|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مطالب باستعادة "أم الرشراش" من إسرائيل ونشر الأمن بسيناء!
...السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ... عقدت حركة الإصلاح والمساواة بشمال سيناء مؤتمراً مساء أمس، الجمعة، بدار مناسبات مسجد النصر بالعريش، أكدت فيه على استمرار جهودها من أجل استقرار سيناء. أكدت الحركة على أهمية استعادة أم الرشراش المصرية "إيلات" من إسرائيل التى تحتلها وتستفيد من موقعها الطبيعى الاستراتيجى وأنها أرض مصرية لا شك فى ذلك، وأن الحركة لن تدعم أى مرشح للرئاسة ما لم يضع فى برنامجه الانتخابى استعادة أم الرشراش. وقال يوسف مبارك وكيل مؤسسى الحركة، إنهم سيواصلون المطالبة بعودة أم الرشراش إلى مصر وإسقاط الأحكام الغيابية والاستعانة بخريجى الحقوق فى الشرطة لحفظ الأمن، مؤكدين أنه بدون إسقاط الأحكام الغيابية سيظل الانفلات الأمنى قائماً فى المحافظة، مانحين المحافظة وأجهزة الأمن 3 أسابيع لإنهاء هذا الأمر. وأكد يوسف مبارك، أن الحركة تبارك الزحف يوم 15 مايو لرفع الحصار عن قطاع غزة. وقال عبد القادر مبارك المتحدث الإعلامى باسم الحركة، إن المؤتمر الثانى الذى عقد مساء أمس يأتى فى إطار احتفالات سيناء بعيد تحريرها التاسع والعشرين، وأنه تم مناقشة مشكلة التوثيق التى تؤرق أبناء المحافظة وانتقد الحضور الانفلات الأمنى. الخبر نشر يوم ..30\4\2011 الخبر من موقع ..اليوم السابع.. رابط الخبر.. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=401572&
__________________
ّ............................... إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني... وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعوا لي... |
#2
|
||||
|
||||
لماذا لا نتواجة لمحكمة العدل الدولية فى لاهاى ؟!
__________________
ّ............................... إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني... وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعوا لي... |
#3
|
|||
|
|||
شكرا على الخبر
|
#4
|
|||
|
|||
تعليق أعجبني لأحد المعلقين بخصوص الموضوع
أم الرشراش نقطة في البحر إذا كانت إسرائيل قد اغتصبت أم الرشراش من مصر ، والجولان من سوريا ، ومزارع شبعا من لبنان ، وتضع يدها تقريبا على كل سيناء ، وتمتص دسم أراضينا وغازها وبترولها ومياهها العذبة ولم يتركوا مجالا يمكنهم من استنزاف مواردنا وطاقاتنا إلا وأوغلوا فيه حتى منتهاه . فالأسوأ من ذلك أن إسرائيل لم تترك فرصة لتدمير البني الأساسية لمنعنا من التقدم في أي مجال إلا وانتهزتها ، فمن مخصبات ومبيدات مسرطنة ، إلى تجريف لمزارع وبيارات فلسطين ، إلى نشر واسع للجواسيس والمخربين تحت ستار السياحة ، إلى تعطيل لبرامجنا الدفاعية ، واغتيال وتصفية لكوادرنا العلمية والعسكرية ، والدفع الدائم لخلاياها النائمة في مؤسساتنا للترقي وصولا إلى مراكز صنع واتخاذ القرار ، حيث تأتيهم التعليمات بالتحرك في الوقت المناسب لأداء دورهم في استبعاد الكفاءات الوطنية وتعطيل خطط التنمية وإهدار فرص الربح وتحقيق أعلى معدلات الخسائر وحرق الشركات والمباني الهامة ثم بيع أصول الوطن للأجانب بالتعاون مع مجالس رجال الأعمال المشتركة المتعددة الجنسيات. حتى الأراضي الزراعية في مصر ، ظهر من يقوم باستئجارها بمساحات شاسعة لعدة سنوات ، لا بقصد زراعتها ، بل بقصد تجريفها وحفرها سرا للتنقيب عن آثارنا المطمورة فيها واستخراجها ثم تهريبها إلى الخارج ، ثم تبويرالأراضي بعد تجريف الطبقة الخصبة من سطحها لبيعها لمصانع الطوب الأحمر ، وإعادة تسويتها وتسليمها لأصحابها بعد الخراب الذي لحق بها فلا تستعيد خصوبتها إلا بعد عشرات السنين ، المهم هو تعطيلنا عن الاستفادة منها بكل الطرق. حتى برامجنا التعليمية ، لا تسمح لأي طالب أن يتساوى معرفيا مع نظيره في إسرائيل ، يكفي على سبيل المثال أن المدارس الصناعية الثانوية في إسرائيل ، تحال إليها الطائرات القديمة ليتعلم عليها الطلاب ، بينما في مدارسنا الصناعية بالكاد يتعرف الطالب على شكل محرك سيارة كهنة . حتى التربية العسكرية في إسرائيل تتفوق على مثيلتها عندنا ، فكيف يتدرب الطلاب ببنادق تم لحام أجزاءها لقصر استخدامها على التدريب الحركي ( سلام سلاح ) !!! ربما نحتفظ بمديرية التربية العسكرية للآن ، لكن هل لها من الفاعلية ما كان لهيئة الفتوة التي أشرفت على تدريب شبابنا عسكريا في كل المدارس في الستينيات من القرن الماضي ؟ لا أعتقد ! فقبل أن نعمل على استعادة أم الرشراش ، وأراضي الجولان ، ومزارع شبعا من إسرائيل ، ولواء الإسكندرونة من تركيا ، وجزر طنب الكبرى والصغرى من إيران ، وسبتة ومليلة من أسبانيا ! علينا أولا رأب الصدع في الصف العربي ، وإعادة تنشيط ذاكرتنا التاريخية التى طمستها برامج الفضائيات ، ومسلسلات نور وسنوات الضياع ، ومحاربة الدعوة للإغراق في التسامح الجنسي ، والتحول للديمقراطية ، وال***وقراطية . وإعادة منهجة برامجنا التعليمية لخلق جيل جديد واع بماضي الأمة وحاضرها ومستقبلها ، ضمن حركة هذا العالم الغارق في جاهلية المدنية المعاصرة التي عصفت بكل القيم الإنسانية النبيلة. وعدم الخجل والخشية من دراسة الفكر المناهض للقومية العربية ، والقراءة الجيدة لدراسة ما وراء أفكار التلمود والتوراة والبروتوكولات . وإعادة دراسة وتحليل سير أبطالنا وأدباءنا وعلماءنا الذين استشهد كل منهم في ساحات الجهاد العسكري والمعرفي والوطني في كل الدول العربية . وإعادة تحليل وتفسير وتصنيف قرارات المسئولين ، ما يصب منها في مصلحة الوطن ، وما يخدم منها مصالح إسرائيل وأمريكا وإيران وأسبانيا ، لنتعرف على العدو الكامن بيننا ، رأسا كان أو من الأذناب . ونحن في رباط إلى يوم القيامة . والله مع الصابرين . |
#5
|
|||
|
|||
تعليق آخر لأحد القراء
الدكتور صفى الدين أبو العز - رئيس الجمعية الجغرافية المصرية - يصف أم الرشراش كميناء رئيسى لمرور الحجاج وكانت تحت الحكم المصرى غيرأنها سقطت فى يد الصليبين أثناء الحروب الصليبية حتى حررها صلاح الدين الأيوبى وطردالفرنجة منها لكنهم عادوا من جديد ليتمكن السلطان الظاهر بيبرس من طردهم منها نهائيا عام 1267 ميلادية وأقام السلطان الغورى عليها قلعة لحمايتها كميناء مهم لمصر .. وتعود تسميتها ب ''أم الرشراش '' الى احدى القبائل العربية التى أطلقت عليها ذلك الاسم. فى مذكرات محمود رياض - أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق- يشير لرواية رئيس الوزراء الاردنى توفيق باشا أبو الهدى الذى أقر بها فى مؤتمر رؤساء الحكومات العربية الذى عقد فى يناير 1955 عندما قال : " انه عندما بدأت القوات اليهودية فى تقدمها جنوبا باتجاه خليج العقبة فى مارس 1949 لاحتلال أم الرشراش جاء الوزير المفوض البريطانى فى عمان ليقول له أن حكومته ترى ضرورة استمرار المواصلات البرية بين مصر وباقى الدول العربية وتقترح لذلك ارسال كتيبة بريطانية الى مدينة العقبة لمنع اليهود من الوصول الى الخليج , وفعلا وصلت الكتيبة الانجليزية الى ميناء العقبة الأردنى على أن تتحرك فى الوقت المناسب لوقف التقدم اليهودى الا أنها ظلت فى ميناء العقبة دون أن تتحرك بينما استمرت القوات اليهودية فى تقدمها لاحتلال أم الرشراش وليكتشف بعد ذلك أن جلوب باشا قائد القوات الأردنية الانجليزى قد تواطىء مع العصابات اليهودية لاحتلال أم الرشراش بهدف الوصول الى منفذ على البحر الأحمر" .. انتهى. ويقول المستشار حسن أحمد عمر أن مصر لم توقع أى اتفاق بخصوص أم الرشراش وهذا يعنى أن الباب مازال مفتوحا أمام المطالبة بمثلث أم الرشراش وأن التضليل الاسرائيلى بغرض اثبات حقوق لها بمثلث أم الرشراش والذى تبدده نصوص الحكم الدولى الذى صدر لصالح مصر فى مثلث طابا حيث أهدرت تلك النصوص الدفع الاسرائيلى الذى يزعم بأن بريطانيا باعتبارها الدولة المنتدبة على مصر وفلسطين قد اعترفت صراحة فى عام 1926 بأن الخط المحدد فى اتفاق 1906 هوخط الحدود وأن بريطانيا قد أكدت لمصر أن حدودها لن تتأثر بتجديد حدود فلسطين .. ونظرا الى سابقة الرجوع الى اتفاق 1906 من جانب مصر وبريطانيا عام 1926 وفى غيبة أى اتفاق صريح بين مصر وبريطانيا على تعيين حدود مصر وفلسطين فأن المحكمة فى أثناء التحكيم فى طابا أهدرت هذا الدفع كلية وأكدت أن المحددات فى اتفاق 1906 المستخدمة فى التصريحات المصرية البريطانية وقتها لايحملان معنى فنيا خالصا وانما يشيران فقط الى وصف خط الحدود دون الاشارة الى تعليم الحدود المنصوص عليها أيضا صراحة فى اتفاق سنة 1906 وهى السند التى كانت اسرائيل ترتكزعلى أنها الاتفاقية التى وضعت أم الرشراش ضمن أرض فلسطين. فى اطار سعيها لعقد صلح بين اليهود والعرب اقترحت الولايات المتحدة فى عهد كيندى -1961-1963 - والذى كانت تربطه علاقة طيبة بعبد الناصر- 1956-1970- اقامة كوبرى يمر فوق أم الرشراش ويربط بين المشرق والمغرب العربى مقابل سقوط حق مصر فى المطالبة بهذا المثلث الاستيراتيجى ووقتها رفض الرئيس جمال عبد الناصر هذا العرض وقال : " كيف نستبدل أرضنا بكوبرى يمكن أن تنسفه اسرائيل فى أى وقت ولأى سبب ؟؟!! الجبهة الشعبية المصرية لاستعادة أم الرشراش وهى منظمة مصرية تأسست قبل 15 عاما وتضم مجموعة من الباحثين والحقوقيين وأساتذة قانون دولى وجغرافيين جميعهم يؤكدون على أحقية مصر فى مثلث أم الرشراش وقد طالب الرئيس مبارك الاسرائيليين فى عام 1985 بالتفاوض حول أم الرشراش التى تؤكد جامعة الدول العربية بالوثائق أنها أرض مصرية وفى سنة 1996 أعلن الرئيس مبارك أن أم الرشراش مصرية كما كتبت نشوى الديب فى جريدة العربى المصرية. من حق مصر الأن بناء على تلك الحقائق أن تثيرموضوع أم الرشراش خاصة وأنها جزء من الأراضى المصرية وليست أرضا فلسطينية استباحت اسرائيل احتلالها.ولايوجد بند فى اتفاقية السلام مع اسرائيل يمنع مصر من حقها بالمطالبة بأم الرشراش ولذلك نرى أنه من المناسب أن تفتح الحكومة المصرية ملف أم الرشراش والتفاوض مع اسرائيل لاستردادها واذا لم يجدى التفاوض يمكن لنا اللجؤ الى محكمة العدل الدولية للمطالبة بحقنا فى استرداد مثلث أم الرشراش ولاسيما أن عدد سكان ايلات الأن 57 الف نسمة ومن المحتمل أن يزداد فى المستقبل والحل الأن دائما أسهل من الحل فى المستقبل.!!!!.... ومن الممكن كبادرة لحسن نوايا مصر أن نسمح فيما بعد بمرور البضائع الاسرائيلية من خلال ميناء أم الرشراش. |
#6
|
||||
|
||||
شكرا ع الخبر
بس معنى كدا ان مصر ممكن تدخل فى حرب مع اسرائيل
__________________
الهى ان عجز لسانى عن النطق بكلماتى ...فانت وحدك تعلم ما تطوية صفحاتى .......لا اعرف كيف ارتب كلامى كى ادعوك به.......... يكفينى رفع الاكفة دائما حتى الممات........ باب مغفرتك مفتوح والغافلون تناسوه ........وقد وقفت عنده بعد رحلة المشتاق....... اشتقت اليك يا رحمن فلا تحرمنى.......... يا الله من ضياء وجهك الكريم البراق. |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
متفق فى ان مشاكلنا الداخلية (تفوق )تلك البقعة الصغيرة وربما غير الظاهرة! لكن اعتقد ان شعور السلب واننا مهانون حتى لو على (ربع )متر امر لا يمكن قبولة ز.نعم يوجد مشاكل عديدة فى الداخل ..لكن لا للتفريط فى اى قطعة ارض مهما كان الثمن...تحياتى وشكرا على النقل..
__________________
ّ............................... إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني... وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعوا لي... |
العلامات المرجعية |
|
|