الاخوان والحزب الوطنى وجهان لعملة واحدة الفرق الوحيد ان الحزب الوطنى كان تحت ستار الديمقراطية والاخوان تحت ستار الدين ولكن من متابعتى لمواقف الاخوان بعد الثورة فهم يبحثون فقط عن المناصب والوصول الى السلطة ولكن لايهمهم لاوطن ولامواطن ولا عدالة اجتماعية ولا اى شئى هم يريدون ان يلعبو على الوتر الحساس وهو الدين لكن لاتنتظر منهم خيرا ولا تقدما ولا عدالة اجتماعيه فهم الان لايسعون الالفرض سيطرتهم على البلاد والعباد باى وسيلة كانت
والذى كان يستحق القيادة هم شباب الثورة الذين استطاعو ان يغيرو التاريخ اما الاخوان فكان لهم سابقااكثر من 88 عضو بالبرمان ولم يستطيعو ان يفعلو مافعلة شباب مصر الواعى المتطور
ونحن لانريد الرجوع الى الخلف وانا لاتمنى ان يزيد تمثيل اى حزب فى البرلمان القادم عن20% بما فيهم الاخوان اما اغلبية الاخوان فى البرلمان القادم فهى تكرار للحزب الوطنى الفاسد
|