|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
بعد ردكم الاخير علي لسان الاخوان يظهر لي بعض التناقض
والتشتت فهل الاخوان واقعون في ترددات وتشتتات ام ان ما ذكرته استاذي في المشاركه الاصليه((الموضوع))لم يكن موجودا منذ البداية
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الخبران صحيحان ، و أنت تعرف أستاذى الفاضل أن الامانة تقتضى الا أكون فقد منتقى للأخبار والتصريحات ، فإن وجدت تصريحا آخر يعارض ما ذكرته لا بد من وضعه فى نفس المكان ، و القارئ يحلل ويستنتج ما يشاء أما عن تحليلى أنا المتواضع للأمر ، أنه بالفعل هناك تناقض كبير فى تصريحات الأخوان بعد ثورة 25 يناير ، و من وجهة نظرى أن الاخوان فى حالة جذب وشد مابين تيارات معتدلة بداخلها وتيارات متشددة ، و هذا فى اعتقادى شئ طبيعى و لا ابالغ اذا قلت أنه شئ حسن و محمود وليس مذموم ،
|
#3
|
||||
|
||||
![]() المرشد العام: جماعة الإخوان تحمل راية الدولة المدنية ![]() أكد فضيلة الأستاذ الدكتور محمد بديع، المرشد العام للاخوان المسلمين، أن جماعة الإخوان تحمل راية الدولة المدنية بمرجعيتها الإسلامية، وهي لا تتقدم أو تتاخر عن الشعب المصري، بل تكثر عن الفزع، وتقل عند الطمع. وقال- أمام آلاف المشاركين في حفل افتتاح المركز العام الجديد للجماعة-: من اليوم وصاعدًا فإن كل جماعة الإخوان المسلمين رجالاً ونساءً، شبانًا وفتياتٍ في خدمة الوطن؛ ليس لمصر فقط، ولكن للعالم أجمع، من خلال لجان متعددة في كل مجالات العمل والعطاء. وتابع أن هذه لحظة تاريخية يجب أن تجتمع فيها كل القوى لإعادة بناء مصر ونهضتها، مشددًا على أن كل القوى مدعوَّة الآن لكي تدعم ثورتها وتحميها، ولا تسمح للصوص الثورات أن يسرقوها أو يفتحوا ثغرةً في وحدة مصر وشعبها، صاحب التاريخ والحضارة. وأضاف فضيلته: الدنيا كانت حزينةً لغياب دور مصر في العالم أجمع، ولكن يأبى الله إلا أن يردَّ إليها مكانتها، فقد عاد للجيش دوره ومكانته، وعاد للشعب والأزهر مكانتهما وللكنيسة مكانتها، ولكل شعب مصر". وأكد د. بديع أن كل مصري وكل مصرية فخورٌ بثورته وبلده وهو يرفع رأسه أمام العالم أنه مصري، هزم الباطل بعون الله ودماء الشهداء، مشبهًا تجمع رموز وممثلي القوى السياسية والوطنية في حفل افتتاح المركز العام للجماعة بتظاهرةٍ في حب مصر وثورتها. وتابع- مرحبًا بالمشاركين في الحفل-: "جماعة الإخوان عانت كما عانى الشعب المصري، لكننا تحملنا، وصُهرنا جميعًا في ميدان التحرير، وأُخرجت سبيكة قوية أهَّلت مصر لكي تقوم بدورها بعد الفترة الحالية التي تشبه فترة نقاهة المريض". وأوضح د. بديع أن هذه الجماعة المباركة عادت إليها مكانتها في هذا الاجتماع؛ الذي يعبر عن حب أصيل، وأن فرحة الإخوان بهذا الحدث تكتمل بفرحة مصر التي عاد إليها دورها بعد طول غياب. وقال: "نسال الله أن يتم علينا وعلى مصر نعمة الحرية والكرامة والعزة، وأن تنجح في إقامة الحضارة المدنية والرقي والنهضة بما يليق بمصر وشعبها الكريم". وأكد فضيلته أنه من حبنا لديننا نحاول أن نزيل الغبار الذي حاول أعداء الإسلام به أن يشوِّهوا به صورة الإسلام ومصر وجماعة الإخوان، وأبى الله إلا أن يرفع شأن هذا البلد. ودعا الله عز وجل أن يتم فرحتنا بنصرة إخواننا في سوريا واليمن وليبيا، وعودة حقوقهم إليهم بعد أن عادت لمصر دورها ومكانتها وريادتها في أمتها العربية والإسلامية والعالم أجمع. http://www.ikhwanonline.com/new/Arti...4745&SecID=210 لاحظ أخى الفاضل أن هذا العنوان والموضوع مأخوذ من موقع الأخوان المسلمون اليوم ، و طبعا هذا يتناقض تماما مع تصريحات صبحى صالح
|
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
((موقع ، تليفزيون ، جرائد ، ............... الخ)) ثانيا: الجمله باللون الاحمر كم اشتاق الي معرفه مفهومها من وجهة نظر الاخوان ومن منطلق فكرهم ولا يقول لي احد الجمله واضحه وضوح الشمس وهي مفهومه انا اعلم مقصدها ان قلتم ذلك ولكن هذا مالا اقصده ان تحدث شخص بكلمه فلابد ان اعرف منه شخصيا ماذا يعني هو بها وما مضمونها لديه فلربما له وجهة نظر اخري خصوصا انني لم اجد في هذه التصريحات ما يشرح هذه الجمله؟؟؟؟؟؟؟؟ اشكرك استاذي شكرا جزيلا ،، حبذا لو كان هناك وضوح اكثر من اخواننا الاخوان المسلمون ونرجو عدم اللبس وعدم التناقض حتي لا يفقدوا ما لديهم من مصداقيه لدي بعض الناس كثير كانوا ام قليل تقبل مروري وعظيم تحياتي
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|
#5
|
||||
|
||||
![]() البيان التأسيسي لحزب الحرية والعدالة ![]() د. الكتاتني خلال المؤتمر الصحفي عقب تقديم أوراق الحزب (تصوير- محمد أبو زيد انطلاقًا من روح ثورة 25 يناير، التي فجَّرها الشعب المصري العظيم، وحماها جيشه الباسل، والتي فتحت آفاق الأمل المشرق؛ للانتقال إلى رحاب الحرية والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان الكاملة.
إن حزبنا وهو يستلهم منهاجه وبرامجه من مطالب هذه الثورة العظيمة، ويسعى لتحقيق أهدافها السامية؛ إنما يتوخَّى أولاً بناء الإنسان المصري الصالح المحب لوطنه، المضحي من أجل نهضته ورفعته، المتمسك بمبادئ وقيم وأخلاق الأديان السماوية المنزلة. إننا نعمل لإعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس قوية سليمة، بإرادة شعبية حرة: مؤسسة الرئاسة، والحكومة، والمجلس النيابي، والمجالس المحلية، كما نعمل لإقامة مؤسسات المجتمع المدني: النقابات، والجماعات، والجمعيات، والاتحادات، ومنظمات حقوق الإنسان؛ ليتشكَّل منها جميعًا نسيج واحد، متماسك الخيوط، متين الالتحام، وتعمل كلها بروح الفريق الذي يسعى لتحقيق الآمال والأهداف في معركة النهضة والبناء. كما نؤكد ضرورة أن يضع الشعب لنفسه دستورًا، يعبِّر عن هويَّة الأمة وإرادتها، ويحقِّق لها حريتها وكرامتها، ويؤكد سيادة الشعب ووحدته الوطنية، ويدعم المساواة بين أفراده في الحقوق والواجبات، ويقرر احترام التعددية والتنوع، وتداول السلطة، وتكوين الأحزاب، وحرية الإعلام والتعبير، وحرية الاعتقاد والعبادة، والحق في العمل والتملُّك، والسفر والتنقل، التوزيع العادل للثورة، والعدالة الاجتماعية لجميع المواطنين، بضمان حد الكفاية على الأقل لهم، وضمان نزاهة الانتخابات، وتحديد صلاحيات الرئيس وواجباته، ومدة ولايته وكيفية محاسبته ووزرائه، وتعزيز استقلال القضاء، وتأكيد مبدأ الفصل بين السلطات. كما نقرر إيماننا العميق بضرورة النص على أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع في الدستور، وتطبيقها في حياتنا كلها؛ باعتبارها مصدر الحكمة والرحمة الإلهية، ومطلب غالبية الشعب المصري على الدوام، والكفيلة بإصلاح أحوال مجتمعنا، وقيادته إلى السعادة والتقدم، والضامنة لحقوق إخواننا المسيحيين في حرية الاعتقاد والعبادة والتحاكم لشريعتهم في خصوصياتهم الدينية، وإن حزبنا ليؤكد أن مصر دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية. ويرى حزبنا أن تحرير الإرادة الوطنية واستقلال القرار السياسي والتعامل مع سائر القوى الدولية على أساس الاحترام المتبادل؛ أمورٌ لا يمكن التفريط فيها، وكذلك نؤكد احترامنا لكل المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات الدولية التي تدعو إلى السلام العالمي القائم على العدل وتحرم التدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى، وتقرُّ حقوق الشعوب في تقرير مصيرها ونيل استقلالها، وتحفظ حقوق الإنسان الأساسية. كما أننا نعمل على استعادة مصر لدورها الريادي في محيطها العربي والإسلامي والإفريقي، ونؤمن بأن الشعب المصري جزءٌ من الأمة العربية، يعمل على تحقيق وحدتها الشاملة بالوسائل السلمية المتدرِّجة، عن طريق الإرادة الشعبية الحرة لكل الشعوب. كما نرى أن حماية الأمن القومي المصري ضرورة حياة، تقتضي تأكيد وحدة النسيج الوطني ودعمها، وتحقيق العدالة بين المواطنين، وتحقيق التنمية الشاملة في مختلف جوانب الحياة الاقتصادية والعمرانية والإصلاح السياسي، وتوزيع السكان على المناطق ذات الكثافة القليلة، وعلى الأخص شبه جزيرة سيناء، والعمل على تعميرها واستثمار مواردها، وتأمين منابع النيل، وضمان الحقوق المصرية في مياه النيل، وإقامة علاقات تكامل مع دول حوض النيل، وتوثيق الصلات وإزالة كل الحواجز بين مصر والسودان؛ باعتبار الأخيرة العمق الإستراتيجي لمصر، ونظرًا لثرواتها الطبيعية الضخمة؛ حتى نصل إلى وحدة وادي النيل، والعمل على تطوير الصناعات الإستراتيجية كقاعدة للصناعات العسكرية، ودعم الجيش المصري على مستوى عنصريه: البشري والتسليحي؛ بما يضمن قيام جيش وطني قوي قادر على الردع والحماية وتوفير الأمن لمصر. ونؤمن بأن التعليم والبحث العلمي هما جناحا التقدم والتطوير والرقي للأمة؛ ولذلك يجب وضعها في مقدمة أولويات الاهتمام الوطني؛ لأن الأمم التي يختلف فيها التعليم والبحث العلمي تتدهور وتصبح على خطر عظيم. ونؤمن بحق كل مواطن في خدمة صحية لائقة، من خلال دعم المستشفيات العامة؛ لتقديم الخدمة الطبية المتميزة. كما أن الأمن الداخلي ضرورة للحياة ذاتها، وللنشاط بكل أنواعه، وللاستمرار المجتمعي؛ لذلك نرى من الضروري الاهتمام بجهاز الشرطة؛ باعتباره جهازًا مدنيًّا، وإعادة تأهيله، وتطوير مقررات كلية الشرطة، وتدعيمها بدراسة حقوق الإنسان، واحترام سيادة القانون، ورفع مرتبات أفراده بما يكفل لهم حياةً كريمةً. كما نؤمن بأن الأزهر الشريف يجب أن يحتلَّ مكانته السامية لدى شعوب العالم الإسلامي، والتي تصل إلى حدِّ الإجلال والتعظيم؛ ليكون خير سفير لمصر؛ لتوطيد العلاقات مع الشعوب الإسلامية وحكوماتها، بما يدعم التعاون الإيجابي على كل المستويات. وكذلك دعم سلطان الكنيسة الأرثوذكسية الروحي لدى الدول الإفريقية المسيحية؛ لتحقيق المصالح المشتركة مع تلك الشعوب والحكومات. إن تطهير مصر من الفساد وآثاره وإعادة بنائها تمهيدًا لنهضتها مهمةٌ ثقيلةٌ وتبعةٌ جسيمةٌ، تستوجب إخلاص القلوب وتزكية النفوس وإطلاق العقول واتحاد السواعد، وتحتاج إلى جهد كل الفصائل والأحزاب والقوى الوطنية، وتحتاج إلى رجال يقدمون التضحيات، ويتحملون المغارم؛ فالظرف ليس ظرف تحصيل منافع ومغانم. لذلك يدعو حزبنا إلى توافق كل القوى السياسية حول المبادئ والمصالح الوطنية العليا، وإذا أصرَّ بعضهم على تقديم نقاط الخلاف على نقاط الاتفاق فليكن خلافًا شريفًا في ظل الأخوَّة الوطنية والإنسانية، وإعلاء المبادئ والقيم والأخلاق. وفقنا الله ووفق كل الأطياف السياسية لما فيه مصلحة مصر وشعب مصر، وحقَّق أهدافه وأهداف ثورتنا المجيدة. http://www.ikhwanonline.com/new/Arti...11&ArtID=84541 |
العلامات المرجعية |
|
|