|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
ا مامك اختيارين ان تفصل الوضع الذي ياتي عليه الرئيس قبل مجيئه كرئيس وتضع القانون الذي تستطيع ان تحاسبه من خلاله فتقول لا حتى تضع شروطك قبل ان ياتي اي رئيس للبلاد واما ان تفترض من الرئيس انه ملاك وانه سيسير على هواك ويضع لك ما تريد وبالتالي يحكم بشروطه هو وما عليك الا ان تستجيب لان مازال عندك مجلس شعب نصفه عمال وفلاحون يوافقون على ما يريد الرئيس الجديد فماذا تختار ؟ مع العلم ان مانحن فيه من عدم استقرار ليس بسبب غياب الدستور وانما بسبب غياب الامن الذي قد يغيب مع وجود رئيس ووجود الدستور . فهذه مش هي المشكلة ودعنا نختار الصح بعيدا عن فكرة الخوف من عدم الاستقرار فهذه اول فرصة لنا في حياتنا نعمل دستور ولن تتكرر ثانية . لاننا اذا لم يعجبنا الدستور الجديد الذي سيضعه الرئيس لن نعترض ونعود كما كنا حين فرضوا علينا التغييرات السابقة
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
الاخ كاتب المقال
المغزى خبيث وخيانه لمكتسبات الثوره والسؤال الملح جدا هو كيفيه محاسبه الرئيس او الوزراءواعضاء مجالس قدامى انت لم تستوعب الواقع الجديد وترجع الى الوراء لعمل مقارنات بين ما كان وما يكون لا ياسيدى لا تعديل بل تغيير للدستور فالشعب المصرى يستحق هذا واكثر والبلد لا تتحمل فترات من الانتخابات الرئاسيه والبرلمانيه ولا يجب ان نلتفت لامثالك الذين يحاولون العوده الى الوراء على طريقه هو انتوا كنت تحلموا يحصل كده مثلا رئيس يعين ثلث اعضاء مجلس الشورى نريد نظام برلمانى وكفانا حكم الفرد |
#3
|
||||
|
||||
![]() لا للتعديلات الدستورية لا لترقيع الدستور لا للثورة المضادة الأخوة الأعزاء / أبناء مصر الثورة والتاريخ العظيم إننا وفى ظل المعطيات الحالية لابد أن نقف جميعا يدا واحدة لنحبط مخطط الذين يريدون لمصر الثورة العودة للوراء. إننا لابد أن نقول لا للتعديلات الدستورية ولا لترقيع الدستور ولا لخدمة فلول النظام السابق. ونرى رفضنا لهذه التعديلات للأسباب الآتية: أولا : أن فلول النظام السابق ما يزالون يسيطرون على مجريات الأمور فى البلاد والدليل : * جميع المحافظين الحالين هم صنيعة النظام السابق * جميع رؤساء الجامعات هم صنيعة النظام السابق. * المجالس الشعبية المحلية هم أيضا صنيعة النظام السابق. ثانيا : أن الثورات دائما تسقط الدساتير إذا فالثورة أسقطت الدستور الحالى . ثالثا : ترقيع الدستور لمصلحة من ؟ ألم يحدد الرئيس السابق هذه المواد المقرر الاستفتاء عليها . ألم يوجد فى مصر من الكفاءات القضائية والقانونية لوضع دستور جديد للبلاد يجتمع عليه كل القوى الوطنية. علما بأن أكثر الدستوريين المصرين والقضاه رفضوا هذ الترقيع والتعديل . رابعا : الفوضى الأمنية و استنزاف اقتصاد مصر لأننا سننتخب ست مرات فى عام واحد و هو مالم يحدث فى تاريخ مصر و لا فى أى بلد أخر...استفتاء..... مجلس شعب..انتخابات مجلس شورى ...استفتاء على الدستور الجديد... مجلس شعب جديد لان الأول يسقط بصدور دستور جديد...انتخابات رئاسة؟ خامسا : إن في كل ثورات العالم لم يحدث أن رقع دستور سقط وإنهاء نظام . ثم يعيد إحياؤه باستفتاء فلابد من احترام دماء الشهداء . سادسا : أن التعديل الحالي للمادة ستة و سبعين لا يقبل الطعن علي نتائج الانتخابات الرئاسية و انه لن يتم تعديل المواد المعدلة مرة أخرى؟ سابعا : أن المادة136 تعطي رئيس الجمهورية الحق في حل مجلسي الشعب والشورى دون استفتاء الشعب الذي هو مصدر السلطات و بالتالي الانقلاب على كل مكتسبات الثورة؟ ثامنا : ان هناك ضغوط من أصحاب المصالح و المنتفعين من النظام السابق لإجراء الاستفتاء الآن و تمريره و عمل مجلس شعب سريعا و هم مازالوا مسيطرين على المجالس المحلية و المحافظات و متأكدين من التدهور الأمني؟ تاسعا : الجيش سيظل نفس المدة حتى لو وضعنا مبادئ دستور جديد و لكننا سنضمن حقنا و لن نغامر بان يأتي رئيس ينقلب على الثورة و قد أعلن الجيش فى نفس البرنامج أن انتخابات الرئاسة أول العام القادم و مجلس الشعب فى سبتمبر . عاشرا : طبعا هيكون فى تزوير لأن بنيته الأساسية المتمئلة فى فلول النظام السابق وسيطرة رأس المال لسه موجودة والتعديلات دى لو تمت هتكون المنفذ الأخير لسيطرة الحزب الوطني من جديد ولو لم يتم التزوير هيحصل شراء أصوات بكثافة أكثر من المعتاد فى الانتخابات السابقة..وهيتعمل دستور جديد العن من دستور 1971 والجيش لو استمر فى الحكم بعد إقرار التعديلات هيسبب مأزق دستوري لأن وجوده فى الحكم معناه تعطيل الدستور واعتماده على الشرعية الثورية لكل هذه الأسباب نقول لا لا لا لأ للتعديلات نعم لدستور جديد تجمع عليه جميع القوى السياسية كلنا نقول لا...ملحوظة: معظم القوى السياسية قالت "لا" للتعديلات باستثناء: الحزب الوطنى وجماعة الإخوان لماذا قال الأخوان والوطنى نعم للتعديلات الدستورية؟ السبب الأول : إنهم عاوزين كل حاجة تتم بسرعة لأنهم أكثر ناس حاليا جاهزين ومنظمين لانتخابات الرئاسة والبرلمان. السبب الثانى : أن الحزب الوطنى الفاسد يريد أن يلحق بجزء من السلطة قبل الانتهاء من قضايا الفساد أو فتح قضايا فساد جديدة. نحن نريد دستور جديد مش مرقع يحد من سلطة الحاكم قبل أي انتخابات. وونريد أن نعطى فرصة للأحزاب تبنى نفسها لضمان منافسة عادلة فى الانتخابات لأن النظام السابق نجح فى تفتيت أوصال المعارضة . فلا لا وألف لا نعم لاستقرار مصرنا الحبيبة مصر الثورة. سمير عماره
__________________
( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى ) |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لا تقلق كن علي ثقة ويكفي ويطمئن قلبي أن كل علماء الأمة تؤيد التعديلات كمرحلة انتقالية لن يضيعنا الله
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مع احترامى الشديد لكلامك ومع رغبتنا الاكيدة لعمل دستور جديد الا اننى اربأ بنا الا تكون طموحاتنا لايحكمها العقل والمنطق ودراسة الحال والواقع بشىء من التأنى والتعقل اخى العزيز نحن كمصريين بمختلف توجهاتنا وافكارنا وثقافتنا اختلفتا فى 9 مواد وما زلنا مختلفين - وهذه ظاهرة صحية - الا ان البعض لاسباب متعددة قد يكون من ضمنها هذا الانفتاح الذى لم نتعود عليه وهذه المساحة من الحرية التى لم نتعود عليها اقول اننا اختلفتا فيها بهذا الشكل بل ذهب البعض الى تخوين الاخر وضاقت صدور البعض لعدم تعوده على هذا الامر واجتمع قضاة محكمة النقض فى جمعية عمومية لاعتراضهم على المادة 93 حتى تدخل المجلس العسكرى للبت فى الامر ورجل الشارع محير بينهم فما بالنا فى 211 مادة تتناول كل مقومات الدولة وتصاغ بطريقة دقيقة فى اجواء قلق وخوف وعجلة من الامر لان المجلس العسكرى يريد ان ينهى مهمته لانه ضاق ذرعا بها لان الامور متداخلة ومتشابكة هل هذه الاجواء تصلح ان يصاغ فيها دستور كامل جديد لمصر وهل هناك فترة كافية لنقاش مجتمعى واكاديمى للنخب وللشعب لمناقشة دستور جديد وهل نحن اتفقنا على شكل الدولة هل هى جمهورية رئاسية ام برلمانية وهل تظن ان تغيير او الغاء نسبة 50% عمال وفلاحين مع ايمانى الشديد بوجوب الغاءها اقول هل يمكن ان تمر مرور الكرام اقول لك وكلى يقين ونحن فى هذه الظروف الاستثنائية انه سينتفض العمال والنقابات العمالية وسيسيرون المظاهرات والاضرابات لان هذا الامر من وجهة نظرهم ستنتقص من حقوقهم وستكون بذلك فى مواجهة مباشرة مع نسبة كبيرة من الشعب المصرى خذ عندك لغم اخر وهى المادة الثانية من الدستور والذى يتربص بها من يملك صوتا عاليا فى الفضائيات والوضع العام هلى ستبفى ام تعدل ام تلغى ايضا سيسير العلمانيين ومن يدعون الليبرالية المظاهرات من اجل الغاءها وسيدخل للاسف الشديد اخواننا المسيحيين على الخط ولن يقف المجتمع يتفرج فهو متدين بطبعه ولن يقف الاسلاميين مكتوفى اليد وربما يحدث ما لا يحمد عقباه وربما يحدث ونحن فى هذه الظروف الاستثنائية نفتح جبهات كثيرة لسنا على استعداد لها الان ما اسهل الحلم وما اصعب ان تحققه- مرة واحدة - وما اصعب ان تسير فى بحر من العقبات دون تعقل وتروى |
العلامات المرجعية |
|
|