|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
فكرة جميلة وموضوع جيد
علي العموم قرأت عن فكرة أعجبتني فأحببت أن أضيف إليها وهي أولا : تطهير المناهج الدراسية من الحشو الذي يحفظه الطالب وينساه بلا فائدة ومن ثم تقليص عدد حصص المواد الدراسية من أجل وجود حصتين أو أكثر يوميا لتبني فكرة عمل مصنع منتج جاد داخل المدرسة حيث تقوم الوزارة بعد حصر كل مدارس الجمهورية وتوزع عليهم صناعة منتج معين حيث تقوم المدرسة بعمل أبحاث ودراسات ودورات تدريبية من خلال المؤسسات والمصانع المسئولة عن صنع المنتج فبالتالي يكن عندنا مدرسة منتجة لمنتج واحد بالإضافة إلي المصنع الأساسي ومن ثم تتناقل الخبرة بين الأجيال لناعة هذا المنتج ويفتح الطلاب خيالهم ليفكروا في تطوير المنتج وعلي سبيل المثال التعليم الإبتدائي يهتم بدراسة الصناعات البسيطة فمثلا ( مدرسة لصناعة الورق وأخري لصناعة الأقلام ومدرسة لصناعة لعب الأطفال وأخري للساعات و المراوح و الكاوتش والزجاج و ............. " والتعليم الإعدادي يتناول الصناعات الأكثر تعقيدا من المركبات والسيارات وذلك كما قلنا بعد الدورات التدريبية الجادة وتواجد العناصر المدربة داخل المدارس فمثلا مدرسة لصناعة الرافعات والمواتير و ........ والتعليم الثانوي يدرس ويبحث في الإكترونيات والفضاء والكمبيوتر و............ وكل مدرسة تضع اسمها علي المنتج هل أنا أحلم ؟! الأحلام قد تتحقق . ولو بدأ الخبراء ينفذون علي أرض الواقع لتحولت الأفكار البسيطة وإن ظهر بعضها أنه خيال أطفال لا يميزون إلي مشاريع عملاقة وعلي فكرة قبل أن أنسي يجوز للطلاب عمل فترات وتطبيق ساعات العمل لزيادة الانتاج بمقابل مادي وبإذن الله ستتبني مدرستي صناعة ( البلاستك ) إن لم تحدد لنا الوزارة صناعة مادة أخري يا رب النصر لمصر علي كل طامع جشع من أبنائها المحسوبين عليها من البلطجية وأذناب الحزن الوثني |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
فكرة رائعة ليتها تجد آذان صاغية ..وتطبق علي ار ض ا لواقع
__________________
فكري إبراهيم الكفافي
مدير التعليم الابتدائي بإدارة الجمالية التعليمية دقهلية أمين اللجنة النقابية للمعلمين |
#3
|
||||
|
||||
![]()
لملخص:
خطة ألفا لتطوير التعليم هي خطة ما بعد الثورة لتطوير نواة المجتمع وهو التعليم ، أنا مدرس مرحلة ابتدائية ، أثناء عملي وجدت تلاميذ في قمة الذكاء والمهارة والموهبة ، ولكن مع الأسف تم دفنهم في النظام السابق بشكل متعمد لأنهم كانوا يريدون شعبا يساق ، تعتمد الخطة على تقسيم التلاميذ على حسب مستواهم العقلى والاستيعابي الى ممتاز ومتوسط وضعيف ، ومن ثم نبذل أقصى جهد للاهتمام بالقسم الممتاز والنوابغ منهم وننشيء لهم مراحل مميزة يسيرون عليها تناسب مستواهم الفكري العالى بهذا سوف نحصل في النهاية على أفضل علماء في العالم ، وتتضمن الدراسة أيضا خطة لحل مشكلة الغش والدروس الخصوصية .. التفاصيل *أرقام: 47 مليار جنيه ميزانية التعليم الحالية بحسب الموازنة العامة للدولة خلال العام المالي 2010/2011م، وهو ما يقدر بـ(9,6%) من إجمالي الموازنة، والتي تصل قيمتها إلى (490 مليار جنيه( *وجوب زيادة ميزانية التعليم إلى ربع الميزانية العامة للدولة وذلك لأنه هو اللبنة الأساسية للتنمية في مصر *عدد المدارس في مصر وصل إلى (43,423 ألف مدرسة)، تضم ( 400 ألف فصل).ويبلغ عدد الطلاب الدارسين بها (16,1 مليون تلميذ)، موزَّعين على كل المراحل لتعليمية المختلفة، من بينهم (2,1 مليون تلميذ) في المرحلة الثانوية بمختلف أنواعها، و(4 ملايين) بالإعدادية (9,2 ملايين) بالابتدائية. *تقليل عدد الطلاب في كل فصل الى 20 تلميذ او طالب *الاهتمام الشديد بالمعلم من حيث المرتب والتدريب *ايجاد وسيلة فعالة لمنع الغش *عدم الاعتماد على الحفظ بل جعله شيء ثانوي *جعل مدرس الفصل مسئول مسئولية كاملة عن فصله لفصله لمدة المرحلة الابتدائية كاملة *استخدام تقنية التعليم الانتقائي الذي يعتمد على انتقاء الطلاب الأذكياء والموهوبين وإعطاؤهم اهتمام كبير جدا يتناسب مع عقلياتهم الفذة *الاعتماد على نظام الأبحاث بدأا من المرحلة الثانوية *معاملة معلم المرحلة الابتدائية كأنه أستاذ جامعي وعدم الاستهانة به لأنه مدرس ابتدائي *الاهتمام الفعلي بأفرع العلوم العملية *بدأ التخصص من المرحلة الثالثة (مشروحة لاحقا) *التوزيع الجديد للمواد الدراسية التي تدرس بحيث أن لا يدرس الطالب مواد في غير تخصصه *تقييد نسبة الحفظ في الكليات العلمية والعملية فقط الى 15%، وباقى الامتحانات تعتمد على الفهم والابحاث *الغاء نظام المجموع الحالي للدخول الى الكليات *ربط خريجي الكليات بسوق العمل *إلغاء نظام الأقدمية بين المدرسين والعاملين وإبداله بنظام الكفاءة *وجوب تواجد هذه الصفات في المدير أو المدرس : الذكاء – الكفاءة – التأهل – الأمانة – القدرة على توصيل المعلومة *وجوب كون وزير التربية والتعليم تربوي *إنشاء مجلس أعلى للتعليم يضم أربع شخصيات من كل مدينة أو مركز: معلم عن كل مرحلة – ولى أمر من كل مرحلة – طالب متفوق من كل مرحلة بهدف مناقشة مشاكل التعليم *ضم أساتذة من كليات التربية للمجلس السابق *التوزيع العادل لأجور العاملين بمراحل التعليم المختلفة لجعلها بمعدل 1 الى 14 ويكون أعلاها هو مرتب وزير التربية والتعليم *استخدام أسلوب الثواب والعقاب للتلاميذ خطة تطوير التعليم: *تقسيم التلاميذ إلى قسمين بعد الدراسة الجماعية لمدة سنة أو اثنين أو ثلاثة *يتم تدريس الحروف والكلمات و تركيب الجمل ثم الإملاء باللغة العربية في المرحلة الجماعية *يتم تدريس حروف اللغة الانجليزية وبعض الكلمات والحساب والدين في المرحلة الجماعية *بعد الانتهاء من المرحلة الجماعية يتم تقسيم التلاميذ على حسب المستوى إلى ممتاز ومتوسط وضعيف *القسم الممتاز يتم الانتباه له وإعطاؤه اهتمام منقطع النظير وصرف ميزانية مضاعفة له لأنهم هم علماء المستقبل *القسم المتوسط اعطائه فرصة سنة واحدة للحاق بالقسم الممتاز والمتراخي منهم يهبط للقسم الضعيف وصاحب المستوى الثابت يبقى كما هو . *القسم الضعيف يتم توجيه اهتمام مضاعف وميزانية مضاعفة لهم بالإضافة إلى مدرسين لهم مهارات معينة في التعامل مع هذه النوعية من التلاميذ التي تحتاج مجهود جبار للاستيعاب *إعطاء فرصة مستمرة للالتحاق بالمستوى الأعلى لكل من المستويين الضعيف والمتوسط *وضع مسار معين لكل قسم ، وعدم الاعتماد على نظام السنوات في المراحل التالية ، فالمستوى الممتاز يحتاج وقت أقل لإنجاز مهام تعليمية معينة بالمقارنة بالمستوى المتوسط ، والمستوى المتوسط يحتاج إلى وقت أقل من المستوى الضعيف *المسار الخاص بالقسم الممتاز بالفعل يحتاج إلى مدرسين ذوي إمكانيات خاصة ولدية حصيلة معلومات متنوعة: الذكاء الكبير لكي يتناسب مع مستوى التلاميذ – مستوى تعليمي عالي – ثقافة منقطعة النظير – لدية معرفة متنوعة بمعنى أن يكون حاصلا على : مستوى ممتاز في الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي – مستوى متوسط في برمجة الكمبيوتر – مستوى متوسط في برمجة المواقع الالكترونية - مستوى ممتاز في دورات وفن القيادة – مستوى ممتاز في اللغة الإنجليزية - مستوى متوسط في علوم عدة في مجموعة واحدة وهي : التربية وعلم النفس التعليمي – والطب والهندسة والعلوم وادارة الأعمال والحسابات والتاريخ والجغرافيا *بعد وجود هذه المؤهلات في المدرس يتم تخصيص مرحلة جديدة للمستوى الممتاز يكون بحد أقصى 6 سنوات وحد أدنى 3 سنوات ، يحدد هذا مستوى المجموعة ، يقوم هذا المدرس المؤهل بكل هذه المؤهلات بالاعتكاف والتدريس فقط لهذه المجموعة جميع المواد الدراسية الآتية : جغرافيا – تاريخ – لغة عربية – تربية دينية – رياضيات – علوم – انجليزي – علوم حاسب ، ولا يتغير المدرس أو ينقل حيث أن تغيير ونقل المدرسين له جانب سلبي كبير في تدهور العملية التعليمية ، المهم هو الوصول لهدف واحد، مع مراعاة الاهتمام الخاص بهذه المرحلة نظرا لامكانياته الخاصة التي سمحت له تعلم كل هذه المجالات ، والاهتمام يكون ماديا ومعنويا فلابد من وضعه على قمة الهرم المجتمعي لانه يصنع الأجيال *المرحلة الثالثة للمستوى الممتاز هي : مرحلة التعليم الحر بمعنى الاعتماد على الابحاث والمراجع والاخذ بنظام الكورس ، وهي مرحلة التخصص بالمعنى الكامل *تأهيل المستوى الممتاز لدخول المرحلة الثالثة، يتم اختيار الكلية على حسب الرغبات مدعمة بمجموع التلميذ في مواد مؤهلة معينة وليست كل المواد ، فلابد أن يحصل على امتياز في المادة المؤهلة ولا يشترط ذلك في باقي المواد فيكفى 50% *تعتمد المرحلة الثالثة (الجامعية) على نظام التعليم الحر والكورسات والابحاث والمعامل والتجارب *ازالة سلطة الاستاذ الجامعى المطلقة في انجاح أو ترسيب الطالب وذلك بوضع رقابة وقيود عليه *المستوى المتوسط : اذا لم يستطع المستوى المتوسط اللحاق بالمستوى الممتاز فيمكنه الاقتصار على الدراسة النظرية التي تعتمد أساسا على الحفظ أو يمكنه تعلم مهنة معينة مثل الموجودة في التعليم الصناعي *المستوى الضعيف : اذا لم يسطتع اللحاق بمستوى أعلى فيمكنه تعلم حرفه أو مهنة مثل الموجودة في التعليم الصناعي :كيف نربط بين التعليم وسوق العمل : *لابد من الربط بين المتعلمين وسوق العمل وذلك بناءا على نظرية العرض والطلب – وعلى نظرية اذا كثرت السلعة قلت قيمتها ، فلابد من وضع قيود على هذا حتى لا تخرج لنا الجامعات آلاف من العاطلين عن العمل تزيد على البطالة الكبيرة الموجودة بالفعل، نأخذ مثالا على ذلك مشكلة المرشدين السياحيين، فعددهم زاد عن 16 الف مرشد سياحي وهذا العدد فيه زيادة كبيرة لاحتياجات المهنة ، فماذا حدث لهم ؟ أصبح غالبيتهم 12 ألف عاطلين عن العمل واشتغلوا في مجال آخر ، وال 4 الاف العاملة بالفعل في المجال تدنت أجورهم إلى حد كبير مما أدى إلى تدهور الحال المعيشي لغالبيتهم ، يؤخذ من هذا أن العملية لابد أن يراعى فيها نظرية العرض والطلب طبقا لاحتياجات السوق لابد أن نفعل مثل ما فعلت الهند: أنا أعمل مبرمج كمبيوتر ، أصبحت الهند الدولة الأولى في تصدير البرمجيات لباقي الدول ، حيث أنها تصدر برمجيات بعدة تريليونات دولارات سنويا ، أن هذا كفيل لوضعنا على بداية طريق الدول المتقدمة ، بعدها يمكننا التقدم في باقي المجالات، لابد أن نسير في مجال مثل مجال البرمجيات للأسباب الآتية: 1- هو مجال رخيص نسبيا في التعلم فهو يحتاج الى كورس بألفين جنيه + جهاز كمبيوتر 2- مناسب جدا لعقلية الطفل المصري المشهود لها عالميا بالذكاء والتفوق 3- مناسب جدا لعقلية المستوى الممتاز الذي قسمناه سابقا 4- هو مجال مربح جدا 5- يمكن عمل مؤسسات قومية كبرى لتصنيع البرمجيات توجه التوجيه السليم للمبرمجين وتشغلهم بعد الانتهاء بعد الدراسة والتدريب، هذه المؤسسات يمكنها أن تضم ملايين الشباب المصري 6- يمكن تصدير البرمجيات للخارج بعد استيفاء الجانب المحلى ، وأيضا تصدير المبرمجين 7- هناك دراسة أعددتها منفصلة في هذا المجال يمكن نشرها لاحقا حل مشكلة الدروس الخصوصية: * ما الدافع لجعل الطالب يلجأ للدروس الخصوصية ؟ ذلك لحاجة الطالب للحصول على درجات أعلى أو الحصول على علم أكثر، وقد حللت هذه المشكلة بالاعتماد فقط على مادة دراسية فقط أو مادتين للحصول على مجموع امتياز فيها ، وباقي المواد الغير متخصصة يمكن للطالب أن يحصل فيها على 50 % فقط للنجاح في المادة ولا يشترط الحصول على امتياز في هذه المواد للدخول في المرحلة الثالثة (الكلية) ، فلو تحقق هذا سنجد أن الطلاب على أسوأ الفروض يأخذون درس خصوصي واحد فقط في المادة المراد الحصول على امتياز بها ، وبهذا تقل نسبة الدروس الخصوصية تقريبا إلى العشر *ما الدافع لجعل المدرس يعطي الدروس الخصوصية؟ 1- وضع المدرس المادي : فوضعه المادي يجعله مجبرا على اعطاء الدروس الخصوصية لاصلاح حالته المعيشية وحقه في العيش عيشة كريمة 2-وضعه المعنوي السيئ المنتشر وسط المجتمع المصري ، لاسيما في وسائل الاعلام 3- عدم الالتزام الخلقي للمدرس الذي يجعله لا يؤدي ضميره في فصله ، مما يجبر التلميذ على أخذ الدرس الخصوصي حلت هذه المشكلات:في الخطة السابقة حلت مشكلة الجانب المادي والمعنوي للمدرس ، و التدين والثورة والأخلاق الكريمة كفيلة بأن تحل جزء كبير من مشكلة ضمير المدرس حتى ولو أخذ حقه المادي والمعنوي، بهذا نكون قد حللنا جميع المشكلات التي تؤدي إلى زيادة نسبة الدروس الخصوصية بهذا الشكل المريع هذه الدراسة ليست كاملة ولكن سوف نكملها باذن الله لاحقا عند الاهتمام بها مصادر: http://www.ikhwanonline.com/Article....1494&SecID=271
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
العلامات المرجعية |
|
|