|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم,
التركيز على نشاط الاخوان والسلفيين والمبالغة من خطرهم مع وقوع بعض الحوادث الجنائية زي حادثة قطع اذن المصري المسيحي في قنا هدفه تخويف الناس في الداخل من الديموقراطية والحرية وتخويف الخارج من الاسلاميين و ان هؤلاء قادمون, بمعنى انه زي ما كان مبارك يستخدم فزاعة الاخوان للبقاء للابد اما انا او هؤلاء "المتطرفين" , الان يتم تصوير ان الاسلام المتطرف هو القادم مع الحرية ويساعدهم البعض من داخل التيارات الدينية في ذلك سواء بحسن نية او سؤ قصد. لكن في النهاية المطلوب ان يتم ضرب فكرة الديموقراطية من جديد باستخدام الفزاعة القديمة. في رأي انه طبقا للبيحصل في احتمالين: سيناريو مارس 1954 عندما تم استخدام الاخوان لضرب فكرة الديموقراطية التي ارادها الرئيس محمد نجيب و القوى السياسية زي الوفد , وتم التخلص من نجيب بحجة انه الشعب عاوز كده. ثم التخلص من الاخوان بسهولة بعد ذلك بحجة حادثة المنشية. سيناريو الترابي والبشير: بمعنى ديكتاتورية عسكرية بمباركة من قوى دينية. ربنا يستر |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
.. صاحبة التعليق ^ نعم ؛ انهم يعلمون ذلك ولكن يتفادوهم ... ساويرس وامواله ..الصليبيين وكنائسهم التي يعذب فيها اخواننا المسلمين ..وامس جريدة الاهرام وقذف الشيوخ الأفاضل .. فليفعلوا ورب العبادِ يحاسبُ .
__________________
وبالتوفيق لما يحبه الله ويرضاه لنا وللجميع؛ |
العلامات المرجعية |
|
|