أحمد عمر هاشم: الآذان الموحد غير جائز شرعاً

[mohsen ghareeb]

ربنا يحفظنا من العلماء عملاء السلطة
شكراً أخى الفاضل على الخبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة ولكن

معلش يا جماعة

هم ممكن حد يفهمني يعني ايه

توحيد الاذان

وايه المشكلة في كده

عذرا لجهلي

أختى الفاضلة
توحيد الآذان أى جعله آذان واحد فى الراديو وكل المساجد تنقل هذا الآذان على الهواء مباشرة فنستغنى بذلك عن المؤذنين فى المساجد فيرتاح الشيطان وغير المسلمين والعلمانيين والفجرة من سماع أكثر من آذان !!!
رُوِيَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " أَلَا وَ مَنْ أَذَّنَ مُحْتَسِباً يُرِيدُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ، أَعْطَاهُ اللَّهُ ثَوَابَ أَرْبَعِينَ أَلْفَ شَهِيدٍ ، وَ أَرْبَعِينَ أَلْفَ صِدِّيقٍ ، وَ يَدْخُلُ فِي شَفَاعَتِهِ أَرْبَعُونَ أَلْفَ مُسِي‏ءٍ مِنْ أُمَّتِي إِلَى الْجَنَّةِ .
أَلَا وَ إِنَّ الْمُؤَذِّنَ إِذَا قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ، وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ ، وَ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ حَتَّى يَفْرُغَ اللَّهُ مِنْ حِسَابِ الْخَلَائِقِ ، وَ يَكْتُبَ لَهُ‏ ثَوَابَ قَوْلِهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ أَرْبَعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ، وَ مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ وَ التَّكْبِيرَةِ الْأُولَى ، لَا يُؤْذِي مُسْلِماً ، أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنَ الْأَجْرِ مَا يُعْطَى الْمُؤَذِّنُونَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ "

[طالبة ولكن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohsen ghareeb

ربنا يحفظنا من العلماء عملاء السلطة

شكراً أخى الفاضل على الخبر

أختى الفاضلة
توحيد الآذان أى جعله آذان واحد فى الراديو وكل المساجد تنقل هذا الآذان على الهواء مباشرة فنستغنى بذلك عن المؤذنين فى المساجد فيرتاح الشيطان وغير المسلمين والعلمانيين والفجرة من سماع أكثر من آذان !!!
رُوِيَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " أَلَا وَ مَنْ أَذَّنَ مُحْتَسِباً يُرِيدُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ، أَعْطَاهُ اللَّهُ ثَوَابَ أَرْبَعِينَ أَلْفَ شَهِيدٍ ، وَ أَرْبَعِينَ أَلْفَ صِدِّيقٍ ، وَ يَدْخُلُ فِي شَفَاعَتِهِ أَرْبَعُونَ أَلْفَ مُسِي‏ءٍ مِنْ أُمَّتِي إِلَى الْجَنَّةِ .
أَلَا وَ إِنَّ الْمُؤَذِّنَ إِذَا قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ، وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ ، وَ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ حَتَّى يَفْرُغَ اللَّهُ مِنْ حِسَابِ الْخَلَائِقِ ، وَ يَكْتُبَ لَهُ‏ ثَوَابَ قَوْلِهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ أَرْبَعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ، وَ مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ وَ التَّكْبِيرَةِ الْأُولَى ، لَا يُؤْذِي مُسْلِماً ، أَعْطَاهُ اللَّهُ مِنَ الْأَجْرِ مَا يُعْطَى الْمُؤَذِّنُونَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ "

شكرا للتوضيح


ربنا يهدي