|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كم هو جميل هذا التعبير .. تفكرت فيه كثيرا وابتسمت ... بالفعل ربما الحرارة حولنا تذيب جليد العالم اجمع ... ويُغني كلٌ علي ليلاه .. ولك ايها القاريء الحق في التفكر والتخيل والابداع !! ..................... متابع . قاريء ، متفكر دائم في صفحاتك .. لكي مني كل التحيه .، في امان الله
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
لا يصلح مطلقاً ، مهما زدت كفاءة عملي أجدني أقل من الأجنبي بمراحل ، مئة قرن لا تكفي كي ألحق به و أنا لست كسولة و لا خاملة و لكن الخطأ أكبر من قدرتي و إدراكي .
يتجول عقلي في بانوراما التعليم يسأل أين الخطأ. فيجد إجابة: أصغر الأخطاء و أكبرها تفكك سلسلة المعلومات ، الحلقات المفقودة لا يتضح منها نسق المعلومات و لا صورة الحياة العامة في عقل النشء. و التغيير أضخم من قدرة واحد على القيام به بمفرده . ما ينبغي لملايين أن يرفعوه سوياً ، لا يصح أن يُـطلب من واحد أن يرفعه وحده و لو كان برتبة وزير. |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وفقك الله لما يحب و يرضى. اللهم اهدنا فيمن هديت و عافنا فيمن عافيت ، اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين. |
#4
|
|||
|
|||
![]()
جبل الجليد الذي يكمن داخلي .. محاولة للإختباء من حر الصيف الذي يداهمني!
كلنا يزعم أنه يدخر من القوة ما ينفع في يوم الشدة ، ينفي عقلي هذا الإدعاء : حيز الوهم في عقول البعض أكبر من حيز الفعل |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
\\ حيز الوهم أكبر من حيز الفعل ولكن يا أخت ما أجمل الوهم الذى يخرجنا من قسوة الفعل والفهم |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
التغيير أقرب الأشياء للإرادة المتيقظة التي تحول صور العقل حقيقة تلمسها الأيدي ثم تحمد خالق الخلق على نعمه. دمت بخير ، في حفظ الله. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
المقدم ، المؤخر
أرفع رأسي من عمق الأوراق التي أدمنتُ مطالعتها فيطالعني وجهها ، تسألني أن أختار يوماً لتصوير الإمتحانات ، تعرض علي جدولاً به أياماً فارغة كي أختار منه يوماً. اختار يوماً قريباً رغم أنني لم أبدأ في كتابة الإمتحان بعد ، ببساطة أحب أن أنهي عملي في أقرب وقت ممكن ، أفرغ منه لأبدأ غيره. أختار الأربعاء ، بعد غد لتصوير الإمتحان ، كلي ثقة أنني سأنتهي منه في يومين. الثلاثاء ، تغيب مدرسة في طاقمي و أحل محلها في فصولها ، أؤجل كتابة الإمتحان. أما الأربعاء فتغيب أخرى و انشغل بإكمال مراجعات الصف الأول الإعدادي ، لا لم أكتب الإمتحان بعد. في الحقيقة ، تمتلىء أيام الإسبوع التالي أشغالاً تؤجل كتابة الإمتحان إسبوعاً كاملاً. أما أخذ موعد جديد لتصوير الإمتحان فيتلاشى ، فقد جهز الجميع إمتحاناتهم و حان وقت التصوير ، تعلن مسؤولة التصوير في إرهاق أنها تضع أمر تصوير إمتحاناتي في ذهنها ، لكن لا مكان لي في الجدول! أول مرة أشعر بالعجز عن وضع إمتحان نهاية الفصل الدراسي ، يتصوره عقلي على نحو ما ، أشرع في الكتابة ، يتباعد التصور عن مدى يدي . منهج الصف الثاني الإعدادي الجديد متشعب ، لم تكتسبه المدرسات و الطالبات بسهولة ، دوماً تعترضه العقبات كي يصل للطالبات ، و قد هذبت بعض تلك العقبات و الآن عليّ حل العقبة الأخيرة، امتحان نهاية الفصل الدراسي. لكن التأخر عن غيري أمر لا أستسيغه ، المنافسة و التنافس ملفان يضربان جذرهما في معظم جينات مادتي الوراثية ، لكن الكثير هذه المرة يحول بيني و بين ما أريد. ما يبعد عني عدة سنتيمترات يتناءى كأنه في قارة أخرى. ما الذي يؤخرني؟ تنساب في إدراكي عدة ركعات اعتدت أن استهل بها وضع الإمتحان ، لكن (لا شيء) شغلني عنها فاستجبت له و نسيتها إلى أن ذكرني عجزي بها . أصلي مجدداً و مطولاً ما يشاء خالق الصلاة ، ثم ألمح ممراً في الحياة في اتجاه امتحان ميسر، أجلس إلى مكتبي لا يشغلني سوى الإمتحان. ساعات تُـشكّل هيكل الجنين ، فقراته و أسئلته، لكن بعض الفراغات العنيدة لازالت تلتصق بالإمتحان. لا بأس فقد انتهى يوم العمل ، للغد يد في إكمال النقص. اليوم التالي يلح طلباً للصلاة كي يكتمل جهدي و يكلل بالنجاح ، ثم يجد لها مكاناً و وقتاً ، أتناولها على الريق ، أزيد جرعاتها و أكثف يا رب. تدرك عيناي مواضع الخلل و تصلح يدي ما أفسدته البارحة ، أتركه و قد قارب الخروج للنور. ثالث يوم ، تلح الصلاة أن بوسعها محو كل خلل و تعديل العوج ، لا أتوانى. في جلسة استماع للإمتحان ، يخبرني أسراره ، يستجيب الحاسب للمسات أصابعي و هي تيسر العسير و تضع السؤال موضعه، هذه النقطة لو سألت عنها بالتفسير كان أجدى ، أزن الإسئلة بما يناسب ساعتين و يتناسب مع الجهد الذي بـُذِل مع الطالبات أثناء العام الدراسي. أوازن الصعب و السهل ، ما هو بديهي نسمع به في حياتنا اليومية و ما هو متخصص يعرفه طالب الثاني الإعدادي لأنه ازداد علماً ، أزن الدرجات فأعطي أسئلة المقال نفساً أطول و مجالاً رحباً من الدرجات ، لكن أسئلة المقال بعضها يسير ، مر بهم مثلها في امتحانات الأشهر السابقة. مريح للعقل و العين ، حين يصيبني الكثير من الرضى ، أطبعه و أضعه في ظرف و أتوجه مجدداً لحجرة التصوير، نفس الإرهاق يطالعني في عينيها ، لا وقت مطلقاً على الأقل إلى نهاية الأسبوع. يشدني المصلى تجاهه فأصلي و أدعو ربي أن يجعل لي فرجاً . تمر ساعة ثم يصلنا خبر طيب ، الغد إجازة للمدرسات و الإداريات لترتيب اللجان. أمر بها فأسألها ، هل يمكن أن أمر بك غداً لتصوير الإمتحان فالمدرسة بجوار بيتي؟ _ بالطبع ، اختاري الوقت الذي يناسبك. يحضر يوم الإجازة مع المرض و انحطاط الهمة ، أفتش النفس عن رافعة تزحزح همتي من موضع اللافعل إلى قمة الإهتمام فتنجدني الصلاة . في المدرسة أجد حجرة التصوير مشغولة بتصوير إمتحان اللغة الإنجليزية ، لا يضايقني الأمر هذه المرة البتة ، فقد وعيت الدرس. في المصلى أصلي الضحى ، أنتهي بينما موظفة التصوير تبحث عني كي تصور إمتحاني. ملاحظة: نال الإمتحان قبول الكثيرين . تم تصحيحه و تسليمه للكننترول لرصده في سلام ، أحرز الطلاب نتائج طيبة و لله الحمد و الفضل و المنة. |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الله عليك يارائعه ايه الابداع كم هي رائعه هذه الصوره وهذا التعبير والله بحق انت مفكره خلينا نعيش على الاوهام لان الحقيقه مره على الاقل نتغلب عليها باوهامنا دمت ودام فكرك وقلمك تحياتي |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أختي الجميلة نغم لطالما عانيت و أنا أتقلب على مخدة الأوهام ، يقلق راحتي أشواكها ، كم أتلف من عمري حلقات. لو وعى كل منا حجم قدرته الحقيقية ، لحاول تنمية ما يقدر عليه بدلاً من أن يحلم بحياة مثالية. لحظات ضباب ثم نفيق على وهم الغلب الذي يدور في فلك الحياة و ندور نحن فيه. دمت في ود و نعمة من الباري. تصبحون على خير و مودة و بصيرة. |
#10
|
|||
|
|||
![]()
تشير إلي الصفحة الفارغة : إملئيني حياة.
ماذا أكتب ؟ يرد ببالي ما يملأ صفحات ، أسجله و أنشره على الملأ. أخبىء في طيات الكلام تسبيح بحمد خالقي العظيم . **************** تشير إلي الصفحة الفارغة : تعالي نكتب. ماذا؟ ما أكثر ما سمعت من حكايات هذا النهار. لا ، لن أكتب ما أشاء ... يعي إدراكي القدر، أتـركه يخط بيداي ما يشاء على الصفحة الفارغة. ماذا عن صفحة الحياة؟! **************** |
العلامات المرجعية |
|
|