|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
الاجابة اللي في ذهن كل واحد فينا.
عشان يبقى سفير النظام في حكومة الثورة .. و اغلب الظن ان بعد اقالة شفيق حكومة شرف احرجت انها تقوله مع السلامة عشان راجل كبير و من ناحية تانية اكيد توجيه من المجلس العسكري. و اقالته من مطالب جمعة ضد الفساد السياسي. |
#2
|
||||
|
||||
![]() أعتقد أنه قد تم تعيين يحيى الجمل لعدة أسباب أولا : أنه كان من اكثر الشخصيات اعتدالا فى مصر ، و تاريخه يشهد له بذلك .
ثانيا : أنه من أهم الفقهاء الدستوريين فى مصر ، و هذا باعتراف فقهاء الدستور المصرى أنفسهم . ثالثا : لأنه كان لديه قبول كبير لدى الشارع المصرى والمثقفين فى مصر ، فهو لم يكن من المنافقين أو الموالين لحسنى مبارك ، - فأنا أذكر له مقال منذ حوالى ثلاث سنوات ، و كان بعنوان رسالة الى الرئيس ( على ما أذكر ) ، فى هذا المقال صرح بأنه أصبح من الضرورى لحسنى مبارك ( أ ) أن يعلن أنه لن يترشح لفترة أخرى . ( ب ) أن يقوم بتشكيل لجنة دستورية عامة تتألف من جميع القوى المصرية لعمل دستور جديد للبلاد ( جـ ) أن تكون هناك فترة لانتقال السلطة وتحول مصر الى نظام ديموقراطى حقيقى ، و هذه المدة لا تزيد عن عامان وطبعا هذا المقال بمجرد نشره تم حذفه فىالطبعات الأخرى ن وكان من يريد الحصول عليه عليه أن يبحث فى النت عنه - كذلك كان يحيى الجمل أول من رفض فكرة أن يستمر رؤساء الأحزاب فى مناصبهم دون تغيير - حين تاسس حزب الجبهة الديموقراطية ، تم تعيين الدكتور يحيى الجمل كئيس للحزب ، و كان هذا قوة دفع كبيرة للحزب - و كانت المفاجا’ حين بلغ الدكتور يحيى الجمل السبعون عاما ،طرح مادة للنقاش فى الحزب ، أن لايزيد عمر رئيس الحزب عن سبعون عاما ، وذلك لتجديد دماء الحزب ، و بالفعل بعد نجاحه فى أخذ الموافقة على هذه المادة ، قدم استقالته من رئاسة الحزب ، ذلك حدث فى الوقت الذى يتمسك فيه جميع رؤساء مصر برئاستهم لأحزابهم الحقيقة هذه بعض المواقف فى الفترة الاخيرة التى تنصف الرجل ، و قد توضح لماذا تم ترشيحه لمنصف نائب رئيس الوزراء . عيوب ترشيحه للمنصب أعتقد أن الدفاع عنه وعن تاريخه لا يلغى خطأ توليه المنصب أولا : من الواضح كبر سن الدكتور يحيى الجمل ، ودخوله مرحلة الشيخوخة ، فمن الواضح أنه اصبح غير قادر على هذا المنصب ثانيا : ظهور التيارات الاسلامية و التى استخدمت اسلوب الترهيب عن طريق مبدأ التكفير ، فتعرض الرجل لحملة من تشويه السمعة ، و كأنه رجل كافر لا دين له ، رغم أن ماينادى به من مدنية الدولة ، هذا مطلب عام لمعظم الأمة ، و أن المجلس العسكرى نفسه أكد على مدنية الدولة ثالثا : مطالبته لإلغاء المادة الثانية من الدستور ، و رغم أنى لست مع ذلك ، و لكن من المؤكد أنها ليست خاصة به فقط ، فهناك بعض ااتجاهات التى تطالب بذلك ، و فى النهاية كان هناك اعتقاد بعد ثورة 25 يناير بأنه ستسود حرية التفكير ، فما من مشكلة أن تطرح كل الأفكار ويتم مناقشتها و طرحها على الرأى العام ، و فى النهاية الرأى سيكون للأغلبية ، و لكن ماهو حادث فى مصر شئ يثير الدهشة ، أصبحت نغمة التكفير هى النغمة السائدة ، حتى أنه تعرض لاتهام أنه يسب الله ، و لكن الحمد لله أن بدأت تتلاشى دعاوى التكفير والتخوين ، و عاد مرة ثانية الهدوء فى النقاش وتقبل جميع الآراء و أخيرا أنا حاولت على قدر علمى أن أعطى الرجل ماله وماعليه ،و فى النهاية هو مجرد رأى شخصى |
#3
|
|||
|
|||
![]()
يا جماعة : 100 ألف ..
__________________
أبو عبد الله |
العلامات المرجعية |
|
|