|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() "ناسا": الكشف عن مجموعة كواكب فوقها حياة الخميس، 3 فبراير 2011 - ![]() ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية أنه تم الكشف عن مجموعة من الكواكب المحتملة فى الفضاء الخارجى، بينها أكثر من 50 كوكباً من شأنه أن يدعم الحياة، وفقا لتقرير لعلماء ناسا. وإذا ثبت كما هو متوقع أن هذه الكواكب حقيقة، فستكون مهمة "كيبلر" قد اكتشف خلال عامين ثلاثة أضعاف الكواكب التى تم اكتشافها على مدار العقد ونصف العقد الماضيين. واكتشفت مهمة "كيبلر" ما يقرب من 1235 كوكبا محيطا بـ997 نجما فى منطقة تبعد من 500 إلى 3000 سنة ضوئية، الأمر الذى يمثل ثورة معلوماتية بالنسبة للعلماء العاكفين على البحث عن كواكب شبيهة بالأرض. ونقلت "لوس أنجلوس تايمز" عن ويليام بوركى، المحقق الرئيسى فى مهمة "كيبلر" فى مركز ناسا للبحث، قوله، "هذه الخطوة الأولى فى طريق فهم كيفية توزيع الحياة فى المجرة". وأضاف بوركى أن 54 كوكباً من الكواكب المحتملة يقع فى النطاق الذى يسمى "جولديلوكس" على مسافة "صحيحة" من نجمها، أى أنها ليست ساخنة للغاية وليست باردة للغاية مما يسمح بوجود الماء السائل، ومن ثم وجود الحياة التى نعرفها، ويوجد خمسة من الكواكب 54 مقاربين للأرض فى حجمها. |
#2
|
||||
|
||||
![]()
علوم وتكنولوجيا » طب وصحة
الهواء والماء أفضل علاج لآثار غاز القنابل المسيلة للدموع ![]() تتسبب القنابل المسيلة للدموع في الاختناق المؤقت للأفراد إلا أنه من الممكن أن تكون سلاحًا قاتلا في بعض الأحيان، خاصة إذا تعرَّض لها من لديه حساسية تجاه المادة الغازية المكونة لهذه القنابل، حيث تحتوي القنبلة المسيلة للدموع على مركب Chlorobenzylidene malononitrile، وتعمل هذه المادة على تهييج أنسجة الجسم المخاطية، الموجودة في الفم والأنف والعينين والرئة، مسببة أعراضا خاصة، تظهر في: «شدة تهيج وأحمرار العينين، يليها تدفق الدموع بغزارة، صعوبة الرؤية لفترة مؤقتة، العطس والسعال المتكرر، تهيج الجلد خاصة في المناطق الرطبة من الجسم،تهيج الجهاز التنفسي العلوي، مما ينتج عنه صعوبة التنفس»،إلا أن هذه الأعراض تنتهي بعد ساعة تقريبًا، شرط خروج الشخص من المكان المنتشر فيه هذا الغاز. وهناك إجراءات وقائية للحمايةتتمثل في: «تغطية الفم والأنف بمنديل مبلل لحين الخروج من المنطقة المنتشر فيها الغاز، حماية العينين من التعرض لهذا الغاز بارتداء نظارات خاصة تحمي العينين والمنطقة المحيطة بهما، وارتداء ملابس تغطي جميع أجزاء الجسم ويفضل أن تكون ضد البلل»، وفي حالة إصابة الفرد بالربو أو الحساسية الصدرية يجب أن يخبر من حوله للإسراع في إسعافه بأدويته الخاصة. وفي حال تعرض الفرد لهذا الغاز يفضل الابتعاد عن المنطقة المنتشر فيها الغاز قدر الإمكان، والحرص على تعريض أجزاء الجسم للهواء؛ لأن هذا يساعد على تفريق الغاز بسرعة ويحد من ضرره، ويجب عدم فرك أو لمس المناطق المصابة باليد؛ لأن هذا يساعد على انتشار آثار الغاز الضارة، بالإضافة إلى الحرص على أخذ حمام ماء فاتر، وليس دافئ؛ لأن الماء الدافئ يساعد في تفتيح المسام ويسمح لجزئيات الغاز بالتسلل للجسم. ولا ينصح بدهان أي كريمات أو مراهم على البشرة المعرضة للغاز، إلا باستشارة من الطبيب، لأن أفضل علاج لآثار الغاز المسيل للدموع هو الهواء، والماء، وبعض الوقت لتمام التخلص من الآثار الضارة. كما ينصح بتنظيف العينين؛ لتخفيف تركيز المادة الضارة ولضمان التخلص من آثار هذا الغاز، وإذا كان هناك صعوبة في فتح العين في بداية التعرض، فينصح باستخدام قطرات مخدرة، كما يفضل استخدام مراهم مرطبة للعين، يمكن أن يصفها الطبيب، لمدة يومين أو ثلاثة أيام بعد التعرض للغاز. |
العلامات المرجعية |
|
|