الاخوه المعلمين من الواضح اننا قد وصلنا لحالة من الاحباط وتبادل الاتهامات وتخوين الاخر نرجو من الاخوة المعلمين التاكيد علي الانتماء للوطن مع البحث عن حقوقنا واحترام راي الغير وعدم فرض الراي ونرجو ايضا ان نكون شركاء حقيقين لنصبح قوة يعمل لها الف حساب وتاكدوا ان المعلمين في هذا البلد لم ولن يتحدوا طالما فرض الراي والصوت العالي هو السبيل للمناقشه اتحدوا وترابطوا لتاخذوا حقوقكم خيرا من هذه المهاترات اتحدوا قبل فوات الاوان اتحدوا قبل ان تندموا فللاسف ليس هناك في هذه البلد من يعطي المعلمين اي قدر من القيمه والاهتمام
|