|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
المخابرات الإسرائيلية: مصر أكثر الدول عداءً لإسرائيل
![]() في بحث قالت :"إنها استندت فيه إلى ألفى كتاب وأجرته بالتعاون مع مركز المعلومات الاستخباراتية والإرهاب"، اتهمت المخابرات الإسرائيلية، الكتابات التي صدرت في مصر والدول العربية خلال السنوات العشر الماضية بأنها تحرض ضد إسرائيل والشعب اليهودي. ويصنف البحث الذي يحمل عنوان حمل "إسرائيل في الكتب العربية" وأشرف عليه ضابط المخابرات المقدم د. رئيوفين أرليخ، هذه الكتب إلى مستويين أولهما قصير المدى يعتمد على الدعاية المستمرة، والثاني بعيد المدى موجه لغرس أفكار يؤثر على الأجيال المقبلة، ويعترف بأن إسرائيل تخشى المستوى الثاني. فالبحث الذي يقع في أكثر من 100 صفحة يتهم مصر بأنها أكثر الدول العربية "معاداة للسامية"، وأن غالبية الكتاب المصريين لا يعترفون بإسرائيل ويتمنون إزالتها من على الخريطة، زاعماً أن الكتب المعادية للسامية كثيراً ما تجند لأهداف مثل: "ليس لليهود حق في فلسطين"، و"حائط البراق أم حائط المبكى" الذي هدم أسس الصهيونية كحركة إحياء قوى اليهود. ويدعي وجود كتابات صادرة للأطفال في مصر تحتوى على رسوم "معادية للسامية"، وتتحدث عن غزوة "بني قينقاع، وكيف تأكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أن اليهود لا عهد ولا كلمة لهم، كما أشارت إلى كتاب "حوار مع يهودي.. جذور الحقد وسلام الأوهام" الذي يتخيل أن عربيًا يحاور يهوديًا ويكتب له من القرآن والتوراة والتلمود والتاريخ كيف أن اليهود ودولة إسرائيل قتلة ومجرمون. ويقول البحث المخابراتي:" إن ناشري الكتب يضعون ثلاثة أهداف من نشرها، الأول يهدف إلى خلق غضب وكراهية تجاه الخارج، ونحو من يعتبرونها العدو الأكبر، والثاني يقدم تفسيرًا منطقيًا لتخاذل العالم العربي أمام إسرائيل، أما الثالث فيتمثل في الانتشار والرواج لـ "التربية على كراهية إسرائيل في كثير من أجزاء الوطن العربي". وأضاف: "هذا هو التفسير الواضح لتساؤل الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش بعد الحادي عشر من سبتمبر "ماذا يريد منا المتطرفون الإسلاميون؟". وعلى ما أفاد البحث، فإن "بروتوكولات حكماء صهيون" هو أكثر الكتب المعادية لليهود مبيعًا وانتشارًا في العالم العربي وأوروبا، والذي يتحدث عن تآمر اليهود للسيطرة على العالم بأكمله، وتابع: رغم المبالغة "الحمقاء" بهذا الكتاب، إلا أنه ترجم لعدد من اللغات يوازى عدد اللغات التي ترجم إليها الكتاب المقدس. وقال إن أحدى الصحف اللبنانية أشارت عام 1970 إلى أن " بروتوكولات حكماء صهيون" أكثر الكتب قراءة، لافتًا إلى أنه نشر في مصر أول مرة عام 1951 مع تقديم بقلم عباس محمود العقاد عبر فيها عن دهشته من ظهور النسخة الكاملة للكتاب في مصر فقط من بين الدول العربية. وأوضح أن إحدى طبعات الكتاب التي صدرت في مصر تحمل رسالة إلى القارئ بأن اليهود يحاربون "بروتوكولات حكماء صهيون"، ودعته إلى الحفاظ على هذه النسخة جيدًا، كما قامت السلطة بأخذ النسخة المصرية من الكتاب وإضافة رسم جرافيك على غلافه عبارة عن "ثعبان ضخم"، فضلاً عن نشر مجلة "الشهداء" التابعة لحرس الحدود الفلسطينية الكتاب عام 2001. كما ادعى البحث بأن صحيفة "الأهرام" عندما قررت ترجمة كتاب الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز "شرق أوسط جديد" جاء في مقدمة النسخة المترجمة إن هذا الكتاب يثبت أن ما جاء في "بروتوكولات حكماء صهيون" صحيح، وأن الكتاب خطوة أخرى على طريق تنفيذ المؤامرة الصهيونية، بينما لفت إلى ما نشرته صحيفة "الأخبار" عام 2002 حول أن جميع الكوارث التي تحدث في العالم من صنع الصهيونية. وحسب البحث، فإن كتاب "اليهود العالمي" يعد من أكثر الكتب شعبية بالعالم العربي وهو ترجمة لكتاب المؤلف هنرى فورد، لكنه قال إنه من غير الواضح بالمرة إذا ما كان فورد نفسه الذي ألف الكتاب بالفعل، موضحًا أن أول نسخة مترجمة من الكتاب صدرت عام 1965 عن وزارة الإعلام المصرية، وأنه نشر طبعة جديدة بمصر عام 2001 عن دار نشر "الفضيلة" ترجمة على الجوهري. ويتطرق البحث إلى كتاب "حقائق تاريخية عن الإحداث التي وقعت في سوريا عام 1840"، والذي يتحدث فيه مؤلفه أشيل لوران عن جريمة قتل الأب توما بواسطة يهود دمشق لصنع فطائر عيد الفصح من دمه حسب تعاليم التلمود، بينما يقول البحث إن كتاب اليهود التلمودي الذي ترجم عن الألمانية هو آخر أحد الكتب المعادية للسامية المعروفة في التاريخ، على حد زعمه. أما كتاب هتلر "كفاحي" فتقول المخابرات الإسرائيلية إنه تم طبعه في لبنان بكثرة بما في ذلك طبعة منقحة عام 1995، كما تم توزيعه في أراضي السلطة الفلسطينية بواسطة وكالة الشروق في رام الله، حيث أشارت إلى أن أفكار المحرقة النازية لليهود تحتل جانبًا هامًا من الكتب بالعالم العربي، في حين اعتبرت أن كتاب "الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل" لروجيه جارودي، هو أهم الكتب التي تناولت المحرقة. فلسطين اليوم
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى واصلح حالى وحال جميع المسلمين
|
#2
|
||||
|
||||
![]() باراك يقترح على الولايات المتحدة عدم إجراء انتخابات في مصر قريبا كتبت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في عددها الصادر صباح الأحد، أن وزير الأمن الإسرائيلي، إيهود باراك، اقترح على الولايات المتحدة تشجيع القيادة العسكرية المصرية على عدم إجراء الانتخابات الآن. وبحسب الصحيفة فقد اقترح على المسؤولين الأمريكيين اتخاذ سياسة متوازنة، تتضمن تشجيع القيادة العسكرية المصرية على اتخاذ قرارات بشأن إجراء إصلاحات سياسية فورية، بحسب مطالب المتظاهرين، وفي الوقت نفسه عدم التسرع إلى إجراء انتخابات. وأضافت الصحيفة أن باراك ادعى أن إجراء انتخابات خلال شهرين من الممكن أن يعطي أفضلية لحركة الإخوان المسلمين بوصفها حركة المعارضة الأكثر تنظيما، في حين أن إجراء انتخابات بعد 6 شهور أو أكثر سوف يتيح لأحزاب أخرى أو أحزاب جديدة تنظيم صفوفها وتحقيق نجاحات في الانتخابات. كما اقترح باراك على الولايات المتحدة أن تضع ثقتها بالجيش المصري، وذلك لأن آلاف الضباط المصريين تم تدريبهم في الولايات المتحدة أو كانوا على اطلاع على مساهمة الولايات المتحدة في مصر. وكتب ناحوم برنيع في الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية تنظر الآن إلى الجيش المصري بوصفه ضمانة للاستقرار والاستمرارية، وللمفارقة للسلام أيضا، بحسب الصحيفة، وتنظر إلى الجنرال طنطاوي، وزير الدفاع المصري، على أنه مبارك الجديد، وأنه في مصر الجديدة الخارجة من ميدان التحرير لا يوجد "شريك آخر"، خاصة وأن السلام مع مصر قد فرض من "الأعلى" وظل كما هو، ولم يتغلغل في داخل الشعب المصري. ولا يختلف برنيع عن بقية الكتاب الإسرائيليين في تناول الديمقراطية في العالم العربي، بزعم أن الديمقراطية في العالمين العربي والإسلامي لم تثمر حتى اليوم عن نتائج إيجابية، معتبر أن الثورة الإيرانية وفوز حركة حماس في الانتخابات وصعود قوة حزب الله في لبنان أمثلة على ذلك.
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى واصلح حالى وحال جميع المسلمين
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
دبكا":السفارة الأميركية حرّكت الانتفاضة المصرية
كشف موقع دبكا الاستخباري الاسرائيلي ان اميركا خططت جيدا للقلاقل وتصعيد التظاهرات من اجل اسقاط الرئيس المصري حسني مبارك عن سدة الحكم. واستند الموقع الى مصادر في واشنطن اكّدت له ان اميركا خططت جيدا وبشكل سري تام لكل ما حدث بغية تقويض حكم حسني مبارك، وان الخطة الجارية الان قد بدأ التخطيط لها عام 2008 فترة حكم الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش. اي قبل سنتين ونصف تقريبا. ويؤكد ذلك ما نشرته صحيفة الديلي تلغراف البريطانية والمقربة من مصادر المعلومات في الاستخبارات البريطانية، ان اميركا تقف بشكل سري تام وراء كل ما يحدث من تطورات اعقبت التظاهرات الشعبية البريئة، وقالت الصحيفة حرفيا باللغة الانكليزية Egypt protests: America's secret backing for rebel leaders behind uprising . ويذهب الموقع الاستخباري الاسرائيلي للقول حرفيا: ان اميركا شرعت العمل في نهاية 2008 مع عدد من المنظمات الاهلية -وليس الاحزاب- من اجل تنظيم الجهود الشعبية للمعارضة المصرية وان العديد منهم جرى دعوته الى الولايات المتحدة الاميركية على شكل " دورات تدريب سيمينار" ولكنها في الحقيقة دورات تأهيل لكيفية الانقلاب على مبارك تحت مسميات حقوق الانسان وغيرها. وان سفارة اميركا في القاهرة نجحت فعلا في الحفاظ على سرية هذا العمل وتغطية الامر تحت عنوان دورات تدريب انسانية رغم انها لم تكن كذلك، وكان الهدف خداع المخابرات المصرية وبالفعل نجحت السفارة الاميركية في خداع المخابرات المصرية. ويقول الموقع دبكا: يبدو للبسطاء ان عشرات الاف المتظاهرين في شوارع القاهرة لا قائد لهم ولا احد يقودهم، الا ان الحقيقة غير ذلك، فهؤلاء يجري توجيهم من السفارة الاميركية وعبر وسائل اعلام واتصال ، وان هناك زعماء لكن لا احد يعرفهم غير واشنطن كيلا يجري الامساك بهم. ويقول الموقع ان عملية الاستخبارات الاميركية تتكون من مرحلتين ، المرحلة الاولى هي التخلص من مبارك والمرحلة الثانية اظهار قادة جدد جرى "تربيتهم وتدريبهم" في اميركا للترشح للانتخابات وضمان فوزهم وهكذا يجري ضمان حمايتهم دستوريا.
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى واصلح حالى وحال جميع المسلمين
|
العلامات المرجعية |
|
|