|
#1
|
||||
|
||||
![]()
مجرد رأي من ذي خبرة
العجيب فيما نحن فيه ، أن الدراسة ــ إن شاء الله ــ ستبدأ غدا ، ولن تستطيع قوة أن تؤجلها ، إلا إذا كان من يدعو لذلك على حق ، فسوف يؤيده الله القادر على كل شيء ، ولكني أرى أن من يدعو لذلك ينقصه الكثير ليصلح من نفسه أولا ليستجيب الله له ، وقلتها قبل ذلك : أن الأغلبية العظمى من المعلمين تساعد على الغش في المدارس وضياع حق المتفوقين ، وقرأت مما قرأت تعليقات من الطلبة ، يتعفف لساني عن ذكرها ، ولكن اعلموا أنها تدور حول أن نعطيهم حقوقهم أولا ، وقبل أن نبحث عن حقوقنا فأين ضميركم في الشرح ، ولو التزم كل ( ..... ) بالشرح في الفصل لما أعطيتونا فرصة للدروس الخصوصية التي تخرب بيوتنا ، مع العلم أني والله ما أعطي دروسا منذ 3 أعوام . وليس لي دخل غير مرتبي ، إلا أن البركة فعلا هي أساس الأرزاق ، وهبكم الله إياها ، ولربما تضاعفت الأجور ولم يبارك الله فيها ، فالرضا هو الغنى عن تجارب والله العظيم ، وسيتفق معي من جرب ذلك وللأسف قليل ما هم في هذا العصر ، والدليل التعليقات التي أعلم بها من الأخوة بعد القراءة ، سامحهم الله . |
#2
|
||||
|
||||
![]()
أعزائي الكرام أصحاب مهنة الأنبياء وهي التبليغ والتعليم
إنه ليحز في نفسي أن أرى مستوانا يهبط لهذه الدرجة بالسب والقذف ، فبالله عليكم أعطوا كل إنسان حقه في التعبير ، وليتفق معه من يتفق وليعارضه من يعارض ، ولكن بكل أدب واحترام للعقول ، وتذكروا دائما رسول الله ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ حينما كان يهان من بعض الأشخاص ، ماذا كان يفعل ، ونحن مهما كنا ، فمن نحن وحبيب الله ، والأمر المهم أن الرسول كان يهان مباشرة ، أما من لم يعجبه رأي شخص ما فبأي حق أعطى لنفسه الحق في السب والقذف ، فرأي الجميع اعتبروه خطأ ولكنه يحتمل الصواب ، واجعلوا آرائكم هي الصواب ولكنها تحتمل الخطأ ، وذلك لتكون عادلا منصفا لإخوانك . فأرجو من لم يعجبه أي رأي ، فليضرب به عرض الحائط ، ولا يعلق عليه ، وإن أراد التعليق فليحاور صاحبه ، بكل أدب ، حتى لا نكون صورة سيئة ، ونفقد احترامنا لذاتنا وبالتالي احترام الغير لنا . جزاكم الله خيرا |
#3
|
||||
|
||||
![]()
عزيزي الهيثم
أشكر لك حسن التقديم ، والجدال الراقي ، وهذا دليل على سمو الأخلاق ، ولكن اعلم أني والله لا أحترم الإخوان ، ولست منهم ، وكل من عاملتهم لا يهمهم سوى المصالح الشخصية ، ويحصل عليها بكل الوسائل ، الغش ، الخداع ، المكر ، الكذب ، النفاق ، هذا والله ما حدث معي منهم ، أو بالتحديد مع من يدعي أنه من كبرائهم ، ولذلك أعطى لي صورة سوداء عنهم ، ربما يكونوا غير ذلك ، الله أعلم ، المهم أني لم ولن أعترف بهم ، ولكن ما قلته عنهم هو إعجابي بموقفهم ضد تعطيل العمل ، ولا أدري كيف فكروا فيها ، وأعلم أن ذلك على غير أخلاقهم التي أعرفها . |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|