اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-02-2011, 05:26 PM
الصورة الرمزية اميمة طه
اميمة طه اميمة طه غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 2,770
معدل تقييم المستوى: 20
اميمة طه is on a distinguished road
افتراضي

ثورة مصر ستغير جيش اسرائيل
وديع عواودة-هرتزليا
قال رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق الجنرال في الاحتياط عاموس يدلين إن إسرائيل ستضطر لزيادة ميزانية جيشها وتعيد بناء تشكيلاتها الأمنية من جديد إذا تحققت "التنبؤات السوداء" ونجحت الثورة المصرية.

وأوضح يدلين في محاضرة قدمها اليوم في مؤتمر هرتزليا للأمن القومي الذي اختتم أعماله اليوم الخميس، أن قوة ردع إسرائيل مقابل مصر قضية إستراتيجية.
وأكد يدلين -الذي تعرض لانتقادات إسرائيلية لعدم تنبؤه بالثورة المصرية قبل إنهاء عمله نهاية العام المنصرم- أن الجيش الإسرائيلي سيكبر إذا عادت مصر لتكون عدوة لإسرائيل.

وأشار إلى أن "الحدود هادئة وهناك وقف إطلاق نار مع حزب الله وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والردع الإسرائيلي قوي لكنه غير ثابت ومن غير الممكن التثبت لأي مدى سيصمد".

يدلين قال إن الصدام قادم (الجزيرة نت)
الصدام القادم
ونبه جنرال الاحتياط إلى أن وقف إطلاق النار من الدول المجاورة وتنظيمات المقاومة لم يأت في إطار قرار بعدم مناهضة إسرائيل باعتبار أن هذه الأطراف ترفض الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود، وقال "الصدام القادم ربما يكون كبيرا".

من جهته تطرق الجنرال جيمس جونز مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الأميركي باراك أوباما في مداخلة في مؤتمر هرتزليا لثورتي تونس ومصر، واعتبر أن "مستقبل الجميع" في خطر إستراتيجي.

ونوه إلى أن ما يجري في مصر سيؤثر على كل المنطقة، ودعا إسرائيل والعالم إلى عدم الجلوس مكتوفي الأيدي أمام هذه التطورات, مطالبا بـ"التدخل من أجل ضمان نتائج إيجابية لهذه التطورات".


وانتقد جونس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خلفية ما سماه "الجمود السياسي".

حلف الناتو
أما الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) أندرس فوغ راسموسن الذي شارك في مؤتمر هرتزليا فقد دعا في كلمته إسرائيل لكسر "الجمود السياسي" على خلفية ما سماها "قلاقل" مصر.

راسموسن شارك في المؤتمر (الفرنسية)وعبر راسموسن عن الرؤية التقليدية للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو عقبة أمام استقرار المنطقة.

كما دعا لاستغلال ما وصفها بالتحولات الديناميكية في المنطقة من أجل ضمان مستقبل فيه سلام وحرية واستقرار, لافتا إلى قدرة إسرائيل على لعب دور حاسم في كل ذلك.

وبشأن الثورة المصرية قال راسموسن إن الأسابيع الأخيرة شهدت تغيرات جوهرية في المنطقة تحمل مخاطر وفرصا للديمقراطية، مشيرا إلى أنه "في مثل هذه الأوقات بوسع إسرائيل الاعتماد على صداقات قديمة كتلك التي بينها وبين حلف شمال الأطلسي وتحسين العلاقات بينهما وتعزيز الصداقات الأخرى في المنطقة".

يذكر أن العديد من الصحف الإسرائيلية انتقدت التعامل الأميركي مع تطورات احتجاجات مصر، محذرة من أن تردد واشنطن في دعم النظام المصري أثار مخاوف لدى حلفاء الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط من مواقفها المستقبلية اتجاه أنظمتهم.

الرابط:http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/6...7794B7CB44.htm
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى
واصلح حالى وحال جميع المسلمين
  #2  
قديم 14-02-2011, 06:06 PM
الصورة الرمزية اميمة طه
اميمة طه اميمة طه غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 2,770
معدل تقييم المستوى: 20
اميمة طه is on a distinguished road
افتراضي

برقية أميركية: طنطاوي لا يحب التغيير


طنطاوي متحفظ تجاه الأميركيين (غيتس-أرشيف)

كشفت أحدى برقيات الدبلوماسية الأميركية التي سربها موقع ويكيليكس المناصر لشفافية المعلومات أن برقية أرسلها السفير الأميركي في القاهرة عام 2008 وصفت وزير الدفاع المصري المشير محمد طنطاوي بأنه "مسن ويعارض التغيير".

كتب السفير الأميركي في القاهرة فرانسيس ريتشياردون: "عذب اللسان ولبق، ولكن رغم ذلك هو غارق في مستنقع مرحلة ما بعد كامب ديفد التي جاءت لتخدم مصالح مؤسسته الضيقة خلال العقود الثلاثة الماضية. هو و(حسني) مبارك منهمكان في تثبيت أركان النظام والحفاظ على الوضع الراهن حتى نهاية وجودهما. ببساطة هما يفتقران إلى الهمة والرغبة أو الرؤية الشاملة ليقوموا بأي تغيير".

كما تقول البرقية إن طنطاوي استخدم نفوذه في مجلس الوزراء لمعارضة الإصلاحات السياسية والاقتصادية التي يعتبرها من وجهة نظره عامل إضعاف لسلطة الحكومة المركزية.

متحفظ تجاه الأميركيين
ورغم اعتماد بلاده على المساعدات الأميركية، فإن المسؤولين الأميركيين وصفوه دائما بأنه متحفظ اتجاههم، بينما وصفوا الرجل الثاني في المجلس العسكري الأعلى الفريق سامي عنان بأنه أكثر ميلا للتواصل. يذكر أن عنان كان في واشنطن في الوقت الذي انفجر فيه الوضع في القاهرة.

وبأخذ رأي المسؤولين الأميركيين في الفريق عنان، فإن ذلك يعني أنه في موقف لا يحسد عليه، حيث يبدو أنه الرجل المفضل لدى الطرفين المتعاديين الولايات المتحدة والإخوان المسلمين الذين يعتبرونه الرجل المفضل في المجلس العسكري.

وكان أحد قيادات جماعة الإخوان قد وصف عنان بالقول: "يمكنه أن يكون مستقبل مصر.. أعتقد أنه مقبول".



أما باقي أعضاء المجلس العسكري الثلاثة، فهم في الظل إلى حد الآن على الأقل، ولم تتناولهم برقيات الدبلوماسية الأميركية الصادرة من
القاهرة.

__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى
واصلح حالى وحال جميع المسلمين
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:31 AM.