اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > منتــدى مُـعـلـمـــي مـصــــــر > منتدى معلمي التربية والتعليم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 04-07-2011, 05:10 PM
الصورة الرمزية لوجين20
لوجين20 لوجين20 غير متواجد حالياً
☆دراسات عليا☆
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 4,377
معدل تقييم المستوى: 0
لوجين20 is an unknown quantity at this point
افتراضي


سيب تعليق يليق بيك

__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي
ولكن ما يدور حولي لا يستحق كلامي
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 04-07-2011, 05:12 PM
بدر البدور وائل بدر البدور وائل غير متواجد حالياً
عضو رائع
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 751
معدل تقييم المستوى: 15
بدر البدور وائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة £المنوفى£ مشاهدة المشاركة
اعتزرت للأستاذ
وعدلت المشاركة
وبعتذر الأن أمام الجميع متمنيا ان يقبل عذرى
بحاول بس للعلم انا خريج المنوفيه وعلشان كدا هقبل
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 04-07-2011, 05:12 PM
£المنوفى£ £المنوفى£ غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 5
معدل تقييم المستوى: 0
£المنوفى£ is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيلفانو مشاهدة المشاركة
طيب وانا كمان بعتزرلك لو اسأت ليك
ومفيش حد معصوم مالخطأ
المهم ان احنا نعترف بده

وبارك الله فيك

شكراااااااا
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 04-07-2011, 05:25 PM
شذى الجنة شذى الجنة غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 62
معدل تقييم المستوى: 17
شذى الجنة is on a distinguished road
افتراضي

مصر ثم مصر ثم مصر يا جماعة مصالحنا الشخصية مش هتكون اهم من مصلحة مصر
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 04-07-2011, 05:44 PM
الصورة الرمزية قلبك حنين
قلبك حنين قلبك حنين غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 409
معدل تقييم المستوى: 15
قلبك حنين is on a distinguished road
افتراضي

وفي الابتلاء حكمة




الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المصطفى الأمين رسول رب العالمين .
أما بعد فإنه تمر بالناس سواء على مستوى الفرد أو الجماعة أو الدولة فترات تتباين فيها الأحوال من خير وشر، وغنى وفقر، وصحة وسقم، ورخاء وقحط، وانتصار وهزيمة، وعلو انكسار، وقد يحار كثير من الناس في تفسير ذلك، ويخطئ الكثيرون منهم عندما يرون أن ذلك من دورات الزمان المتعاقبة والتي تمر بالأمم في مختلف العصور ولسان حالهم بل مقالهم "قد مس آباءنا الضراء والسراء" والحقيقة أن ما نراه من تقلب الأحوال وتغايرها إنما هو أثر من آثار حكمة الله الحكيم الخبير، فإن لله تعالى الأسماء الحسنى، وله تسع وتسعون اسما من أحصاها دخل الجنة كما ثبت بذلك الحديث النبوي، وإن من هذه الأسماء الحسنى اسم "الحكيم".
وقد ورد اسم "الحكيم" في القرآن في أكثر من 90 موضعا من كتاب الله تعالى سواء كان معرفا ب"أل" أو بدونها، قرن فيها أكثر ما قرن باسم "العزيز" واسم "العليم"، ومن هنا يتبين أن أكثر ما يناسب الحكمة (الصفة في اسم الحكيم) العزة والعلم، فبالعلم توضع الأمور في أماكنها اللائقة بها، وبالعزة يتم إنفاذ ما قضاه الله تعالى حيث لا يغالبه في ذلك أحد.

والحكيم: هو الذي يحكم الأشياء ويتقنها، والحكيم: ذو الحكمة، والحكمة عبارة عن معرفة أفضل الأشياء بأفضل العلوم ويقال لمن يحسن دقائق الصناعات ويتقنها حكيم.

وحكمة الله تعالى تتناول سائر الموجودات: فتتناول الخلق والتقدير والتشريع، فما خلقه اله تعالى خلقه على أحسن خلق يليق به وبدوره في الحياة والغاية التي خلق لأجلها، وما قدره الله تعالى من الخير والشر والرخاء والشدة، فقد قدره على غاية الإتقان والتدبير حتى إذا كشف للناس عما خبأه الله من غيب وراء هذه الأمور المقدرة أدركوا أن هذا التقدير في غاية الحسن، ولا مزيد عليه، وما شرعه الله مما أمر به أو نهى عنه وما رتب على ذلك من المكافآت أو العقوبات، قد أوفى على الغاية في تحقيق ما لأجله شرع، إذ يدرك الناس بعد التعب والشدة واللأواء جراء بعدهم عما شرعه الله تعالى أنه لا يصلحهم ويصلح حياتهم إلا اتباع شرع الله، حتى لينادي بتطبيق شرع الله من لا يؤمن بالإسلام لمعرفته أنه لا يخرجهم من هذه الورطة إلا تطبيق الشرع في هذا الجانب، وها نحن أولاء نجد الغرب المشرك الذي يعادي الإسلام ورسوله ولا يدين دين الحق، بل كل همه وشأنه القضاء على دعوة الحق، نجده بعد الأزمة المالية الطاحنة التي تمر بهم، نجد من المتخصصين والمثقفين منهم من تتعالى أصواتهم بتطبيق الشريعة في الجانب الاقتصادي، وكأن هذا تفسيرا معاصرا لقوله تعالى: "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق"

وتفصيل هذه الجملة لا يفي به في الحقيقة المجلدات الكبار، فإن النظر في حكمة الله تعالى يعني النظر فيما تقدم كله، وما تقدم أفراده لا تنحصر، فكيف يمكن الإحاطة بها، ومن ثم نقتصر في حديثنا على الحكمة الواضحة من سنة الابتلاء التي وجدت مع الخليقة وستبقى ببقائهم، فهو سبحانه وتعالى يبتلي من يبتلي على علم وهو قادر على إنفاذ ما ابتلى به لا يغالبه في ذلك أحد .

الابتلاء: أصل البلاء في اللغة الاختبار والامتحان، وهو الذي يبين موقف المبتلى مما ابتلي به وتصرفه حياله، وبذلك تتباين درجات الناس وتتحدد مقاديرهم ومنازلهم في الآخرة الناس، والابتلاء كما يكون بالضراء يكون أيضا بالسراء، وكما يكون بالخير يكون بالشر، وقد يكون الابتلاء بالسراء أشد من الابتلاء بالضراء، والابتلاء بالخير أشد من الابتلاء بالشر، أو العكس، وكما يحدث الابتلاء للمؤمنين يحدث للكافرين وله تعالى في ذلك كله الحكمة البالغة من حكمة الابتلاء:
إن الابتلاء بالسراء والضراء والحسنات والسيئات والخير والشر لم يكن مجرد حالة أو موقف بل كانت سنة ربانية ماضية في الناس، كما لم يكن مجرد انتقام من الناس وعقابا لهم على طغيانهم وضلالهم ومعصيتهم، وإن كانوا مستحقين لذلك بسبب ما كسبت أيديهم، بل كان ذلك لحكم جليلة ذكرتها النصوص تتجلي فيما يلي-وإن كانت الحكمة العامة التي تجمع كل ذلك هو اهتداء الناس وتعبدهم لله وحده، والبعد عن طريق التمرد والعصيان وهو طريق الشيطان-:
1-التضرع والتذلل والخضوع لرب الأرض والسموات: إن الله تعالى لا يرضى لعباده الكفر ولا يحبه لهم، لذلك أرسل الرسل وأنزل الكتب تحض الناس على الخير والحق وتأمرهم به، وتبغض إليهم السوء والشر وتنهاهم عنه، لكن من الناس من لا يكفيهم ذلك، فيبتليهم الله تعالى ليفيقوا من سكرتهم ويرجعوا إليه، فإن لم يستجيبوا تابع عليهم الابتلاء بأشكاله المتعددة من خير وشر وسراء وضراء، لعلهم يتوبوا ويؤوبوا، وقد بين الله تعالى لنبيه أن الابتلاء سنة ماضية في الأمم التي سبقته فقال: "ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون"، والبأساء شدة الفقر والضيق في المعيشة والضراء الأسقام والأمراض العارضة في الأبدان، بل بين الله تعالى أنه ما أرسل رسولا منه إلى أمة من الأمم فعتوا عن أمره ونهيه وعصوا رسله، إلا ابتلاهم حتى يضرعوا له فيذلوا له ويستكينوا لعزته قال تعالى: "وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون"، لم تكن العقوبات أو الابتلاءات عقابا صرفا بل كانت تهدف إلى حمل الناس على التضرع إلى الله تعالى وحده والخضوع لعظمته واللجوء إليه، لأن ترك اللجوء إلى الله والتذلل له خاصة عند الشدائد هو من الاستكبار،كما أن اللجوء له ولغيره من أهل الصلاح أو غيرهم شرك به، والله تعالى لا يقبل هذا ولا ذاك، وقد بين الله تعالى علة ما يرسله من عذاب على من خالف أمره وأمر رسوله الذي أرسل إليه: فقال: "فلولا إذا جاءهم بأسنا تضرعوا" وقال: "ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون" ولو أن الإنسان إذا جاءه بأس الله تضرع لله واستكان له لكشف عنه ما ألم به، لكن الشيطان لا يزال يغوي بني آدم ويعده ويمنيه كما قال تعالى: "ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون"، وقد يأتي بعد الابتلاء بالشدة والبأساء والضراء الابتلاء بالرخاء والدعة الذي يعقبه العذاب والعقاب أعاذنا الله من ذلك، كما قال تعالى: "فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون"، فبدل الله ضيق عيشهم رخاء وسعة، وبدل أمراضهم صحة في الأجسام وسلامة في الأبدان، وقد فرحوا من شدة جهلهم بهذا التبديل وتغير الأحوال من بأس وشدة إلى دعة وراحة ولم يعلموا سنة الله في الابتلاء فأخذهم العذاب من حيث لا يشعرون،كما قال تعالى: "وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون ثم بدلنا مكان الحسنة السيئة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون"

2-إرجاع الناس إلى الحق وتذكيرهم به: وقد كانت الغاية الشرعية من هذا الابتلاء أن يرجع الناس إلى ربهم خالقهم ورازقهم محييهم ومميتهم كما قال الله تعال عن اليهود: "وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون"، فاختبرهم الله تعالى بالرخاء في العيش، والصحة والعافية، والسعة في الرزق، وهي الحسنات كما اختبرهم بالشدة في العيش، والشظف فيه، والأدواء في الأبدان والمصائب والرزايا في الأموال وهي السيئات ليرجعوا إلى طاعة ربهم وينيبوا إليها، ويتوبوا من معاصيه، فلم يكن الابتلاء لمجرد الانتقام وإن كان الناس يستحقونه بسبب عتوهم وعدم انقيادهم للحق، لكن الله الحكيم لم يعاجلهم بالعقوبة بل مد لهم وفسح لعلهم يرجعون حتى إذا أخذهم بعد طغيانهم وشدة إعراضهم وتناسيهم لما أمرتهم به رسلهم لم يكن لهم حجة أو عذر يعتذرون به، وقد تكرر هذا المشهد مع كثير من الأمم كما في قوله تعالى: "ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"، وقوله تعالى: "ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون"، وكقوله تعالى: "وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون"، وكقوله تعالى: "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون"، فكانت الشدة والبأس الذي يصيب الله تعالى به العباد من تمام الرحمة بهم وذلك لردهم عن غيهم وإرجاعهم إلى الطريق المستقيم.

3-تمييز الصفوف وبيان حقيقة الإيمان: لا يظهر معادن الناس على حقيقتها إلا ما يقدره الله تعالى على الناس من شدة أو رخاء، كما أن كثيرين منهم لا تتبين حقيقة معادنهم إلا فيما يكلف الله به من الأمر والنهي، لذلك كان الابتلاء هو الذي يبين ذلك ويظهره، قال الله تعالى: "ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنت عليه حتى يميز الخبيث من الطيب"، وقال: "ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم"، وقال الله تعالى: "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين" وقوله: "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب"، وقوله تعالى: " لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور"، وقوله تعالى: "الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين "، فلولا ما يقدره الله تعالى من الابتلاء والاختبار ما تميز الصابر من الجازع وما تبين الصادق من الكاذب ولا تبين المؤمن من المنافق، ولا تبين المجاهد من القاعد الإقرار وترك التكذيب: عندما يتمادى الناس في طغيانهم ويزداد عتوهم فإن الله تعالى يبتليهم حتى يضطرهم البلاء إلى الاعتراف والإقرار بما كانوا عليه معترضين، والتصديق بما كانوا به مكذبين، ولقد أخذ الله تعالى آل فرعون بأنواع متعددة من الابتلاءات حتى اضطرهم ذلك أن يطلبوا من موسى عليه السلام أن يدعو لهم الله كي يكشف عنهم البلاء وفي ذلك إقرار منهم بنبوة موسى عليه السلام فلما وقع عليهم الرجز قالوا: "يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل"، "وقالوا يا أيها الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون"، لكنهم لم يستقيموا على هذا الوعد بل لما كشف الله عنهم العذاب نكثوا عهدهم، فمن علم الله فيهم خيرا ثبتهم على هذا الاعتراف والإقرار، وإلا كان الابتلاء في هذه الحالة عذاب عقوبة على الكفر والطغيان، كما حدث لفرعون حينما أدركه الغرق هو وجنده قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المؤمنين، لكن الإيمان لا ينفع العبد إذا عاين عذاب الله ونقمته وهذه سنة ماضية كما قال تعالى: "فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا سنة الله التي قد خلت في عباده وخسر هنالك الكافرون.

كانت هذه بعض الحكم التي يمكن رؤيتها بيسر من مما يقدره الله تعالى من الابتلاء، ولا ينبغي أن يكون التصرف الوحيد حيال الابتلاء هو التسخط والجزع في حالة الشدة أو الاختيال والفخر في حالة اليسر والدعة والسعة، بل يبحث الإنسان في نفسه ومجتمعه ودولته ليعلم الأسباب التي عرضتهم لذلك البلاء حتى يدفعوها ويدافعوها بالتوبة والإنابة والإخبات وعمل الصالحات.

وفي وقتنا المعاصر قد نزلت الشدائد والبلايا بالمسلمين فاحتلت كثير من أراضيهم، وقتل الكثير من رجالهم ونسائهم وأطفالهم، ونهبت كثير من ثرواتهم، واعتدي على دينهم وعقائدهم، وقد حل القحط وضيق العيش وغلاء الأسعار بكثير من مجتمعاتهم، كما قد فتح على بعض منهم حتى غدا يرتع ويلعب وكأن ليس بعد اليوم غد، ولن ندفع بلاء الشدة ولا بلاء الرخاء بمثل معرفة سنة الله تعالى في ذلك حتى لا تحملنا أمواج الأماني والغرور أو اليأس والقنوط، وإلا بمثل التذلل والخضوع والتضرع وطلب هدايته الصراط المستقيم، والعمل بما نعلم من الخير والصبر عليه، واجتناب ما علمنا من الشر والصبر عنه

نسأل الله بفضله ومنه أن نكون ممن اختبرهم فوجدنا أحسن عملا ، وأن يرزقنا الثبات إلى ذلك حتى الممات اللهم آمين
__________________
· يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي

((يا ابن ادم انك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى يا ابن ادم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك يا ابن ادم لو لقيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شئ لأتيتك بترابها مغفرة
رد مع اقتباس
  #21  
قديم 04-07-2011, 05:46 PM
الصورة الرمزية قلبك حنين
قلبك حنين قلبك حنين غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 409
معدل تقييم المستوى: 15
قلبك حنين is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيلفانو مشاهدة المشاركة
طيب وانا كمان بعتزرلك لو اسأت ليك
ومفيش حد معصوم مالخطأ
المهم ان احنا نعترف بده

وبارك الله فيك
يقول تعالى:<يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا70
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا71
>.
*****يَنْسَابُ الخَيْرُ الدَّافِقْ*****مِنْ ثَنَايَا القَلْبِ الصَّادِقْ*****
__________________
· يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي

((يا ابن ادم انك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى يا ابن ادم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك يا ابن ادم لو لقيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شئ لأتيتك بترابها مغفرة
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 04-07-2011, 06:09 PM
الصورة الرمزية أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى غير متواجد حالياً
معلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
العمر: 47
المشاركات: 12,266
معدل تقييم المستوى: 0
أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى is an unknown quantity at this point
افتراضي

هذه الأخبار وإلا فلا
بشرك الله بكل خير
ونتمنى الخير للجميع
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 04-07-2011, 06:18 PM
الصورة الرمزية MR.Mamdouh Ramadan
MR.Mamdouh Ramadan MR.Mamdouh Ramadan غير متواجد حالياً
معلم أول أ اعدادي ثانوي لغة انجليزية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 4,948
معدل تقييم المستوى: 20
MR.Mamdouh Ramadan has a spectacular aura about
افتراضي

بارك الله فيك
__________________
(اللهم أحسن خاتمتنا وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين‎ )
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 04-07-2011, 06:26 PM
الصورة الرمزية ريهمسة
ريهمسة ريهمسة غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
العمر: 38
المشاركات: 1,072
معدل تقييم المستوى: 15
ريهمسة is on a distinguished road
افتراضي

مشكوووووووووووووور
__________________
يارب يسر كل عسير
فان كل عسير عليك يسير

الحمد لله الحمد لله الحمدلله
الحمد لله الحمد لله
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 04-07-2011, 06:31 PM
الصورة الرمزية فتاة مصرية متعاقدة
فتاة مصرية متعاقدة فتاة مصرية متعاقدة غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 248
معدل تقييم المستوى: 14
فتاة مصرية متعاقدة is on a distinguished road
افتراضي

شكرا للجميع ويارب كلنا دائما يد واحدة
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 04-07-2011, 07:37 PM
الصورة الرمزية heema44
heema44 heema44 غير متواجد حالياً
ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 263
معدل تقييم المستوى: 14
heema44 is on a distinguished road
افتراضي

ربنا يهدي الجميع
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:46 AM.