|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
نحن بني تميم نأبى الضيمَ . نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . بني : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (أخص) علامته الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف . تميم : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . نأبى : فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على آخره ، وفاعله مستتر فيه تقديره (نحن) . الضيم : مفعول به منصوب علامته الفتحة . والجملة : الفعل والفاعل والمفعول به في محل رفع خبر المبتدأ . وقد تُستخدم في أسلوب الاختصاص غير ضمائر المتكلمين ، فقد يُستعملُ ضميرُ المخاطب ، في مثل : بِكَ اللهَ أرجو التوفيق . بك : الباء حرف جر مبني على الكسر ، الضمير (ك) العائد على لفظ الجلالة مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ "أرجو" . الله : لفظ الجلالة ، مفعول به منصوب علامته الفتحة لفعل محذوف تقديره "أخص" . أرجو : فعل مضارع مرفوع علامته ضمة مقدرة على آخره ن وفاعله مستتر فيه تقديره "أنا" . التوفيق : مفعول به منصوب علامته الفتحة . سُبحانكَ اللهَ العظيمَ.
سبحان : مفعول مطلق منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف . ك : في محل جر بالإضافة . الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره "أخص" أو أقصُدُ . . العظيم : صفة منصوبة علامتها الفتحة . ولعل من أكثر الأسماء استعمالاً في أسلوب الاختصاص هي : بنو فلان ، وكلمة (مَعْشَرُ) مضافة إلى اسم ، وآلِ البيت وآل فلان . |
#2
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
نحن بني تميم نأبى الضيمَ . نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . بني : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (أخص) علامته الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف . تميم : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . نأبى : فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على آخره ، وفاعله مستتر فيه تقديره (نحن) . الضيم : مفعول به منصوب علامته الفتحة . والجملة : الفعل والفاعل والمفعول به في محل رفع خبر المبتدأ . وقد تُستخدم في أسلوب الاختصاص غير ضمائر المتكلمين ، فقد يُستعملُ ضميرُ المخاطب ، في مثل :
بِكَ اللهَ أرجو التوفيق . بك : الباء حرف جر مبني على الكسر ، الضمير (ك) العائد على لفظ الجلالة مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ "أرجو" . الله : لفظ الجلالة ، مفعول به منصوب علامته الفتحة لفعل محذوف تقديره "أخص" . أرجو : فعل مضارع مرفوع علامته ضمة مقدرة على آخره ن وفاعله مستتر فيه تقديره "أنا" . التوفيق : مفعول به منصوب علامته الفتحة . سُبحانكَ اللهَ العظيمَ. سبحان : مفعول مطلق منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف . ك : في محل جر بالإضافة . الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره "أخص" أو أقصُدُ . . العظيم : صفة منصوبة علامتها الفتحة . ولعل من أكثر الأسماء استعمالاً في أسلوب الاختصاص هي : بنو فلان ، وكلمة (مَعْشَرُ) مضافة إلى اسم ، وآلِ البيت وآل فلان . |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ويُسمى المفعولَ لَهُ , والمفعولَ من أَجْلِهِ . أولاً : تَعْريفُهُ : مصدرٌ قلبيٌّ منصوبٌ , يُذْكَرُ علَّةً ( سبباً ) لِحَدثٍ شارَكَهُ في الزمانِ والفاعِلِ مثل : = اغتربتُ لطلب الحرية .اغتربتُ طلباً للحرية = للاستجمامِ .لازَمْتُ البيتَ استجماماً = للرغبةِ .زُرتُ الوالدةَ رغبةً في الرضا = للحفاظِ .أُسامِحُ الصديقَ حِفاظاً على المودةِ = لطلبِ .اسْتَرَحْتُ طلباً للراحةِ = لخشيةِ .أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةَ الزّلَلِ = لقصدِ المعرفةِ .أَسْألُ الَعالِمَ قَصْدَ المَعْرِفَةِ = لحذر الحوادث .أَلْتَزِمُ الهدوءَ في السَّوقِ حَذَرَ الحوادِثِ في كلِّ جملةٍ من الجملِ السابِقَةِ إجابةٌ لسؤالٍ تقديرُهُ : ما الداعي أو ما السبب أو ما العِلَّةُ . فالأولى إجابةٌ لمن يسألُ لماذا اغتربت ؟ والثانيةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما داعي لزومكَ البيتَ ؟ والثالثةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما عِلَّةُ ـ سَبَبُ ـ زيارتِكَ لوالِدَتِكَ ؟ وكذلك الأمرُ في بَقيّة الجُمَل ِ . ولعنا نُلاحظُ أنًّ الكَلِمَةَ الواقعةَ جواباً ( المفعولَ لأجله ) هي مصدرٌ منصوبٌ , يبين سببَ ما قَبْلَهُ , ويشارِكُ العامِلَ ( الفِعْلَ ) في الزَّمَنِ ـ الوقتِ ـ وفي الفاعل أيضاً. فَزَمَنُ الاغترابِ في الأولى وفاعِلُهُ , هو زَمَنٌ ـ ماضٍ ـ وفاعِلُهما واحدٌ هو الضميرُ في اغتربتُ . والمصدرُ القلبيُّ : هو ما كانَ مصدراً لفعلٍ من الأفعالِ التي مَنْشَؤُها الحواسُّ الباطنَهُ , مثلُ التعظيمِ والإجلالِ والتحقيرِ والخوفِ والجُرْأةِ والرّهْبَةِ والرَّغْبَةِ والحياءِ والوَقاحةِ والشَفَقَةِ والعِلْمِ والجَهْلِ وغيرها . وهو ما يقابِلُ أَفعالَ الجوارِحِ ـ الحواسِ الخارجيّةِ وما يَتّصِلُ بها ـ مثل القراءَةِ والكتابَةِ والقعودِ والقيامِ والجلوسِ والمشيِ وغيرها |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() شُروطُ نَصْبِ المفعولِ لأَجْلِهِ : 1. أنْ يكونَ مصدراً , فإن كانَ غَيرَ مَصْدرٍٍ لم يَجُزْ نَصْبُهُ , مِثلُ قولِهِ تعالى "والأرضَ وَضَعَها للأَنامِ " . 2. أن يكونَ المصْدَرُ قلبيَّاً , فإنْ لمْ يَكُنْ من أفعالِ القَلبِ الباطِنَةِ , لم يَجُزْ نَصْبُهُ , وَوَجَبَ جَرُّ المصدرِ بحرفِ جرٍ يُفيدُ التعليلَ , مثل اللام ومِنْ وفي . نَقولُ : جئت للدراسةِ , ومثل "ولا تقتلوا أولادَكَمَ من إملاقٍ , نَحْنُ نَرزقكم وإياهم" . وَمثل الحديث الشريفِ:دَخَلَتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتْها , لا هي أطْعَمَتْها , ولا هي تَرَكَتْها تأكلُ من خَشاشِ الأرضِ. 3.أن يكونً المصدرُ القلبيُّ متحداً مَعَ الفعلِ في الزمانِ وفي الفاعلِ . بمعنى أنْ يكونً زَمَنُ الفعلِ وزَمَنٌ المصْدَرِ واحداً, وفاعِلُهما واحد , فإنْ اختلفا في الزمنِ أو الفِعل , لا يُنْصَبُ المصْدَرُ . فالأول مثل : سافرتُ للعلمِ , لأن زَمَن السفر ماض وزمن العِلْمِ مسقتبلٌ . أما الثاني فمثل : احترَمتك لمساعَدَتكَ المحتاجين للاختلافِ في فاعلِ كُلِّ فِعْلٍ , حيث فاعل احترم هو المتكلم , وفَاعِلُ المساعدةِ هو المخاطَبُ . 4. أنْ يكونَ المصْدَرُ القلبيُّ المَّتحِدُ مع الفِعْلِ في الزمانِ والفاعِلِ , عِلَّةً لحصولِ الفِعْلِ بحيثُ يَصِحُّ أن يَقَعَ جواباً لِقَولِكِ " لِمَ فَعْلَتَ ؟"
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() أحكامُ المفعولِ لأَجْلِهِ : 1. يُنْصبُ المفعولُ لأجله إذا استوفى شروطَ نَصْبِهِ السابقَةِ , على أنّهْ مفعولٌ لأَجْلِهِ صريحٌ . أما إذا ذُكِرَ للتعليلِ , ولم يستوفِ الشروطَ , عندئذ يُجَرُّ بحرفِ جَرٍ يفيدُ التعليل ـ كما ذُكِرَ ـ واعْتُبِرَ أنَّهُ في محلِ نصبٍ , مفعولُ لأجله غيرُ صريحٍ . وقد اجتمعَ المفعولُ لأجله الصريحُ وغيرُ الصريحِ في قولِهِ تعالى "يجعلونَ أصابِعَهُمْ في آذانِهِم منالصواعِقِ حَذَرَ الموْتِ " . 2. يَجوزُ تقديمُ المفعولِ لأجلهِ على عامِلِهِ ( الفعل ) سَواءٌ أكانَ منصوباً أم مجروراً بحرفِ الجرّ ِ, مثل : حُبّاً في الاستطلاعِ أتيتُ , و لحبِّ الاستطلاعِ أتيتُ . 3. إذا تَجَرَّدَ من ( ألـ ) والإضافةِ , فالأكثرُ نَصْبُهُ مِثْلُ : قَوْلِهِ تَعالى " يُنْفقونَ أموالَهُم ابتِغاءَ مَرْضاةِ اللهِ " . ومثل قول الشاعر : سجدوا لِكسرى إذ بَدى إجلالا كَسجودهم للشمسِ إذ تتلالا 4. إذا اقترنَ ( بألـ ) , فالأكثرُ جَرُّهُ . مثل : هاجَرَ للرغبةِ في الغِنى . 5. إذا أضيفَ ، جازَ نصبُهُ وجَرُّهُ بحرفِ الجرّ ِ , مثل : تركتُ المنْكرَ خِشيةَ اللهِ . تركتُ المنكرَ لخِشيةِ اللهِ . تركتُ المنكرَ من خِشيةِ اللهِ . رابعاً :
عامِلُ نصبِ المفعولِ لأجلِهِ : العاملُ الأصليُّ الذي يَنْصُبُ المفعولً لأجلهِ هو الفِعْلُ . ولكنْ ثَمَةَ عواملُ أخرى تقومُ مَقامَ الفِعِلِ في نَصْبِهِ وهي : 1. المَصْدَرُ , مثل : ارتيادُ المكتباتِ العامَةِ طَلبَ المعْرِفَةِ , ضَرورةٌ لكلّ ِ باحِثٍ . 2. اسمُ الفاعِلِ , مثل : ساميةُ مُجِدَّةٌ رغبَةً في التَّمَيُّزِّ . 3. مبالغاتُ اسمِ الفاعِلِ : المحْسنُ فَعَّالٌ لعملِ الخيرِ حُبّاً في الخيرِ . 4. اسمُ المفعولِ : المعلمُ مُحْتّرَمٌ نَظَراً لِعَطائِهِ . 5. اسمُ الفِعْلِ : نزالِ ( أنزِلْ ) إلى ساحِةِ الوغى حِفاظاً على الكرامَةِ . |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() طلباً : مفعول لأجله منصوب . للحرية : شبه جملة جار ومجرور . لازَمْتُ البيتَ استجماماً لازمت : فعل وفاعل . البيت : مفعول به منصوب . استجماماً : مفعول لأجله منصوب . زُرتُ الوالدةَ رغبةً في الرضا زرتُ : فعل وفاعل الوالدة : مفعول به منصوب . رغبةً : مفعول لأجله منصوب .
في الرضا : جار ومجرور متعلقان بـ رغبة . أُسامِحُ الصديقَ حفاظاً على المودةِ أسامح : فعل مضارع مرفوع .. وفاعله مستتر فيه ( أنا ) الصديق : مفعول به منصوب . حفاظاً : مفعول لأجله منصوب . على المودة : شبه جملة متعلقة بـ حفاظاً . اسْتَرَحْتُ طلباً للراحةِ استرحت : فعل وفاعل . طلباً : مفعول لأجله منصوب . للراحة : جار ومجرور متعلقان بـ طلباً . أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةً الزّلَلِ اتحفظ : فعل مضارع مرفوع , وفاعله مستتر تقديره أنا . في كلامي : جار ومجرور متعلقان بـ أتحفظ . خشية : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف . الزلل : مضاف إليه مجرور . |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() أسأل : فعل مضارع مرفوع وفاعله مستتر فيه . العالم : مفعول به منصوب . قصد : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف . المعرفة : مضاف إليه مجرور . قولِهِ تعالى " والأرضَ وَضَعَها للأَنامِ " و : حرف عطف . الأرض : اسم معطوف على اسم سابق منصوب . وضع : فعل ماض مبني على الفتح . والفاعل ضمير مستتر يعود إلى لفظ الجلالة . هـا : في محل نصب مفعول به . للأنام : جار ومجرور متعلقان بـ وضع . جْئتُ للدراسة . جئت : فعل وفاعل . للدراسة : جار ومجرور متعلقان بـ جئت . قولِهِ تعالى "وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ" : حرف نهي مبني على السكون .لا : فعل مضارع مجزوم علامته حذف النون . والواو : في محل رفع فاعل .تقتلوا : مفعول به منصوب , وهو مضاف .أولاد : ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .كم : حرف جر مبني .من : اسم مجرور ، والجار والمجرور في محل نصب مفعول لأجله .إملاق : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ .نحن : فعل مضارع مرفوع , وفاعله مستتر فيه ( نحن )نرزق : في محل نصب مفعول به .كم : حرف عطف . و : ضمير مبني على السكون , معطوف على منصوب .إياهم تركتُ المنْكرَ خِشيةَ اللهِ . تركتُ المنكرَ لخِشيةِ اللهِ . تركتُ المنكرَ من خِشيةِ اللهِ . تركت : فعل وفاعل . المنكر : مفعول به منصوب . خشية : مفعول لأجله منصوب , وهو مضاف . الله : لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور . لخشية : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله . من خشية : جار ومجرور في محل نصب مفعول لأجله . |
العلامات المرجعية |
|
|