هافيا كوناكري (غينيا) 1976 مولودية الجزائر (الجزائر) 1977 هافيا كوناكري (غينيا) 1978 كانون ياوندي (الكاميرون) 1979 يونيون دوالا (الكاميرون) 1980 كانون ياوندي (الكاميرون) 1981 شبيبة القبائل (الجزائر) 1982 الأهلي (مصر) 1983 اشانتي كوتوكو (غانا) 1984 الزمالك (مصر) 1985 الجيش الملكي (المغرب) 1986 الزمالك (مصر) 1987 الأهلي (مصر) 1988 وفاق سطيف (الجزائر) 1989 الرجاء البيضاوي (المغرب) 1990 شبيبة القبائل (الجزائر) 1991 الافريقي (تونس) 1992 الوداد (المغرب) 1993 الزمالك (مصر) 1994 الترجي (تونس) 1995 اورلاندو بايرتس (جنوب افريقيا) 1996 الزمالك (مصر) 1997 الرجاء البيضاوي (المغرب) 1998 اسيك (ساحل العاج) 1999 الرجاء البيضاوي (المغرب) 2000 هارتس اوف اوك (غانا) 2001 الأهلي (مصر) 2002 الزمالك (مصر) 2003 انيمبا (نيجيريا) 2004 انيمبا (نيجيريا) 2005 الأهلي (مصر) 2006 الأهلي (مصر) 2007 النجم الساحلي (تونس) 2008 الأهلي (مصر) 2009 مازيمبي انجلبير (الكونجو الديمقراطية) 2010 مازيمبي انجلبير (الكونجو الديمقراطية) 2011 الترجي الرياضي التونس ( تونس ) كان اسم البطولة كأس الأندية الافريقية أبطال الدوري قبل عام 1997.
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
آخر تعديل بواسطة MR : ABO BATTA ، 13-11-2011 الساعة 10:36 AM |
#4
|
||||
|
||||
أرقام لا تُنسى في دوري أبطال أفريقيا منذ انطلاق بطولة إفريقيا أبطال الدوري بداية من عام 1965 وحتى تغيير نظامها لأكثر من مرة حتى وصلت لحلتها الحالية , حفلت البطولة بالعديد من الأرقام القياسية التي لا تُنسي. موقع (كووورة) يلقي الضوء علي هذه الأرقام في النقاط الآتية: 1- الإنجلبير الزائيري (مازيمبي الكونغولي الآن) كان أول فريق أفريقي يحرز لقب البطولة مرتين عامي 1967 علي حساب أشانتي كوتوكو الغاني و عام 1968 علي حساب إيتوال فيلانت التوجولي . 2- الكاميرون كانت أول دولة في القارة يحافظ ممثلوها علي لقب البطولة ثلاث مرات متتالية ,حيث فاز بها كانون ياوندي عامي 1978 و 1980 و بينهما أحرز يونيون دوالا لقب 1979. 3- إذا كان فريق أوريكس دوالا الكاميروني هو أول فريق إفريقي يحصل علي لقب البطولة بمسماها القديم (بطولة أبطال الدوري) عام 1965 فإن الرجاء البيضاوي المغربي هو أول فريق يحصل عليها بمسماها الجديد عام 1997 بعد تغلبه علي جولد فيلدز الغاني بفارق ركلات الترجيح بعد أن تبادل الفريقان الفوز كلاً في ملعبه بهدف دون رد. 4- أنيمبا النيجيري كان أول فريق إفريقي يتوج بلقب البطولة في حلتها الجديدة مرتين متتاليتين عام 2003 علي حساب الإسماعيلي المصري و عام 2004 علي حساب النجم الساحلي التونسي. 5- الأهلي المصري هو الفريق الوحيد في القارة الذي أحرز لقب البطولة 4 مرات في نسختها الجديدة وهو الفريق الوحيد الذي بلغ نهائي البطولة ثلاث مرات متتالية أعوام 2005 و 2006 و 2007. 6- من بين 91 مباراة شهدها النهائي منذ بداية البطولة و حتى الآن , كانت أكبر نتيجة تحققت في هذه المباريات (5 – 0) وتكررت مرتين كلاهما كان من نصيب عملاق الكرة في الكونغو الديمقراطية الإنجلبير (مازيمبي) الذي فاز علي النجم التوجولي بهذه النتيجة في ذهاب نسخة 1968 ثم عاد وكرر نفس الفوز علي الترجي في ذهاب النسخة الماضية. 7- تم حسم اللقب بفارق ركلات الترجيح في عشر مناسبات كانت أولها لمولودية الجزائر الذي أحرز لقبه الوحيد علي حساب هافيا كوناكري الغيني بعد أن خسر ذهاباً بثلاثية وفاز إياباً بمثلها قبل أن يحسم رفاق عمر بطروني اللقب بفارق هذه الركلات بثلاثية دون رد أيضاً, أما أخر مرة فكانت خلال نسخة 2004 التي أحرزها إنيمبا النيجيري بعد تفوقه علي النجم الساحلي (5- 3) بعد أن تبادل الفريقين الفوز بهدفين لهدف كلاً داخل دياره. 8- مع ركلات الترجيح نتواصل حيث حصل الرجاء البيضاوي علي ألقابه الثلاثة عن طريقها أعوام 1989 و 1997 و 1999 علي حساب الثلاثي مولودية وهران الجزائري و جولد فيلدز الغاني و الترجي التونسي, وهو نفس ما كرره الزمالك الذي أحرز 3 من ألقابه الخمس بفارق هذه الركلات عام 1986 و 1993 و 1996 بعد تفوقه علي الثلاثي أفريكا سبور الإيفواري و شوتنج ستارز النيجيري و أشانتي كوتوكو الغاني. 9- مرة وحيدة تم حسم اللقب خلالها بعد لقاء فاصل, حيث فاز كانون ياوندي بلقبه الأول عام 1971 بعد فوزه علي أشانتي كوتوكو الغاني في لقاء فاصل أقيم بياوندي بهدف دون رد بعد أن خسر ذهاباً في معقل الأشانتي (0-3) ثم فاز إياباً في ياوندي بهدفين دون رد. 10- مرة وحيدة تم حسم اللقب خلالها بعد انسحاب أحد طرفي النهائي ,حيث رفض كوتوكو خوض لقاء فاصل ضد الإنجلبير عام 1967 بعد تعادل الفريقين (1-1) ذهاباً في كوماسي ثم (2- 2) إياباً في كينشاسا, قبل أن يرفض زعيم الأشانتي خوض اللقاء الفاصل خارج دياره و يعلن الكاف فوز العملاق الزائيري بلقبه الأول دون لعب.
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
#5
|
||||
|
||||
الوداد والترجي .. نهائي عربي خالص للمرة العاشرة في دوري أبطال إفريقيا من بين 12 دولة إفريقية نجح ممثلوها في إحراز اللقب تتصدر مصر القائمة برصيد 12 لقب منها 6 للأهلي صاحب الرقم القياسي في الفوز بالبطولة( 1982 و 1987 و 2001 و 2005 و 2006 و 2008) مقابل 5 للزمالك ( 1984 و 1986 و 1993 و 1996 و 2002) وبطولة واحدة للإسماعيلي موسم 1969/1970 , بعد مصر سيدة القارة علي صعيد كأس الأمم أيضاً بسبعة ألقاب , هناك 3 دول إفريقية أحرز ممثلوها الكأس خمس مرات هي الكونغو الديمقراطية و المغرب و الكاميرون. مازيمبي الكونغولي (الإنجلبير سابقاُ) أحرز 4 ألقاب لبلاده منها لقبين في البطولة بمسماها القديم عامي 1967 و 1968 ومثلهما في البطولة بشكلها الحالي عامي 2009 و 2010, مقابل لقب وحيد أحرزه مواطنه فيتا كلوب 1973, أما عملاق العاصمة الكاميرونية كانون فقد أحرز ثلاثة ألقاب مقابل أعوام 1971 و 1978 و 1980 لقبين تقاسمهما فريقي مدينة دوالا أوريكس عام 1965 و يونيون 1979. المغرب ثاني الدول إحرازاً للبطولة الغالية , حيث تمكن الرجاء من إحراز نصيب الأسد بفوزه ثلاث بطولات (1989 و 1997 و 1999) ,مقابل لقبين للجيش الملكي عام 1985 و الوداد 1992. عملاق الكرة الجزائرية شبيبة القبائل قاد أندية بلد المليون ونصف المليون شهيد للتتويج 4 مرات أحرز منها لقبين 1981 و1990 فيما أحرز عملاق العاصمة مولودية أول الألقاب عام 1976 و تمكن وفاق سطيف من الفوز بالكأس الرابعة عام 1988 ليكون أول فريق من الدرجة الثانية يتمكن من الفوز بالبطولة. أندية تونس حققت اللقب 3 مرات لثلاثة أندية مختلفة حيث بدأها الإفريقي عام 1991 تلاه الترجي عام 1994 ثم أحرز النجم الساحلي اللقب الثالث عام 2007,مع تونس الخضراء أحرزت أندية غانا و غينيا الكأس ثلاث مرات أيضاً , حيث أحرز هافيا ألقاب غينيا الثلاثة بينما أحرز أشانتي كوتوكو و هارتس أوف أوك ألقاب غانا بواقع لقبين للأول عامي 1970 و 1983 و لقب وحيد للثاني عام 2000. كوت ديفوار أحرزت لقبين عن طريق إستاد أبيدجان عام 1966 و أسيك ميموزا عام 1998, أما كارا برازافيل و أورلاندو بيراتس فقد حققا لقبين للكونغو و جنوب إفريقيا عامي 1974 و 1995. تفوق عربي خلال النسخ ال 46 الماضية نجحت الأندية العربية في إحراز اللقب 24 مرة مقابل 22 مرة لأندية إفريقيا السمراء. ورغم أن البداية شهدت سيطرة شبه تامة لأندية زائير(الكونغو الديمقراطية حالياً) و غينيا و الكاميرون و الكونغو و كوت ديفوار وغانا في النسخ الستة عشرة الأولي بإحرازها 14 لقب مقابل منها لقبين للإسماعيلي المصري و مولودية العاصمة الجزائري عامي 1979 و 1976, إلا أن بداية السيطرة لعرب الشمال بدأت مع بداية حقبة الثمانينات عندما أحرز شبيبة القبائل الجزائري لقب 1981 وتوصلت بعدها السيطرة العربية علي مدار 13 نسخة متتالية عندما حققت أندية مصر و تونس و المغرب و الجزائر كل الألقاب ما عدا لقب 1983 الذي فاز به أشانتي كوتوكو علي حساب الأهلي المصري. بداية من عام 1995 ذهبت البطولة نحو الجنوب لأول مرة حيث بلد الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا عندما أحرز أورلاندو اللقب الأول لجنوب إفريقيا علي حساب أسيك ميموزا الإيفواري ثم عادت للأحضان العربية عامي 1996 و 1997 عن طريق الزمالك ثم الرجاء قبل أن تعود لغرب القارة بواسطة أسيك ميموزا الإيفواري عام 1998. في عام 1999 حققها الرجاء في نهائي عربي خالص علي حساب الترجي التونسي ثم عاودت البطولة حنينها لبلد صاحب فكرتها أوهين ديجان عندما أحرز هارتس أوف أوك لقبها علي حساب الترجي أيضاً عام 2000 قبل أن تعود السيطرة العربية خلال الألفية الجديدة عن طريق الأهلي الذي أحرز 4 ألقاب من مجموع أعوام 2001 و 2005 و 2006 و 2008 مقابل لقب وحيد لمواطنه الزمالك عام 2002 و أخر للنجم الساحلي التونسي عام 2007 فيما أحرزت أندية إفريقيا السمراء 4 ألقاب مناصفة بين أنيميا النيجيري 2003 و 2004 و مازيمبي الكونغولي في أخر نسختين. نهائي عربي خالص نهائي النسخة رقم 47 الذي يجمع الثنائي العربي الوداد البيضاوي المغربي و الترجي الرياضي التونسي سيكون النهائي العاشر الذي يشهد تواجد طرفين عربيين طوال تاريخ البطولة. البداية كانت مع نسخة 1987 في البطولة بمسماها القديم (بطولة أبطال الدوري) عندما جمع النهائي بين الأهلي المصري و الهلال السوداني الذي حسم خلاله عملاق القاهرة لقبه الثاني في البطولة بعد تعادله في الخرطوم سلبياً في الذهاب ثم فوزه في الإياب بهدفي جمال الثعلب (ضد مرماه) و أيمن شوقي . في نسخة 1989 كان الموعد مع ثاني نهائي عربي بين الرجاء البيضاوي المغربي و مولودية وهران الجزائري و فيه أحرز "النسر الأخضر" لقبه الأول بفارق ركلات الترجيح, ثم عاد الهلال السوداني ليخسر نهائي نسخة 1992 أمام الوداد البيضاوي المغربي. عام 1994 أحرز الترجي لقبه الأول في نهائي عربي مع الزمالك المصري قبل أن يعود ويخسر نهائي نسخة 1999 أمام الرجاء المغربي بفارق ركلات الترجيح, أما عام 2002 فقد فاز الزمالك بلقبه الخامس علي حساب الرجاء البيضاوي المغربي, قبل أن يحرز مواطنه الأهلي لقبي 2005 و 2006 علي حساب النجم الساحلي ثم الترجي التونسي ثم عاد ليخسر لقب 2007 في نهائي عربي خالص أمام النجم الساحلي في أخر نهائي يشهد تواجد طرفين من أبناء لغة الضاد.
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
بطولة ابطال افريقيا, حقائق عن رابطة الأبطال |
|
|