#1
|
||||
|
||||
موضوع مهم أرجوا الدخول لو سمحتم
أختى الفاضلة اخى الفاضل / اليوم اتحدث معكم من القلب مباشرة وبكل نقاء هل تعلم يا اخى عند تصفحك على الانترنت ارسل لك علم اسرائيل وشموع الفرح بالأنتصار على جهازك الكمبيوتر وانت لا تعلم بذلك.. الاعداء ينشرون الفتن فى وطننا ويقيمون افراحاً بمناسبة سقوط مصر علم اسرائيل موجود على جهازك الكمبيوتر الان
|
#2
|
||||
|
||||
انا لقيت الصورة وحزفتها بس هي ممكن تعمل اية يعني
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#3
|
||||
|
||||
شكرا استاذ اشرف بس حضرتك الصور دى فيها صور الخاصة بالجهاز وفيها صورة الكعبة وكمان صورة كنيسة وده من باب مفيش عنصرية وان شركة ميكروسوفت موفرة اغلب الصور المستخدمة وملهاش اى تحيز دينى وعلى العموم انا مسحتها وياريت الكل يمسحها وربنا يمسحم من على وش الارض امين يارب العالمين ويعز الاسلام ويهدينا للخير دايما
|
#4
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا . همسحها بس بعد ما اطلع من النت.
__________________
ربي لا تجعل في قلبي حبا إلا لك
ولا تعلق قلبي إلا بك |
#5
|
|||
|
|||
للمعلومة فقط
ان الصور ده مش بتنزل عن طريق النت وهي احد المكونات التي توضع علي الجهاز بعد تثبيت الأوفس و هذا للعلم وفقنا الله لما يحب و يرضى
__________________
معاً لنهضة مصر بين الأمم
|
#6
|
||||
|
||||
انا مسحت الصورة وبالنسبه لل 9 شمعات ,فلهم قصه ,بحثت عنها ونقلت لكم جزء من المقال>>>>>>>>>>>>
عيد التدشين د. عبد الوهاب المسيري صحيفة الاتحاد الإماراتية 25/12/2004 تكتسب دراسة الأعياد التي تحتفل بها الجماعات اليهودية في العالم أهمية كبيرة في التعرف على تاريخ هذه الجماعات والأطر الحضارية التي نشأت فيها وتأثرت بتقاليدها، وكذلك في اكتشاف سبل التوظيف الصهيوني لتلك التقاليد. ومن أبرز هذه الاحتفالات عيد التدشين، الذي يقع في الفترة من 7 ديسمبر إلى 15 ديسمبر، وهو يوافق 25 من شهر كسلو حسب التقويم اليهودي، أي أن العيد يستمر ثمانية أيام. وعيد التدشين هو الاسم العربي لعيد "حانوخه"، وهي كلمة عبرية معناها "التدشين" ويُعرف هذا العيد أيضاً باسم "عيد الأنوار". والمناسبة التاريخية لهذا العيد هي بعض الإجراءات التي اتخذها أنطيوخوس الرابع (إبيفانيس) السلوقي (أحد ورثة الإسكندر الأكبر) ضد بعض يهود فلسطين. فقد وجد أن غالبيتهم قد اصطبغت بصبغة هيلينية وتسمت بأسماء هيلينية إلا من أقلية صغيرة، فقرر أن يفرض الطابع الهيليني على هذه الأقلية المتمسكة بالعقيدة والإثنية اليهودية، فوضع كاهناً يونانياً في الهيكل، ومنع ممارسة شعائر العقيدة اليهودية، بل وطلب أن يُضحي بخنزير داخل الهيكل. ولم تكن هذه الإجراءات تعبيراً عن تعصب ديني فهذا لم يكن معروفاً عن اليونانيين، وإنما كانت محاولة من أنطيوخوس الرابع لدمج فلسطين في إمبراطوريته الصغيرة لتصبح إقليماً آمناً يمكن الاعتماد عليه، لأنه كان يخشى البطالمة في مصر من جهة والغربيين في فارس من جهة أخرى، وكان يرى أن العنصر البشري في فلسطين لابد وأن يكون موالياً له تماماً. كما أن كثيراً من طقوس الحكم في النظام السياسي الهيليني كانت مرتبطة بالوثنية اليونانية. ورداً على هذه الإجراءات، قامت جماعة بقيادة ماتاثياس الحشموني وابنه يهودا المكابي (المطرقة) بالتمرد ضد أنطيوخوس الرابع، ونجح التمرد المكابي بعض الوقت، بعد أن تحرك يهوداً على المستوى الدولي وحصل على تأييد البطالمة في مصر والأنباط في شرق الأردن، كما بعث برسالة إلى روما وهي القوة العظمى الصاعدة في ذلك الوقت، مؤكداً لها أن قيام دولة يهودية مستقلة في فلسطين سوف يخدم المصالح الرومانية. وقد استولت جماعة المتمردين على الحكم وأسست الأسرة الحشمونية أو المكابية. ومن المفارقات أن الأسرة الحشمونية بعد استيلائها على الحكم اصطبغت بصبغة هيلينية كما يتضح من أسماء ملوكها: هيركانوس وأرسطوبولوس. ويمكن القول إن نجاح الحشمونيين يرجع لنفس السبب في نجاح المملكة العبرانية من قبل، ألا وهو الفراغ النسبي والمؤقت في منطقة الشرق الأدنى القديم. ويُقال إن يهود المكابي دخل الهيكل لإعادة الشعائر اليهودية، ولكنه وجد أن الزيت الطاهر الذي يحمل ختم الكاهن الأعظم لا يكفي إلا يوماً واحداً (وكان من الضروري أن تمر ثمانية أيام قبل إعداد زيت جديد كما تقتضي التوراة)، فحدثت المعجزة، واستمر الزيت في الاحتراق ثمانية أيام بدلاً من يوم واحد، ومن هنا جاء الاحتفال بعيد التدشين. وقد صُمِّم لهذا اليوم شمعدان مينوراه خاص من تسعة أفرع (على عكس المينوراه العادية المكونة من ثمانية أفرع) وتسمى مينوراه عيد التدشين "حانوكيا"، فتُوقد شمعة في الليلة الأولى، ثم تُضاف ثانية في اليوم التالي، وهكذا حتى اليوم الثامن. رابط المقال :http://www.palestine-info.info/arabi...ernal/eeed.htm |
العلامات المرجعية |
|
|