|
#1
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك واحمد الله انك تفهمتي نصيحتي
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
انت انسان مهذب جدا وتستطيع ان تشرح وجهه نظرك باسلوب راقى
اكيد انت مدرس ممتاز لانك وصلت المعلومه من اقصر الطرق |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لك منى كل احترام فكلنا طلاب في دنيا الحياه اتمني ان يعودالمنتدي الي سابق عهده من حوار بناء لقضايا مهمه يقوم علي احترام الرأى والرأى الاخر بعدما ساده حاله من هستريا الردود التي تجاوزت اصول الحوار
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() تتطور إنشاء الجامع الأزهر
كان الأزهر أول ما أقيم يتكون من صحن المسجد الحالى المكشوف ، والذى تحف به العقود المدببة من كل جانب وبيت الصلاة المسقوف الذى كان يقع الى شمال الصحن الحالى وكان له جانبان : أيمن وأيسر ، فيهما مبان ، فكان فى كل من الجانبين الأيمن والأيسر ثلاثة أروقة ( الرواق منطقة تجمع بين عدة أعمدة ) ثم توالت الاضافات والزيادات حتى أصبح الجامع الأساسى فى قلب الجامع الأصلى ، وأضيف للمبنى أروقة جديدة - مدارس - محاريب - مآذن - ميضات ( أماكن للوضوء ) . حتى أصبح الأزهر اليوم منارة فنية رائعة . ويصف لنا أحد المؤرخين الجامع الأزهر .. فندخل معه : فإذا وصلت لميدان الأزهر الحالى ودخلت من الباب الرئيسى للأزهر واسمه باب المزينين تسير فى ممر طويل ، فعلى يمينه مبنى المدرسة الأقبغاوية التى بناها الأمير المملوكى علاء الدين أقبغا عبد الواحد عام 740 هـ / 1339 م ، فى جزء من ساحة الأزهر وجعلها ملحقة به ، وهذا الأمير كان من أكبر من اهتموا بعمارة الأزهر الشريف ، فلقد أنشأ لمدرسته تلك بيت صلاة وقبلة ومنارة ، وقد استعملت هذه المدرسة إلى عهد قريب مكتبة للأزهر .. وعلى يسار الممر يقوم مبنى المدرسة الطيبرسية القديمة ، نسبة إلى الأمير علاء الدين طيبرس الخازندار نقيب الجيوش بمصر فى دولة الناصرمحمد بن قلاوون عام 719 / 1319 وقد تبنى هذه المدرسة وجعلها مسجداً فى نفس الوقت وتأنق فى بناؤها وأنفق عليها بسخاء فى الزخرفة والاتقان فكانت قطعة من الفن الاسلامى فى أحسن صورة ، ولكنها اتخذت عام 1896 م ملحقا لمكتبة الأزهر فضاع كثير من معالمها الفنية .. فإذا فرغت من السير فى المرر وصلت إلى صحن الجامع الأزهر ، وهو صحن فسيح تحيط بك البوائك من كل الجهات وهذا الصحن قبل الجامع القديم ، ويليه بيت الصلاة الذى ينتهى بجدار القبلة القديمة ... يليه بعد ذلك زيادة عبد الرحمن كتخدا ( وهومن كبار أمراء المماليك وأكبر من اهتم ببناء وتعمير مبنى الجامع الأزهر فى العصور الماضية ) ، فلقد قام هذا الرجل فى سنة 1167 هـ / 1753 بترميم شامل للأزهر وأضاف إليه زيادة كبيرة شمال من نصف حجم الجامع الأصلى وأقام بيت الصلاة بالقبلة والمحراب على خمسين عمودا أقيم عليها خمسون عقدا من نفس طراز عقود الجامع الأزهر الأصلية .. ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() للأزهر أيضا ثلاث قبات أجملها وأكبرها تلك التى تقوم فوق المدرسة الجوهرية الملحق بالأزهر لأنها تقوم على رقبة ذات شماسات ثم عقود مدببة مزينة من الخارج بنقوش عربية غاية فى الجمال . وهناك على يمين الأزهر أروقة مختلفة وهى عبارة عن الشئون الإدارية لطلاب الأزهر وسنتحدث عنها عند الحديث عن التعليم فى الأزهر ويزين الجامع الأزهر 380 عمودا ، ويتميز شكل صحنه باحتفاظه بالشكل المربع الذى أقيم عليه حتى الآن ..
![]() ![]() قبه مكتبه الازهر ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|