|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() أجمل مافى الموضوع
ان مهاتير محمد لم يفصل الدين عن الدولة وتقدمت ماليزيا ما أسهل أن أدعي شيئا في أحد وأكتب عنه المقالات وأنزلها على الإنترنت، لكن هلا فعلا ذلك الإنسان يمارس ذلك الشيئ الذي أدعيته ضده مثلا أستطيع أن أدعي أن حكومة سلطنة عمان علمانية ! وأكتب المقالات وأنزلها على الإنترنت، لكن هل ((((فعلا ممارسات))))) سلطنة عمان علمانية إذن كل من هب ودب يستطيع أن يدعي أن حكومة ماليزيا علمانية ويؤلف حول ذلك ما يحلو له من المقالات ! في الإنترنت أو أي شيئ آخر ! لكن هل ((((فعلا ممارسات))))) ماليزيا علمانية بقيادة المسلم (المتسامح) محاضر محمد الذي في كل محفل يفتخر بإسلامه ويعمل على أرض الواقع لنصرة الإسلام في ماليزيا هل نزعت حكومة محاضر محمد حجابا، هل أغلقت مسجدا وحولته إلى إسطبل خيول كما فعلت تونس العلمانية ! هل منع الصلاة وأجبر الناس على إفطار رمضان كما فعلت تونس العلمانية ! الإدعاءات شيئ والواقع شيئ آخر وهذه حجة المفلسين
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لكن هذه المرة سأزيدها بمليون تعظيم سلام بارك الله فيك أخى الكريم ونفعنا بعلمك وفكرك المستنير وليخسأ كل من يحاول اقناع الخلق بأن عزل الدين عن عالمنا هو النجاة وسرالتقدم وماخلقوا علماء الدين ليسمح لهم بالظهور على الفضائيات والصحف فقط عند حدوث كارثة يعجز الساسة عن حلها إنما ليمنعوا الكوارث قبل حدوثها بالوعظ والنصح وزرع الولاء والانتماء لوطن يجمع الكل تحت راية الدين لكل دينه- وكل الأديان تأمر بالعمل والتضحية والارتقاء بالبلاد ولن يكون الفكر البشرى خير ممن أنزل من مالك الملك فلنكن لله ليحمنا الله من فكر وثعلبة خلق الله ودعواتكم جميعا اللهم ثبت أقدام اخواننا فى فلسطين تحياتى وتقديرى
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
|
|