اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > منتدى معلمى التربية والتعليم

منتدى معلمى التربية والتعليم ملتقى معلمى التعليم العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-09-2011, 05:08 PM
هيما2011 هيما2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 2,607
معدل تقييم المستوى: 15
هيما2011 is on a distinguished road
افتراضي أقرأ : مقالة عن المعلم ؟؟ في المصري اليوم


عطوهم العدل طوعًا حتى لا يأخذوه غصبًا

بقلم جمال البنا ٢٨/ ٩/ ٢٠١١

هل لدينا أعز من المعلم الذى نسلم له فلذات أكبادنا لكى يزودهم بالعلم والمعرفة، وهل هناك مَن هُو أهم من الطبيب الذى نتركه «يكشف» على أجسادنا ليرى ما تسلل إليها من أمراض ويرى ما فيها من الداخل فيعالجها، فما بالنا إذن نقابل هاتين الفئتين بإهمال، وفى بعض الحالات بتحد كأنهما ليستا المؤتمنتين على الجيل، علمًا أو جهلاً، صحة أو مرضًا، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟
إن الإضرابات الأخيرة التى اضطر المعلمون والأطباء إلى اللواذ بها، بعد أن بُحت أصواتهم وتعددت شكاواهم، تظهر مدى القهر الواقع عليهم، الذى يجبر مئات الألوف على العيش بما لا يقيم الأود أو يدفع الإيجار، يحدث هذا فى الوقت الذى تفيض فيه الصحف عن الملايين التى ينالها نجوم السينما وأبطال الكرة والبذخ والسرف فى الولائم والأفراح التى تعقد فى الفنادق الكبرى ويحضرها علية القوم من الرجال المتأنقين والنساء الكاسيات العاريات، وتكشف أن هناك مائة مستشار فى البنوك والمؤسسات الكبرى يتلقى كل واحد منهم ثلاثمائة ألف جنيه فى الشهر.
وهذا معناه وجود مليون شخص يعيش الواحد منهم بثلاثين دولارًا فى الشهر، فإن الزيادة فى الأجور فى جانب إنما تكون ببخسها فى جانب آخر.
وهؤلاء المليون يعيشون فى العشوائيات أو فى المقابر تحت خط الفقر.
■ ■ ■
فى الأيام الأولى للثورة تعددت المظاهرات الفئوية، وكثرت الإضرابات العمالية حتى يتصور الإنسان أنه ما من حرفة أو صناعة إلا وظهر إضراب لها فى الميدان.
وكان الرد المأثور والمكرر «اصبروا علينا.. إننا لم نكد نبدأ، ثم كيف تريدون زيادات فى الأجور وأنتم تضربون ولا تعملون، وقد صبرتم ثلاثين عامًا فاصبروا ثلاثين يومًا».
كان هذا الرد فى الأسبوع الأول للثورة يبدو منطقيًا ومعقولاً، فلم يمض أسبوع واحد على الثورة. ولكن الحقيقة كانت غير ذلك.. فهذه هى الشريحة الطفيلية المستفيدة من النهب والسلب المباركى ولم يكن فى نيتها أبدًا التنازل، وإنما هى الوعود التى يطعمها أصحاب الأعمال لعمالهم.
وكان يجب على الوزارة -التى قامت بفضل الثورة وتلقت تأييدها من الميدان- أن يكون موقفها مختلفاً، وأن تعلن لكل هؤلاء المضربين أنها تقدر موقفهم، وترسل إلى كل فريق منهم مندوبًا مفوضاً يدرس معهم المشكلة ليمكن الوصول إلى الحل الذى يحقق مطالبهم.
ويجتمع هؤلاء المندوبون مع ممثلى الهيئات والوزارات لمناقشة وتصفية المشاكل، وسيتضح أن الكثير منها يعود إلى تعقيد الإجراءات أو تعدد اللوائح أو غيرهما من الأسباب التى يمكن إصلاحها فورًا، أما زيادة الأجور فقد يتطلب ذلك خمسة أو عشرة مليارات لا تتوفر حاليًا للدولة، وتحصيل هذا المبلغ يمكن أن يتم بعدد من الطرق أولها وأسهلها وهو ما تعمد إليه الحكومات هو القروض من البنك الدولى أو من مختلف هيئات الاستثمار العالمية، وهو حل مرفوض لأنه يمثل العجز عن تحمل المشكلات وتحميلها على الأجيال القادمة، فضلاً عن أن فوائد هذه القروض ستزيد على قيمتها بحيث لا يمكن للحكومة أن تسددها أبدًا وتبقى أسيرة لها، وهناك طريقة أخرى اقترحها أحد وزراء الاقتصاد السابقين (الدكتور مصطفى السعيد فى اليوم السابع ١٦/٩/٢٠١١م) هى طبع المزيد من البنكنوت، وقال بدون هذه الطريقة سنتوقف عن دفع الرواتب، وهذه الطريقة مرفوضة أيضًا لأن كل زيادة فى النقود دون أن يقابلها إنتاج تؤدى إلى التضخم.
أما الطرق المجدية فتتلخص فى طريقتين:
الأولى: تخفيض الإنفاق الترفى والمظهرى.
والثانية: فرض الضرائب التصاعدية.
وعلى الحكومة أن تضع خطة ثورية لعلاج هذه المشكلات كلها على أساس واحد وبحكم شرعية الثورة التى هى أعلى من أى شرعية دستورية أخرى، لأن كل الدساتير تقول «الأمة مصدر السلطات»، وها هى الأمة وقد اجتمعت، فكل قرار يصدر منها يكتسب شرعيته الثورية ويفتح الباب لاتخاذ الترتيبات والحلول الثورية التى تخالف الأوضاع والنظم التى سبقتها.
قلنا إن هذه ثورة.. والثورة لها وسائلها التى لا يمكن تصورها فى الظروف العادية، وفى قضية ضغط المصروفات أتصور أن يجلس رئيس الحكومة وبجانبه وزير المالية ويمسك رئيس الحكومة بقلم أحمر غليظ ويستعرض مع وزير المالية مالية الحكومة وزارة فوزارة، بادئاً برئاسة الجمهورية فيشطب عليها ويكتب ٧٠%، أى يخفض ٧٠% من مخصصاتها، وينتقل إلى مجلس الوزراء فيستعرض الوزارات وزارة فوزارة وفى كل حالة يخفض ٥٠% أو أكثر، مع ملاحظة أن هناك وزارات لن تمس مخصصاتها، بل ستزاد وسيحول عليها كل ما جاء به من تخفيض بقية الوزارات مثل وزارة التعليم، ووزارة البحث العلمى، ووزارة الصحة.
ولا يقال هذا «لا يمكن» بل يجب أن يُمكن، فكل مخصصات العربات والأثاثات والمظاهر والبدلات العديدة يجب أن تنتهى، وبهذا يتوفر المبلغ المطلوب.
إن الخدمة تكليف وواجب وليست اكتساباً ومغنماً، ولا يضير الوزير شيئاً أن يركب عربة قديمة أو حتى عجلة، فالأنبياء جميعًا ركبوا الحمير. والطريقة الثانية هى فرض الضرائب التصاعدية التى يمكن أن تصل إلى ٥٠ أو ٧٠% من القيمة، وقد اتبعت الدول كلها هذه الطريقة، وفى بريطانيا فى سنوات الحرب العالمية الثانية كانت الضرائب التصاعدية تأخذ ١٩ شلناً من كل عشرين شلناً (هو الجنيه الإنجليزى).
ولا يقال إن هذا سيؤدى إلى تثبيط الاستثمار أو توقفه، لأنه إذا كان الاستثمار إنما يحقق لصاحبه ربحاً كبيراً فإنه لا يعنينا فى شىء، أما إذا كان يسهم فى ربح الدولة فعليه أن يدفع ضرائبها، وعليه أن يكون سعيدًا لأنه يسهم فى إسعاد هذه الدولة.
ويجب أن نلحظ أن سياسة الاستثمار قريبة من سياسة الاستعمار، وأنها تجعل لصاحبها دخلاً فى سياسة الدولة، وأنه ما إن يقوم نزاع بينه وبين الدولة حتى يهرع المستثمرون للتحكيم الدولى، وهل استعمرت مصر فى عهد الخديو توفيق إلا بهذه الطريقة؟! فعلينا أن نستخدم الدقة والحذر عندما نمنح الاستثمارات.
وفى النهاية يثور تساؤل: ماذا لو لم تفعل الحكومة ذلك؟ نقول لقد آن للحكومة أن تفهم أن الشعب اليوم ليس هو الشعب قبل ٢٥ يناير، إن الشعب يمكن أن يحتشد بمليونيات أكثر، ويمكن أن يمد زحفها أكثر.
وفى النهاية ستكون الحكومة -وليس الشعوب- هى الخاسرة، فليس هناك حكومة أقوى من الشعب، كما أنه ليس هناك سفينة أكبر من البحر.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...6&IssueID=2272

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-09-2011, 06:37 PM
كتكوت الامير 10 كتكوت الامير 10 غير متواجد حالياً
ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 309
معدل تقييم المستوى: 13
كتكوت الامير 10 is on a distinguished road
افتراضي

ثورة ثورة حتى النصر ان شاء الله النصر قريب المعلم لا يقهر
__________________
معلم / حاسب الي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28-09-2011, 08:14 PM
آسر على آسر على غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 114
معدل تقييم المستوى: 13
آسر على is on a distinguished road
افتراضي شوفوا الناس المحترمة التى تعرف قدر المعلم

أعطوهم العدل طوعًا حتى لا يأخذوه غصبًا

بقلم جمال البنا ٢٨/ ٩/ ٢٠١١هل لدينا أعز من المعلم الذى نسلم له فلذات أكبادنا لكى يزودهم بالعلم والمعرفة، وهل هناك مَن هُو أهم من الطبيب الذى نتركه «يكشف» على أجسادنا ليرى ما تسلل إليها من أمراض ويرى ما فيها من الداخل فيعالجها، فما بالنا إذن نقابل هاتين الفئتين بإهمال، وفى بعض الحالات بتحد كأنهما ليستا المؤتمنتين على الجيل، علمًا أو جهلاً، صحة أو مرضًا، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟
إن الإضرابات الأخيرة التى اضطر المعلمون والأطباء إلى اللواذ بها، بعد أن بُحت أصواتهم وتعددت شكاواهم، تظهر مدى القهر الواقع عليهم، الذى يجبر مئات الألوف على العيش بما لا يقيم الأود أو يدفع الإيجار، يحدث هذا فى الوقت الذى تفيض فيه الصحف عن الملايين التى ينالها نجوم السينما وأبطال الكرة والبذخ والسرف فى الولائم والأفراح التى تعقد فى الفنادق الكبرى ويحضرها علية القوم من الرجال المتأنقين والنساء الكاسيات العاريات، وتكشف أن هناك مائة مستشار فى البنوك والمؤسسات الكبرى يتلقى كل واحد منهم ثلاثمائة ألف جنيه فى الشهر.
وهذا معناه وجود مليون شخص يعيش الواحد منهم بثلاثين دولارًا فى الشهر، فإن الزيادة فى الأجور فى جانب إنما تكون ببخسها فى جانب آخر.
وهؤلاء المليون يعيشون فى العشوائيات أو فى المقابر تحت خط الفقر.
■ ■ ■
فى الأيام الأولى للثورة تعددت المظاهرات الفئوية، وكثرت الإضرابات العمالية حتى يتصور الإنسان أنه ما من حرفة أو صناعة إلا وظهر إضراب لها فى الميدان.
وكان الرد المأثور والمكرر «اصبروا علينا.. إننا لم نكد نبدأ، ثم كيف تريدون زيادات فى الأجور وأنتم تضربون ولا تعملون، وقد صبرتم ثلاثين عامًا فاصبروا ثلاثين يومًا».
كان هذا الرد فى الأسبوع الأول للثورة يبدو منطقيًا ومعقولاً، فلم يمض أسبوع واحد على الثورة. ولكن الحقيقة كانت غير ذلك.. فهذه هى الشريحة الطفيلية المستفيدة من النهب والسلب المباركى ولم يكن فى نيتها أبدًا التنازل، وإنما هى الوعود التى يطعمها أصحاب الأعمال لعمالهم.
وكان يجب على الوزارة -التى قامت بفضل الثورة وتلقت تأييدها من الميدان- أن يكون موقفها مختلفاً، وأن تعلن لكل هؤلاء المضربين أنها تقدر موقفهم، وترسل إلى كل فريق منهم مندوبًا مفوضاً يدرس معهم المشكلة ليمكن الوصول إلى الحل الذى يحقق مطالبهم.
ويجتمع هؤلاء المندوبون مع ممثلى الهيئات والوزارات لمناقشة وتصفية المشاكل، وسيتضح أن الكثير منها يعود إلى تعقيد الإجراءات أو تعدد اللوائح أو غيرهما من الأسباب التى يمكن إصلاحها فورًا، أما زيادة الأجور فقد يتطلب ذلك خمسة أو عشرة مليارات لا تتوفر حاليًا للدولة، وتحصيل هذا المبلغ يمكن أن يتم بعدد من الطرق أولها وأسهلها وهو ما تعمد إليه الحكومات هو القروض من البنك الدولى أو من مختلف هيئات الاستثمار العالمية، وهو حل مرفوض لأنه يمثل العجز عن تحمل المشكلات وتحميلها على الأجيال القادمة، فضلاً عن أن فوائد هذه القروض ستزيد على قيمتها بحيث لا يمكن للحكومة أن تسددها أبدًا وتبقى أسيرة لها، وهناك طريقة أخرى اقترحها أحد وزراء الاقتصاد السابقين (الدكتور مصطفى السعيد فى اليوم السابع ١٦/٩/٢٠١١م) هى طبع المزيد من البنكنوت، وقال بدون هذه الطريقة سنتوقف عن دفع الرواتب، وهذه الطريقة مرفوضة أيضًا لأن كل زيادة فى النقود دون أن يقابلها إنتاج تؤدى إلى التضخم.
أما الطرق المجدية فتتلخص فى طريقتين:
الأولى: تخفيض الإنفاق الترفى والمظهرى.
والثانية: فرض الضرائب التصاعدية.
وعلى الحكومة أن تضع خطة ثورية لعلاج هذه المشكلات كلها على أساس واحد وبحكم شرعية الثورة التى هى أعلى من أى شرعية دستورية أخرى، لأن كل الدساتير تقول «الأمة مصدر السلطات»، وها هى الأمة وقد اجتمعت، فكل قرار يصدر منها يكتسب شرعيته الثورية ويفتح الباب لاتخاذ الترتيبات والحلول الثورية التى تخالف الأوضاع والنظم التى سبقتها.
قلنا إن هذه ثورة.. والثورة لها وسائلها التى لا يمكن تصورها فى الظروف العادية، وفى قضية ضغط المصروفات أتصور أن يجلس رئيس الحكومة وبجانبه وزير المالية ويمسك رئيس الحكومة بقلم أحمر غليظ ويستعرض مع وزير المالية مالية الحكومة وزارة فوزارة، بادئاً برئاسة الجمهورية فيشطب عليها ويكتب ٧٠%، أى يخفض ٧٠% من مخصصاتها، وينتقل إلى مجلس الوزراء فيستعرض الوزارات وزارة فوزارة وفى كل حالة يخفض ٥٠% أو أكثر، مع ملاحظة أن هناك وزارات لن تمس مخصصاتها، بل ستزاد وسيحول عليها كل ما جاء به من تخفيض بقية الوزارات مثل وزارة التعليم، ووزارة البحث العلمى، ووزارة الصحة.
ولا يقال هذا «لا يمكن» بل يجب أن يُمكن، فكل مخصصات العربات والأثاثات والمظاهر والبدلات العديدة يجب أن تنتهى، وبهذا يتوفر المبلغ المطلوب.
إن الخدمة تكليف وواجب وليست اكتساباً ومغنماً، ولا يضير الوزير شيئاً أن يركب عربة قديمة أو حتى عجلة، فالأنبياء جميعًا ركبوا الحمير. والطريقة الثانية هى فرض الضرائب التصاعدية التى يمكن أن تصل إلى ٥٠ أو ٧٠% من القيمة، وقد اتبعت الدول كلها هذه الطريقة، وفى بريطانيا فى سنوات الحرب العالمية الثانية كانت الضرائب التصاعدية تأخذ ١٩ شلناً من كل عشرين شلناً (هو الجنيه الإنجليزى).
ولا يقال إن هذا سيؤدى إلى تثبيط الاستثمار أو توقفه، لأنه إذا كان الاستثمار إنما يحقق لصاحبه ربحاً كبيراً فإنه لا يعنينا فى شىء، أما إذا كان يسهم فى ربح الدولة فعليه أن يدفع ضرائبها، وعليه أن يكون سعيدًا لأنه يسهم فى إسعاد هذه الدولة.
ويجب أن نلحظ أن سياسة الاستثمار قريبة من سياسة الاستعمار، وأنها تجعل لصاحبها دخلاً فى سياسة الدولة، وأنه ما إن يقوم نزاع بينه وبين الدولة حتى يهرع المستثمرون للتحكيم الدولى، وهل استعمرت مصر فى عهد الخديو توفيق إلا بهذه الطريقة؟! فعلينا أن نستخدم الدقة والحذر عندما نمنح الاستثمارات.
وفى النهاية يثور تساؤل: ماذا لو لم تفعل الحكومة ذلك؟ نقول لقد آن للحكومة أن تفهم أن الشعب اليوم ليس هو الشعب قبل ٢٥ يناير، إن الشعب يمكن أن يحتشد بمليونيات أكثر، ويمكن أن يمد زحفها أكثر.
وفى النهاية ستكون الحكومة -وليس الشعوب- هى الخاسرة، فليس هناك حكومة أقوى من الشعب، كما أنه ليس هناك سفينة أكبر من البحر.
info*gamalalbanna.com
gamal_albanna***********

http://www.almasry-alyoum.com/articl...6&IssueID=2272
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28-09-2011, 08:17 PM
أبو الأحلام أبو الأحلام غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 14
أبو الأحلام is on a distinguished road
افتراضي

تسلم يا جمال
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28-09-2011, 08:20 PM
دعبس2000 دعبس2000 غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 213
معدل تقييم المستوى: 14
دعبس2000 is on a distinguished road
افتراضي

لا فض فوك يارب الوزير يفهم الكلام ده
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28-09-2011, 10:35 PM
هيما2011 هيما2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 2,607
معدل تقييم المستوى: 15
هيما2011 is on a distinguished road
افتراضي

ان شاء الله يفهم

لا فض فوك يارب الوزير يفهم الكلام ده
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 29-09-2011, 07:09 AM
جاسرالمنصور جاسرالمنصور غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 128
معدل تقييم المستوى: 14
جاسرالمنصور is on a distinguished road
افتراضي

اعلموا جيدا ان كل من يهاجم المعلم هم الذين لا يريدون ان تنهض مصر وان الشرفاء هم الذين يقدرون دور المعلم والفرق بين هؤلاء وهؤلاء هو نفس الفرق بين الاعلامى وائل قنديل والاراجوز عمرو اديب
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 29-09-2011, 11:31 PM
الانبارى الانبارى غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 24
معدل تقييم المستوى: 0
الانبارى is on a distinguished road
افتراضي

عمرو اديب رجل منافق من ايام مبارك
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 30-09-2011, 12:10 AM
seryo seryo غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 1,903
معدل تقييم المستوى: 17
seryo is on a distinguished road
افتراضي

gooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooood
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:33 PM.