اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > منتــدى مُـعـلـمـــي مـصــــــر > منتدى معلمي الأزهر الشريف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-08-2011, 11:37 AM
الصورة الرمزية الاستاذ عوض على
الاستاذ عوض على الاستاذ عوض على غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 27,698
معدل تقييم المستوى: 42
الاستاذ عوض على is just really nice
افتراضي شيخ الأزهر يلتقي بالكتاب والإعلاميين


عقد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر مساء أمس بمقر المشيخة لقاء مع بعض الكتاب والإعلاميين والمثقفين وذلك في إطار سلسلة اللقاءات التي يعقدها مع مختلف التوجهات الثقافية والفكرية بالمجتمع.
كما تم استعراض السبل الكفيلة بتنفيذ وثيقة الأزهر التي تم إقرارها من قبل ومناقشة إمكانية التعاون والتنسيق بين الأزهر والمثقفين والكتاب بالاهتمام بما تضمنته الوثيقة وتعزيز دور الأزهر في مواجهة المتغيرات الثقافية والاجتماعية الراهنة خاصة بعد الثورة.
__________________

العلم النافع .. صدقة جارية

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-08-2011, 11:38 AM
الصورة الرمزية الاستاذ عوض على
الاستاذ عوض على الاستاذ عوض على غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 27,698
معدل تقييم المستوى: 42
الاستاذ عوض على is just really nice
افتراضي

الرابط
http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...c/detail09.asp
__________________

العلم النافع .. صدقة جارية

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-08-2011, 04:22 PM
أ/ هشام العيسوى أ/ هشام العيسوى غير متواجد حالياً
مدرس بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 2,203
معدل تقييم المستوى: 19
أ/ هشام العيسوى is on a distinguished road
افتراضي

عقبال مايقابل ابناءه المتعاقدين
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-08-2011, 04:43 PM
الصورة الرمزية أ/مصطفى محمود
أ/مصطفى محمود أ/مصطفى محمود غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 2,843
معدل تقييم المستوى: 16
أ/مصطفى محمود is just really nice
افتراضي

أعتقد ان شيخ الازهر مش فاضي للتعليم الازهري والاهتمام به ..ربنا يوفقه
و حسبي الله ونعم الوكيل
__________________
معلم رياضيات اعدادي/ثانوي بالازهر حاليا .التربية والتعليم سابقا
لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون ، في كل لمحة ونفس عدد الرمال والبحار ذرة ذرة وعدد كل ذرة الف الف مرة.
دخول متقطع بسبب ظروف خاصة
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-08-2011, 05:21 PM
الصورة الرمزية الاستاذ عوض على
الاستاذ عوض على الاستاذ عوض على غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 27,698
معدل تقييم المستوى: 42
الاستاذ عوض على is just really nice
افتراضي

شكرا لمروركم الكريم
__________________

العلم النافع .. صدقة جارية

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-08-2011, 06:19 PM
مونومونو مونومونو غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 632
معدل تقييم المستوى: 0
مونومونو is on a distinguished road
افتراضي

ياريت كان حد من المثقفين سأله وقاله
ليه يامولانا حال الازهر متدنى من تعليم وخلافه ؟
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12-08-2011, 06:30 PM
الصورة الرمزية ndeem55
ndeem55 ndeem55 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,038
معدل تقييم المستوى: 16
ndeem55 will become famous soon enough
افتراضي

وقفات مع وثيقة الأزهر

د. خالد صقر | 23-06-2011 01:54

صدر منذ أيام ما سُمِّيَ (بوثيقة الأزهر) التي أعلن فحواها الدكتور أحمد الطيب كأساس لتحديد دور الإسلام والشريعة الإسلامية في صياغة المستقبل السياسي لمصر ، والواقع أن تلك الوثيقة – للغرابة الشديدة – تحمل قدراً غير مسبوق من عناصر (الإرهاب الفكري) الذي لم يعرفه الأزهر طوال تاريخه الطويل إلا في مراحل معدودة ، ربما كانت المرحلة الدقيقة التي تمر بها مصر الآن من أصعبها ، وبرأيي أن هذا الإرهاب الفكري الذي تبدي واضحاً في تلك الوثيقة كان سببه الرئيسي المشاركين في صياغة تلك الوثيقة والذين اقتصر اختيارهم علي التيارات العلمانية واليسارية الأكثر تطرفاً فقط ، مما أثار تعجب واستفهام التيارات الإسلامية بكافة أطيافها ، والتي تم استبعادها بشكل شبه كامل من النقاش حول تلك الوثيقة ، والتي أسعي في هذا المقال لإلقاء الضوء علي أهم مظاهر الإرهاب الفكري التي تضمنت عليها.

أول عناصر (الإرهاب الفكري) التي تبدت بشكل صارخ في الوثيقة هي وصف التيارات الإسلامية العاملة في مصر جملةً بأنها تيارات متطرفة ومنحرفة ، وهذا يعيد إلي الأذهان بقوة أسلوب عمل الآلة الإعلامية للنظام السابق ، ولاعجب أن يظهر ذلك الأسلوب الفج في الوثيقة التي دعا إليها عضو لجنة سياسات الحزب الوطني السابق وعدد لايستهان به من رموز (حظيرة) فاروق حسني الثقافية ، فقد وصفت الوثيقة التيارات الإسلامية (المختلفة) بأنها (التيارات المنحرفة التي قد ترفع شعارات دينية طائفية أو أيدلوجية تتنافى مع ثوابت أمتنا ومشتركاتها، وتحيد عن نهج الاعتدال ‏والوسطية، وتُناقِض جوهر الإسلام في الحرية والعدل والمساواة، وتبعدُ عن سماحة الأديان السماوية كلها) بنص الوثيقة كما جاء في إعلانها الرسمي. هذا الوصف العام لفكر التيارات الإسلامية في مصر يفتح الباب أمام عدة تساؤلات عن دور الأزهر السياسي خلال المائة عام الأخيرة ومقارنة هذا الدور – إن وجد أصلاً – بدور جماعة الإخوان المسلمين علي سبيل المثال. أين كان الأزهر يوم أن كان رموز الإخوان يقدمون لمحاكمات عسكرية واستثنائية وتصادر أموالهم ؟ أين كان الأزهر عندما كان شيوخ وأبناء الدعوة السلفية يعتقلون بالآلاف في سجون مبارك ؟ هل كان الأزهر آنذاك مشغولاً (بالوسطية) المزعومة ؟ هل تلك الوسطية هي التي جعلت الأزهر يصمت صمت الحملان علي ستة عقود من الهدم المتعمد للثقافة الإسلامية في مصر ؟ وعشرة عقود من التخريب المستمر في الهوية الإسلامية المصرية ؟ هل تلك الوسطية هذ التي جعل الأزهر (يخرس) أمام صفقة الغاز لاسرائيل ، ومعاهدات الكويز وغيرها ؟ والفساد المقنن المؤسس في السياسة الخارجية المصرية تجاه الدول الإسلامية ؟! أم تلك الوسطية هي التي جعلت الأزهر يصمت أمام حصار غزة ، ودعم الحكومة العراقية العميلة للإحتلال ، ودعم انفصال جنوب السودان والتدخل التنصيري الغربي بدول أفريقيا المسلمة ؟! إن الإتهام المطلق الذي نصت عليه وثيقة الأزهر ضد كل التيارات الإسلامية بالتطرف - مع غياب أي دور مشهود للمؤسسة الأزهرية خلال الستة عقود الأخيرة - يذكرنا بمحاكم التفتيش الأوروبية التي كانت تعاقب العلماء والمجتهدين الذين يخالفون اجتهادات الكنيسة بينما كانت هي في الحقيقة منعزلة عن هموم شعبها ومشاكل أمتها تماماً آنذاك. بالطبع البون شاسع بين الأزهر كمؤسسة وبين آحاد الشيوخ الأزاهرة الأجلاء الذين علمونا الدين وعرفونا بسنة سيد المرسلين صلي الله عليه وسلم ، لكن مايعنينا في هذا السياق هو الأزهر كمؤسسة إذ أن الوثيقة صدرت من رأس هذه المؤسسة والمتحدث باسمها ، وهو شيخ الأزهر.

ثاني مظاهر (الإرهاب الفكري) التي طفحت بها وثيقة الأزهر هو إقرار مبدأ يتنافي بشكل أساسي مع أصول أهل السنة والجماعة ومذاهبهم الفقهية الأربعة ، ألا وهو مبدأ (اقتصار الشريعة علي النصوص القطعية الثبوت والقطعية الدلالة فقط) ، ووثيقة الأزهر بإقراراها لهذا المبدأ الفاسد تفتح الباب لعدة مصائب كارثية أولها هدم ما تبقي من حجية المذاهب الفقهية الأربعة في أنفس الناس ، وثانيها انتشار الاعتزال الحداثي والمناهج الفكرية الإلحادية ، أما ثالث المصائب التي تمهد لها الوثيقة بهذا المبدأ الفاسد هي العلمانية ، فإن الباب سيفتح لإنكار كل النصوص المتعلقة بأحكام القضاء افسلامي وما ترتب عليها من اجتهادات لعلماء الإسلام علي مر التاريخ بزعم أنها ليست قطعية الدلالة ، وهذا الإرهاب الفكري ليس غريباً علي حفنة العلمانيين الذن وضعوا تلك الوثيقة ، فهم يجهرون به في الليل والنهار في وسائل الإعلام ، لكن الغريب والعجيب أن يوافق علي ذلك المبدأ ويقره شيخ الأزهر الذي يعتبر رجلاً عالماً في الأصول ، مفتياً علي مذهب الإمام مالك رحمه الله ، ومتمكناً من أصوله وفروعه ! تنص الوثيقة علي: (من هنا نعلنُ توافقنا نحن المجتمعين على المبادئ التالية لتحديد طبيعة المرجعية الإسلامية النيرة، التي تتمثل ‏أساساً في عدد من القضايا الكلية، المستخلصة من النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة، بوصفها المعبرة ‏عن الفهم الصحيح للدين) ومعني ذلك أن ما يستخصل من نصِ غير قطعي الدلالة لايعتبر من الفهم الصحيح للدين !! كيف يوافق علي هذا الهراء إنسانٌ قرأ كتاباً واحداً في أصول الفقه فضلاً عن يوافق عليه شيخ الأزهر بجلالة قدره..؟ لا أدري !

بالطبع فإن الوثيقة (تطفح) بالعديد من مظاهر الإرهاب الفكري الذي يمارسه العلمانيون منذ سنين طويلة ، لكن التوقف عند كل مظاهر هذا الإرهاب الفكري الممنهج يحتاج لصفحات وصفحات ، وربما كانت تلك الوثيقة تصلح لأن يؤلف عليها كتاب كامل يعني بتوضيح حالة الجهل الشرعي الذي غرقت فيه النخبة المصرية المستغربة ، لكن ما يعنيني الآن في سياق هذا المقال الذي أهدف من خلاله لتبصير جمهور العاملين في تيارات الصحوة الإسلامية بحقيقة هذه الوثيقة أن أتوقف وقفات سريعة مع العديد من الأفكار والعبارات والمصطلحات التي وردت في الوثيقة ، والتي يجب توجيه السؤال بشأنها لشيخ الأزهر شخصياً الذي تستمد منه تلك الوثيقة سلطتها وحجيتها :

1- ما هي حيثية رموز التيار العلماني المصري من أمثال جابر عصفور وجمال الغيطاني ومصطفي الفقي لتقرير (دور الإسلام) في النظام السياسي المصري ؟ ولماذا تم استبعاد كل التيارات الفكرية الإسلامية ، التي تمثل الصحوة الإسلامية الحقيقية في مصر ، من صياغة تلك الوثيقة ؟ علي الرغم أن منهم علماء أفذاذ مثل فضيلة الأستاذ الدكتور مصطفي حلمي وفضيلة الأستاذ الدكتور أسامة عبد العظيم وفضيلة الأستاذ الدكتور راغب السرجاني وغيرهم الكثير من رموز الفكر والثقافة الإسلامية في مصر !
2- نصت الوثيقة علي (الالتزام بمنظومة الحريات الأساسية في الفكر والرأي) ما هي هذه المنظومة ؟ وما هي القيود عليها ؟ وهل تتغير تلك القيود بتغير الزمن أم لا ؟ إن كانت تتغير فهي غير متسقة مع أحكام الشريعة الإسلامية الثابتة ، وإن كانت لا تتغير فمن أين تستمد مقوماتها ؟؟
3- و نصت الوثيقة علي (وكذلك الحرص التام على صيانة حرية التعبير والإبداع الفني والأدبي في إطار منظومة قيمنا الحضارية الثابتة‎ ) ماهي عناصر (منظومة قيمنا الحضارية الثابتة) يا فضيلة الشيخ..؟ هل تضمن تلك العناصر أفلام السينما الفاضحة التي سكتت المؤسسة الأزهرية عليها سكوت الشياطين طوال الستة عقود الأخيرة...؟ أم هل تتضمن تلك القيم الحضارة الثابتة المسارح والمراقص التي تعج بالمجون والفسق ؟ من أين نستمد (قيمنا الحضارية الثابتة) من الشريعة الإسلامية الثابتة المستقرة أم من النسق الفلسفي الحداثي يا فضيلة الشيخ...؟
4- نصت الوثيقة علي (شريطة أن تكون المبادئ الكلية للشريعة الإسلامية هي المصدر الأساس للتشريع‏) ماهي هذه المبادئ الكلية..؟ ولماذا أضيفت (المبادئ الكلية) لـ(الشريعة الإسلامية)...؟ هل معني ذلك أن كتاب الوثيقة يرون أن ثمة تعارضاً بين (المبادئ الكلية) و(الأحكام الفرعية) للشريعة...؟
5- لماذا لم تشر الوثيقة لمذهب الدولة الفقهي الرسمي..؟ وهو المذهب الشافعيّ ، إن أي وثيقة تهدف لتحديد علاقة الإسلام بالنظام السياسي لابد أن تشير في بدايتها للمذهب الرسمي للدولة ، مثل ماليزيا وباكستان علي سبيل المثال ، أم أن هناك (حرجاً) من التقيد بمذهب ثابت ذو أصول معروفة موثقة وفروع محررة...؟
6- تتحدث الوثيقة عن علاقة الإسلام بالدولة ، أليس كذلك ؟ المثير للدهشة أن الوثيقة خلت تماماً من ذكر (القرآن الكريم) أو (الأحاديث النبوية الشريفة) بينما ذكرت (الفن) و(الفنون) عدة مرات ، وذكرت كلمة (الحضارة) ومشتقاتها سبع مرات ! هل هناك أي تفسير لتجنب الوثيقة ذكر القرآن الكريم والسنة المطهرة ولو حتي مرة واحدة ؟؟

ختاماً أودّ أن أنوه أن ظهور هذه الوثيقة له دلالات عديدة ؛ أولها أنه ثمة تحول جذري في التيار العلماني المصري ، هذا التحول يهدف لتمويه الفكري العلماني وذلك بخلطه ببعض المبادئ والأفكار للتيار الاعتزالي الحداثي الذي مثله محمد عبده والأفغاني وغيرهم من المذكورة أسمائهم في الوثيقة ، فلأن الشيخ محمد عبد رحمه الله له حظوة كبيرة عند الأزاهرة وعامة الشعب ممن يعرفه عموماً ، فيريد العلمانيون أن يموهوا منهجهم الفكري بتبني بعض المبادئ التي خالف فيها محمد عبده تلامذته من بعده جماهير علماء أهل السنة والجماعة تأثراً بالمعتزلة وغيرهم ، فلما أحس العلمانيون بالفشل في إقناع الشعب بتنحية حاكمية الشريعة تماماً ، تغير خطابهم ولسان حالهم يقول : "لابأس نريد الشريعة ، ولكن لانأخذ منها إلا ما أخذ المعتزلة وأحفادهم من العقلانيين الحداثيين". أما الدلالة الثانية لظهور هذه الوثيقة أن هناك نوع من السيطرة الفكرية لرموز العلمانية علي قيادات الأزهر ، فعندما يرضي شيخ الأزهر بإبعاد كل التيارات الإسلامية عن النقاش الخاص بهذه الوثيقة ، بل ويرضي بوصف هذه التيارات – بالجملة – بالتطرف والجهل ، فهذا يوضح مدي الحظوة التي يتمتع بها العلمانيون عند شيخ الأزهر ، ويبين بوضوح الهوة العميقة التي تفصل الدكتور أحمد الطيب عن كل تيارات الصحوة الإسلامية التي ستملك مقاليد الأمور في البلاد - كما تشير لذلك كل التقارير السياسية الحالية في الداخل والخارج- عن قريب بإذن الله تعالي. الدلالة الثالثة والأخيرة التي تشير إليها تلك الوثيقة الأزهرية أنه ثمة نوع من الخطاب الموجه للغرب من هذا التحالف الأزهري/العلماني ، هذا الخطاب مفاده : "نحن نرضي مشاعر الشعب بالحديث عن الإسلام ولا نضر مصالحكم لأننا مؤمنون بتفوق الحضارة الغربية والدليل علي ذلك استلهامنا لتراث المستغربين ، ولذلك سنحول دون انتصار الصحوة الإسلامية الأصولية التي تخيفكم" ، فهذا الخطاب في جوهره مستمد من الخبرة العملية للقائمين عليه ، بين عضو بلجنة سياسات جمال مبارك ، لوكيل وزارة فاروق حسني ، لوزير سابق للأوقاف في نظام مبارك ، إلي آخر (كوكبة المثقفين) الذين شاركوا في صياغة الوثيقة ، فالوثيقة تنبه الولايات المتحدة أنه لايزال ثمة أمل في أن النظام السياسي المصري القادم سيظل محافظاً علي الضياع الأيدولوجي والتخلف الفكري و التغريب الثقافي الذي كان مستقراً في مصر طوال الستة عقود الأخيرة.
باحث زائر – جامعة ماليزيا التكنولوجية



http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66317
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12-08-2011, 07:35 PM
مونومونو مونومونو غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 632
معدل تقييم المستوى: 0
مونومونو is on a distinguished road
افتراضي

شكرا على المقال
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-08-2011, 09:51 PM
حمدي النقير حمدي النقير غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 460
معدل تقييم المستوى: 14
حمدي النقير is on a distinguished road
افتراضي

لا والله برافو عليك يا مولانا بتتعب بصراحة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 12-08-2011, 11:23 PM
مسيو إيهاب مسيو إيهاب غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 1,907
معدل تقييم المستوى: 17
مسيو إيهاب is on a distinguished road
افتراضي

ما يستقيل أحسن ويريحنا بقا
__________________
من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت ويمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة لذلك لا تدع أمر سلبى واحد يؤثر على ملايين الايجابيات فى حياتك
د / إبراهيم الفقى
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 12-08-2011, 11:57 PM
عبدالهادى موسى عبدالهادى موسى غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 99
معدل تقييم المستوى: 14
عبدالهادى موسى is on a distinguished road
افتراضي

هههههههههههههههههه محنا مثقفين محدش معبرنا لية
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 13-08-2011, 12:05 AM
مونومونو مونومونو غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 632
معدل تقييم المستوى: 0
مونومونو is on a distinguished road
افتراضي

والله شرف له الرحيل
ارحل
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 13-08-2011, 01:56 AM
ابو رفاعي همام ابو رفاعي همام غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 122
معدل تقييم المستوى: 14
ابو رفاعي همام is on a distinguished road
افتراضي

مش عارفين العيب عند مين مع خالص تقديرى لشيخ الاسلام
حسبنا الله ونعم الوكيل
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 13-08-2011, 02:43 PM
الصورة الرمزية الاستاذ عوض على
الاستاذ عوض على الاستاذ عوض على غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 27,698
معدل تقييم المستوى: 42
الاستاذ عوض على is just really nice
افتراضي

شكرا للمرور الكريم
__________________

العلم النافع .. صدقة جارية

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 13-08-2011, 04:41 PM
مصطفى كوته مصطفى كوته غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 900
معدل تقييم المستوى: 14
مصطفى كوته is on a distinguished road
افتراضي

كنت اتمنى ان يكون الخبر شيخ الازهر يعقد اجتماعا مع ابنائه معلمى الازهر ليتعرف على مشاكلهم لان العمود الفقرى للازهر هم المعلمين فكيف تقوم قائمة للازهر بدونهم لا احب ان يكون شيخ الازهر فى واد وابنائه فىواد اخر وفق الله الشيخ الطيب وان يعود كما عودنا فى بداية تولية امر الازهر حبث كنا جميعا وراءه مؤيدين واذكره بقول الرسول صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته وكل عام وانتم جميعا بخير
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:00 PM.