|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
كأين من فرصةٍ أهدرتَ ! كأين : اسم مبني على السكون في محل نصب مفعول به . من فرصة : شبه جملة جار ومجرور . أهدرت : فعل ماضٍ مبني على الفتح ، والتاء في محل رفع فاعل . 4. أن يكون فاصلاً بين (إمّا) وجوابها : "فأما اليتيمَ فلا تَقْهَرْ" أما : حرف مبني على السكون ، لا محل له . اليتيم : مفعول به منصوب مقدم علامته الفتحة . لا : حرف مبني على السكون . تقهر : فعل مضارع مجوم علامته السكون . والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت . رابعاً : (أساليب) تراكيب مخصوصة في المفعول به :
1. أسلوب التحذير : وفي هذا الأسلوب الذي يفيد التنبيه والتحذير يُنصب الاسم بفعل محذوف وجوباً تقديره إحذرْ أو حاذر أو تجنب أو تَوَقَّ أو غيرها . وتظل الفائدة منه تنبيه المخاطب إلى أمرٍ غيرِ مُحبب من أجل تجنُبِهِ . إياكَ والنفاقَ . إياك : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به لفعل محذوف وتقديره (أُحَذِّرْ) . و : حرف عطف . النفاق : 1- اسم معطوف على منصوب ، فهو منصوب ، علامته الفتحة . 2- مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (احْذَرْ) إياكَ إياكَ والكَسَلَ. إياك : ضمير مبني على الفتح في محل نصب مفعول به لفعل محذوف . إياك : توكيد لفظي لما هو مبني على الفتح . و : حرف عطف . الكسل : معطوف على منصوب علامته الفتحة . أو مفعول به منصوب علامته الفتحة ، لفعل محذوف تقديره إحْذِرْ . |
#2
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
إياكُنَ والسِّمنةَ . إياكن : ضمير مبني على الفتح في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره (أُحَذِّرُ) . و : حرف عطف . السمنة : معطوف بالنصب على منصوب ، علامته الفتحة . مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره اتقينَ - وقد يكون أسلوب التحذير بدون لفظ ضمير النصب المنفصل مثل : نَفْسَكَ والتدخينَ = تَوَقَّ نَفسَكَ واحذَر التَدخين ومثل : رِجْلَكَ والحجَرَ = باعِد رِجلَكَ واحذَرْ الحَجَرَ نفس : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (قِ) أو تَوَقَّ ، وهو مضاف . ك : في محل جر بالإضافة . و : حرف عطف . التدخين : معطوف بالنصب على نفس ، علامته الفتحة . ![]() أو مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (باعِدْ) (رجلك والحجر) تُعرب كالجملة السابقة لها
2- أسلوب الإغراء : وفيه يُنصب الاسم بفعل محذوف وجوباً تقديره : الزمْ واطلبْ واقصُدْ وافعل وغيرها ، ويفيد هذا الأسلوب ترغيب وتشويق وإغراء المتلقي بأمر مجيب ليفعله مثل : أخاك ، أخاك عند الشدائد = اقصد أخاك أخا : مفعول به منصوب علامته الألف لأنه من الأسماء الخمسة ، لفعل محذوف تقديره (اقصد) وهو مضاف. ك : في محل جر بالإضافة . أخاك : توكيد لفظي لمنصوب . عند : ظرف منصوب متعلق بالفعل المحذوف (اقصد) وهو مضاف . الشدائد : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . الكرمُ والوفاءَ = إلزم. الكرم : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (إلزم) . و : حرف عطف . الوفاء : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (اتبع) . |
#3
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
الصلاةُ جامعةً = احضرْ , احضَروا . الصلاة : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديرة (احْضُرْ) جامعةً : حال منصوب علامته تنوين الفتح . الصدقَ الصدقَ = اتبع . الصدق : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (اتبع) الصدق : توكيد منصوب علامته الفتحة . 3- أسلوب الاختصاص : وفيه يُنصَبُ الاسمُ (المخصوص أو المختص) بفعل محذوف وجوباً تقديره (أخصُّ) أو (أعنى) ، ويفيد هذا الأسلوب مع التحديد والتخصيص شيئاً من الإطراء . والاسم المختص أو المخصوص أو المقصود ، يجب أن يقع بعد ضمير يُظْهرُ المقصود منه ، وأكثر ما يُستعمل من الضمائر في الاختصاص ضمائر المتكلم الدالة على الجمع مثل : نحنُ العربَ نحترمُ الغريبَ . نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . العرب : مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص ، علامته الفتحة . نحترم : فعل مضارع مرفوع ، وعلامته الضمة ، وفاعله مستتر فيه تقديره نحن . الغريب : مفعول به منصوب علامته الفتحة . نحنُ الموقعين أدناه نشهد على صحة المعاملة .
نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . الموقعين : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (أَخُصُّ ) علامته الياء ، لأن جمع مذكر سالم . أدنى : ظرف زمان منصوب بفتحة مقدرة على آخره ، وهو مضاف . ه : في محل جر بالإضافة . نشهد : فعل مضارع مرفوع علامته الضمة ، وفاعله مستتر فيه والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر مبتدأ على صحة : شبه جملة جار ومجرور . المعاملة : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . |
#4
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
نحن بني تميم نأبى الضيمَ . نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . بني : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (أخص) علامته الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف . تميم : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . نأبى : فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على آخره ، وفاعله مستتر فيه تقديره (نحن) . الضيم : مفعول به منصوب علامته الفتحة . والجملة : الفعل والفاعل والمفعول به في محل رفع خبر المبتدأ . وقد تُستخدم في أسلوب الاختصاص غير ضمائر المتكلمين ، فقد يُستعملُ ضميرُ المخاطب ، في مثل : بِكَ اللهَ أرجو التوفيق . بك : الباء حرف جر مبني على الكسر ، الضمير (ك) العائد على لفظ الجلالة مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ "أرجو" . الله : لفظ الجلالة ، مفعول به منصوب علامته الفتحة لفعل محذوف تقديره "أخص" . أرجو : فعل مضارع مرفوع علامته ضمة مقدرة على آخره ن وفاعله مستتر فيه تقديره "أنا" . التوفيق : مفعول به منصوب علامته الفتحة . سُبحانكَ اللهَ العظيمَ.
سبحان : مفعول مطلق منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف . ك : في محل جر بالإضافة . الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره "أخص" أو أقصُدُ . . العظيم : صفة منصوبة علامتها الفتحة . ولعل من أكثر الأسماء استعمالاً في أسلوب الاختصاص هي : بنو فلان ، وكلمة (مَعْشَرُ) مضافة إلى اسم ، وآلِ البيت وآل فلان . |
#5
|
||||
|
||||
![]()
المفعول به
نحن بني تميم نأبى الضيمَ . نحن : ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ . بني : مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره (أخص) علامته الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف . تميم : مضاف إليه مجرور علامته الكسرة . نأبى : فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على آخره ، وفاعله مستتر فيه تقديره (نحن) . الضيم : مفعول به منصوب علامته الفتحة . والجملة : الفعل والفاعل والمفعول به في محل رفع خبر المبتدأ . وقد تُستخدم في أسلوب الاختصاص غير ضمائر المتكلمين ، فقد يُستعملُ ضميرُ المخاطب ، في مثل :
بِكَ اللهَ أرجو التوفيق . بك : الباء حرف جر مبني على الكسر ، الضمير (ك) العائد على لفظ الجلالة مبني على الفتح في محل جر، والجار والمجرور متعلقان بـ "أرجو" . الله : لفظ الجلالة ، مفعول به منصوب علامته الفتحة لفعل محذوف تقديره "أخص" . أرجو : فعل مضارع مرفوع علامته ضمة مقدرة على آخره ن وفاعله مستتر فيه تقديره "أنا" . التوفيق : مفعول به منصوب علامته الفتحة . سُبحانكَ اللهَ العظيمَ. سبحان : مفعول مطلق منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف . ك : في محل جر بالإضافة . الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره "أخص" أو أقصُدُ . . العظيم : صفة منصوبة علامتها الفتحة . ولعل من أكثر الأسماء استعمالاً في أسلوب الاختصاص هي : بنو فلان ، وكلمة (مَعْشَرُ) مضافة إلى اسم ، وآلِ البيت وآل فلان . |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() ويُسمى المفعولَ لَهُ , والمفعولَ من أَجْلِهِ . أولاً : تَعْريفُهُ : مصدرٌ قلبيٌّ منصوبٌ , يُذْكَرُ علَّةً ( سبباً ) لِحَدثٍ شارَكَهُ في الزمانِ والفاعِلِ مثل : = اغتربتُ لطلب الحرية .اغتربتُ طلباً للحرية = للاستجمامِ .لازَمْتُ البيتَ استجماماً = للرغبةِ .زُرتُ الوالدةَ رغبةً في الرضا = للحفاظِ .أُسامِحُ الصديقَ حِفاظاً على المودةِ = لطلبِ .اسْتَرَحْتُ طلباً للراحةِ = لخشيةِ .أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةَ الزّلَلِ = لقصدِ المعرفةِ .أَسْألُ الَعالِمَ قَصْدَ المَعْرِفَةِ = لحذر الحوادث .أَلْتَزِمُ الهدوءَ في السَّوقِ حَذَرَ الحوادِثِ في كلِّ جملةٍ من الجملِ السابِقَةِ إجابةٌ لسؤالٍ تقديرُهُ : ما الداعي أو ما السبب أو ما العِلَّةُ . فالأولى إجابةٌ لمن يسألُ لماذا اغتربت ؟ والثانيةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما داعي لزومكَ البيتَ ؟ والثالثةُ إجابةٌ لمن يسألُ ما عِلَّةُ ـ سَبَبُ ـ زيارتِكَ لوالِدَتِكَ ؟ وكذلك الأمرُ في بَقيّة الجُمَل ِ . ولعنا نُلاحظُ أنًّ الكَلِمَةَ الواقعةَ جواباً ( المفعولَ لأجله ) هي مصدرٌ منصوبٌ , يبين سببَ ما قَبْلَهُ , ويشارِكُ العامِلَ ( الفِعْلَ ) في الزَّمَنِ ـ الوقتِ ـ وفي الفاعل أيضاً. فَزَمَنُ الاغترابِ في الأولى وفاعِلُهُ , هو زَمَنٌ ـ ماضٍ ـ وفاعِلُهما واحدٌ هو الضميرُ في اغتربتُ . والمصدرُ القلبيُّ : هو ما كانَ مصدراً لفعلٍ من الأفعالِ التي مَنْشَؤُها الحواسُّ الباطنَهُ , مثلُ التعظيمِ والإجلالِ والتحقيرِ والخوفِ والجُرْأةِ والرّهْبَةِ والرَّغْبَةِ والحياءِ والوَقاحةِ والشَفَقَةِ والعِلْمِ والجَهْلِ وغيرها . وهو ما يقابِلُ أَفعالَ الجوارِحِ ـ الحواسِ الخارجيّةِ وما يَتّصِلُ بها ـ مثل القراءَةِ والكتابَةِ والقعودِ والقيامِ والجلوسِ والمشيِ وغيرها |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() شُروطُ نَصْبِ المفعولِ لأَجْلِهِ : 1. أنْ يكونَ مصدراً , فإن كانَ غَيرَ مَصْدرٍٍ لم يَجُزْ نَصْبُهُ , مِثلُ قولِهِ تعالى "والأرضَ وَضَعَها للأَنامِ " . 2. أن يكونَ المصْدَرُ قلبيَّاً , فإنْ لمْ يَكُنْ من أفعالِ القَلبِ الباطِنَةِ , لم يَجُزْ نَصْبُهُ , وَوَجَبَ جَرُّ المصدرِ بحرفِ جرٍ يُفيدُ التعليلَ , مثل اللام ومِنْ وفي . نَقولُ : جئت للدراسةِ , ومثل "ولا تقتلوا أولادَكَمَ من إملاقٍ , نَحْنُ نَرزقكم وإياهم" . وَمثل الحديث الشريفِ:دَخَلَتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتْها , لا هي أطْعَمَتْها , ولا هي تَرَكَتْها تأكلُ من خَشاشِ الأرضِ. 3.أن يكونً المصدرُ القلبيُّ متحداً مَعَ الفعلِ في الزمانِ وفي الفاعلِ . بمعنى أنْ يكونً زَمَنُ الفعلِ وزَمَنٌ المصْدَرِ واحداً, وفاعِلُهما واحد , فإنْ اختلفا في الزمنِ أو الفِعل , لا يُنْصَبُ المصْدَرُ . فالأول مثل : سافرتُ للعلمِ , لأن زَمَن السفر ماض وزمن العِلْمِ مسقتبلٌ . أما الثاني فمثل : احترَمتك لمساعَدَتكَ المحتاجين للاختلافِ في فاعلِ كُلِّ فِعْلٍ , حيث فاعل احترم هو المتكلم , وفَاعِلُ المساعدةِ هو المخاطَبُ . 4. أنْ يكونَ المصْدَرُ القلبيُّ المَّتحِدُ مع الفِعْلِ في الزمانِ والفاعِلِ , عِلَّةً لحصولِ الفِعْلِ بحيثُ يَصِحُّ أن يَقَعَ جواباً لِقَولِكِ " لِمَ فَعْلَتَ ؟"
|
العلامات المرجعية |
|
|