اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-12-2010, 01:53 PM
المجاهد فى سبيل الله المجاهد فى سبيل الله غير متواجد حالياً
مدرس دراسات اجتماعية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
العمر: 36
المشاركات: 3,402
معدل تقييم المستوى: 0
المجاهد فى سبيل الله is an unknown quantity at this point
افتراضي بالصور.. مصر فوق "بركة" الصرف الصحي




- المرج.. "المجاري" تحاصر الأهالي وشكاوى بدون جدوى
- منشأة ناصر.. الشركة اليابانية قضت على حلم المشروع
- ميدان الجيش.. السكان يعيشون وسط برك من المياه الملوثة
- السيدة زينب.. الآثار الإسلامية تضررت بعد انسداد "المواسير"

تحقيق: مي جابر ويارا نجاتي
"دع الصورة تتحدث".. هكذا يمكننا الرد على ادعاءات النظام المصري، بأنه حقَّق تنميةً شاملةً في كل المجالات؛ لتنقل الصورة أوضاع المصريين المأساوية؛ حيث انهيار البنية التحتية، وخاصة الصرف الصحي على مستوى محافظات الجمهورية، لينجو من ذلك بعض المناطق القليلة المميزة؛ حيث يقطنها الشخصيات المهمة في النظام الحاكم، أما الجمهور العريض من الشعب المصري فيغرق في مياه الصرف الصحي؛ ليموت بالأمراض والأوبئة دون مبالاة الحكومة.

وتُظهر الصور محاصرة مياه الصرف الصحي للمواطنين، لتسلب منهم الحق في حياة كريمة تحفظ لهم آدميتهم؛ حيث الروائح الكريهة والحشرات والأوبئة، "ووقف الحال" لكثير من المنشآت والمحال التجارية؛ ليتكبد الأهالي خسائر على المستوى الصحي والاجتماعي، فضلاً عن المادي.

(إخوان أون لاين) قام بعدة جولات ميدانية؛ لينقل صور مأساة الشعب المصري، الذي غرق في برك من الصرف الصحي في سطور التحقيق التالي:
بدأت جولتنا بمنطقة المرج التي يغلب عليها الكثير من مشكلات المياه والصرف الصحي، فشبكة المياه رغم أن عمرها لم يتعد 5 سنوات، إلا أن الأهالي ما زالوا يناضلون للحصول على كوب مياه نظيفة، وعلى مستوى شبكات الصرف الصحي فتكاد تخلو منها، وإن وُجدت فهي متهالكة، وبها الكثير من الأعطال، ودائمًا ما تملأ الشوارع والحارات بمياه الصرف بسبب انفجار المواسير، ويقوم عمال شركة الصرف بإصلاحها بعد وصول مستوى الماء إلى أقصى حدوده، وعندها لا يمكن تحمل الوضع غير الإنساني.

ترعة "المجاري"

الصرف الصحي المكشوف مصدر لانتشار الأوبئة والأمراض

وفي الشارع الرئيسي بمنطقة (التوحيد)، يدهشك منظر صرف مياه (المجاري) مباشرة على الترعة المطلة على الشارع الرئيسي، والتي تربط بين عدد من أحياء المرج، فتنتشر حولها الحشرات والجراثيم الراكدة في مكانها مختلطة بالقمامة، ولا يمكن ملاحظة مواسير شفط الصرف الصحي الموجودة أعلى الإسفلت، ولم يحفر لها في الشوارع.


وفي أحد شوارع المنطقة، وأمام محل بقالة صغير يقف أحمد مصطفى صاحبه، يرفع كميات من الرمال لردم الحفر، المتسبب فيها طفح المجاري والطين المتراكم أمام المحل، ويقول "كل يوم على مدار السنوات الخمس الماضية، أذهب مبكرًا إلى المحل لأبدأ عملية جلب الرمال؛ لردم الشارع المؤدي إلى المحل، حتى لا يهرب مني "الزبائن"، ويضطر أحمد لتكرار تلك العملية كل ساعتين على مدار اليوم.

غرق الأطفال
ويشير إلى إحدى الحفر العميقة في الشارع، التي سببتها مياه الصرف الصحي، ويقع فيها الأطفال أثناء ذهابهم إلى المدرسة، فالشارع لم يتبق به مكان من كثرة الطين، ليمشي فيه الأطفال صباحًا، وإلى جانب الكثير من كبار السن الذين وقعوا في تلك الحفر.

ويؤكد عبد الله أحمد، صاحب محل "خردوات"، أن "مواسير" شفط المياه الظاهرة في الشوارع هي السبب في تراكم المياه المختلطة بالطين طوال السنوات الخمس الماضية؛ حيث لا تعمل ماكينات الشفط المتصلة بالأنابيب، فتتراكم المياه وتخرج على السطح، بالرغم من عدم وجود مساحة جافة في الشارع، إلا أنه يؤكد أن هذه المياه قليلة، ففي الأسبوع كانت تصل إلى أمتار.

ويضيف "منذ خمس سنوات عندما وضعوا تلك "المواسير" في الشوارع، ادعوا أنها مؤقتة، وحتى الآن لم يتم إزالتها، وعلى الرغم من تركيب شبكة الصرف خلال الشهور الماضية، إلا أنها لم تعمل حتى الآن".

شكاوى بلا فائدة

انفجار مواسير الصرف الصحي.. عرض مستمر في شوارع مصر

وتقدم أهالي (التوحيد) بمئات الشكاوى، لكن- على حد تعبير أحمد علاء- "البلد ليها نظام محدد، ولا يرد المسئولون على الغلابة"، مشيرًا إلى أن أعضاء مجلس الشعب لا يظهرون سوى أيام الانتخابات، وبعدها يختفون ولا يحلون مشكلاتهم.


وأثناء عبور كاميليا منير كادت تقع في مياه الصرف، على الرغم من حرصها وابتعادها عن الأماكن العميقة، لكن ضيق المساحات الخالية من المياه في الشارع كاد يسقطها في مياه الصرف، وأكدت كاميليا، أن المشكلة الرئيسية هو تكرار انفجار "مواسير" الشفط في المنطقة كاملة؛ حيث تنتقل من شارع إلى آخر، والأهالي لا يبلغون عنها سوى بعد تردي الوضع تمامًا، وفي بعض الأحيان يأتي عمال شركة الصرف لشفط المياه من الشوارع، وقد لا يأتون أبدًا ليتعايش المواطنون مع المياه والطين.

حلم مستحيل
كان يشبه حلمًا مستحيلاً صعب تحقيقه.. ظهور شركة المقاولات في (عزبة بخيت) بمنشأة ناصر، من عشر سنوات، وانتشار خبر تركيب شبكة للصرف الصحي بالعزبة.. ماهر عبد التواب (بائع أدوات منزلية) أحس أن النجدة وصلت إلى الحي، الذي تربى فيه طوال حياته، وسط روائح الصرف والمجاري، وتصور أن أولاده سينشئون في بيئة مختلفة أكثر نظافة وصحية.

ويقول: "فرحنا بالشركة اليابانية، بعدما هيَّأ لنا المسئولون أنها من أعظم الشركات في العالم في هذا المجال، ولكننا فُوجئنا بالصدمة بعد شهور قليلة من دخول الصرف الصحي إلى منازل العزبة، فمن يومها والعزبة غارقة في الطين والمياه كريهة الرائحة".

ويكمل: "حتى الأطفال لم يسلموا من ضرر المجاري، التي تملأ الشوارع والمنازل ليل نهار، وأصيبوا بكل أنواع الحساسية"، مؤكدًا أن ابنه الذي لم يتعد السبع سنوات مريض بحساسية تشتد عليه، فيمكث في المنزل أسبوعًا كاملاً حتى يتمكن من الخروج سليمًا للعب مع أصحابه.

وتقول وفاء خميس في حارة السنوسي: "هناك أكثر من المرض والرائحة الكريهة التي تملأ المكان، فلا يخلو المنزل أبدًا من الطين ورائحة الصرف مهما فعلت، بجانب المرض الذي تعيش فيه وفاء مع 5 من أبنائها في مراحل التعليم المختلفة، فهم لا يتمكنون من الوصول إلى المدرسة بسهولة، لكن لا بد من المرور على بحيرات الطين والصرف، التي توجد في شوارع العزبة باستمرار.

وتؤكد أن الأسبوع الماضي ارتفع منسوب مياه الصرف؛ ليصل إلى أكثر من نصف حوائط المنزل، ومع العدد الكبير من الشكاوى التي تقدمها مع أهالي المنطقة إلى المحافظة والحي، إلا أن أحدًا لم يتحرك لحل المشكلة من سنوات طويلة.

أما سعاد جارتها في شارع السلام، انزلقت في الشارع وكسرت ساقها، واضطرت إلى البقاء في منزلها لشهر كامل، ولم تخرج إلى عملها، وتوضِّح أن المشكلة الكبرى التي تواجهها هو الهبوط المستمر لأرض منزلها عن الماضي، فهي لا تواجه مشكلة في شبكة الصرف الصحي؛ إنما يصل إليها الماء، ويتجمع في منزلها الصرف القادم من أعلى الجبل.

رحلة غير آمنة

مغامرات المواطنين للسير في شوارع غمرتها مياه الصرف

وفي منطقة الحسينية بشارع الجيش، تغرق المنطقة في (طفح المجاري)، ويصعب على الأهالي وخاصة الأطفال والنساء المرور إلى داخل منازلهم، فمداخل المنازل تغرق بالمياه، وجدرانها ترققت وذابت، وخاصة في الأدوار الأرضية القريبة من الشارع هبطت أراضيها عن المستوى الطبيعي للشارع.


فمنزل رضا حجاج بـ(حارة جنينة الكردي) هبط بشدة، وصارت أرضيته عميقة جدًّا تمتلئ بمياه الصرف الصحي، فيصعب رفعها وإفراغها بسهولة، وتشير رضا إلى أن ذلك الوضع يتكرر معها منذ شهرين؛ لأنها تسكن في الدور الأول على الشارع مباشرة فتتأثر بأقل انسدادات في مواسير الصرف الصحي بالعقارات المجاورة لها.

وتؤكد أن مشكلة المنطقة كبيرة وتحتاج إلى تغيير شامل؛ لأنها تتكرر بمعدل شهري لعدة أيام طوال 6 سنوات ماضية، ويرتفع مستوى المياه بشكل خاص ليلاً، فيستيقظ لرفعها من مدخل المنزل حتى يستطيع زوجها وأولادها الخروج صباحًا إلى أعمالهم ومدارسهم.

فحنان ابنة رضا الصغرى لم تتمكن من الذهاب إلى (دورة المياه) بسهولة كأي إنسان؛ حيث تستند على عدد من الحجارة ترفعها عن المياه الموجودة في ساحة المنزل لتصل بآمان.

وتقول سميرة إبراهيم، التي تسكن في العقار المجاور، إنهم اتصلوا كثيرًا بالخط الساخن للصرف الصحي، ولم يحضر أحد لإنقاذ المنطقة من الغرق في مياه المجاري، موضحةً أن مشكلة الشارع الذي تسكنه هي أن أنبوبة الصرف الرئيسية المكسورة على بعد عميق في الأرض من أكثر من 5 سنوات، والحي يعلم بذلك الأمر ولا يفكرون في حله.

آثار عائمة

تجديد شبكات الصرف يستغرق سنوات طويلة ويشل الشوارع

حتى الآثار الإسلامية لم تسلم من مياه الصرف الصحي؛ حيث عام قصر سنقر الكلبي أحد القصور الأثرية بمنطقة السيدة زينب في المياه الجوفية والصرف الصحي؛ ما ألحق به العديد من الأضرار تهدد بقائه في مواجهتها.


كما تأثرت المنازل المجاورة للقصر؛ حيث تشتكي فاطمة مرسي من تهديد مياه الصرف الصحي لمنزلها؛ حيث يغرق يوميًّا بالمياه، ما أثر على جدران منزلها الذي ظهرت عليه التشقق والشروخ إلى جانب ترسب الأملاح عليها.

ويحذر الدكتور خالد عيد، الباحث في مركز بحوث المياه، من خطورة سوء شبكات الصرف، ما نتج عنها استخدام المجاري في الزراعة، بالإضافة إلى اختلاطها بمياه الشرب، مبينًا أن احتواء هذه المياه على عناصر ثقيلة يسبب العديد من الأمراض؛ منها الفشل الكلوي والكبدي.

ويضيف أن هناك مناطق تعاني من اختلاط الصرف بمياه الشرب، وخاصة مع استخدام وسائل رفع المياه إلى الطوابق المرتفعة؛ ما يعمل على سحب المجاري معها؛ ليشربها الإنسان بدون دراية، مطالبًا بضرورة دراسة وتخطيط أية منطقة سكنية؛ لتلافي هذه المشكلة التي لا تفرِّق بين مدن فقيرة أو غنية.

ويقول: إن منطقة بحر البقر من أبرز المناطق التي كانت تعاني من مشكلة الصرف؛ حيث استخدم الفلاحون المجاري في ري المحاصيل الزراعية بعد اختلاطها بمياه الري، لافتًا النظر إلى ظهور هذا الأمر في العديد من القرى المصرية، ولم تكتشف بعد.

الفقر العلمي

الحجارة وسيلة التنقل داخل البيوت بعد غرق المنازل بالمجاري

ويشير محمود عجلان (مهندس مدني) إلى فقر أغلب القرى المصرية من شبكات الصرف الصحي، رغم إنشاء محطات مياه شرب بها، ما يزيد من خطورة الأمر؛ حيث لا يجد أهالي القرى سبيلاً لتصريف الصرف إلا في الأرض الممتلئة بالمياه الجوفية، موضحًا أن من أبرز المشكلات الناجمة عن ذلك "طفح" المياه الجوفية في منازل الأهالي؛ ما يتسبب في انتشار العديد من الأمراض.


ويضع العديد من الشروط للارتقاء بمستوى عمل شبكات الصرف الصحي بمصر، والتي تبدأ من الاهتمام بالناحية الفنية؛ حيث إن الشبكات لا يتم إنشاؤها بالدقة المطلوبة، مرجعًا ذلك إلى ما تشهده المحليات وجهات الإشراف على تنفيذ المشروعات من فساد.

ويتابع، قائلاً: "حتى بعد استكمال مشروع الشبكات، تأخذ وقتًا طويلاً لتشغيلها، ما يتسبب في انسدادها بالأتربة والرمال، خاصةً مع انتشار سرقة أغطية البلوعات لغلاء ثمن مادة الزهر المكونة منها، ويؤدي ذلك إلى إعادة صيانة الشبكة من جديد لتصبح صالحةً للاستعمال".

كما يطالب بالعمل على الارتقاء بمستوى طلاب الهندسة المدنية، والاهتمام بصناعة الكوادر في هذا المجال، حتى نرتقي بمستوى إنشاء الشبكات بدون الحاجة إلى جهات أجنبية، ومشيرًا إلى ضرورة الاستغناء عن الأدوات القديمة المستخدمة في مشاريع الصرف الصحي، مثل المواسير الفخارية، والتي تسبب العديد من الأمراض.

ومن الناحية الإدارية، يلقي عجلان اللوم على الجهات الحكومية التي تسعى لاختيار الأقل سعرًا والأرخص خلال اختيارها شركات المقاولات، التي تقوم بتنفيذ مثل هذه المشروعات، مبينًا أن ذلك يدفع المقاول إلى "استرخاص" بعض المواد المستخدمة، فضلاً عن غشه للبعض الآخر منها، ليحقق المكاسب من المشاريع.

ويوضح أنه يجب أن تنظر الحكومة بعين الاهتمام للقرى المصرية، خاصةً المجاورة لنهر النيل؛ حيث ترقد هذه القرى على برك من المياه الجوفية؛ ما يعرضها إلى خطر طفح هذه المياه، وتأثيرها على مساكن الأهالي وحياتهم.

أولويات الدولة!

تسريب مياه الصرف الصحي تهدد أساسات المنازل

ومن جانبه، يرجع أحمد البنداري، رئيس مدينة قليوب السابق، والمهندس المدني، مشكلة الصرف الصحي في مصر إلى قلة اعتمادات الدولة المالية لمشاريع البنية التحتية، موضحًا أن كل قرية بحاجة إلى شبكة صرف صحي خاصة بها، لتكفي احتياجات الأهالي في هذا الجانب.


ويرى أننا بحاجة إلى سنوات طويلة لو استمرت اعتمادات الدولة على هذا المستوى؛ حيث تحتاج مشروعات الصرف إلى محطات رفع المياه ومحطات لضخها، حتى تخرج في مسارها السليم، ولا تتسبب في مشكلات جسيمة بعد إنشائها، مضيفًا أن إنشاء مثل هذه المحطات يحتاج إلى ملايين الجنيهات.

ويرى أن تكفل الدولة بمثل هذه المشروعات يقع في أولى واجباتها، حيث ما زالت تعاني من قصور من كل الجهات الحكومية، مؤكدًا أن هناك العديد من القرى غرقت بفعل "المجاري" والمياه الجوفية؛ حيث تصل المياه بالمنازل إلى متر ونصف المتر؛ ما ينذر بكارثة بيئية تحصد أروح السكان.

ويطالب البنداري بسرعة الأجهزة المعنية في إدخال شبكات الصرف لكل القرى المصرية، مستنكرًا غياب الضمير المصري أثناء تنفيذها؛ ما يسبب العديد من المشكلات الفنية بعد تشغيلها.
المصدر:
http://www.ikhwanonline.com/Article....6651&SecID=271

__________________
الذكريات مش مجرد كلام
بتبقى حاجه محفوره فى القلب
  #2  
قديم 25-12-2010, 02:18 PM
فارس المحبة فارس المحبة غير متواجد حالياً
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
العمر: 31
المشاركات: 663
معدل تقييم المستوى: 15
فارس المحبة is on a distinguished road
افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
  #3  
قديم 25-12-2010, 06:41 PM
الصورة الرمزية هانى الشرقاوى
هانى الشرقاوى هانى الشرقاوى غير متواجد حالياً
طالب جامعى
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
العمر: 34
المشاركات: 4,857
معدل تقييم المستوى: 21
هانى الشرقاوى is on a distinguished road
افتراضي

لا حول و قوة إلا بالله
__________________
يا رب
  #4  
قديم 25-12-2010, 06:56 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,340
معدل تقييم المستوى: 0
Mr. Ali 1 is an unknown quantity at this point
افتراضي

يا جماعة الاختلاف بين ما يراه المواطنين والخبراء وبين ما تراه الحكومة
هو اختلاف بسيط جداً ويأتي هذا الاختلاف من تشكيل كلمة ( بركة )
فالمواطنين والخبراء يقولون بركة ( بكسر الباء ) وبالتالي يعتبرونها كارثة , بينما
تري الحكومة أن الكلمة هي بركة ( بفتح الثلاثة حروف الأول ) وبالتالي فهي تري
أن الأمر خيراً ولا ضرر فيه علي الاطلاق !!!!!
  #5  
قديم 25-12-2010, 07:02 PM
الصورة الرمزية هانى الشرقاوى
هانى الشرقاوى هانى الشرقاوى غير متواجد حالياً
طالب جامعى
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
العمر: 34
المشاركات: 4,857
معدل تقييم المستوى: 21
هانى الشرقاوى is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliweeka1 مشاهدة المشاركة
يا جماعة الاختلاف بين ما يراه المواطنين والخبراء وبين ما تراه الحكومة
هو اختلاف بسيط جداً ويأتي هذا الاختلاف من تشكيل كلمة ( بركة )
فالمواطنين والخبراء يقولون بركة ( بكسر الباء ) وبالتالي يعتبرونها كارثة , بينما
تري الحكومة أن الكلمة هي بركة ( بفتح الثلاثة حروف الأول ) وبالتالي فهي تري
أن الأمر خيراً ولا ضرر فيه علي الاطلاق !!!!!

هههههههههههههههه
تصدق صح
__________________
يا رب
  #6  
قديم 26-12-2010, 09:34 PM
الصورة الرمزية ranod
ranod ranod غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 671
معدل تقييم المستوى: 16
ranod is on a distinguished road
افتراضي

الحمد لله الذي لا يحمد علي مكروه سواه
  #7  
قديم 26-12-2010, 10:52 PM
الصورة الرمزية روووووز
روووووز روووووز غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العمر: 30
المشاركات: 2,607
معدل تقييم المستوى: 17
روووووز is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliweeka1 مشاهدة المشاركة
يا جماعة الاختلاف بين ما يراه المواطنين والخبراء وبين ما تراه الحكومة
هو اختلاف بسيط جداً ويأتي هذا الاختلاف من تشكيل كلمة ( بركة )
فالمواطنين والخبراء يقولون بركة ( بكسر الباء ) وبالتالي يعتبرونها كارثة , بينما
تري الحكومة أن الكلمة هي بركة ( بفتح الثلاثة حروف الأول ) وبالتالي فهي تري
أن الأمر خيراً ولا ضرر فيه علي الاطلاق !!!!!

ههههههههههه والله شكلها كده
__________________




 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:50 AM.