اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30-10-2010, 12:54 PM
mrweb mrweb غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 1,191
معدل تقييم المستوى: 16
mrweb is on a distinguished road
افتراضي عاموس يدلين: يجب شكر مبارك وعباس يومياً لما قدماه لأمن اسرائيل



قال عاموس يادلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، خلال تسليمه خلفه مهامه (الجنرال آفيف كوخفي) منذ أيام، "لقد أنجزنا خلال الأربع سنوات ونصف الماضية كل المهام التي أوكلت إلينا، واستكملنا العديد من التي بدأ بها الذين سبقونا، وكان أهمها الوصول إلى "الساحر" وهو الاسم السري الذي وضعه الكيان الاسرائيلي على القائد اللبناني عماد مغنية

عماد مغنية كان صيدنا الأثمن

.وتابع بادلين: قائلا : "لقد تمكن هذا الرجل من عمل الكثير الكثير ضد دولتنا، وألحق بنا الهزيمة تلو الأخرى، ووصل إلى حد اختراق كياننا بالعملاء لصالحه، لكننا في النهاية استطعنا الوصول إليه في معقله الدافئ في دمشق، والتي يصعب جداً العمل فيها، لكن نجاحنا في ربط نشاط الشبكات العاملة في لبنان وفلسطين وإيران والعراق أوصل إلى ربط الطوق عليه في جحره الدمشقي، وهذا يعتبر نصراً تاريخياً مميز لجهازنا على مدار السنين الطويلة".

واردف عاموس يادلين: لقد "أعدنا صياغة عدد كبير من شبكات التجسس لصالحنا في لبنان، وشكّلنا العشرات مؤخراً، وصرفنا من الخدمة العشرات أيضاً، وكان الأهم هو بسط كاملة سيطرتنا على قطاع الاتصالات في هذا البلد؛ المورد المعلوماتي الذي أفادنا إلى الحد الذي لم نكن نتوقعه، كما قمنا بإعادة تأهيل عناصر أمنية داخل لبنان؛ من رجال ميليشيات كانت على علاقة مع دولتنا منذ السبعينات، إلى أن نجحت وبإدارتنا في العديد من عمليات الاغتيال والتفجير ضد أعدائنا في لبنان، وأيضاً سجّلت أعمالاً رائعة في إبعاد الاستخبارات والجيش السوري عن لبنان، وفي حصار منظمة حزب الله".

نشاطات استخباراتية في ايران: *** علماء ذرة وسياسيين

واشار يادلين الى نشاط اسرائيل الاستخباري في ايران ،قائلا :ً:" في إيران سجلنا اختراقات عديدة، وقمنا بأكثر من عملية اغتيال وتفجير لعلماء ذرة وقادة سياسيين، وتمكنا إلى درجة عالية من مراقبة البرنامج النووي الإيراني، الذي استطاع كل الغرب الاستفادة منه بالتأكيد، ومن توقيف خطر التوجه النووي في هذا البلد إلى المنطقة والعالم".

وتابع بالقول: "وفي السودان أنجزنا عملاً عظيماً للغاية؛ لقد نظمنا خط إيصال السلاح للقوى الانفصالية في جنوبه، ودرّبنا العديد منها، وقمنا أكثر من مرة بأعمال لوجستية، لمساعدتهم، ونشرنا هناك في الجنوب ودارفور شبكات رائعة وقادرة على الاستمرار بالعمل إلى ما لا نهاية، ونشرف حاليا على تنظيم (الحركة الشعبية) هناك، وشكلنا لهم جهازا أمنيا استخباريا ".

أبدعنا في مصر: نجحنا في تصعيد التوتر الطائفي والاجتماعي

كما اعترف يادلين بخروقات كيانه في افريقيا بالقول: لقد تقدمنا إلى الأمام كثيراً في نشر شبكات التجسس في كل من ليبيا وتونس والمغرب، والتي أصبح فيها كل شيء في متناول أيدينا، وهي قادرة على التأثير السلبي أو الإيجابي في مجمل أمور هذه البلاد. أما في مصر، الملعب الأكبر لنشاطاتنا، فإن العمل تطور حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979، فلقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر.

يجب ان تتلاحق الضربات على حماس

وتابع الجنرال المتقاعد: "اما حركة حماس فإن الضربات يجب أن تتلاحق عليها في الداخل والخارج، فحماس خطر شديد على الدولة اليهودية، إنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا، لذلك من المفترض الانتهاء من إفشالها وتبديدها في المدة المحددة بالبرنامج المقرر في عمل جهازنا بكل دقة".

اغتيال الحريري كان له الفضل في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان

وختم الجنرال الذاهب إلى التقاعد كلامه: "لقد كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع لنا في لبنان، وكما كان للخلاص من عماد مغنية الفضل في الولوج إلى مرحلة جديدة في الصراع مع حزب الله، يجب مواصلة العمل بهذين المخططين ومتابعة كل أوراق العمل على الساحة اللبنانية، خصوصاً بعد صدور القرار الظني الدولي، والذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري للانطلاق إلى مرحلة طال انتظارها على الساحة اللبنانية، قبل التوجه إلى سورية؛ المحطة النهائية المطلوبة، لكي تنطلق جميع مشروعات الدولة اليهودية، بعد الإنجاز الكبير في العراق والسودان واليمن، والقريب جداً إتمامه في لبنان، كما يجب تحية الرئيسان حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه لاستقرار دولتنا وانطلاق مشاريعها"

رابط الخبر
  #2  
قديم 30-10-2010, 07:57 PM
الصورة الرمزية إسماعيل القاضى
إسماعيل القاضى إسماعيل القاضى غير متواجد حالياً
معلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 755
معدل تقييم المستوى: 16
إسماعيل القاضى is on a distinguished road
افتراضي

كلام صحيح فعلى سبيل المثال فقد نشر يوسف والى المبيدات المسرطنة التى ***ت شباب مصر بلآلاف من غير حرب خدمة لإسرائيل
  #3  
قديم 31-10-2010, 12:26 AM
الصورة الرمزية عاشقة الاسلام والمسلمين
عاشقة الاسلام والمسلمين عاشقة الاسلام والمسلمين غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 1,229
معدل تقييم المستوى: 16
عاشقة الاسلام والمسلمين is on a distinguished road
افتراضي

يا سلام على هذا الكلام الحلو والذي ليس له مثيل !!؟
__________________
اللهم ارحم أسد الاسلام الشيخ اسامة بن لادن وتقبله شهيدا.
اعيدوا كتابة كل المعاجم ** فان الرجولة تعني اسامة
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم... وعاش قوم وهم في الناس اموات!
  #4  
قديم 31-10-2010, 01:55 AM
Soaad-532 Soaad-532 غير متواجد حالياً
معلم رياضيات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 3,698
معدل تقييم المستوى: 19
Soaad-532 is on a distinguished road
افتراضي

ولذا وجب التغيير لمن يخاف على مصر وشعبها.
__________________
  #5  
قديم 31-10-2010, 03:38 AM
abo shahd abo shahd غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,162
معدل تقييم المستوى: 15
abo shahd is on a distinguished road
افتراضي

من غشنا فليس منا ربنا ينتقم من الخونه
يسلموا على النقل المميز للخبر
  #7  
قديم 31-10-2010, 03:07 PM
Observer Observer غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 8,688
معدل تقييم المستوى: 24
Observer is on a distinguished road
افتراضي

تقريباً كلام مفبرك من موقع الخبر
  #8  
قديم 02-11-2010, 02:55 PM
mrweb mrweb غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 1,191
معدل تقييم المستوى: 16
mrweb is on a distinguished road
افتراضي

اعترافات الجنرال عاموس يادلين

حسن نافعة- المصري اليوم:

أدلى الجنرال «عاموس يادلين»، الرئيس المنتهية ولايته لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان), بتصريحات فى حفل أقيم بمناسبة تسليمه مهام منصبه لخلفه الجنرال «آفيف كوخفى» تستحق أن نتوقف عندها. ففى معرض استعراضه لأهم ما حققه جهازه الاستخباراتى من إنجازات خلال أربع سنوات ونصف قضاها على رأسه, سرد «يادلين» قائمة طويلة من المنجزات, لفت نظرى فيها أمران:

الأول: أن مسرح عمليات الجهاز يشمل المنطقة بأسرها دون تمييز بين دول «صديقة» وأخرى «عدوة»، أو دول «معتدلة» وأخرى «متطرفة», حيث يبدو أن كل الدول العربية والإسلامية تعد - من منظور هذا الجهاز - إما عدواً فعلياً أو عدواً محتملاً.

الثانى: أن مصر تقع فى القلب من أنشطة هذا الجهاز، ولاتزال تشكل أحد أهم مسارح عملياته. وليس هذا بكلام مرسل, اعتدنا قوله فى مناسبات كهذه, وإنما هو عين ما قاله الرجل المسؤول عن أحد أهم أجهزة تنفيذ السياسات «الحقيقية» لإسرائيل. لذا أرجو أن تتأملوا معى دلالة فقرة خصت مصر فى تصريحاته, نصها كالتالى:

«لقد تطور العمل فى مصر حسب الخطط المرسومة منذ عام 1979. فقد أحدثنا اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية فى أكثر من موقع، ونجحنا فى تصعيد التوتر والاحتقان الطائفى والاجتماعى لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً ومنقسمة إلى أكثر من شطر, لتعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، ولكى يعجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك فى معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى هذا البلد».

فما الذى توحى به هذه التصريحات صراحة أو ضمناً؟:

1- أن إسرائيل لم تكن فى أى يوم من الأيام جادة فى البحث عن تسوية للصراع فى المنطقة، ولا ترى فى معاهدة «السلام» مع مصر سوى إحدى أدوات «إدارة الصراع», وليس حله أو تسويته, التى تستهدف إخراجها من معادلته العسكرية وإضعاف روابطها مع العالم العربى.

2- إنها لم تغيّر من رؤيتها لمصر كدولة «عدوة» بعد إبرام معاهدة سلام، ولكنها استبدلت أسلوب المواجهة العسكرية معها فى ميادين القتال بأسلوب المواجهة الشاملة فى جميع الميادين الأخرى من أجل «تعميق حالة الاهتراء داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية», وفقا لنص تعبيرات «يادلين» نفسه.

3- أنها تعاملت مع معاهدة السلام مع مصر كمكسب استراتيجى يتيح لها القدرة على اختراق العمق المصرى، والوصول إلى جميع المفاصل المجتمعية الحساسة التى كانت تبدو مستعصية عليها فى مرحلة المواجهة العسكرية.

4- أنها تدرك النظام السياسى الحالى فى مصر باعتباره النظام الأمثل من منظور مصلحة إسرائيل الوطنية لأنه, من ناحية, لا يرى فيها مصدرا للتهديد, ولأن سياساته على مختلف الصعد تتيح لإسرائيل, من ناحية أخرى, قدرة أكثر على التغلغل فى أحشاء المجتمع المصرى لإضعافه واستئصال مناعته.

وتفسر هذه التصريحات ليس فقط أسباب ما تبديه إسرائيل من حماس للرئيس مبارك, الذى تعتبره كنزا استراتيجيا, وإنما لمشروع التوريث أيضا. لذا لا يخالجنى شك فى أنها تسعى جاهدة لإقناع الإدارة الأمريكية بالكف عن ممارسة أى ضغوط على النظام المصرى لصالح التحول الديمقراطى. ولأن إسرائيل اعتادت ألا تضع بيضها كله فى سلة واحدة, فمن المؤكد أنها لم ولن تعتمد على حسن نوايا أى رئيس مصرى, حتى لو كان «مبارك» الأب أو «مبارك الابن», إلا بمقدار ما يساعدها على الإبقاء على مصر ضعيفة ومهلهلة وفاقدة للمناعة.

لذا لا يتعين أن نندهش حين نرى أصابعها بوضوح فى الجهود الدولية الرامية لدفع جنوب السودان نحو الانفصال, أو حين تصل الجرأة ببعض منظمات أقباط المهجر إلى حد الجهر علناً بالدعوة للتنسيق مع إسرائيل من أجل «طرد الغزاة المسلمين من مصر».

http://www.almasryalyoum.com/opinion...84%D9%8A%D9%86

سؤال محيرني للمصريين الساكتين دائما, متى تتحركوا لانقاذ أنفسكم ووطنكم؟
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:23 AM.