رأس النظام سقط ... كبار معاونيه سقطوا
لكن أذنابهم مازالوا متواجدين , ومن ضمنهم الحكومة الحالية والتي لا أري أي مبرر حسن إبقاء قيادات الجيش عليها ( فيه وزارة كل يوم النائب العام يتحفظ فيها علي واحد منهم وبردوا الجيش يتمسك بيها ؟!! )
أحمد شفيق لا يصلح لرئاسة الوزارة ( واحد مختار وزراء بعد شهر علي الأكثر سيكونوا جميعهم أما النائب العام ! )
رؤساء الجامعات وعمداء الكليات وغيرهم ممن يشغلون مناصب رفيعة في البلد مازالوا كما هم وغالبيتهم تابعين للحزب الوطني ولابد من احالتهم للمعاش .
يجب عدم اعطاء أي منصب قيادي لأي شخص ينتمي للحزب الوطني .
|