اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > منتــدى مُـعـلـمـــي مـصــــــر > منتدى معلمي الأزهر الشريف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-07-2011, 04:12 PM
الصورة الرمزية مستر / وائل الفايد
مستر / وائل الفايد مستر / وائل الفايد غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 692
معدل تقييم المستوى: 15
مستر / وائل الفايد is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك
__________________
لا تنسى ذكر الله
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-07-2011, 06:24 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

اقتباس:
الكلاوى
جزاك الله خيرا
اقتباس:
مستر / وائل الفايد
جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك

__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-07-2011, 02:35 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

الحمد لله الذي تواضع لعظمته كلُّ شيء، الحمد لله الذي استسلم لقدرته كلُّ شيء، الحمد لله الذي ذلَّ لعزَّته كلُّ شيء، الحمد لله الذي خضع لملكه كلُّ شيء
__________________


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-07-2011, 02:39 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

قال صلى الله عليه وسلم : (لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق، كانت تؤذي الناس) رواه مسلم



اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم



قال صلى الله عليه وسلم (أن رجلا رأى كلبا يأكل الثرى من العطش، فأخذ الرجل خفه، فجعل يغرف له به حتى أرواه، فشكر الله له، فأدخله الجنة) البخاري.
__________________


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-07-2011, 02:46 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

قال صلى الله عليه وسلم (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه) البخاري




الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
سبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسبحان الِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَسبحان الِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ
__________________


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 20-07-2011, 10:21 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله : يا ابن ادم .. إن بينك وبين الله خطايا وذنوب لا يعلمها إلا هو , وإنك تحب أن يغفرها الله لك, فإذا أحببت أن يغفرها لك فاغفر أنت لعباده , وأن أحببت أن يعفوها عنك فاعف أنت عن عباده , فإنما الجزاء من جنس العمل ... تعفو هنا يعفو هناك , تنتقم هنا ينتقم هناك تطالب بالحق هنا يطالب بالحق هناك .
__________________


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 20-07-2011, 10:39 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 21
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

القرآن سبيل العزة والسعادة
المصدر/المؤلف: محمد بن إبراهيم الحمد

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد:

فإن العزة خُلُق عظيم، وخِلَّة كريمة، تهفو إليها القلوب الحية، وتسعى لنيلها النفوس الأبيّة، وإن السعادة لمطلب مُلح، وهدف منشود، وغاية مبتغاة، وكل الناس يبحث عن هذه المعاني ويسعون لها سعيها، فيسلكون إليها كل سبيل، ويركبون لها كل صعب وذلول، ولكن قلَّ من يهتدي إليها، ويوفّق لها.

كلُّ مَنْ في الوجود يطلب صيدًا *** غير أن الـشباكَ مختلفـاتُ

وإن من فضائل القرآن ـ وهي كثيرة لا تحصى ـ حصولَ السعادةِ العظمى، والعزة القعساء(
يقال عزة قعساء ممتنعة ثابتة) لمن يقبل عليه، ويتلوه حق تلاوته. وهذه السعادة، وتلك العزة تحصل للفرد وللأمة، قال تعالى: طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه:2،1]، وقال: وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ [المنافقون:8]، وقال: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام:82].

فالقرآن الكريم حبل الله المتين، وصراطه المستقيم، سمّاه الله نوراً، وتبياناً، وموعظة، ورحمة، وشفاءً لما في الصدور، لا تنقضي عجائبه، ولا يَخْلَقُ عن كثرة الردّ، لا يَعْـوَجُّ فيُقَوَّم، ولا يزيغ فيستعتب، فيه القصصُ العجيبةُ، ودلائلُ التوحيدِ والنبوة، فيه المواعظ الحسنة النافعة، وفيه البراهينُ الجليّةُ القاطعة، التي تسبق إلى الأفهام ببادئ الرأي، وأول النظر، ويشترك كافةُ الخلق في إدراكها؛ فهو مثلُ الغذاءِ ينتفع به كلُّ إنسانٍ، بل كالماء الذي ينتفع به الصبي، والرضيع، والرجلُ القويُّ والضعيف. فيه الحثُّ على كل خلق جميل، وفيه التنفير من كل خلق ساقط رذيل خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199].

هذا القرآن هو الذي أحرزت به الأمة سعادة الدارين، وهو الذي اجْتَثَّ منها عروق الذلة والإستكانة؛ فهو الذي ربّاها وأدبها، فزكَّى منها النفوس، وصفَّى القرائح، وأذكى الفِطن، وجلا المواهب، وأعلى الهمم، وأرهف العزائم، واستثار القوى، وغرس الإيمان في الأفئدة، وملأة القلوب بالرحمة، وحفَزَ الأيديَ للعمل النافع، والأرجلَ للسعي المثمر، ثم ساق هذه القوى على ما في الأرض من شر وباطل وفساد،فطهرها منه تطهيراً، وعمَّرها بالحق والخير والإصلاح تعميراً.

هذا القرآن نور الصدور، وجلاء الهمِّ والغمّ، وفرح الفؤاد، وقرة العين.

وكتاب ربِّك إن في نفحاته *** من كل خير فوق ما يُتََوقَّعُ

نورُ الوجودِ وأُنْسُ كلِّ مروِّعٍ *** بكر وبه ضاق الفضاءُ الأوسعُ

والعاكفون عليه هم جلساء من *** لجلاله كلُّ العوالم تخشع

فادفن همومَك في ظلال بينه *** تَحْلُ الحياة وتطمئن الأضلع

فبكلِّ حرفٍ من عجائب وحيه *** نبأٌ يبشر أو نذيرٌ يقرع

هذا القرآن هو الذي أنار العقول على النور الإلهي فأصبحت كشَّافةً عن الحقائق العليا، وطهَّر النفوس من أدران السقوط والإسفاف فأصبحت نزَّاعة إلى المعالي، مُقْدِمةً على العظائم. وبهذه الروح القرآنية إندفعت تلك النفوسُ بأصحابها تفتح الآذانَ قبل البلدان، وتمتلك بالعدل والإحسانِ الأرواح قبل الأشباح.

هذا القرآن هو الذي أخرج الله به من رعاة النَّعم رعاةَ الأمم، ومن خمول الجهل أعلام الحكمة، والعدل والعلم.

الله أكبر إن دين محمد *** وكتابه أقوى وأقوم قيلا

طلعت به شمس الهداية للورى *** وأبى لها وصف الكمال أفولا

والحق أبلج في شريعته التي *** جمعت فروعها للهدى وأصولا

لا تتذكر الكتب السوالف عنده *** طلع الصباح فأطفئوا القنديلا

ولكنَّ السرَّ كلَّ السرِّ ليس في تلاوته فحسب، وإنما هو في تدبره، وعقله، والتخلق بأخلاقه، والإئتمار بأوامره، والإنتهاء عن نواهيه، كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29].

ورحم الله الإمام الشاطبي إذ يقول:

وإن كتابَ الله أوثقُ شافعٍ *** وأغنى غناء واهباً متفضِّلا

وخيرُ جليسٍ لا يُمَلٌ حديثُه *** وترْدَادهٌ يزداد فيه تجمَّلا

فيا أيها القارى به متمسكاً *** مُجِلاً له في كل حال مُبَجِّلا

هنيئاً مريئاً والداك عليهما *** ملابسُ أنوارٍ من التاج والحُلى

ورحم الله السبكي إذ يقول:

لأسرار آيات الكتاب مَعان تَدِقُ *** فلا تبدو لكل مُعان

إذا بارقٌ قد لاح منها لخاطري *** هممت قرير العين بالطيران

هذا وإن من علامات التوفيق، وأمارات الفلاح أن يوفق الإنسان لحب القرآن، والإقبال عليه تعلماً، وتعليماً، وتلاوةً، وبذلاً وعملاً؛ لأجل نشره والدعوة إليه؛ فيا لسعادة ذلك ويا لعزته في الدنيا والآخرة، ويا لحرمان من حُرم ذلك الخير، وصُدَّ عن ذلك النور.

جعلنا الله من أهل القرآن الذين هم أهله وخاصته، وجعلنا مفاتيح للخير، مغاليق للشر، مباركين أينما كنا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:41 AM.