|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#2
|
|||
|
|||
![]() مطرب القارتين (كات ستيفنز) ... إلى شاطئ الإسلام
المغني البريطاني, لقب بـ (مطرب القارتين) نجم البوب وحائز علي 17 اسطوانة ذهبية, أنشأ مدرسة إسلاميةللأطفال في لندن. كان (كات استيفتر) يسبح يوماٌَََََ في البحر, فأوشك علي الغرق ، ولما أيقن بالهلاك , دعا ربه بدعاء الغريق: ( يارب إن أنقذتني فسوف أخدم دينك الحق) فجاءته موجة عالية حملته وقذفت به علي الشاطئ ، ثم حملته موجة الهداية إلي شاطئ الإسلام , وذلك بعد أن أصيب بمرض السل , فأهداه أخوه- وكان في زيارة للقدس – نسخة من القرًًًًٍُُُُِآن الكريم , فلما شرع في قراءته تذكرعهده مع ربه , وعرف أن الدين الحق الذي خلق ليخدمه هوٌٌالإسلام. يقول:لما قرأت القرآن أيقنت أنه ليس من صنع البشر , ووجدت التوحيد فيه يتماشى مع الفطرة التي فطر الله الناس عليها. بعدإشهار إسلامه , وكما يتوقع (تخلعت صحافة الغرب وتقيأت) وشنت عليه حملات التشويه , فلم يكترث (يوسف إسلام) بها , وتابع خطاه في الارتقاء , وهجر اللذات ليزكي الذات ... قالوا: شريد الدار يحيا وحده ، وجفـاه صحبــهقالوا: نفته الأرض مذ عشق السما ، والذنب ذنبه لا الشرق قد أضحى له شرقا ، وليس الغرب غربه هي غربة الأطهــار فـي ملكوتهـا يرتـاح قلبه · بعد أن درست القرآن الكريم نطقت بالشهادتين ، فولدت من جديد ، ورحت أدرس سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فأدركت الثروة الهائلة في حياته وسنته. · هزني تعريف القرآن بخالق الكون ، فقد اكتشفت الإسلام عبر القرآن وليس من أعمال المسلمين ، أيها المسلمون كونوا مسلمين حقا حتى يتمكن الإسلام من الانتشار في العالم كله ، فالإسلام هو السلام لكل العالم. · أدركت وأنا في المدرسة أن هناك فرقا كبيرا بين دروس الدين ودروس العلوم الأخرى كالحساب ، في حصة الدين تعلمنا أن 3=1 وهذا غير صحيح في دروس الرياضيات ، وأخيرا الواحد واحد في الإسلام. الشيخ/ عبد المعطي الدّالاتي (ربحت محمداً ولم أخسر المسيح)
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#3
|
|||
|
|||
![]() الصراع من أجل الإيمان
بروفوسور أمريكي في الرياضيات وأستاذ في جامعة سان فرانسيسكو رحلته إلى الإسلام جد مثيرة ، وقد أوردها في كتابه (الصراع من أجل الإيمان – انطباعات أمريكي اعتنق الإسلام). يحدثنا د. جفري لانغ عن إسلامه: لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلل منها النور ... كنا جميعا في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، ولم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس وجوهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، وخيّم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء ... استيقظت من نومي! .. رأيت هذا الحلم نفسه عدة مرات خلال الأعوام العشرة الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً. في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أدرسه ، وتوثقت علاقتي به ، وكان قد أهداني نسخة من القرآن ، عزمت مرة على زيارته في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج .. وقفت أمام الباب ، لم أستطع الدخول ، صعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية .. لم تكن رجلاي قادرتين على حملي! مددت يدي إلى قبضة الباب فبدأت ترتجف ، وأخذت أتصبب عرقاً ثم ركضت إلى أعلى الدرج ثانية .. شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوان ، كانت هائلة ومليئة بالأسرار .. نظرت خلالها إلى السماء ، لقد مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء!! أما الآن فقد انهارت المقاومة وارتفع الدعاء: (اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة) ، نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان ، ردا التحية ، وسألني أحدهما: هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام؟ أجبت: نعم ، نعم. وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام ، فقال لي الإمام: قل أشهد. قلت: أشهد. قال: أن لا إله. قلت: أن لا إله. لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل هذه اللحظة. قال: إلا الله. رددتها. قال: وأشهد أن محمداً رسول الله. نطقتها خلفه لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت بعد شدة العطش ... بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وراءه وكأننا جسد واحد. كنت أنا في الصف الثالث ، ووجوهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً ، والسكون يخيم على المكان! والإمام تحت النافذة التي تسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء! صرخت في نفسي: إنه الحلم! إنه الحلم ذاته. تساءلت في نفسي: هل أنا الآن في حلم حقاً؟! فاضت عيناي بالدموع السلام عليكم ورحمة الله. انفتلت من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية! تملكني الخوق والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب الذي لا ينال إلا بأن نعود إلى الله) فهذي خلاياي قـد أشرقت بأنواره ركعاً ... ســجدا وها قد تغلغلت في العالمين ولا باب يحجبني موصـدا ولاح الجلال .. وفاح الجمال وكان اللقاء لنا موعــدا ومن أقواله بعد أن ذاق حلاوة الإيمان: · إن صلاة الفجر هي من أكثر الشعائر الإسلامية إثارة ، فهناك دافع ما في النهوض فجراً –بينما الجميع نائمون- لتسمع صوت القرآن يملأ سكون الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم ، وتسافر مع الملائكة لتمجد الله عند الفجر. · إذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك وكأن له حقوقاً عليك ، وهو يجادلك وينتقدك ويخجلك ويتحداك ... لقد كنت على الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل هذا القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسي ، لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي ... وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ، ولكني كنت أكتشف الإجابة في اليوم التالي ... لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن. · ثمة آيات في القرآن هي بمثابة اليد التي تمتد من السماء لتصل إلى القلب المعتل ، لا لتتحدث إلى هذا القلب فحسب ، بل لتخاطب روحه أيضاً ... فعندما قرأت سورة (الضحى) تأثرت كثيراً لوعدها بمحبة الله المغذية للروح لدرجة أني بكيت ... شعرت كطفل ضائع أنقذته أمه بعد طول عذاب ، فهذه السورة تخبرنا أن الله لن يتخلى عنا إذا ما توجهنا إليه. · عندما قرأت القرآن أول مرة كنت أشعر كأن القرآن (يقرؤني)! · بعد أن أسلمت كنت أجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سئلت عن ذلك أجبت: لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد. يقبل آيات الكتاب تضرعـاً وينشق منها طيب رحمة ربه هو الله .. يدعوه بذلة ذنبه هو الله .. يدعوه بعزة حبـه الشيخ/ عبد المعطي الدّالاتي (ربحت محمداً ولم أخسر المسيح)
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#4
|
|||
|
|||
![]() صاحب دكتوراة في اللاهوت ، والرجل الثالث في مجمع كنائس .. تهزه آية
البروفسور (خالد ميلا سنتوس) (آرثر ميلا سنتوس) دكتوراة في اللاهوت ، وكان الرجل الثالث في مجمع كنائس قارة آسيا. في أثناء عمله بالنتصير عام 1983 قال لنفسه: أي ضير في قراءة القرآن من أجل الرد على المسلمين؟؟ فتوجه إلى أحد المسلمين سائلا إياه أن يعيره كتابه المقدس ، فرفض المسلم بجزم قائلا (لا يمسه إلا المطهرون) فوعده آرثر بذلك ، وشرع يقرأ القرآن لأول مرة ، شعرت بصراع داخلي عنيف ، فثمة صوت يناديني ويحثني على اعتناق هذا الدين الذي يجعل علاقة الإنسان بربه علاقة مباشرة ، لا تحتاج إلى وساطات القسس ، ولا تباع فيها صكوك الغفران ، وفي يوم توضأت ثم أمسكت بالقرآن فقرأت: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) فأحسست بقشعريرة ، ثم قرأت: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) ، فحلت الطمأنينة في الروح الحيرى ، وشعرت أني خلقت من جديد. في تلك الليلة لم يصبر آرثر حتى تطلع الشمس ، بل اتجه فورا إلى منزل صديقه المسلم يسأله عن كيفية الدخول في الإسلام ، وبين حيرة الصديق ودهشته نطق آرثر بالشهادتين.
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#5
|
|||
|
|||
![]() قصة مؤثرة جدا
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|