|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
ميش فاهمه ازاى يكن ااقل مما يشبع الحاجات ؟؟
عامه انا عمرى ماشفتها فى سؤال قبل كدة ..بس السنه دى كل شئ ممكن
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
بصى .... انت مش قادرة تفهميها لأنك متعودة على أن الموارد دائما ( مادية وملموسة ) ، لكن المورد هو كل ما يصلح لأشباع الحاجات بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، والعمل من الموارد الأقتصادية ( النادرة ) وبالتالى هو نادر لأنه يتوفر بكميات أقل من إشباع كل الحاجات التى يصلح لأشباعها .
__________________
أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ، وألا يصل أهل الدين إلى السياسة. فضيلة الشيخ : ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
دى شوية أسئلة حلوة للى مخلص الفصل الأول :
علل : - سلوك الأنسان له دور كبير فى إشباع حاجاته ؟ - المشكلة الأقتصادية مشكلة عامة ؟ حاجات الأنسان فى الوقت الحاضر لانهائية . ما النتائج : - ظهور علم الأقتصاد ؟ - قلة موارد الدولة بالنسبة لزيادة عدد سكانها ؟ - إهدار الدول النامية للمواد الخام أو تصديرها فى شكل خامات ؟ - زيادة المعرفة الفنية ؟ أى حاجة أنا فى الخدمة ![]() ![]() ![]()
__________________
أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ، وألا يصل أهل الدين إلى السياسة. فضيلة الشيخ : ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
- سلوك الأنسان له دور كبير فى إشباع حاجاته ؟
كلما تغير المستوى الحضارى والاجتماعى تتغير الحاجات وكلما زاد غنى تقل اهميه الحاجات الاوليه بالنسبه للعامه والاجتماعيه ( مش متأكد) - المشكلة الأقتصادية مشكلة عامة ؟ فهى توجد لدى كل فرد وجماعه ودوله .. فهى مشكله حاجات متعدد وموارد محدوده حاجات الأنسان فى الوقت الحاضر لانهائية . من خاصية الحاجات التانيه كلما نجح فى اشباع عدد من الحاجات ظهرت له حاجات اخرى فى حاجه الى اشباع فالحاجه عباره عن هدف متحرك يسعى الانسان اليه دائما ولكنه يبعد عنه بإستمرار ما النتائج : - ظهور علم الأقتصاد ؟ هنقول بقى انه بيعلمنا كيفية الاختيار لتحقيق الهدف ... يعملنا كيفية استغلال الموار الاستغلال الامثل للوصول لأقصى اشباع كيفية حل المشكله الاقتصاديه .... وعدم اغفال اشباع بعض الحاجات - قلة موارد الدولة بالنسبة لزيادة عدد سكانها ؟ تصبح هذه الموارد تتميز بالندره النسبيه ... موجوده ولكن بصورة اقل من اشباع الحاجات - إهدار الدول النامية للمواد الخام أو تصديرها فى شكل خامات ؟ عدم القدره على اشباع الحاجات بشكل كافى لأن اشباع الحاجات بيتطلب عناصر الانتاج الثلاثه وكى يتم الاشباع لا بد من اشتراك عناصر الانتاج الثلاثه ويصبح مورد نادر تقريبا هو واللى قبله نفس الاجابه - زيادة المعرفة الفنية ؟ فوائد المعلومات ![]() يتوقف معرفه حجم وعلاج المشكله على مدى توافر المعلومات وفره المعلومات يساعد على حل المشكله الاقتصاديه تساعد على عدم اغفال اشباع بعض الحاجات تساعد على اتخاذ القرارات الاقتصاديه المناسبه تساعد على استغلال الموارد الاستغلال الامثل |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
علل : 1- سلوك الفرد له دور كبير فى إشباع حاجاته حيث أن الحاجة هى شعور بالحرمان يلح على الفرد مما يدفعه إلى القيام بما يساعده على التغلب على هذا الشعور ومن ثم إشباع حاجاته ، أى أن النشاط الأنسانى يهدف إلى إشباع حاجاته ( يعنى من الآخر هتكتب تعريف الحاجة ) . 2 - المشكلة الأقتصادية مشكلة عامة .. لأنها تتناول قضية عامة وهى قضية الندرة النسبية للموارد الصالحة لإشباع الحاجات ، وما يترتب على ذلك من ضرورة إختيار تحقيق بعض الأهداف على حساب أهداف أخرى ممكنة ( أى لأنها تتناول قضية الندرة والأختيار وهى قضية عامة ) . النتائج المترتبة على : - دراسة علم الأقتصاد .. إجابتك صح بس زود عليها إنه بيمكنا من متابعة الأحداث الجارية وفهمها والمشاركة فيها بصورة فعالة . - قلة موارد الدولة وزيادة عدد سكانها .... تفاقم المشكلة الأقتصادية وصعوبة حلها ( المشكلة الأقصادية موجودة فى الدول النامية والمتقدمة على حد سواء ، حتى الدول الصناعية المتقدمة ) .. - إهدار الدول النامية للخامات أو تصديرها على شكل مواد خام ...... يؤدى إلى اتجاهها لأستيرادها من الخارج على شكل مواد مصنعة مما يسبب عجز فى ميزانها التجارى وتقع تحت خطر التبعية الأقتصادية . الباقى تمام ، ولو معترض على حاجة ممكن نتناقش ..
__________________
أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ، وألا يصل أهل الدين إلى السياسة. فضيلة الشيخ : ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
يا ريت يا جماعة نركز فى الأسئلة والمعلومات اللى بتنكتب لأنها مهمة ، ونرجو من اللى عنده أى معلومة أو سؤال ممكن يبقى خادع يفيدنا بيه .
__________________
أتمنى أن يصل الدين إلى أهل السياسة ، وألا يصل أهل الدين إلى السياسة. فضيلة الشيخ : ![]() ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|