اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الجامعات المصرية > المجموعة العلمية > كلية العلوم

كلية العلوم كليات العلوم للجامعات المصرية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-08-2011, 08:57 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

د ممدح غنيم استاذ علم المناعه بجامعه تشالرز درو للطب والعلوم بامريكا ( خريج علوم االمنصورة )

لقاء تلفزيني مع د ممدوح نيم ع قناه الجزيرة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-08-2011, 08:58 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

د. ممدوح غنيم: الخميرة قضت على 6 أنواع من السرطان .. لكن أزمتى فى التمويل
هيثم النويهي روزاليوسف الأسبوعية : 10 - 04 - 2010
لاقى الاكتشاف الطبى الذى أعلن عنه العالم المصرى د. ممدوح غنيم رئيس قسم المناعة بجامعة «تشارلز دريو» بلوس أنجلوس بالولايات المتحدة الشهر الماضى، الذى توصل من خلاله إلى علاج للسرطان باستخدام الخميرة المنزلية، وما أطلق عليه «انتحار الخلايا السرطانية»، أصداء واسعة فى عالم الطب.. وأصبح محط أنظار وسائل الإعلام ووكالات الأنباء العالمية، خاصة بعد عرض النتائج المهمة التى توصل إليها من خلال أبحاثه التى استمرت أكثر من 20 عاما فى مؤتمر خاص نظمته الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان بالولايات المتحدة.
التقينا د. غنيم فى أول حوار له بعد الإعلان عن هذا الاكتشاف، حيث أكد استعداده للعودة إلى مصر واستكمال أبحاثه بها على الرغم من أنه لم يتلق أى دعوة رسمية للزيارة حتى الآن، فى حين نشرت بعض وسائل الإعلام أنباء عن تلقيه هذه الدعوة! وكشف غنيم أنه أمسك بالخيط الأول فى هذا الاكتشاف عام 1986 وأن عددا من العقبات مثل التمويل والاهتمام الأمريكى بالعلاج الكيماوى الذى يدر عليها مليارات الدولارات وقف عقبة أمام استكماله للمرحلتين المتبقيتين من تجاربه على الكلاب، ثم على مرضى السرطان، والتى إذا توافر التمويل اللازم لهما فسينتهى منهما بنهاية هذا العام.
سألناه عن نشأته ودراسته.. فقال لنا:
- نشأت فى قرية «كوم النور» التابعة لمركز ميت غمر محافظة الدقهلية.. وكان والدى يضع التعليم أساسا فى تربية أولاده.
وكان أبى رحمه الله منارة لنا فى كل خطواته، وقد توفى وأنا فى الحادية عشرة من عمرى، ووالدتى رحمها الله كانت تملك من الحكمة الكثير.. وبفضل هذه الحكمة استطاعت أن ترسو بسفينتنا إلى بر الأمان وبها ثمانية من الإخوة.. كان ترتيبى السادس بينهم.
وتعليمى حتى المرحلة الثانوية كان بكوم النور.. وحصلت على الثانوية العامة من مدرسة كشك الثانوية بزفتى، حيث كان أخى الأكبر صلاح مدرسا لمادة الطبيعة بالمدرسة، ثم التحقت بكلية العلوم جامعة المنصورة قسم «علم الحيوان» عام .1969 وتخرجت فيها عام .1973 ثم حصلت على درجة الماجستير فى البيولوجيا الإشعاعية، وعام 1976 حصلت على منحة من الحكومة اليابانية لدراسة الدكتوراه عن موضوع آثار الإشعاع الذرى على الجهاز المناعى وانتهيت منها عام ,1980 ثم عدت لمصر.
ومتى سافرت لأمريكا؟
- سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية أوائل مارس عام ,.1983 وأنهيت دراستى إلى ما بعد الدكتوراه فى كلية الطب جامعة كاليفورنيا وعملت كباحث وأستاذ مساعد.. ثم رئيسا لفريق بحثى فى مجال مناعة السرطان.. وفى أوائل شهر أكتوبر من نفس العام التحقت بجامعة دريو للطب والعلوم بجامعة لوس أنجلوس وعملت بها رئيسا للبحث العلمى، ومازلت بها حتى الآن.
ومتى بدأت تجاربك لعلاج السرطان؟
- منذ أن وطأت قدماى أرض الولايات المتحدة، إذ تخصصت فى دراسة علم المناعة.. ووجدت فى هذه الدراسة متعة كبيرة، وقد فوجئت أن هذا العلم لم يتلق الاهتمام الكافى من قبل الباحثين والعاملين فى مجال الطب آنذاك، وكان الجميع ينظر إلى هذه الدراسة باستحياء، إلا أننى أحببت هذه الدراسة وأحسست أن شيئا ما قد يخرج من هذه الدراسة لمنفعة البشرية.
وكيف توصلت لاستخدام الخميرة فى علاج هذا المرض؟
- فى إحدى ليالى صيف 1986 عندما كنت أفحص شريحة تحت الميكروسكوب الضوئى، استرعى انتباهى خلية سرطانية تلتهم إحدى كرات الدم البيضاء، ومن هنا كانت البداية.. واستبدلت كرات الدم البيضاء بخلايا من «خميرة البيرة».. ووجدت أن الخلية السرطانية شرهة فى التهام خلايا «خميرة البيرة»، وقد فوجئت أن الخلايا السرطانية تنهار وتموت فور ابتلاعها لخلايا الخميرة.. والخميرة تمنع أيضا انتشار الخلايا السرطانية وامتدادها إلى أجزاء أخرى من الجسم.
واكتشفت أيضا أن الخميرة لا تؤثر بأى حال على خلايا الجسم العادية والسليمة التى لا تقبل بدورها على الخميرة، على عكس الخلايا السرطانية.. ونستخدم خميرة الخبز فى حالتها العادية.. ويتم تحويلها إلى محلول ثم تحقن بجرعات متتالية داخل الأوردة لتصل عن طريق الدم إلى الخلايا السرطانية، كما تقوم الخميرة أيضا بتجنيد كرات الدم البيضاء لتشكل جبهة أخرى تهاجم الخلايا السرطانية وتقضى عليها.
ولماذا لم نسمع عن هذا الاكتشاف منذ عام 1986؟
- كان من المهم أن أمسك بيدى أولا بخيط الاكتشاف، وكان لابد من عمل خطوات كثيرة استغرقت منى 24 عاما، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
1- عمل تجارب تأكيدية.
2- أنواع الخميرة كثيرة جدا.. ومنها الضار، ومنها النافع، وكان لابد من معرفة أى أنواع الخمائر هو الأكثر فاعلية.
3- معرفة أى أنواع السرطان التى تستجيب أكثر للخميرة.
4- دور الخميرة فى *** خلايا السرطان داخل أنابيب الاختبار وأيضا داخل الحيوان.
5- ميكانيكية *** خلايا السرطان بالخميرة.. ففى البحث العلمى اكتشاف «عقار العلاج» أمر مهم، ولكن الأكثر أهمية معرفة ميكانيكية عمل هذا العقار.
6- دراسة الآثار الجانبية إن وجدت لحقن الخميرة.
7- نشر هذه الأبحاث فى المجلات العلمية العالمية.
وإلى أين وصلت الأبحاث فى هذا الموضوع؟
- وصلت إلى معرفتنا أن الخلايا السرطانية، سواء كانت فى أنابيب الاختبار أو داخل الحيوان قد أبدت نفس السلوك تجاه الخميرة وأمكن متابعة التهام خلايا سرطانية لخلايا الخميرة باستخدام الميكروسكوب الإلكترونى، وبعد ذلك وصلنا إلى المرحلة الأخيرة.. وعرفنا أن خلايا الخميرة لها القدرة على الوصول إلى الرئتين.. وأظهرت قدرتها على تحطيم الخلايا السرطانية فى الرئتين.
ومتى نرى علاجا بالمعنى الحقيقى يمكن تداوله فى الأسواق؟
- إننا بصدد إجراء تجارب على بعض الحيوانات مثل الكلب.. ونأمل أن تتم هذه المرحلة بسرعة ونتائج طيبة، حتى يتسنى لنا أن نطبقها على مرضى السرطان.
ما المشاكل والعقبات التى تواجه استمرار بحثك على وجه التحديد؟
- حقيقة الأمر أن إجراء التجارب على الحيوانات مثل الكلاب تخضع لقوانين صارمة من قبل لجنة تتبع الجامعة وتختص بالمحافظة على حقوق الحيوان فى أمريكا، أما عن العقبات فنأمل من العاملين فى هذا المضمار أن يتقبلوا من ينشر عن الطب البديل خاصة تلك التى تدرس بعناية وتنشر أبحاثها فى مجلات علمية عالمية.
هذا على الرغم من أن كثيرا من الكيماويات التى تستخدم فى العلاج الكيميائى يتم استخراجها من مواد طبيعية مثل عقار Taxol الذى يتم استخراجه من لحاء شجر يسمى Pacific Yew، بالإضافة إلى أنواع أخرى من العقاقير: مثل عقار البنسلين الذى يتم استخراجه من فطر البنسليوم.
ذكرت فى أحد تصريحاتك أن الولايات المتحدة لا تهتم بتمويل هذه الأبحاث.. لماذا؟
- هذا صحيح لأن الطب البديل لا يلقى اهتماما كبيرا بالولايات المتحدة بدليل أن الميزانية المخصصة لدراسة الطب البديل قدرها 121 مليون دولار فقط، بينما الميزانية المخصصة لباقى العلاجات حوالى 5 بلايين دولار، كما أن العلاج الكيماوى يدر المليارات من الدخل على الولايات المتحدة من خلال استخدامه فى الداخل وتسويقه فى مختلف أنحاء العالم.
أما المرحلتان الباقيتان من البحث على الكلاب ثم مرضى السرطان من البشر، فيمكن أن أنجزهما بنهاية هذا العام، إذا وجد التمويل اللازم، لأن المرحلة الأولى التى تمت على الفئران قمت بتمويلها من جيبى الخاص، لكن التجارب على الكلاب - الأقرب للإنسان فسيولوجيا - هى المهددة بالتوقف، لأن التكلفة مرتفعة جدا، ففى الوقت الذى كان يتكلف فأر التجارب الواحد 20 دولارا، فإن الكلب الواحد فى المرحلة التالية يتكلف 600 دولار.
وهل هذا كان السبب وراء طلبك من مصر أن تتبنى هذه الأبحاث؟
- مرض السرطان عالمى، لا يقتصر على بلد معين، ولذلك نرحب بأية جهة تتبنى هذه الأبحاث حتى تعود نتائجه الطيبة على البشرية جمعاء.
وما العلاقة بين علاج السرطان بالخميرة الذى تعمل عليه وبين العلاج بالذهب الذى اكتشفه الدكتور مصطفى السيد؟
- العلاج بالخميرة مبنى على فكرة حب التهام الخلايا السرطانية للخميرة، وبعدها تنهار وتموت، أما العلاج بالذهب فهو طريقة مختلفة.. ونأمل منها أن تأتى بنتائج طيبة على المرضى.
وهل توجد علاقة بينك وبين العالم المصرى د. مصطفى السيد؟
- د. مصطفى السيد تفضل وشاهد الفيلم الذى أنتجته جامعة «دريو» عن قدرة الخميرة على تحطيم خلايا السرطان وأعجب به.. والفيلم عبارة عن 4 دقائق، وقد تكفلت جامعة دريو بمصاريف إنتاجه وقدرها 25000 دولار أمريكى.. واستغرق العمل به أكثر من عام، ويمكنكم رؤية هذا الفيلم عن طريق البحث على محرك جوجل بكتابه Cancer Yeast research ghoneum، ويحتوى الفيلم على تصوير حى لالتهام خلايا السرطان للخميرة، بالإضافة لعدة ثوان عن ظاهرة التهام الخلايا السرطانية للخميرة و***ها.. ويحتوى أيضا على آراء بعض العلماء حول الاكتشاف.
ومتى كانت آخر مرة زرت فيها مصر؟
- كنت أزور مصر كل عام.. إلا أننى منذ 3 سنوات لم تتح لى فرصة الذهاب منذ وفاة والدتى، وأعتزم زيارتها هذا العام إن شاء الله.
وكيف ترى البحث العلمى فى مصر الآن؟
- البحث العلمى فى مصر يحتاج إلى الكثير خاصة فيما يتعلق بالمجالات العملية وتجهيز المعامل وتمويل العلمية البحثية.
ترددت أنباء عن أنك تلقيت دعوة لزيارة مصر.. لماذا تأخرت هذه الزيارة؟
- فى الحقيقة أنا لم أتلق حتى الآن أى دعوة رسمية لزيارة مصر أو المساهمة فى أى مشروع علمى على الرغم من أننى على استعداد تام لعمل أى شىء يخدم بلدى.. ونرجو أن يتم ذلك فى القريب العاجل.
وهل عندك فكرة عن الأرقام الحقيقية لمرضى السرطان فى الولايات المتحدة ومصر؟
- آخر إحصائية عن الأرقام الحقيقية لمرضى السرطان فى مصر كانت عام 2003 ومصدرها NCI CAIRO، وأظهرت 70 ألف حالة مقارنة ب 100,334,1 حالة جديدة فى الولايات المتحدة لنفس العام 2003 ومصدرها المعهد القومى للسرطان بالولايات المتحدة الأمريكية، لكن عدد الوفيات بمختلف أنواع السرطانات زاد فى أمريكا من 330 ألفا عام 1970 إلى 560 ألفا فى الوقت الحالى، أى ما يعادل 1500 وفاة يوميا، فيما بلغ إجمالى ما ينفق على علاج هذه السرطانات فى الولايات المتحدة سنويا أكثر من 220 مليار دولار، ويجب أن نأخذ فى الاعتبار تعداد السكان فى كلا البلدين.. والدقة فى تسجيل الحالات.
وهل هذا العلاج سيكون أكثر فاعلية مع بعض أنواع السرطان، أم أنه سيعالج جميع الأنواع الموجودة؟
- التجارب التى أجريت عندنا فى المعمل.. تمت على 6 أنواع هى «الثدى، اللسان، القولون، الجلد، البروستاتا، الدم».. وأظهرت أن جميع هذه السرطانات تستمتع بوجبة الخميرة ثم تقدم بعدها على الانتحار، ومن ثم يبدو أن الخميرة هى القاتل الكفء لمعظم أنواع السرطانات.
ما الفرق بين طرق علاج السرطان فى مصر والولايات المتحدة؟
- طرق العلاج للسرطان فى مصر والولايات المتحدة تكاد تكون متشابهة لحد بعيد، لكن الفارق فى نوعية العلاج وطرق تقديمه للمرضى.
وما أكثر أسباب انتشار هذا المرض فى الفترة الأخيرة؟
- نتيجة لزيادة التلوث البيئى وكثرة التدخين والضغوط النفسية وكثرة الأغذية المعاملة بالهرمونات والكيماويات المسرطنة.
وهل هناك تقصير فى مواجهة المرض؟
- مطلوب زيادة الوعى عن الكشف الدورى، فهو مهم جدا لاكتشاف المرض فى مراحله المبكرة، والوقاية خير من العلاج، بالإضافة إلى أنه يجب زيادة الوعى عن تأثير الضغوط النفسية ومعرفة أضرارها وتأثيرها على الجهاز المناعى، الذى هو خط الدفاع الأول ضد السرطان، ومحاربة التدخين.
وما علاقتك بالعلماء المصريين الموجودين فى الخارج؟
- للأسف الشديد لا توجد رابطة للعلماء المصريين فى الخارج التى من شأنها تعريف العلماء المصريين لبعضهم وزيادة مجالات التعاون فيما بينهم.
إذا عرض عليك العودة واستكمال أبحاثك فى مصر.. هل ستقبل؟
- مصر هى بلدى، وأرحب جدا باستكمال أبحاثى بها والتعاون مع الجهات العلمية فى هذا المجال.
http://www.masress.com/rosaweekly/54100

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-08-2011, 08:59 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

تقنية ثورية لعلاج السرطان وكثير من الأمراض الأخرى
اكتشف العالم المصري الدكتور عبد الفتاح بدوي أستاذ الكيمياء العضوية التطبيقية عقارا كيميائيا يتفاعل مع الموجات الكهرومغناطيسية ويقضي على الخلية السرطانية ويمنع انتشارها.

وأكد المخترع أن التقنية الجديدة التي توصل إليها ستكون ثورة في علاج السرطان وكثير من الأمراض الأخرى. ويضيف عن طريقة العلاج بهذه التقنية: أنه سيتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي يقوم بتركيبه، وبعد ذلك يتم وضع المريض داخل جهاز مغناطيسي للقضاء على المرض، وذلك بدلاً من استخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي والذي يخلف آثاراً مدمرة على خلايا الجسم.

وقال الدكتور بدوي عن فكرة الاختراع : من خلال أبحاثي وجدت أن هناك بعض المركبات العضوية لها قدرة على التأثير بالمجال والموجات الكهرومغناطيسية، وبالتالي تزيد من كفاءة هذه الموجات وتأثيرها على الخلايا السرطانية، ومثلما يتم في حالة العلاج الإشعاعي لهذا المرض واستخدام مواد حساسة للأشعة، وفي وجودها يحصل المريض على إشعاعات اقل حتى نتجنب الآثار الضارة لهذه الإشعاعات.. أقوم حاليا بتصنيع مواد حساسة للموجات الكهرومغناطيسية للتحكم في انقسام وانتشار الخلايا السرطانية.

وهذه الأبحاث يمولها الاتحاد الأوروبي بقيمة 20 مليون يورو ويشترك طاقم عمل من جميع الدول الأوروبية على مدى 5 سنوات منهم ثلاثة من مصر الدكتورة إيمان نعمان أستاذة مساعدة الكيمياء الحيوية في مركز تكنولوجيا الإشعاع والدكتورة نادية زخاري رئيسة قسم بيولوجيا الأورام بمعهد الأورام، وأقوم أنا بالبحث في الجانب الكيميائي وتحضير المواد الخاصة بذلك، وبعد الانتهاء من دورنا سنرسل النتائج إلى أرمينيا لتجربتها على الأجهزة الكهرومغناطيسية. ويستطرد استقيت الفكرة من وجود بعض المعادن ذات التأثير المدمر على صحة الإنسان مثل الرصاص والقصدير والمعادن الأخرى الثقيلة والتي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، من خلال التلوث الذي طال كل شيء، ونحاول استبدال هذه المعادن السامة بمعادن أخرى ليس لها تأثير سام ولها تأثير مثبط على الخلية السرطانية مثل معدن الفاناديوم ومعادن أخرى لها تأثير علاجي ومؤثر على الخلية نفسها.

لقد جربت العقار على مستوى أنبوب الاختبار بعد عزل الخلايا السرطانية وقد قضي عليها جميعا بنسبة مائة في المائة وسوف يتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي نقوم بتصميمه، وبعد ذلك يتم وضعه داخل جهاز كهرومغناطيسي، وذلك للقضاء على المرض، وأؤكد أن استخدام الموجات الكهرومغناطيسية للحد من انتشار الخلايا السرطانية هو البديل المقبل لاستخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي الذي يحوي كل منهما أثارا جانبية سيئة على جسم الإنسان، وكانت قد ظهرت أبحاث لعالم مجري أوضحت أن عنصري الحديد والقصدير في وجود هذه الموجات يوقفان انقسام الخلية وهنا كانت البداية بالنسبة لي..

ويضيف ستسهم التقنية الجديدة إلى حد كبير في القضاء على هذا المرض بل والأكثر من ذلك تجنبه.. وكما كان القرن العشرون هو قرن العلاج الكيميائي والإشعاعي سيكون القرن الحالي هو قرن العلاج المناعي للوقاية من السرطان وكذلك العلاج لهذا المرض باستخدام الموجات الكهرومغناطيسية في ظل وجود عناصر قابلة للمغنطة (المنغاطيسية) والحديد الموجود داخل الجسم ويتركز في الخلايا السرطانية بطريقة ما عندما تسلط عليه الموجات الكهرومغناطيسية في وجود عنصر معين هو العنصر الذي يتم حقنه في الجسم والإشعاع الكهرومغناطيسي يزداد في وجود هذا العنصر وبالتالي يوقف نمو الخلية السرطانية ويكبح انقسامها.

وعن علاقة عمله كأستاذ في معهد بحوث البترول بالبحث في علاج الأمراض المستعصية يقول د. عبدالرحمن: "أنا أستاذ كيمياء عضوية تطبيقية وأمين عام الجمعية الدولية للبحوث العلاجية والتجريبية والإكلينيكية بفرنسا وأيضا عضو شعبة الكيمياء الطبية بالجمعية الكيميائية الأميركية.. وبالنسبة لعملي الحالي فالبترول يؤدي إلى السرطانات نتيجة مركباته المسرطنة عند استخدامها كمصادر طاقة وعملت لمدة 10 سنوات في مجال الكيمياء البيئية وكنا نحاول تفعيل مواد مشتتة لبقع الزيت وكان معي باحثون في مجـال المعــالجة الحيوية لبقع الزيت والتي تستخدمها شركات البترول في حوادث تسرب النفط.. أيضا قمت ببحوث متعددة خاصة حول الحياة البكتيرية التي تحدث تآكل أنابيب النفط وتؤدي إلى خسارة ملايين الدولارات".

الجدير بالذكر أن جامعة أوتاوا - التابعة لجامعة تورنتو الكندية ـ قد منحت العالم المصري عبد الفتاح محسن بدوي أعلى درجة عالمية وهى درجة دكتوراه العلوم في الكيمياء العضوية التطبيقية, وذلك نتيجة لجهوده في هذا المجال على مدار 30 عامًا عمل خلالها أستاذًا زائرًا في عدد من الجامعات العالمية, وأشرف فيها على 100 رسالة دكتوراه في جميع أنحاء العالم.. إضافة إلى إسهاماته العلمية المهمة في معالجة التلوث الناتج عن الصناعة والتلوث البيئي والبترولي.

يذكر أن الدكتور عبد الفتاح بدوي حصل على عدد كبير من الجوائز العلمية الدولية والمحلية, وقام بنشر عدد كبير من البحوث في معظم الإصدارات العالمية, وقد لاقت صدى واسعًا في الجهات الدولية والإقليم


http://www.mawhopon.net/ver_ar/news.php?news_id=418
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-08-2011, 09:03 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

كيميائي مصري يتوصل لعلاج جديد للسرطان


طالب اللواء مدحت أبو حسين ممثل إحدى شركات صناعة الدواء فى مصر بتشكيل لجنة خاصة '' لجنة فى حب مصر'' لفحص الاختراع الذى توصل إليه الكيميائى مخلوف محمود إبراهيم مخلوف مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية لعلاج السرطان باستخدام جزىء الأكسجين الناتج من مركب فوق اكسيد الهيدروجين، والذى سبق أن سجله فى مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا فى عام 2000 برقم ( 40537 2000 ) وأعاد تسجيله مرة أخرى فى عام 2009 كمنتج دوائى جديد لعلاج مرض السرطان .
وأكد أنه على الرغم من مرور 11 عاما على هذا الاختراع، إلا أن هذا العقار لم يجد طريقه للنور حتى الآن بالرغم من فاعليته ونجاحه بشهادة لفيف من الأطباء والمتخصصين فى تشخيص وعلاج السرطان وتطبيقه على المستوى المعملى وتجربته على عدد من المرضى المتطوعين والذين يعانون من أنواع مختلفة من المرض .
جاء ذلك فى ندوة نظمتها نظمتها وكالة أنباء الشرق الأوسط بقاعة الاجتماعات لإلقاء الضوء على هذا الاختراع المصرى وأدارتها الأستاذة سهير شميس رئيس القسم الطبى بالوكالة وحضرها نخبة من الخبراء والمتخصصين بالإضافة إلى ممثلى شباب ثورة 25 يناير ولفيف من الإعلاميين والصحفيين.
ودعا اللواء مدحت أبو حسين ممثل إحدى شركات صناعة الدواء فى مصر إلى إحاطة هذا الاختراع لعلاج السرطان باستخدام جزىء الأكسجين الناتج من مركب فوق اكسيد الهيدروجين بعناية رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف ووزير الصحة أشرف حاتم لما يحمله من بشرى وأمل للمصابين بهذا المرض اللعين الذى استنفذ مواردهم وجهدهم للشفاء منه .
وقال إن التجارب التى أجريت على العقار المبتكر على الخلايا الحيوانية والبشرية أثبتت نجاحه، مناشدا الدولة بتبنى الاختراع والتعامل مع شركات الأدوية لتصنيعه وتسويقه حيث أن تمويل إنتاج هذا الدواء ليس بمشكلة ولكنه يفضل أن يأخذ الصبغة القومية ويستمد شرعيته من القنوات الرسمية وفى مقدمتها وزارة الصحة المصرية .
وأضاف:" أن العقار تم تطوير شكله على مدى ال11 عاما الماضية وأنه فى شكله المطور النهائى سيتم العلاج به عن طريق الفم بشكل كبسولات أو فوار؛ حيث أكدت النتائج التى أجريت فى العديد من الجامعات ومراكز البحوث المتخصصة فى مصر أنه يبطل تحول الخلية إلى خلية سرطانية وأنه صالح مع كافة الفئات العمرية، مشددا على ضرورة استثمار ثورة 25 يناير فى إحداث ثورة للبحث العلمى فى مصر والدفع بعجلة التنمية للحاق بركب الدول المتقدمة" .
وأعرب عن أمله فى أن يتم تصنيع العقار الجديد بإحدى شركات الأدوية القومية ليكون لمصر السبق فى إنتاج هذا العقار الذى يعلى اسم مصر عاليا ويفيد البشرية جمعاء .
ومن جانبه، استعرض الكيميائى مخلوف إبراهيم مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية مشواره الذى انتهى باختراع عقار لعلاج السرطان الذى لقى إقبالا من شركات الأدوية الأمريكية على تصنيعه ولكنه أصر على أن يكون المنتج مصريا 100 % .
وقال إن فكرة العقار الجديد تعتمد على إعادة التوازن الطبيعى للخلية السرطانية؛ حيث اكتشف أن جوهر الفارق بينها وبين الخلية الطبيعية هو الماء الذى يتحول إلى مركب شديد التعقيد نتيجة لملوثات كيميائية دخلت جسم الإنسان منها أول أكسيد الكربون الذى يتحد مع الحديد فى هيموجلوبين الدم أكثر من الأكسجين 210 مرات وبالتالى يدخل أول أكسيد الكربون داخل الخلايا ويمنع دخول الأكسجين.
وأضاف:" أنه بذلك تفقد الخلية الأكسجين الذى يعد عصب الحياة فيها وتتحول محتوياتها إلى حمض يعمل على القضاء على الجين "الحامل الوراثى" المكون للشفرة الوراثية التى تكون البروتين داخل الخلية فتفقد الخلية هذا البروتين ويؤدى إلى تكوين بروتين غير طبيعى "معطب" يؤدى إلى تضاعف وتكاثر الخلايا بشكل غير طبيعى مكونا الخلايا السرطانية" .
وأشار إلى أنه فى تجاربه الحقلية قام بحقن الخلية السرطانية بمركبات بها نسب من الأكسجين من شأنها معادلة الحامضية داخل الخلية فعادت إلى طبيعتها، موضحا أن جزىء الأكسجين كأحد الشوارد الحرة يؤدى إلى تدمير الخلايا السرطانية دون أن يكون له أى آثار جانبية على الخلايا الطبيعية السليمة فى الإنسان والحيوان .
وقال الكيميائى مخلوف إبراهيم مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية:" إن علاج السرطان المبتكر المكون من مستخلص لمادة عشبية تعمل على محاربة الشوارد الزائدة يستخدم بالتوازى مع أسلوب لتجويع المريض لمدة 3 أيام متتالية يستهدف خفض مستوى السكر فى دمه والذى يعد أحد أسباب ازدهار الخلية السرطانية، وبهذا الأسلوب يتم تدمير الخلايا السرطانية فى مراحلها الأولى والمتوسطة، أما بالنسبة للخلايا السرطانية فى المرحلة المتقدمة فإن الأسلوب يختلف مع استخدام نفس العلاج " .
وأكد مخلوف أن معظم المرضى الذين تناولوا هذا العلاج كمتطوعين حققوا نتائج جيدة خاصة مع مراعاة العوامل التى على أساسها يتم تحديد جرعات العلاج وعمر المريض ، مشيرا إلى أن التحسن يبدأ بعد فترة وجيزة جدا من العلاج وأن الخلية السرطانية يتوقف عملها دون إتلاف للخلايا السليمة المحيطة بها وتتحول لسابق عهدها دون الخوف من ارتداد المرض مرة أخرى .
وتابع مخلوف: " إن علاج السرطان المبتكر يتميز بأنه لايلحق الضرر ببعض أعضاء الجسم كالكبد والكلى كما يحدث فى العلاج الكيماوى الذى يؤدى إلى تدمير الخلايا السرطانية سريعة النمو والخلايا السليمة، أو العلاج بالإشعاع الذى يدمر الخلايا السرطانية ويحرق ويشوه ويضر الخلايا السليمة والأنسجة والأعضاء" .
وأضاف:" أن العلاج الكيماوى والإشعاعى للسرطان يؤديان فى بداية الأمر غالبا إلى تقليل حجم الورم ولايسفر باستخدامهما على المدى الطويل عن أى تدمير إضافى له، إلى جانب ما يتحمله الجسم من عبء هائل من آثار هذا العلاج لمايترتب عليه من تدهور أو تدمير الجهاز المناعى للمريض ويصبح الإنسان فريسة لأنواع عديدة من العدوى والمضاعفات ، لافتا إلى أن الجراحة لاستئصال الورم من شأنها أن تجعل الخلايا السرطانية تنتشر فى أماكن أخرى فى جسم الإنسان" .
وأكد أحدث بحث طبى صادر عن جامعة "جون هوبكنز" الأمريكية أن العلاج بالأكسجين يعتبر وسيلة أخرى تستخدم لتدمير الخلايا السرطانية حيث أنها لايمكنها الانتعاش فى بيئة أكسجينية، وممارسة الرياضة يوميا والتنفس بعمق يساعد على إدخال مزيد من الأكسجين بعمق حتى المستوى الخلوى .


http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...cer_serum.aspx
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:26 AM.