
الذى يقبل الاعتذار دى حاجة خاصة به وتهاون فى حق أمة فما شأنك بنبى العالمين هل نقبل الاعتذار لو شتم أجد والدك أو أمك أم شتمك على الملأ أين نخوة الإسلام لابد من مقاطعة جادة ليعلم ألناس قاصيهم ودانيهم أن رجال الإسلام ومصر لديهم القدرة على إيقاف من يسئ إلى نبيهم و إليهم وما رأيك بالخسائر التى تلاحقه كل يوم أليس ذلك عقابا من الله على قوله و هذا من الأقوال الظاهرة فما خفى كان أعظم