|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
التمييز
ها : في محل جر بالإضافة ، وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم ستون : مبتدأ مرفوع مؤخر ، علامته الواو طالباً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح أُقيم : فعل ماض مبني على الفتح ، مجهول فاعله البناء : نائب فاعل مرفوع ، علامته الضمة على ثلاثة : جار ومجرور ثلاثين : معطوف على مجرور ، علامته الياء دونما : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح اشتري : فعل ماض مبني على السكون ت : ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل طنا : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح حديداً : تمييز منصوب ، علامته تنوين الفتح شربت : فعل وفاعل ليتراً : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح لبناً : تمييز منصوب علامته تنوين التفح مخيضا : نعت منصوب بذلته : مبتدأ مرفوع ، علامته الضمة ، وهو مضاف ه : في محل جر بالإضافة ثلاث : خبر مرفوع علامته الضمة ، وهو مضاف ياردات : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر صوفا : تمييز منصوب – علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون عامل عمل ليس في السماء : شبه جملة جار ومجرور ، في محل نصب خبر ما تقدم قدر : اسم ما مؤخر مرفوع بالضمة وهو مضاف راحة : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر سحابا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون ، عامل عمل ليس
في رأسه : شبه جملة جار ومجرور ، في محل نصب خبر ما مقدم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
مثقال : اسم ما مرفوع علامته الضمة ، وهو مضاف
ذرة : مضاف إليه مجرور عقلا : تمييز منصوب ، علامته تنوين الفتح اشتريت : فعل وفاعل جرة : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح سمناً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون بقي : فعل ماضٍ ناقص مبني على الفتح في الخزان : جار ومجرور في محل نصب خبر ( بقي) إلا : أداة حصر مبنية على السكون مقدار : اسم بقي مرفوع علامته الضمة شبرٍ : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر. ماءً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح . أو ما يمكن تقديره وإحصاؤه مثل : عندي مثلُ ما عندك كتباً أو اكثرُ لدى سوارٌ ذهبا ، وخاتمٌ ألماسا ، وقرط فيروزاً ب- التمييز الملحوظ – تمييز النسبة – وهو ما يُفَسِّرُ المبهَمَ من نسبة الشيء إلى صاحبه ، والذي لولا ايضاحه لهذه النسبة لاحتملت أكثر من وجه. ففي قولنا : طابُ المكان : أشجاراً ، فإن نسبة الطيبة إلى الأشجار – تحتمل وجوها عدة مثل طيبه: الهواء والماء والثمار وبذرها وغيرها ، وقد وضّح التمييز (أشجاراً ) بدقة المراد من هذه النسبة – بالطيبه – . وتمييز النسبة نوعان : الأول ما هو محول عن أصل فاعل ، أو مفعول به أو مبتدأ ، والثاني غير المحول عن هذه الأصول . النوع الأول : أ- المحول عن الفاعل . مثل : طبتُ نفساً = طابت نفسي طب : فعل ماض مبني على السكون ، التاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل . نفساً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح طابت نفسي طابت : فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث نفس : فاعل مرفوع بضمة مقدرة على السين ، وهو مضاف ي : في محل جر بالإضافة ومثل عَلَوْتَ = علا قَدَرُك علو : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء المتكلم وهي ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل . قدراً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح. علا قَدْرُك
علا : فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره . قَدْرْ : فاعل مرفوع علامته الضمة , وهو مضاف . والكاف : في محل جر بالإضافة . |
#3
|
||||
|
||||
![]()
ومثل قوله تعالى "أنا أكثرُ منك مالاً ، وأعزُّ نفراً = مالي أكثر من مالك ونفري أعزّ من نفرك
أنا : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ أكثر : خبر مرفوع علامته الضمة منك : شبه جملة متعلقه بأكثر مالا : تمييز منصوب و : حرف عطف مبني على الفتح أعز : خبر مرفوع علامته الضمة ، والمبتدأ محذوف تقديره أنا والجملة معطوفة على الأولى نفراً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح مال : مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة علىآخره ، وهو مضاف ي : ضمير مبني في محل جر بالإضافة أكثر : خبر مرفوع علامته الضمة
من مال : شبه جملة جار ومجرور متعلقان بأكثر ك : في محل جر بالإضافة و : حرف عطف مبني نفر : مبتدأ مرفوع علامته ضمة مقدرة على آخره ، وهو مضاف ي : ضمير مبني في محل جر بالإضافة أعز : خبر مرفوع علامته الضمة من نفر : شبه جملة جار ومجرور ك : في محل جر بالإضافة . والجمله معطوفة على الأولى ومثل :سعيدُ أصْغَرُ من أخيه عمادٍ سناً وأقلُّ تجربةً = سِنُّ سعيدٍ أصغَرُ من سِنِّ أخيه عمادٍ , وتجربةُ سعيدٍ أقلُّ من تجربةٍ أخيه عمادٍ. الصينُ أكثرُ عددَ سكانٍ من الهند. عددُ سكان الصين أكثر من عدد سكان الهند , والهندُ أكثرُ تَنَوعاً في الأصولِ الأثنية للسكان = تنوُع الأصول الأثنية في الهندِ , أكثر منها في الصين. أما النوع الثاني من تمييز النسبة فهو غير المحول عن الأصول الثلاثة السابقة ، و من أمثلته : - معظم تراكيب التعجب مثل أكرم به بطلا = من بطلٍ لله دره فارساً = من فارسٍ أنعم بسليم عالماً – من عالمٍ حبذا جيل الريان جبلا – من جبلٍ أكرم : فعل أمر مبني على السكون ، وفاعله مستتر فيه ، وأريد به الماضي (كَرُمَ) به : جار ومجرور متعلقان – أكرم بطلا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح |
#4
|
||||
|
||||
![]() التمييز التمييز
من بطل : شبه جمله متعلقة بأكرم لله : اللام حرف جر ، واسم الجلالة مجرور بحرف الجر علامته الكسرة – وشبه الجملة في محل خبر مقدم . در : مبتدأ مؤخر مرفوع علامته الضمة ، وهو مضاف ه : في محل جر بالإضافة فارسا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح من فارس : شبه جمله متعلقة بـِ درُّ أنعم : فعل أمر مبني على السكون ، فاعله مستتر فيه ، أريد به (نَعُمَ) للتعجب . بسليمٍ : شبه جملة ، في محل رفع فاعل عالما : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح من عالم : شبه جمله متعلقة بـِ أنعم حبذا : كلمة مكونة من حبّ + ذا ، حب : فعل ماض مبني على الفتح ، ذا ، اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل جبل : بدل مرفوع من الفاعل (ذا ) علامته الفتحة ، وهو مضاف الريان : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . جبلا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح من جبل : شبع جمله متعلقة بـِ حبَّ ملاحظات : 1- التمييز دائماً نكرة ، وإن أتى معرفة في اللفظ ، فهو في المعنى نكرة ، ففي قولنا : طبتُ النفس برؤيتك . فالنفس تمييز نكرة معنى ، وإن كانت معرفة لقطاً والتقدير : طبتُ نفساً برؤيتك . 2- تكون مرتبة التمييز في القول بعد مرتبة الاسم الذي جاء التمييز في الأصل ليفسره ، ولكن يجوز تقديم التمييز في الضرورة الشعرية مثل قول الشاعر . رُبَّ مَنْ أنضجتُ غيظاً قلبَه قد تمنى لي موتا لم يُطَعْ والأصل : رُبّ من أنضجتُ قلبَه غيظاً 3- للتفريق بين الحال والتمييز ، فإنه الحال تأتي على معنى (كيف) أما التمييز فتأتي على معنى (من) ميز بينهما من خلال : - استيقظت نشيطاً ، مرحاً ، أما لي عِظامٌ - "اشتعل الرأس شيباً " |
#5
|
||||
|
||||
![]() المستثنى الدرس الأول مفهوم الاستثناء إخراج اسم يقع بعد أداة استثناء من الحكم أو المعنى المفهوم قبل الأداة . فالمستثنى اسم يذكر بعد أداة من أدوات الاستثناء ومخالفا ما قبل الأداة في الحكم مثل : برأ القاضي المتهمين إلا متهما . فالاسم الواقع بعد أداة الاستثناء "متهما " هو الذي أخرج من الحكم السابق للأداة وهو البراءة , وهو المستثنى من حكم البراءة . أركان الاستثناء وهي مكونات جملة الاستثناء , التي تتشكل من : المستثنى "متهماً" والمستثنى منه " المتهمين " ومن الأداة " إلا" ومن الحكم العام وهو "البراءة " في الجملة السابقة . أدوات الاستثناء أشهرها ثماني هي : إلا , غير , سوى , ما عدا ، ما خلا ، حاشا , ليس , لا يكون . أنواع الاستثناءالأول : الاستثناء المتصل : وهو ما كان فيه المستثنى من نفس نوع السمتثنى منه مثل : ظهرت النجوم إلا نجمةً. هاجرت الطيور إلا الدوريًَ. قلمت الأشجار إلا ثلاثةَ أشجار . عرفت المدعويين إلا واحداً . عرفت المدعويين إلا واحداً عرف: فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير المتكلم (تُ) والضمير في محل رفع فاعل المدعوين : مفعول به منصوب علامته الياء لأنه جمع مذكر سالم إلا : أداة استثناء حرف مبني على السكون واحداً : مستثنى منصوب علامته تنوين الفتح تعاملت مع المصارف إلا مصرفين تعاملت : فعل وفاعل مع المصارف : شبه جملة جار ومجرور إلا : حرف مبني على السكون مصرفين : مستثنى منصوب علامته الياء لأنه مثنى والثاني : الاستثناء المنقطع وهو ما كان فيه المستثنى من غير جنس المستثنى منه مثل : رجع الصيادون إلا شباكَهم ، فالمستثنى " الشباك " من غير جنس المستثنى منه " الصيادون " وإنما هو من لوازمهم وأدواتهم . رجع الصيادون إلا شباكَهم رجع : فعل ماض مبني على الفتح الصيادون : فاعل مرفوع علامته الواو لا : حرف مبني على السكون شباك : مستثنى منصوب علامته الفتحة وهو مضاف هم : في محل جر بالإضافة ومثل : حضر الضيوف إلا سياراتِهم وعاد الطيارون إلا الطائراتِ وهنالك من يضيف إلى هذين النوعين : الاستثناء المتصل والمنقطع نوعا ثالثا يسمونه الاستثناء المفرًغ , وهو ليس من باب الاستثناء ولا رابط بينه وبين أسلوب الاستثناء , لعدم وجود مستثنى منه ولا مستثنى , وقد توهموا الاستثناء لوجود إحدى أدواته في الجملة وهي (إلا) التي تدل على الحصر . مثل : ما انتصر إلا الحقُ , وما ساعدت إلا محمدا وما التقيت إلا بزيدٍ . حيث تعرب الأسماء بعد أداة الحصر على أنها فاعل , ومفعول به , واسم مجرور وكأن أداة الحصر لا وجود لها . |
#6
|
||||
|
||||
![]() المستثنى حكم المستثنى(وجوب نصب المستثنى)الدرس الثاني 1- أن تكون جملة الاستثناء تامة موجبة , مثل : نزل اللاعبون إلى الساحة إلا حاميَ المرمى ردد المنشدون النشيد ما خلا سعيداً ساومت البائعين ما عدا البقالَ غردت الطيور ما حاشا الحسونَ في الأمثلة السابقة نلاحظ أن المستثنى كان منصوبا فيها جميعها , وذلك لأن الجملة مثبته – غير منفية – وأن الاستثناء تام حيث كان المستثنى منه موجودا , ويسمى هذا النوع الاستثناء التام الموجب . 2- أن تكَون جملة الاستثناء تامة – وجود المستثنى –منفية شريطة أن يتقدم المستثنى على المستثنى منه مثل : ما جاء إلا علياً أحدٌ
مثل قول الشاعر : ما لي إلا آلَ أحمدَ شيعةٌ ومالي إلا مذهبَ الحق مذهب 3- أن يكون المستثنى منه من غير جنس المستثنى منه – في الاستثناء المنقطع - سواء أكانت الجملة مثبتة أم منفية . نقول : عاد الحصادون إلا مناجلَهم صعد الركاب إلى الطائرة إلا حقائبَهَم وهكذا نلاحظ أن نصب المستثنى واجب في الحالات التالية : 1- إذا كان الاستثناء تاما مثبتا 2- إذا كان الاستثناء تاما مثبتا أو منفيا , وتقدم المستثنى على المستثنى منه . 3- في الاستثناء المنقطع سواء أكانت جملة الاستثناء تامة مثبتة , أم كانت منفية . جواز النصب واتباع المستثنى للمستثنى منه "إبداله منه" لم يحضر المسؤولون إلا المحافظَ , المحافظُ حيث يعرب المحافظ على أنه مستثنى منصوب, أو بدل مرفوع من "المسؤولون" ما صدقت الخطباءَ إلا خطيباً ، خطيبا خطيبا : مستثنى منصوب أو بدل من مفعول به منصوب (الخطباء) ما تعاملت مع مكاتب السفر عدا مكتبا ، مكتبٍ مكتبا : مستثنى منصوب أو بدل من اسم مجرور- مكاتب -لعلنا نلاحظ ان المستثنى كان في الجمل السابقة منصوبا وجاز معه إعراب آخر هو البدل من الاسم السابق له (المستثنى منه). والسبب في ذلك هو كون الاستثناء تاما – لوجود المستثنى منه في الجمل – أولا , ولكونه غير مثبت – منفيا – ثانيا . لذا يجوز نصب المستثنى أو إبداله من المستثنى منه عندما تكون جملة الاستثناء تامة ومنفية. هذا ويعامل النهي والاستفهام الإنكاري – الذي لا يحتمل إجابة – معاملة النفي . نقول في النهي : لا يجلس أحدٌ إلا الناجحَ أو الناجحُلا : حرف نهي مبني على السكون أحد : فاعل مرفوع إلا : أداة استثناء مبنية على السكون الناجحَ : مستثنى منصوب الناجحُ : بدل من أحد مرفوع – لأن الجملة واقعة في أسلوب النهي وفي الاستفهام الإنكاري نقول : من ينكر فصل الوحدة إلاالمكابرَ , المكابرُ المكابرَ : مستثنى منصوب المكابرُ : بدل مرفوع من الفاعل المستتر في الفعل (ينكر ) هذا وقد يكون النفي بغير أدوات النفي ، وإنما يفهم ذلك من المعنى . مثل : فني الجسمُ إلا العظمَ , العظمُ ، لأن معنى فني لم يبق ومثل :قوله تعالى"ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون"، لأن معنى يأبى "لا يرضى" ، إلا أن يتم = إلا اتمامَ جواز نصب المستثنى وجره مع الأدوات عدا , خلا ,حاشا والتي يعتبرها النحويون حروف جر. نقول : قطفت الأزهار عدا الوردَ ، الوردِ زينت الغرفَ خلاغرفةً , غرفةٍ زرت مدارس الحي حاشا مدرسةً , مدرسةٍ |
#7
|
||||
|
||||
![]() المستثنى الدرس الثالث أدوات الاستثناء إلا : وهي أداة استثناء في جملة الاستثناء , وأداة حصر في غير ذلك ، مثل : ما فاز إلا المجدُ ما قرأت إلا مقدمةَ الكتاب ما تعاملت إلا بالدينارِ غير وسوى :وهما في الاستثناء اسمان يعربان إعراب المستثنى ويحملان على (إلا) - يعنيان معنى إلا - ويثبت لهما الإعراب الذي يكون للاسم بعد إلا في الاستثناء –المستثنى- . ففي الاستثناء التام المثبت ، نقول : فهم التلاميذ القاعدة غيرَ سميرٍ فهم التلاميذ : فعل وفاعل القاعدة : مفعول به غير : مستثنى منصوب علامته الفتحة وهو مضاف سمير : مضاف إليه مجرور ركب المسافرون الطائرة سوى صالحٍ ركب المسافرون : فعل وفاعل . الطائرة : مفعول به منصوب سوى : مستثنى منصوب علامته الفتحة المقدرة على آخره وهو مضاف صالح : مضاف إليه . لعلنا نلاحظ أن إعراب غير وسوى في الجملتين السابقتين كان كإعراب الاسم الذي يأتي بعد إلا – المستثنى – ولذا أعربت كل واحدة على أنها مستثنى منصوب وفي الوقت نفسه كانت كلتاهما مضافتين والاسم الواقع بعدهما , كان مضافا إليه مجروراً . - أما في الاستثناء التام المنفي , فنقول : ما أتم الدورانَ حول المضمار أحد غيرَ , غيرُ لاعبٍ غير : مستثنى منصوب غير : بدل مرفوع ما صدقت أحداً غيرَ ، غيرَعادلٍ غير : مستثنى منصوب غير : بدل منصوب ما وثقت بتاجر سوى ، عبيدٍ سوى : مستثنى منصوب سوى : بدل مجرور ما كتبت من الرسالة سوى فصلين سوى : مستثنى منصوب سوى : بدل مجرور نلاحظ أن غير وسوى في الاستثناء التام المنفي تعربان مستثنى منصوب أو تعربان على البدلية من المستثنى منه ، ويكون الاسم الواقع بعدهما مجروراً بالإضافة . أما في غير أسلوب الاستثناء فتعربان وفق موقعهما من الجملة مثل : ما احتُرمَ غيرُالعاملِ غير : نائب فاعل مرفوع ما انتقدت سوى المقصرِ سوى : مفعول به منصوب بفتحة مقدرة على آخرها . ما أعطيت غيرَ المحتاجِ غير : مفعول به منصوب ما مررت بغيرِ عاملٍ غير : اسم مجرور بغير الأدوات : خلا , عدا , حاشا ويكون المستثنى بعدهما إما منصوبا أو مجروراً باعتبار أن هذه الأدوات حروف جر . ما خلا و ماعدا– ويمنع جل النحويين استعمال (ما) مع (حاشا) ويكون المستثنى بعدهما إما منصوبا على الاستثناء أو منصوبا على أنه مفعول به . وهنالك أداتانهما ليس ولا يكون ولا تعتبران في الاستثناء فعلين , إنما تعتبر كل واحدة أداة ترادف معنى (إلا ) نقول :سافر القوم ليس الأميرَ سافر القوم : فعل وفاعل ليس : أداة استثناء مبنية على الفتح بمعنى (إلا) الأمير : مستثنى منصوب علامته الفتحة انسحب الجنود لا يكونُالقائدَ
انسحب الجنود : فعل وفاعل لا يكون : أداة استثناء بمعنى (إلا) القائد : مستثنى منصوب علامته الفتحة |
العلامات المرجعية |
|
|