|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل أستاذ محمد أنا متفق معك تماما فيما تقوله ، و لا أختلف معك و لو بمثقال ذرة أولا : لايمكن لمسلم أن يحلل حراما ، هذه أساسيات لكل مسلم . ثانيا : كلنا نشأنا فى بيئة تبيح استخدام المخترعات الحديثة ، و كذلك غالبيية المسلمون ثالثا : كلنا متفقون على رفض فكرة التغريب والانقياد للغرب ، ولكن نأخذ مايتوافق معنا ونرفض مايخالف ديننا . رابعا : الحمد لله لأننا لسنا فى العصور الوسطى فى أوروبا ، ففى الاسلام لايوجد أحد يتحدث باسم الله . خامسا : الحقيقة كلامى هو مقارنة بين نوعين من الفكر ، فكر يميز بين ماهو حلال وماهو حرام ، و فكر خر يرفض كل جديد لمجرد أنه جديد . سادسا : مازال كلامى له مغزى آخر ، و هو كما أننا نقبل المخترعات الحديثة ، يمكن أيضا أن نقبل الأفكار والثقافات والمذاهب المعاصرة ، و طبعا ليس بهدف أخذها وترك هويتنا والانقياد لهذه الثقافات ، و لكن لغربلتها وأخذ مايثرى فكرنا ويتوافق معنا ومع عقيدتنا وترك مايتعارض مع ديننا . سابعا : فالحضارة دائما لها جانبان ، جانب مادى وهو الذى يتبلور فى النهاية فى المخترعات الحديثة ، و جانب ثقافى يتمثل فى العلوم الانسانية والسياسية والفن وخلافه . ثامنا : كما اتفقنا أن المسلم ميزه الله بالعقل ، و لذلك لم ينكر منتجات الحضارات الأخرى المادية ، وأدرك عدم حرمانيتها رغم عدم وجودها فى المجتمع الاسلامى من قبل ، كذلك أتمنى أن تكون لدينا القدرة على استيعاب ودراسة الثقافات الأخرى لنأخذ منها مايفيدنا ويثرى عقولنا دون تعارض بينها وبين ثوابت ديننا . و لايسعنى الا أن أشكرك على ردك و على آرائك القيمة |
#2
|
||||
|
||||
![]() أستاذى الفاضل : الأستاذ أبو ايمانو لك كل الشكر والتقدير والاحترام ، على كلماتك المهذبة . أولا : أنا متفق معك أن ايتداع أشياء ليست من الاسلام أو تتعارض مع الفهم الصحيح للاسلام مرفوضة من جموع المسلمين . ثانيا : حقيقة الروابط التى وضعتها للشيخ الفاضل مفتى الجمهورية ، أنا فعلا تضايقت مما يقوله ، و هذا سيجعلنى أستمع له أكثر لأتبين غرابة هذا التفكير الذى يقول به ، و الشكر والفضل بعد الله عز وجل لك أنت لانك لفت نظرنا الى هذا . ثالثا : بالنسبة لشيخ الأزهر ، فأعتقد أن كلامه لايعنى أن القرآن ليس كلام الله ، و هذه قضية فلسفية وفكرية خاصة بعلم الكلام ، فتحتاج منا الى محاولة فهمها على الوجه الصحيح . ومن الواضح أنه من المدافعين عن الفكر الأشعرى . رابعا : أنا لم أنتقدك لأنك أثرت هذه الموضوعات ، بل لك كل الخير والشكر على ذلك ، فتبادل الموضوعات والآراء هو مايثرى عقولنا ، و يجعلنا دائمى البحث والمعرفة حتى نفهم أكثر ، فأنا أشكرك كثيرا على هذا الموضوع وعلى الروابط التى وضعتها . ولكنى عاتب عليك فى شئ واحد ، و هو أنك اضررتنى الى شراء sound جديد حتى أستطيع أن استمع الى هذه الفيديوهات ![]() ![]() فى النهاية لا يسعنى أن الا أن أشكرك على هذا الموضوع الرائع أولا ، و ثانيا على دماثة خلقك وأسلوبك الرائع فى الحوار ، فلك منى كل تحية وتقدير
|
#3
|
||||||
|
||||||
![]() اقتباس:
عندما يأتى الشكر من الصغير للكبير فهذا واجب لذلك وجب علىَّ أن أمدحك وأقدم لك كل الإحترام . أما عندما يأتى المدح من الكبير للصغير فلا أعلم مقدار أدب وحلم وعطف هذا الكبير . بجد أستاذى الغالى سعدت جداً بالتحاور مع إنسان قلما يوجد منه واحداً من مليون فى المجتمع فجزاك الله سبحانه وتعالى عنا وعن الإسلام خير الجزاء . اللهم آمين . اقتباس:
الحمد لله اقتباس:
الحمد لله . وأقسم بالله الذى لا إله إلا هو لولا أن هؤلاء الرجال أصبحوا رؤوساً للمسلمين وفتاويهم وآرائهم لا تُحسب على الإسلام وحسب بل سيكتبها التاريخ نفسه لما كنت تعرضت لهم والحمد لله أنه جل وعلا وفقنى أن أدينهم من أفواههم فلم أتجنى عليهم فى شئ . ووفقك الله سبحانه وتعالى فى بحثك ولعل موضوع فضائح على جمعه و أحمد الطيب وطنطاوى يكون من كتابة حضرتك وليس من كتابتى . ههههههههههههههههههههههههه اقتباس:
جزاك المولى عز وجل خير الجزاء أستاذى الفاضل . و والله لولا أن حضرتك فعلاً تحاور بحثاً عن الحق لما كنا إتفقنا على أى شئ أبداً فمنذ بداية الحوار فى المشاركات الأولى وأنا أعرف أن حضرتك لا تصر على رأيك وإن علمت الحق فسوف تقول به وحتى إن كان ليس معك . فبارك المولى عز وجل فيك وفى علمك وزادك حلماً وصبراً وفهماً . اللهم آمين . اقتباس:
بالنسبه لشراء الــ sound فألف ألف مليون مبروك وأسأله سبحانه وتعالى ألا تسمع فيه إلا خيراً وأن يكون فى ميزان حسناتك . اللهم آمين . أما فيما عدا هذا فأعتقد إن هذا هو بالبلدى ( اللى بيزعل الناس من بعضها ) . ههههههههههههههه نعم أى ثمن هذا يا أستاذى الفاضل فهذا سيجعلنا نذهب للقسم والعياذ بالله ولو أن ملتحى مثلى ذهب للقسم فسيعامل معاملة قبل الثوره أكيد . ولهذا تراضياً فسوف أهديك هديه وحقيقةً ليست منى بل من حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم ها هى تفضل ![]() هل رضيت أم تقبل منى هذه أيضاً ![]() لا تقنعنى أن حضرتك لم ترض بعد فهذه ستفى ![]() بعد هذه إن لم تقبلها سأرفع قضيه ![]() اقتباس:
بل أنا المدين لحضرتك بكل الشكر لأن حضرتك أمتعتنى بالحوار معك وأتمنى أن أعرف ما الموضوع الذى لو كتبته مجدداً فستأتى لتحاورنى فيه مره أخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ دعنى أفكر . |
العلامات المرجعية |
|
|