|
||||||
| الجودة والإعتماد التربـوى كل ما يخص الجودة و الدراسات التربوية و كادر المعلم |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
11-07-2011, 03:57 AM
|
||||
|
||||
البستاوي صباحك ورد وعسل..
ممكن أي بحث..من حضرتكم حتى نحفظه ونكتبه في الامتحان إجابة على سؤال البحث؟؟ عاجل..وضرووري..
__________________
 
|
|
#2
11-07-2011, 04:35 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
المبتكر فى ادارة التربية و التعليم من المنظور الماليزى ادارة المدارس الذكية الماليزية داتوك بن الراشدي الراملى نائب المدير العام للتعليم وزارة التربية والتعليم- ماليزيا مقدمة ماليزيا تسير بسرعة نحو الماليزية المتحدة وتصبح دولة متطورة تماما بحلول عام 2020. تحقيقا لهذه الغاية، وتحتإج ماليزيا إلى وضع الاستراتيجيات واتخاذ خطوات لضمان ان الامة سوف تحقق أهدافها. مثل كل البلاد النامية الأخرى ، ماليزيا تحتاج إلى الابتكار لاستثمار مجالات ( حقول) جديدة والتركيز على تأكيد جديد لتكون قادرة على المنافسة مع الدول المتقدمة الأخرى. ويجب بذل جهود إضافية لمواجهة التحديات الجديدة قدما في هذا العصر. معظم التحديات التي تواجه الأمة في حاجة إلى العولمة وتحرير التجارة وكذلك من التطور السريع لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. كما وضع ماليزيا، سيتم التركيز على إنشاء قاعدة موارد بشرية قوية لدعم تطوير الاقتصاد القائم على المعرفة من أجل تعزيز الإنتاجية والقدرة التنافسية. الحكومة اتخذت الجهود المبذولة لتطوير كفاءة التعليم واستجابة نظام التدريب لتلبية الطلب على قوة العمل التي هي قادرة على المعرفة ، من ذوي المهارات العالية(على درجة عالية من المهارة ) ومجهزة القيم الإيجابية. وبالنظر إلى تزايد الحاجة إلى الأيدي العاملة قادرة المعرفة ، والقدرة الشاملة من مؤسسات التعليم والتدريب يمكن زيادتها من خلال توسيع وتطوير المؤسسات الموجودة ، فضلا عن إنشاء مؤسسات جديدة من جانب القطاعين العام والخاص. وقد تم بالفعل الجهود التي تبذلها الحكومة لإعادة توجيه نظام التعليم لتمكين الطلاب من الحصول على مستوى عال من المعرفة وكذلك التفكير ومهارات تنظيم المشاريع. وسيتم تعزيز نهج محورها نحوالطالب والتعلم. ويمكن القيام بذلك من خلال إدخال تحسينات على نهج المناهج والتدريس. كما ستبذل تركز على زيادة فعالية وكفاءة نظام التعليم والتدريب و التسليم لضمان وجود إمدادات كافية من القوى العاملة ذات جودة عالية ، وسوف تكون أيضا الجهود المبذولة لتنمية ثقافة المعرفة بين الماليزيين تسعى في ضوء التغيرات السريعة في التكنولوجيا و وزيادة المعرفة مع زيادة الاقتصاد ك، والتحديات الاقتصادية الجديدة و المعرفة القائمة على القوى العاملة ،ماليزيا تحتاج إلى إدارة نظام التعليم على نحو أكثر إبداعا وابتكارا. واحدة من أحدث الابتكارات في ماليزيا في إدارة التعليم الأساسي من خلال مشروع المدرسة الذكية. ومن المأمول أن هذا المشروع سيساعد على إحداث ثورة في نظام التعليم وفي نفس الوقت جلب الابتكارات في إدارة التعليم وفي نهاية المطاف تكون قادرة على انتاج العمال الذين هم على استعداد لمواجهة تحديات هذه الألفية الجديدة. أهداف إدارة نظامالمدرسةالذكية: وقد تم تحديد مشروع المدرسة الذكية كحافز ناقد لتحويل جذري في النظام المدرسي الماليزي. في المرحلة الأولى تم تحويل 90 مدرسة الى هذا المشروع ، وبحلول عام 2010 ما تبقى من المدارس الابتدائية والثانوية فى البلاد سوف تصبح مدارس الذكية. تم تصميم المناهج الدراسية ذكية لـ: • مساعدة الطلاب على تحقيق التنمية المتوازنة الشاملة • دمج المعارف والمهارات والقيم والاستخدام الصحيح للغة • تحقيق مقصود نتائج التعلم لمستويات القدرة المختلفة • عرض متعدد التخصصات ، والموضوعية ، والتعلم المستمر • اكتساب اسرع للمعارف والمهارات والمواقف المناسبة لعصر المعلومات. الهدف الأساسي من إدارة المدرسة الذكية هو دعم وظائف التعليم والتعلم داخل المدرسة من خلال وظيفة إدارة الموارد والعمليات أكثر كفاءة وفعالية. وتتكون إدارة المدارس الذكية من حكم المدرسة ، شئون الطلاب ، والموارد والتعليم ، والموارد الخارجية ، المالية ، الموارد البشرية ، والأمن واستخدام التكنولوجيا. • ويتعامل حَكم المدرسة مع سياسات المدرسة والتنظيم. وهو يضمن التواصل الفعال بين الوكالات ذات الصلة وأصحاب المصلحة ، واتخاذ القرارات بشأن إدارة المناهج لتتناسب مع البيئة المحلية والمدرسة لتتكيف مع احتياجات الطلاب. • وهناك أيضا عنصر الشئون الطلابية في نظام إدارة المدارس الذكية التي تتعامل مع جميع القضايا التي تتعلق بطلاب التعليم والتعلم واحتياجات الرخاء والرفاهية. ويقيم الطالب قاعدة بيانات شاملة السجلات . • عنصر موارد التعليم تدير التدريس قاعدة موارد التعليم يتم الحصول عليها بسرعة وبسهولة من قبل الطلاب والمعلمين. • عنصر الموارد الخارجية تحتفظ بقاعدة بيانات شاملة عن الموارد الخارجية المتاحة التي هي ذات الصلة والتي تنطبق على التدريس -- تعلم السيناريوهات في المدارس. وينبغي أن يوفر أيضا وإدارة الموارد لتمكين "زيارة افتراضية". • نظام مكون المالية يعالج جزء إدارة المالية. وهو يتألف من نظام لمحاسبة تعليمية شاملة مع واجهة مباشرة إلى منطقة مكتب التربية والتعليم وإدارة التعليم الحكومي. • المكون المالية تحتفظ وتدير استخدام مرافق المدرسة. أنه يحتوي على سجلات شاملة لقوائم الجرد ، وقادر على تتبع لحركة الموجودات القابلة للإزالة ، • ونظام إدارة الموارد البشرية ، وهو النظام الذي يتتبع برامج التنمية الفردية للاعضاء. ويدير اعضاء الهيئة للحضور أو المشاركة في المؤتمرات والندوات وورش العمل من أجل التنمية المهنية. وهي تدير أيضا الموظفين والتحويلات. • يلزم نظاما لضمان سلامة الإنسان وكذلك السلامة الجسدية للمدرسة. وتشمل التدابير اللازمة على ضرورة يفهم المرء السليم أو إذن للوصول إلى المدارس أو الوصول إلى قاعدة بيانات معينة من من نظام اتصالات المدرسة. • عنصر التكنولوجيا في إدارة المدارس الذكية وإدارة الشبكات ، يدير عناصر التكنولوجيا للمدرسة ويشتمل على وعى تكنولوجيا المعلومات وادارة نظام تكنولوجيا المعلومات وادارة شبكة المعلومات وتصميمات التكنولوجيا. أشارت نتائج دراسة المشروع مرافق تكنولوجيا المعلومات مشروع المدرسة الذكية أطلق بنجاح ونفذ في جميع المدارس الطيارة. ويتم الرصد المستمر من قبل عدة شعب من الوزارةلضمان حسن سير العمل في البرنامج وأيضا للتغلب على بعض المشكلات العويصة. معظم المدارس قادرة على تجهيز نفسها بمعدات تكنولوجيا المعلومات بما فيه الكفاية (معمل( مختبر) مكون من21 كمبيوتر ، 10 أجهزة كمبيوتر للمعلمين ، و 5 أجهزة كمبيوتر لأغراض إدارية ، و 10اجهزة كمبيوتر في مراكز الموارد) وقد وجد أن رؤساء أو مديري المدارس يلعبوا دورا مهما في تحديد نجاح المشروع. وتنفيذه في بعض المدارس يكون أكثر نجاحا من غيرها لأن المديرين يكونوا ديناميكية وخلاقة ، وأصبح قدوة للمعلمين في المدارس. وأساسيات يجب أن تخطط باستمرار لتطوير الموظفين والتأكد من أن جميع المعلمين يدمج التدريس الذكية – وفى نفس الوقت الخروج مع أنشطة من أجل إقناع المعلمين لتكون أكثر مقاومة لتكنولوجيا المعرفة. مشاكل تواجه في تنفيذ نظام إدارة المدارس الذكية. في تنفيذ مشروع إدارة المدرسة واجهت العديد من المشاكل مثل التالية • انهيار مستمر من التيار الكهربائي وخاصة في المدارس الريفية. ويرجع ذلك إلى عدم قدرة النظام القائم في المدارس للتعامل مع زيادة استخدام الكهرباء. • تكلفة عالية في دعم البرنامج. • عدم وجود أداة للحفاظ على سلامة المعدات • مفهوم التعلم الذكي لم يصبح مفهوما تماما. • مشكلة الفصول كبيرة. • عدم وجود مختبرات(معامل) الكمبيوتر. • عدم وجود موظفين للإشراف على الشبكة. • عدم التعرض لمفهوم التعلم الذكى بين مديري المدارس. • الحاجة إلى تنسيق التعلم الذكى لتقييم ذكى. • حركة المعلمين (الحاجة إلى تدريب المعلمين الجدد مرة واحدة نقلت مدرس مدرب لمدرسة جديدة). التحديات والتوصيات التحدي الكبير الذى يواجه ماليزيا في الوقت الراهن هو لتوسيع مفهوم التعلم الذكى لجميع المدارس (هناك نحو 8000 مدرسة ابتدائية و 3000 مدرسة ثانوية) وتبذل جهود خاصة لتوفير البنية التحتية من أجل توفير المساواة من حيث المرافق ونوعية التعليم في المدارس الريفية (وتقع حوالي 60 ٪ من المدارس الابتدائية في المناطق الريفية) وهناك أيضا حاجة ماسة لتدريب وإعادة تدريب المعلمين على المفهوم الجديد للتعليم -- التعلم. التدريس ينبغي أن يكون الطالب محورها بحيث يسمح المتعلمين للحصول على المعرفة في وتيرتها. وينبغي أن يكون المعلمون مبتكرون واستخدام الانترنت كمصدر مهم. وقد وضعت الحكومة أيضا في الشبكة الماليزية للتعلم (mgfl) لتمكين المعلمين والطلاب للوصول الدولي ، فضلا عن المحتوى الأصلية. ماليزيا تنصح بشدة أن كل بلد آسيوي تقيم بوابة مماثلة التعلم بحيث يمكن إقامة الشبكات فيما بين البلدان في هذه المنطقة ، استنتاج انتهت المرحلة التجريبية من مشروع المدارس الذكية. وبصرف النظر عن الخلل الطبيعي في أي ابتكار ، وقد ثبت أن الإدارة تكون مفيدة وشاملة بشكل ملحوظ في تحقيق جميع جوانب إدارة المدرسة في نظام واحد متكامل الوسطى. رؤساء المدارس الذين يستغلون نظام البحث تماما يجدوا دورهم ووظائفهم أسهل لتنفيذ المهام وإدارتها. في الوقت المناسب ، مع بداية 2003 ، سيتم توسيع نطاق هذا النظام تدريجيا ليشمل جميع المدارس في البلاد.
|
|
#5
11-07-2011, 10:29 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
|
|
#6
11-07-2011, 11:23 PM
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتراح جميل يا أستاذ تامر وأنا أؤيدك وأشجع عليه ..... يا ريت الكل يتعاون محمد البستاوى
|
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض المتطور
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:22 PM.
