|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() الحال صاحب الحالالدرس الثالث من حيث التعريف والتنكير عرفنا أن صاحب الحال هو ما بينت الحال هيئته , ورأينا أنه كان في جمل المقدمة معرفة , وكما يكون صاحب الحال معرفة , فقد يكون في بعض الأحيان نكرة , وذلك بشروط منها : 1- أن تكون النكرة متأخرة والحال متقدمة عليها مثل : جاءشاكياً رجلٌ 2- أن تسبق النكرة بنفي أو استفهام أو نهي مثل : ما في البلدة عاملٌ عاطلاً عن العمل 3- أن تدل النكرة على خصوص – وذلك حين توصف أو تضاف– مثل : جاء رجلٌ عالمٌ زائراً و زارنا أستاذُ طبٍ محاضراً 4- أن تكون الحال جملة مقرونة بواو الحال مثل : قوله تعالى "أو كالذي مر على قرية وهي خاويةٌ على عروشها " ومثل : استقبلت صديقاً وهو عائدٌ من السفر 5- أن تكون الحال جامدة مثل : هذا خاتمٌ فضةً هذا وقد يكون صاحب الحال نكرة دون مسوغ مثل : صلى رجالٌ قياماًترتيب صاحب الحال في الجملة, وتعدد الحال قد تتعدد الحال في الجملة وصاحبها واحد مثل : مضيت مسرعاً فرحاً نشيطاًأملي كبير . فقد جاءت الأحوال الأربعة السابقة مسرعاً ، فرحاً ، نشيطاً - وجملة أملي كبير - لصاحبٍ واحد , وهو الضمير في (مضيت) وقد تتعدد الحال ويتعدد صاحبها مثل : صادفت أخاكَ واقفاً مسرعاً , فتكون الحال الأولى (وافقاً) للصاحب الثاني (أخاك) وتكون الحال الثانية )مسرعاً) للصاحب الأول (الضمير في صادفت) . وهذا الترتيب يتبع إذا خشينا الالتباس . أما إذ أُمنَ اللبسُ فإننا نقدم أيا شئنا , مثل: كلمتُ هِنداًجالسةً واقفاً . إذ دَّلت جالسة (المؤنثة) على صاحبها , وواقفاً دلت على أنها حال من ضمير المتكلم . أو كلمتُ هنداً هذا وافقاً جالسةً ومثل : التقيت أخويك صاعدين نازلاً , أو التقيت أخويك نازلاًصاعدين . |
#2
|
||||
|
||||
![]() الحال الدرس الرابع عامل الحال هو ما عمل في الحال أي سبب نصبها , من فعل أو شبه فعل وكما يقدر النحويون أن العامل في نصب المفعول به مثلا, هو الفعل الذي يجيء قبله , أو شبه الفعل . مثل : تساعد البنت أمها في أعمال البيت : فالعامل الذي نصب المفعول به (أمه) هو الفعل (تساعد) ومثل : إعطاءٌ محتاجاً زكاةً واجبٌ على كل ثري ، فالعامل في المفعول الأول (محتاجاً) والثاني (زكاة) هو ما يشبه الفعل وهو المصدر (إعطاءٌ) . كذلك يقدر النحويون أن العامل في نصب الحال هو الفعل أو شبه الفعل أو ما يكون فيه معنى الفعل مثل أسماء الإشارة: "فتلكَ بُيُوتَهُمْ خاويةً " حيث كان عامل الحال (خاويةً) هو اسم الإشارة (تلك) الذي يتضمن معنى أُشير إلى بيوتهم . وكذلك أدوات التشبيه مثل كأنكَ كريماً حاتمُ طيءٍ . إذ كان عامل الحال (كريما) هو (كانُ) التي تحمل معنى أشبهك . ومثل ذلك أسماء الأفعال مثل : نزالِ مسرعاً . حيث (نزال ) اسم فعل أمر مبني على الكسر بمعنى إنزل . ومن ذلك أدوات الاستفهام مثل : كيف أنت موظفاً بمعنى أتساءل وأدوات التمني مثل : ليتك مستقيماً تصيرُ وزيراً . بمعنى أتمنى أدوات التنبيه مثل : ها أنت ذا حاضراً . بمعنى أنبهُ أدوات النداء مثل : يا سعيد مكرماً ضيوفه . بمعنى أخاطب حذف عامل الحال يجوز حذف عامل الحال , إن دل عليه دليل في الكلام كجواب السائل : كيف أصبحت ؟ بقولك سالماً أو معافىً وقد التزم النحاة حذف عامل الحال في خمسة مواضع : أ - ان تدل الحال على تدرج في زيادة أو نقصان مثل :يكافأ المجد بعشرة دنانير فصاعداًفنازلاً, فأقل , فأكثر . والتقدير ذهب الرقم صاعداً … نازلاً .. إلخ . ب - أن تغني الحال عن الخبر مثل :أكلي الحلوى واقفاً والتقدير أكلي الحلوى حاصل إذ أوجد واقفاً ج - أن تكون الحال مؤكدة معنى الجملة قبلها مثل :أنت صديقي مخلصاً والتقدير أعرفك مخلصاً د- بعد استفهام توبيخي مثل : أقاعداً وقد نفرَ الناسُ ؟ والتقدير أتبقى قاعداً وقد نفر الناس ؟ هـ- أن يكون العامل محذوفا سماعا مثل : هنيئاً لك , والتقدير ثبت لك الشيء هنيئاً . |
#3
|
||||
|
||||
![]() الحال الدرس الخامس الحال من حيث الجمود والاشتقاق : تقسم الحال بحسب الجمود والاشتقاق إلى مشتقة - وهي الأكثر - وإلى جامدة - وهي الأقل - الحال الجامدة نوعان : الأول ما يؤول بمشتق ، والثاني مالم يؤول . أ) أنواع الحال المؤؤلة بمشتق :1- أن تأتي الحال في جملة تفيد في معناها التشبيه - دون ذكره - مثل : انطلقت الحجارة نحو الصهاينة زخاتِ مطرٍ - أي مشبهةً زخات المطر وانفضَّ الطفلُ على الأعداءِ أسداً - أي مشبها أسداً - 2- أن تكون الحال دالة على مشاركة بصيغة مخصوصة هي صيغة (مفاعلة) أو ما في معناها مثل : سلمتُ البائعَ النقودُ مقابضةً أي متقابضين - يداً بيد -. سلمت : فعل وفاعل البائع : مفعول به أول منصوب النقود : مفعول به ثان منصوب مقابضة : حال منصوبة علامتها تنوين الفتح وصاحبا الحال الضمير في أنا البائع ، المفعول به الأول ومثل : قابلت المسؤول وجهاً لوجه - أي متقابلين - 3- أن تكون الحال دالة على ترتيب مثل : دخل الزائرون إلى غرفة المريض واحداً واحداً وتؤول الحال (واحداً) الأولى بكلمة مرتبين المشتقة . ب) وأشهر أنواع الحال التي لا تؤول بمشتق هي :1- أن تدل الحال على شيء له سعر ،مثل ما يُوزن ، أو يُقاسُ أو يُقَيًّمُ . مثل : باعَ العطارُ الكمّونَ أوقيةً بدينار . ومثل : اشتريتُ الأرضَ دونماً بألفِ دينار . ومثل : يُباعُ الوردُ باقةً بثلاثةِ دنانير . 2- أن تدل الحال على عددمثل : قضيتُ مدةَ الجنديةِ ثلاثَ سنين . فالأحوال الثلاثة (أوقيةً ، دونماً ، وباقةً ) جامدة غير مؤولة بمشتق . 3- أن تدل الحال على طورٍ فيه تفضيلمثل : التفاحُ طازجاً خيرٌ منه مربى . فكلمة (طازجا) و (مربى) هما حالان جامدتان غير مؤولتين بمشتق . 4- أن تكون الحال نوعاً من أنواع صاحبها المتعددةمثل : هذا مالك ورقاً . فكلمة (ورقا) هي الحال الجامدة غير المؤولة بمشتق ، وصاحبها - مال - وله أنواع متعددة منها : الذهب والفضة والقطع النحاسية والفضية والورقية أيضاً . 5- أن تكون الحال فرعاً من صاحبها : تدفأت بالصوف معطفاً . فكلمة (معطفا) وهي الحال الجامدة غير المؤولة بمشتق فرع من صاحبها - الصوف - 6- أن تكون الحال هي الأصل وصاحبها الفرعمثل : اشتريت الخاتم ذهباً . فكلمة (ذهبا) وهي الحال الجامدة غير المؤولة بمشتق هي أصل والخاتم فرع منها . الحال من حيث التنكير والتعريف الأصل في الحال أن تكون نكرة ، كما مر في الأمثلة السابقة ، ولكنها قد وردت معرفةً في ألفاظ سمعت عن العرب ، فلا يقاس عليها ، ولا تجوز الزيادة فيها . ومع كون الحال في هذه الجملة المسموعة معرفة في اللفظ إلا أنها في المعرفة نكرة مثل : نظفتُ الحديقةَ وحدي . فالحال هي كلمة (وحد) وهي بإضافتها إلى ياء المتكلم اكتسبت التعريف شكلاً ، لكنها ظلت في معنى النكرة - وحيداً - ومثل ذلك رَجَعَ المسافرُعودَه على بدئه - أي عائداً من حيثُ أتى . فكلمة (عود) حال معرفة بإضافتها إلى الضمير - هاء الغائب - وهي مؤولة بمعنى النكرة (عائداً ) ومما سُمِعَ أيضاً ادخلوا الأولَفالأولَ ، ومع أن (الأول) جاءت حالاً معرفة . لأنها تبدأ بلام التعريف ، فإنها نكرة في المعنى حيث تعني (مرتبين) . |
#4
|
||||
|
||||
![]() الحال الحال المفردة والجملة وشبه الجملة الدرس السادس تقع الحال مفردة – غير جملة ولا شبه جملة – وإن دلت على مثنى أو جمع كما مر في جمل سابقة , وكما في الجملتين : عاد المهاجران مغتبطين عاد المهاجرون مغتبطين حيث تعرب مغتبطين في الأولى : حال منصوبة علامتها الياء لأنها مثناه وتعرب مغتبطين في الثانية : حال منصوبة علامتها الياء , لأنها جمع مذكر سالم .فالحال رغم كونها مثناه في الجملة الأولى ومجموعة في الجملة الثانية , فإن كليهما يسمى حالاً مفردة , وهذا يعني أن الحال إذا وردت كلمة واحدة سميت حالاً مفردة . ومثلما تقع الحال مفردة , فقد تأتي جملة أو شبه جملة . الحال الجملة نوعانأ- جملة اسمية مثل : خرجت إلى الحقل والشمسُ مشرقةٌ خرجت : خرج فعل ماض مبني على السكون , لاتصاله بضمير المتكلم . وهو في محل رفع فاعل . إلى الحقل : جار ومجرور متعلقان بالفعل خرج . و : حرف مبني على الفتح , دال على الحال الشمس : مبتدأ مرفوع علامته الفتحة طالعة : خبر مرفوع علامته تنوين الضم والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل نصب حال . ب - وجملة فعلية مثل : شاهدتُ المزارعَ يحصُدُ القمح شاهَدَ : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء المتكلم ، وهو ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. المزارع : مفعول به منصوب . يحصُدُ : فعل مضارع مرفوع فاعله مستتر فيه تقديره هو . القمح : مفعول به منصوب والجملة الفعلية من الفعل والفاعل والمفعول به في محل نصب حال من المزارع . ملاحظة أولى : 1)عندما تقع الحال جملة اسمية أو فعلية , يُشترط أن ترتبط الجملة برابط يصلها بصاحب الحال , وهذا الرابط إما أن يكون الواو , أو الضمير كما في الجملتين السابقتين على التوالي . وقد يكون الرابط الواو والضمير كليهما مثل قوله تعالى رأيتُ العاملَ وهو واقفُ تحت الشمس رأيتُ العامل : فعل وفاعل و : واو الحال حرف مبني على الفتح لا محل له هو : ضمير مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ واقف : خبر مرفوع علامته تنوين الضم والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال من (العامل) حيث احتوت جملة الحال على رابطين هما واو الحال والضمير معاً. 2)وعندما تقع الحال جملة اسمية أول فعلية فإنها يجب أن تسبق باسمٍ معرفة أي أن يكون صاحبها اسماً معروفاً وأن تكون جملة خبرية وأن لا تبدأ بما يدل على الاستقبال مثل (حرف السين أو سوف) وأن تحتوي على رابط يربط الحال بصاحبه . ج - الحال شبه جملة : ويكون ذلك عندما يقع الظرف والجار والمجرور في موقع الحال مثل : رأيتُ الهلالَ بينَالسحاب رأيت : فعل وفاعل الهلال : مفعول به بين : ظرف منصوب وهو مضاف السحاب : مضاف إليه علامته الكسرة وشبه الجملة بين السحاب – الظرفية – في محل نصب حال ومثل : شوهِدَ النسرُفي الجو شوهد : فعل ماضٍ مبني على الفتح , مجهول فاعله النسر : نائب فاعل مرفوع علامته الفتحة في الجو: شبه جملة جار ومجرور في محل نصب حال . ملاحظة ثانية : وهنالك رأي آخر للنحويين في الحال عندما تكون شبه جملة – ظرفا أو جاراً ومجروراً – فبعضهم يعتبر أن ما يتعلق به الظرف أو الجار والمجرور هو الحال فتكون الحال في الجملة رأيت الهلال بين السحب , ما تعلق به الظرف وهو لفظة "مستقراً " لأن الظرف تعلق وارتبط بالمعنى بمحذوف قدروه ]مستقراً[وكأن الجملة في الأصل هي هكذا رأيت الهلال مستقراً بين السحب . والأمر نفسه يقدرونه في الجملة الثانية : شوهد النسر موجوداً في الجو , لأن الجار والمجرور قد تعلقا بِ ( موجوداً) المحذوفة . أما الأمر الأيسر والصائب أن يُعتبرُ الحال هو شبه الجملة في النوعين . |
#5
|
||||
|
||||
![]() التمييز تعريفه : اسم نكرة منصوب ، يوضح المقصود من اسم سبقه ، والذي كان يحتمل المقصود به عدة وجوه ، لو أنه لم يحدد بالتمييز . مثل قولنا : لدي ثلاثون طائراً مغرداً ، أنا مرتاح لها نفساً حيث وضحت كلمة (طائراً) المقصود من الاسم السابق ثلاثون ، والتي لو لم يُذكر التمييز ، لاحتملت عدة معدودات (معانٍ) من مثل النقود ، أو المقتنيات الأخرى ، وكذلك وضحت كلمة (نفساً) لون الراحة والتي على الأقل ميزتها عن الراحة الجسمية أو المادية ! ثانياً : نوعاه التمييز نوعان أ- التمييز الملفوظ – ويسمى أيضاً تمييز الذات . ب- التمييز الملحوظ ، ويسمى تمييز النسبة . أ- التمييز الملفوظ – تمييز الذات - وسُمي ملفوظاً لأنه يميز اسما ملفوظاً غير واضح المقصود منه – وارداً – قبله ، أما تسميته تمييز الذات ، فذلك عائد الى أنه يفسر القصد من الذوات – الأسماء والأشياء – الواردة قبله وتمييز الذات – الملفوظ – يفسر المهم من :
1- الأعداد وكنايتها (العدد)* : في المكتبة ثلاثون حاسوبا أمامها ستون طالباً . 2- أسماء المقادير (في المساحة أو الوزن أو الكيل أو القياس) مثل : أُقيم البناءُ على ثلاثةٍ وأربعين دونماً . اشتريب طناً حديداً . شربتُ ليتراً لبنياً مخيضاً . بذلته ثلاثُ يارداتٍ صوفاً . 3- أشباه المقادير شبه المساحة : ما في السماء قَدْرُ راحةٍ سحاباً شبه الوزن : ما في رأسِهِ مِثقالُ ذَرّةٍ عقلاً شبه الكيل : اشتريتُ جرةً سمناً شبه القياس : ما بقي في الخزان إلا مقدارُ شبرٍ ماءً ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ * يُرجى العودة إلى باب العدد ، من أجل التعرف على كنايات الأعداد . في المكتبة : شبه جملة جار ومجرور في محل رفع خبر مقدم . ثلاثون : مبتدأ مؤخر مرفوع علامته الواو ، جمع مذكر سالم حاسوبا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح أمام : ظرف مكان منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف |
#6
|
||||
|
||||
![]()
التمييز
ها : في محل جر بالإضافة ، وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم ستون : مبتدأ مرفوع مؤخر ، علامته الواو طالباً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح أُقيم : فعل ماض مبني على الفتح ، مجهول فاعله البناء : نائب فاعل مرفوع ، علامته الضمة على ثلاثة : جار ومجرور ثلاثين : معطوف على مجرور ، علامته الياء دونما : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح اشتري : فعل ماض مبني على السكون ت : ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل طنا : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح حديداً : تمييز منصوب ، علامته تنوين الفتح شربت : فعل وفاعل ليتراً : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح لبناً : تمييز منصوب علامته تنوين التفح مخيضا : نعت منصوب بذلته : مبتدأ مرفوع ، علامته الضمة ، وهو مضاف ه : في محل جر بالإضافة ثلاث : خبر مرفوع علامته الضمة ، وهو مضاف ياردات : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر صوفا : تمييز منصوب – علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون عامل عمل ليس في السماء : شبه جملة جار ومجرور ، في محل نصب خبر ما تقدم قدر : اسم ما مؤخر مرفوع بالضمة وهو مضاف راحة : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر سحابا : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون ، عامل عمل ليس
في رأسه : شبه جملة جار ومجرور ، في محل نصب خبر ما مقدم |
#7
|
||||
|
||||
![]()
مثقال : اسم ما مرفوع علامته الضمة ، وهو مضاف
ذرة : مضاف إليه مجرور عقلا : تمييز منصوب ، علامته تنوين الفتح اشتريت : فعل وفاعل جرة : مفعول به منصوب علامته تنوين الفتح سمناً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح ما : حرف نفي مبني على السكون بقي : فعل ماضٍ ناقص مبني على الفتح في الخزان : جار ومجرور في محل نصب خبر ( بقي) إلا : أداة حصر مبنية على السكون مقدار : اسم بقي مرفوع علامته الضمة شبرٍ : مضاف إليه مجرور علامته تنوين الكسر. ماءً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح . أو ما يمكن تقديره وإحصاؤه مثل : عندي مثلُ ما عندك كتباً أو اكثرُ لدى سوارٌ ذهبا ، وخاتمٌ ألماسا ، وقرط فيروزاً ب- التمييز الملحوظ – تمييز النسبة – وهو ما يُفَسِّرُ المبهَمَ من نسبة الشيء إلى صاحبه ، والذي لولا ايضاحه لهذه النسبة لاحتملت أكثر من وجه. ففي قولنا : طابُ المكان : أشجاراً ، فإن نسبة الطيبة إلى الأشجار – تحتمل وجوها عدة مثل طيبه: الهواء والماء والثمار وبذرها وغيرها ، وقد وضّح التمييز (أشجاراً ) بدقة المراد من هذه النسبة – بالطيبه – . وتمييز النسبة نوعان : الأول ما هو محول عن أصل فاعل ، أو مفعول به أو مبتدأ ، والثاني غير المحول عن هذه الأصول . النوع الأول : أ- المحول عن الفاعل . مثل : طبتُ نفساً = طابت نفسي طب : فعل ماض مبني على السكون ، التاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل . نفساً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح طابت نفسي طابت : فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث نفس : فاعل مرفوع بضمة مقدرة على السين ، وهو مضاف ي : في محل جر بالإضافة ومثل عَلَوْتَ = علا قَدَرُك علو : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء المتكلم وهي ضمير مبني على الفتح في محل رفع فاعل . قدراً : تمييز منصوب علامته تنوين الفتح. علا قَدْرُك
علا : فعل ماض مبني على فتحة مقدرة على آخره . قَدْرْ : فاعل مرفوع علامته الضمة , وهو مضاف . والكاف : في محل جر بالإضافة . |
العلامات المرجعية |
|
|