اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > أخبار التعليم المصــــــــــرى

أخبار التعليم المصــــــــــرى نقاشات وأخبار تعليمية متنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 26-08-2011, 02:03 AM
الاحمدى ابو النور الاحمدى ابو النور غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 54
معدل تقييم المستوى: 16
الاحمدى ابو النور is on a distinguished road
افتراضي


حسام بدراوى هو اخر واحد يمسك رئاسة الحزب الوطنى( سابقا) لكنه انسان مشهود بالكفاءة

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 26-08-2011, 05:46 AM
مجدى لطفى مجدى لطفى غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 23
معدل تقييم المستوى: 0
مجدى لطفى is on a distinguished road
افتراضي رئيس الهيئة العامة لمحو الامية الجديد

لمن لايعرف الدكتور مصطفى رجب
العميد السابق لكلية التربية بسوهاج
العدو اللدود لنظام حسنى مبارك واعوانة
رجل طاهر اليدين
محارب للفساد والفاسدين
رجل متدين
ذو خلق
مناضل من اجل الحق
قيادى من الدرجة الاولى

اول قرارات له فى جهاز محو الامية رفع الظلم ومحاربة الفساد وتثبيت المتعاقدين
وتوجد له مجمو عة من المقالات فى جميع الصحف والمجلات المصرية والعربية يعارض فيها جميع وزراء مصر السابقين وخاصة وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالى
وكاتب اسبوعى فى جريدة المصريين الالكترونية والدستور
وله مدونة على الانترنت بعنوان " همبكستان "بها بعض مقالاتة الاذعة ضد الحكومة
ولمزيد من التعرف عليه اكتب الدكتور مصطفى رجب فى جوجل وستجد الكثير عنه

وهذا تعريف به فى موسوعة وكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...B1%D8%AC%D8%A8

وهذه شهادة الدكتور سعيد اسماعيل على استاذ التربية الغنى عن التعريف فى الكتور مصطفى
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=462911
د. سعيد إسماعيل على

د. مصطفى رجب.. قائدًا لمعركة الأمية وتعليم الكبار!

الأربعاء، 27 يوليو 2011 - 16:03



لعلها المرة الأولى، منذ أن بدأت الكتابة العامة عام 1966 التى «يضطبنى» فيها القارئ، مرحبا بتعيين إنسان لموقع تنفيذى كبير، وقد تعود منى أن أكون ناقدا دائما، أكشف عن الخلل، وأحارب كل «وسواس خناس» يشيع فى الأرض فسادا.
والأمر هنا كان لابد أن يختلف، فنحن أمام قضية ذات شقين: أولهما، أنها تتعلق بمسألة تدخل فى باب «العار القومى»، حيث يصل عدد من لا يعرفون القراءة والكتابة فى مصر إلى ما لا يقل عن خمسة وعشرين مليونا، فى عصر يوصف بأنه «عصر التفجر المعرفى»، الأمر الثانى، أن الهيئة المسؤولة عن هذه القضية، منذ أن أنشئت منذ عدة عقود، وهى تكاد تكون حكرا على العسكريين، دون أن ندرى العلاقة بين قضية الأمية وبين أن يكون المسؤول لواء سابقا فى الجيش، دون أن يتضمن هذا تقليلا لقيمة ضباطنا، إذ إن ما كان يحدث عبر عقود كان يكشف عن «هزل» الدولة فى مواجهة هذا العار القومى«الأمية»، حيث تجد الهيئة التى أنشئت بغرض القضاء عليها، وكأنها تحولت إلى «مقهى معاشات» للعسكريين. وأن «يجرؤ» وزير التربية على ترشيح أستاذ جامعى متخصص، بدلا من قائد عسكرى، فتلك خطوة شجاعة حقا، لكن الحق الذى يجب أن يشار إليه أيضا، أن هذا يتم فى فترة يسيطر فيها على البلاد «مجلس عسكرى»، فهذه شهادة بموضوعية هؤلاء القادة، وعدم تعصبهم المهنى.
والدكتور مصطفى رجب، العميد الأسبق لتربية سوهاج، رجل ينفرد بين أساتذة التربية بحصوله على درجتى دكتوراه، أولاهما فى التربية، وثانيتهما فى الدراسات الإسلامية، وفضلا عن هذا وذاك، فهو «أديب» من طراز متميز، يبدع شعرا، وخاصة فيما عرف بين الأدباء بالشعر «الحلمنتيشى» الذى تتوافر فيها القواعد الفنية للشعر، لكنه يستخدم بعض الكلمات العامية، وينزع إلى الفكاهة وخفة الظل. حتى فى المقالات المفروض أنها جادة، تجد نزعة الفكاهة والسخرية، مما يذكرنا بعدد من أدبائنا ممن عرفوا بمثل هذه النزعة مثل عبدالعزيز البشرى ومحمود السعدنى، فهذا، على سبيل المثال، كتاب جمع فيه عددا من مقالاته فى الصحف، فيسميه «فى بلاد همبكستان»، فتجد عناوين بعض المقالات: «هيئة «النشل» العام»، و«اشتر صحتك، وودع تليفزيون الحكومة»، و«إيضاح العلل للهلال والجمل» - وزيرا التعليم السابقين- وهكذا!
وإلى جانب هذه الروح الساخرة، نجد الدكتور مصطفى يثرى الفكر فى مصر بعدد من الدراسات الجادة عن بعض مفكرى التربية فى موروثنا الثقافى، مثل « فكر ابن الأكفانى التربوى»، و«الفكر التربوى عند الشيخ الجيطالى»، وكذلك عند «السمعانى» فى كتابه «أدب الإملاء والاستملاء».. وهكذا.. لكن المسألة الأكثر أهمية، هى أننا نعلق على دكتورنا الهمام مهمة تكاد أن تدخل ضمن الفئة التى أشار إليها سبحانه وتعالى بأنها «أمانة» عُرضت على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها، خاصة عندما يعلم الدكتور مصطفى أن مسيرة محو الأمية فى مصر بدأت منذ عام 1866، أى منذ مائة وخمسة وأربعين عاما!، إلى الدرجة التى يمكن أن تدفع بعض خائرى العزم أن يتساءلوا فى سخرية: وهل يستطيع صاحبك هذا أن ينجح فى ما فشل فيه طابور طويل من المسؤولين عبر هذا التاريخ؟
وأنا أؤكد لدكتورنا الهمام أن تصور أن يقضى على هذا العار القومى، فهذا من الأحلام، ذلك أننا بذلك نظلمه، كما ظلمنا بعض من قبله، لأن القضية مفروض أن تكون «قومية» لا تتحملها هيئة بمفردها تحت مظلة وزارة التربية، بل يتحملها المجتمع كله، من خلال وزاراته وهيئاته، وإذا استطاع دكتورنا أن يحاكى مشروع القراءة للجميع، من حيث السعى لمشاركة عدة وزارات وهيئات، حكومية وأهلية، فلربما يكون قد وضع قدميه على أولى درجات سلم التوفيق الذى نتمناه له، ولمصر أولا وأخيرا. فتحية، لا نقول لمصطفى بموقعه على رأس الهيئة، بل تحية للهيئة، فى تبوؤ هذا العالم الأديب موقع القيادة لها.
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 26-08-2011, 03:59 PM
الصورة الرمزية الأفضل رياضيات
الأفضل رياضيات الأفضل رياضيات غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 221
معدل تقييم المستوى: 15
الأفضل رياضيات is on a distinguished road
افتراضي انا لا أعرفة ولكن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدى لطفى مشاهدة المشاركة
لمن لايعرف الدكتور مصطفى رجب
العميد السابق لكلية التربية بسوهاج
العدو اللدود لنظام حسنى مبارك واعوانة
رجل طاهر اليدين
محارب للفساد والفاسدين
رجل متدين
ذو خلق
مناضل من اجل الحق
قيادى من الدرجة الاولى

اول قرارات له فى جهاز محو الامية رفع الظلم ومحاربة الفساد وتثبيت المتعاقدين
وتوجد له مجمو عة من المقالات فى جميع الصحف والمجلات المصرية والعربية يعارض فيها جميع وزراء مصر السابقين وخاصة وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالى
وكاتب اسبوعى فى جريدة المصريين الالكترونية والدستور
وله مدونة على الانترنت بعنوان " همبكستان "بها بعض مقالاتة الاذعة ضد الحكومة
ولمزيد من التعرف عليه اكتب الدكتور مصطفى رجب فى جوجل وستجد الكثير عنه

وهذا تعريف به فى موسوعة وكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%...b1%d8%ac%d8%a8

وهذه شهادة الدكتور سعيد اسماعيل على استاذ التربية الغنى عن التعريف فى الكتور مصطفى
http://www.youm7.com/news.asp?newsid=462911
د. سعيد إسماعيل على

د. مصطفى رجب.. قائدًا لمعركة الأمية وتعليم الكبار!

الأربعاء، 27 يوليو 2011 - 16:03



لعلها المرة الأولى، منذ أن بدأت الكتابة العامة عام 1966 التى «يضطبنى» فيها القارئ، مرحبا بتعيين إنسان لموقع تنفيذى كبير، وقد تعود منى أن أكون ناقدا دائما، أكشف عن الخلل، وأحارب كل «وسواس خناس» يشيع فى الأرض فسادا.
والأمر هنا كان لابد أن يختلف، فنحن أمام قضية ذات شقين: أولهما، أنها تتعلق بمسألة تدخل فى باب «العار القومى»، حيث يصل عدد من لا يعرفون القراءة والكتابة فى مصر إلى ما لا يقل عن خمسة وعشرين مليونا، فى عصر يوصف بأنه «عصر التفجر المعرفى»، الأمر الثانى، أن الهيئة المسؤولة عن هذه القضية، منذ أن أنشئت منذ عدة عقود، وهى تكاد تكون حكرا على العسكريين، دون أن ندرى العلاقة بين قضية الأمية وبين أن يكون المسؤول لواء سابقا فى الجيش، دون أن يتضمن هذا تقليلا لقيمة ضباطنا، إذ إن ما كان يحدث عبر عقود كان يكشف عن «هزل» الدولة فى مواجهة هذا العار القومى«الأمية»، حيث تجد الهيئة التى أنشئت بغرض القضاء عليها، وكأنها تحولت إلى «مقهى معاشات» للعسكريين. وأن «يجرؤ» وزير التربية على ترشيح أستاذ جامعى متخصص، بدلا من قائد عسكرى، فتلك خطوة شجاعة حقا، لكن الحق الذى يجب أن يشار إليه أيضا، أن هذا يتم فى فترة يسيطر فيها على البلاد «مجلس عسكرى»، فهذه شهادة بموضوعية هؤلاء القادة، وعدم تعصبهم المهنى.
والدكتور مصطفى رجب، العميد الأسبق لتربية سوهاج، رجل ينفرد بين أساتذة التربية بحصوله على درجتى دكتوراه، أولاهما فى التربية، وثانيتهما فى الدراسات الإسلامية، وفضلا عن هذا وذاك، فهو «أديب» من طراز متميز، يبدع شعرا، وخاصة فيما عرف بين الأدباء بالشعر «الحلمنتيشى» الذى تتوافر فيها القواعد الفنية للشعر، لكنه يستخدم بعض الكلمات العامية، وينزع إلى الفكاهة وخفة الظل. حتى فى المقالات المفروض أنها جادة، تجد نزعة الفكاهة والسخرية، مما يذكرنا بعدد من أدبائنا ممن عرفوا بمثل هذه النزعة مثل عبدالعزيز البشرى ومحمود السعدنى، فهذا، على سبيل المثال، كتاب جمع فيه عددا من مقالاته فى الصحف، فيسميه «فى بلاد همبكستان»، فتجد عناوين بعض المقالات: «هيئة «النشل» العام»، و«اشتر صحتك، وودع تليفزيون الحكومة»، و«إيضاح العلل للهلال والجمل» - وزيرا التعليم السابقين- وهكذا!
وإلى جانب هذه الروح الساخرة، نجد الدكتور مصطفى يثرى الفكر فى مصر بعدد من الدراسات الجادة عن بعض مفكرى التربية فى موروثنا الثقافى، مثل « فكر ابن الأكفانى التربوى»، و«الفكر التربوى عند الشيخ الجيطالى»، وكذلك عند «السمعانى» فى كتابه «أدب الإملاء والاستملاء».. وهكذا.. لكن المسألة الأكثر أهمية، هى أننا نعلق على دكتورنا الهمام مهمة تكاد أن تدخل ضمن الفئة التى أشار إليها سبحانه وتعالى بأنها «أمانة» عُرضت على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها، خاصة عندما يعلم الدكتور مصطفى أن مسيرة محو الأمية فى مصر بدأت منذ عام 1866، أى منذ مائة وخمسة وأربعين عاما!، إلى الدرجة التى يمكن أن تدفع بعض خائرى العزم أن يتساءلوا فى سخرية: وهل يستطيع صاحبك هذا أن ينجح فى ما فشل فيه طابور طويل من المسؤولين عبر هذا التاريخ؟
وأنا أؤكد لدكتورنا الهمام أن تصور أن يقضى على هذا العار القومى، فهذا من الأحلام، ذلك أننا بذلك نظلمه، كما ظلمنا بعض من قبله، لأن القضية مفروض أن تكون «قومية» لا تتحملها هيئة بمفردها تحت مظلة وزارة التربية، بل يتحملها المجتمع كله، من خلال وزاراته وهيئاته، وإذا استطاع دكتورنا أن يحاكى مشروع القراءة للجميع، من حيث السعى لمشاركة عدة وزارات وهيئات، حكومية وأهلية، فلربما يكون قد وضع قدميه على أولى درجات سلم التوفيق الذى نتمناه له، ولمصر أولا وأخيرا. فتحية، لا نقول لمصطفى بموقعه على رأس الهيئة، بل تحية للهيئة، فى تبوؤ هذا العالم الأديب موقع القيادة لها.

هذه دعوة للرأي العام أن يتحمل مسؤولياته – على رأي صائب عريقات – إزاء هذا القصف والتدمير والتخريب الذي يمارسه هذا الفتى المسمى أحمد المسلماني يوميا في برنامجه الشهير ( الطبعة الأولى ) على قناة دريم الثانية .
لقد دأب هذا الفتى على ( تكدير السلم العام ) و( تهديد السلام الاجتماعي ) بما يبثه من سموم في برنامجه ، فيوقع العداوة والبغضاء بين الشعب وحكومته الرشيدة ، ولو رجعتم للوراء بضعة أشهر لتذكرتم كيف كان يحرض مئات آلاف المعلمين على إرسال برقيات لرئيس الجمهورية لمناشدته التدخل لوقف ( امتهان ) المعلمين المسمى إعلاميا ب( امتهان الكادر ).
ومنذ يومين ظهر الفتى في برنامجه متحدثا حديثا غاية في الخطورة خلاصته :
1- أن مصر ( لأسباب غير معروفة !! ) اختارت مركز تحكيم دوليا اسمه ( آكسيد ) يتبع صندوق النكد الدولي ، للفصل في القضايا التي تكون الحكومة طرفا فيها مع أجانب .
2- وأن مصر ( لأسباب غير معروفة أيضا !! ) خسرت جميع القضايا التي رُفعت ضدها أمام ذلك المركز الغامض ..!!
3- وأن من بين تلك القضايا قضية فحواها أن نفرا من الأجانب ومعهم شركاء صهاينة طلبوا شراء أرض من سيناء ، فاشتبه وزير السياحة آنئذ الدكتور ممدوح البلتاجي في أمرهم ، فطلب رأي المخابرات التي رفضت البيع وأبلغت الوزير بخطر هذا البيع على أمن مصر القومي . فرفض الوزير البيع ، وأبلغ رئيس الوزراء عاطف عبيد برأي المخابرات فما كان من رئيس الوزراء المذكور( لأسباب غير معروفة مطلقا خالص البتة !! ) إلا أن وافق على البيع !!!!!!!! ولما قام الوزير بتصعيد الأمر تم رفض الصفقة فرفع المشترون دعوى أمام المركز المذكور آنفا فكسبوا 775مليون جنيه تعويضا – إن لم تخني الذاكرة – دفعتها الحكومة مبتسمة سعيدة مسرورة من جيب عاطف عبيد الخاص وليس من ميزانية الملايين التي تموت في طوابير الخبز ، وعشرات الآلاف الذين يموتون عطشا في قرى الدقهلية .
4- وأن من بين تلك القضايا قضية فحواها أن شركة إنجليزية اسمها ( ماليكورب ) تقدمت ضمن مناقصة دولية لإنشاء مطار في رأس سدر وذكرت في أوراقها الرسمية أن رأسمالها هو مئة مليون جنيه استرليني ، ورسا العطاء عليها ، ثم وصلت للمسؤولين " زنبة " - من حجازي ابن خالتي على الأغلب – فأعادوا النظر فتبين أنها شركة وهمية ، لا وجود حقيقيا لها ، وأن رأسمالها هو جنيهان استرلينيان اثنان لا ثالث لهما ، فت
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:55 AM.