|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
موضوع جميييييييييل بالفعل
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيراً و حفظكم من كل مكروه.
|
#3
|
|||
|
|||
![]() قال تعالى: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ *)
الآيات 41 _ 43 من سورة ص الآيات الكريمة تركتني أتساءل أيوجد علاج بالماء مارسه الأطباء بالطريقة الحديثة التي اعتادتها عقولنا حيث جرعات في مواعيد و قياسات لإشارات الجسم الحيوية تقيس مدى نجاح العلاج؟ النت أطلعتني على تجارب لبشر استخدموا الماء للعلاج و تنقية الجسم على أنحاء مختلفة : منهم من أكثر من شرب الماء (عدة لترات يومياً) و منهم من شربه على الريق قبل الطعام بفترة و هناك من استعمله في حمام دافىء أو بارد أو والى بين البارد و الساخن و كلهم شهدوا له بالكفاءة و تحسين وظائف الجسم. و فيها أيضاً اطلعت على تجربة الطبيب الإيراني الذي سجنه نظام الحكم فعالج المرضى بشرب كوب أو اثنين من الماء و شاهد كيف تلاشى الألم بعد دقائق (شخصياً أظن أن الفضل الذي يـُـنسب للمسكن الذي نتناوله مع كوب ماء يجب أن يـُـنسب لكوب الماء) في أمريكا نشر الرجل كتباً شرح فيها أن الألم هو صرخة الجسم للماء و عرض حالات تعافى أصحابها من أمراض خطيرة بمداومتهم على شرب عدة أكواب من الماء و زيادة كمية ملح الطعام التي يضيفونها للطعام. و لأن الأبحاث العلمية على طريقة الأمريكي تلك التي تختبر بعض قياسات الجسم من خلال أجهزة تقنية معقدة و تتكلف تمويلاً ضخماً هي ما تدعمه شركات تقنية العلاج الأمريكي فإن الماء لم يستفز أحداً كفاية كي يضعه في تجارب علاجية مكثفة على الطريقة الحديثة و يرصد للدعاية له الوقت و المال و الجهد الذي يرصد للدعاية لتقنيات العلاج المكلفة و المعقدة جداً . و لأن الأمر ببساطة الماء ، تناولوا كوب ماء من أقرب ثلاجة ، سموا الله ثم اشربوه و احمدوا الله على ما آتاكم ثم لا تشغلوا بالكم بمرض أو شفاء. |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
عدة ساعات يومياً مد الأشهر و السنين على النت بين الصفحات العلمية و الشخصية ، أقرأ ، أقارن و أحلل .
الخلاص(ة) : الفقرة السابقة. |
#5
|
|||
|
|||
![]() البحث عن حل لمشكلة طبية ، هكذا بدأتُ بحثي ثم أنه انتهى و قد تفحصت أساس نظام العلاج الحديث الواهي و تبعاته المقلقة. الأجنبي اعتاد أن يسجل و يوثق علمه و معارفه في أوراق مكتوبة على النت و أنا قرأت الكثير بحثاً عن فائدة و علاج . بعض ما قرأته أدهشني ، لأن ما ظننته علماً ثابتاً لا يتغير صار يتراءى لي معرفة بشرية محكومة بأمزجة من كتبوها و مارسوها ، ما نفع شخص ضر آخر و ما نفع في مرض لم يُجدِ مريضاً شخّص الطبيب مرضه أنه نفس الأول. قالوا عن طب كانت له أفرع كثيرة منها التداوي بأنظمة الغذاء المختلفة و أولئك الذين يعالجون آلام العظام بالضغط على العضلات في مواضع محددة ثم إن ذلك لم يعد علماً و لا صار يدرس لأن شركات الأدوية مولت اتجاهاً واحداً ينحو تجاه استعمال الدواء الكيميائي. هنا حيث الطبيب كذاك الثور الذي زوى عينيه بين الأغطية ، لا يرى سوى الساقية التي يدور فيها ، فهو وسيلة الدعاية و الترويج لتلك الشركات و مندوب مبيعاتها الفعلي. قالوا أيضاً عن النظام الذي يتحول به منتج كيميائي إلى دواء حيث ملف تحضّره شركة الدواء و تعرض فيه تجاربها على مادة كيميائية على مفتشي هيئة الأدوية و الأغذية الأمريكية ، تلك التي تفحص الملف و تمنحه موافقتها أو رفضها ، تصور عقلي علماء يتأكدون من رصانة العلم قبل أن يضعوا كلمتهم التي تحدد مصير الدواء ، كلمة ينصاع لها الجميع و أولهم شركة الأدوية لأجد أن الواقع يختلف عن صورتي المثالية فبوسع الشركة أن تنافح عن منتجها و أن تستأجر خبراءها و تدفع لمن يدعم منتجها و تنقض كلمة تلك الهيئة الرسمية و تسحب الأمر للقضاء إن لزم الأمر و ما دامت لديها الجرأة و التكلفة و القدرة على دعم منتجها فسيحظى بالموافقة و يملأ السوق و يجد مكانه في يد المستهلك/ المريض ثم يتناسى الجميع القصة التي شهدت مولد المنتج/الدواء و يبقى وجوده على أرفف الصيدليات يؤكد أن صاحب الإرادة الأقوى يكسب أخيراً! ***************** |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|