|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#46
|
||||
|
||||
تركنا اخونا عبد الرحمن بعدما عاد الى الله تعالى تركناه على باب التوبة بعدما عزم على الاقلاع والعودة
الحلقة السابعة ( القلب الجديد) أستمر عبد الرحمن فى البكاء ولم ينبه إلا صوت المؤذن لصلاة العصر لقد قرع صوت المؤذن قلب عبد الرحمن ولكن فى هذه المرة لن ينام فقد بدد نور التوبة سحب الغفلة على قلبه أسرع عبد الرحمن الى الخلاء توضئ هذه المرة شعر شعور عجيب لقد كانت مياه الوضوء تنزل على جسده كأنه بلسم يضمد له جراح كثيرة وكأن هذا الوضوء يطهر قلبه وليس فقط تطهير للجسد ثم خرج عبد الرحمن من الخلاء فنادى عليه ابوعبد الرحمن : رايح فين ياعبد الرحمن عبد الرحمن: نازل اصلى ابو عبد الرحمن: تصلى؟؟؟؟؟؟ غريبه ده من امتى عبد الرحمن : ادعيلى يابابا ابو عبد الرحمن: مالك ياابنى انت حد مزعلك او فى مشكلة ؟ عبد لرحمن: لا ابدا بس عايز انزل المسجد اصلى ابو عبد الرحمن: طيب براحتك انزل ربنا يسعد قلبك يالله كم هى دعوة جميلة نزلت على قلب عبد الرحمن كما ينزل القطر على ارض مجدبة على باب المسجد وقف عبد الرحمن ، هذه المرة انت من جئت ياعبد الرحمن لم يجبرك احد لتدخل المسجد الحمد لله يارب اقبلنى يارب ثم دخل المسجد ..... جلس ينتظر الصلاة ... وهو يقلب بنظره فى وجوه المصلين يااااااااااااااااااااااه كل هؤلاء يعبدون الله اين كنت ياعبد الرحمن ؟ هؤلاء جميعا افضل منى .... هل ستستطيع ياعبد الرحمن ان تلحق بهم ؟؟؟ ياااااااااااااااااااااااارب يااااااااااااااااااااارب أقاموا الصلاة وصلى عبد الرحمن ثم عاد الى المنزل قابلته امه بوجه بشوش وقالت له تعال ياعبد الرحمن لتأكل جلس على الغذاء وأكل كانت اخته الصغرى والكبرى يحادثنه لكنه لم يكن بقلبه او عقله معهم شعر كل من فى البيت بتغير عبد الرحمن فهو لايجلس امام التلفاز كعادته ولا يتحدث فى الهاتف بالساعات مع اصدقاءه وصديقاته!!!!!!!! ماذا حدث ؟ وكلما سألوه قال لاشئ انتهى اليوم على خير و جاء وقت النوم نام عبد الرحمن وأيقظته امه فى الصباح للجامعه استيقظ وصلى الصبح بعد الشروق طبعا فهو بعد لايدرى شئا ثم ذهب الى الجامعه ياترى ماذا سيحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#47
|
||||
|
||||
باعتذر لحضراتكم جميعا عن تغيبي الفترة اللي فاتت وتأخري في عرض يوميات اخونا عبد الرحمن وارجو منكم التفاعل مع المسلسل
وعشان كده هنزل حلقه كمان (الحلقة الثامنة) وبدأ الصراع هل اشتقتم لتكملوا المسير مع اخينا عبد الرحمن ؟؟؟ عدنا والعود أحمد : خرج اخينا عبد الرحمن من بيته فى الصباح للذهاب الى الجامعة انتظر الاتوبيس طويلا لكن هذه المرة لم يكن يشعر بطول الفترة التى وقفها فى انتظار الاتوبيس اتعرفون لماذا؟؟؟؟؟ لقد كان بين يدى عبد الرحمن اعظم كنز ..... لقد كان بين يديه اجمل كلام ...... مااعظمه من رفيق درب .... وحبيب قلب لقد كان يحمل مصحفه انه لم ينس اول مرة دخل فيها الى مسجد الجامعة ورأى ذلك الشاب المضيئ الوجة( عبد الله) انه يتذكره وهو يمسك بالمصحف ليقرأ ومدى تأثره لكلام ربه ...... لقد ظل هذا المشهد فى قلب ووجدان عبد الرحمن الى ان اتى الوقت الذى سيطبقه فيه ......... واستفد معى من هذا الموقف انه ربما تدعو احدا بكلمة او بنظره ولايؤثر فيه الكلام فى هذا الوقت الا انه ربما يؤثر ولو بعد حين ....... اتى الاتوبيس فركب عبد الرحمن الزحام شديد ..... لقد ذكره هذا الزحام بما رآه فى المسجد من مصلين وعباد وتكرر على خاطره مرة اخرى .... اين انا ؟؟؟؟ يارب انا ارجو القرب فقربنى ثم اعاد عبد الرحمن نظره فى مصحفه وظل يتلو ايات ربه جل وعلا .... مع انه كان يتتعتع كثيرا فيما يقول لكن دفعة التوبة وحرارتها كانت تجعله يواصل اذا هبت رياحك فاغتنمها .... فعقبى كل خافقة سكون دخل عبد الرحمن الجامعة ..... سبحان الله ماهذا ..... لقد وقعت عين عبد الرحمن على فتاة متبرجة .... لماذا لم يكن يرى هذا قبل الالتزام يالله لقد بدأ الشيطان الرجيم افعاله .... سلم يارب سلم غض عبد الرحمن بصره ومضى فى طريقه .... صعد الى المدرج دخل وجلس لم يكن بعد الدكتور قد جاء ظل مدة شارد الذهب الى ان انتبه بيد تربط على كتفه اعترف بتفكر فى ايه ؟؟ عبد الرحمن: اهلا يامحمد ازيك؟ محمد : الحمد لله ، مالك كده سرحان؟ عبد الرحمن: لا ابدا انا كويس الحمد لله. محمد : ماشاء الله انا حاسس انك متغير النهارده عبد الرحمن: صحيح؟ يارب يامحمد انا نفسى فعلا اتغير محمد: اان شاء الله هتتغير وهتبقى احسن ماسمعتش ربك جل وعلا وهو يقول ( قُلْ يَاعِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الزمر/ يعنى مهما عصيت طالما رجعت لربنا ماتقلقش هيقبلك ويغفرلك ذنبك. عبد الرحمن: يارب دخل الدكتور وانصتوا للمحاضرة وانتهت المحاضرة وحان وقت صلاة الظهر نزلا الى المسجد ودخلا لقد كان يبحث عبد الرحمن بين الحاضرين بعينيه ياترى عن من كان يبحث؟ لقد كان يبحث عن عبد الله لكنه لم يجده ، سأل محمد اين عبد الله يامحمد ؟ محمد: مش عارف تعال نصلى ونبقى نسأل عنه . بعد الصلاة سأل محمد الحاضرين عن عبد الله !!!!!! وكانت المفاجأة لقد اجابوه انه قد حدث له حادث سير وهو الان فى المستشفى !!!!! يالهول الفاجعة على قلب عبد الرحمن ، لقد فزع قلبه على هذا الفتى الربانى الذى كان من اسباب هدايته فقال لمحمد : لابد ان نذهب لزيارته . محمد : ان شاء الله لكن غدا ليس اليوم لان امى ستذهب اليوم الى الطبيب ولابد ان اكون معها . عبد الرحمن : غدا ان شاء الله . عاد عبد الرحمن الى البيت وهو حزين على ماحدث لعبد الله ، دخل فالقى السلام ردت والدته عليه السلام وهى متعجبه ثم قالت : احضر لك الغداء عبد الرحمن: ايوه ياماما ربنا يكرمك الام: حاضر ياابنى تغدى عبد الرحمن ودخل لغرفته امسك بمصحفه يقرأ ، دخل عليه ابوه ونظر اليه نظرت تعجب ثم خرج ليقول لامه : ابنك ماله انا قلقان عليه .... ياترى ماذا ستخبرنا الايام القادمه وماذا سيحدث لعبد الرحمن ......!!!!!! انتظرونا |
#48
|
|||
|
|||
فكرة الموضوع جميييييييله جدااا جدااا يمكن راي جه متأخر بس بجد انتي تفوقتي علي نفسك بالفكره الروعه ديه وبطريقة تقديمك لها والاسلوب الممتاز في عرض الدروس
جزاكِ الله خيرا وبنتظار آتي بإذن الله |
#49
|
|||
|
|||
شكرااااااااااا
|
#50
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا |
#51
|
||||
|
||||
الحلقة العاشرة
( نعمة الابتلاء) لقد كانت كلمة الشيخ عن الابتلاء وقد كانت لعبد الرحمن كالماء للظمأن ، فتعالوا لنستمع لكلمة الشيخ نستخرج منها الفوائد والعبر: البلاء يشتد بالمؤمنين بحسب إيمانهم : قال عليه الصلاة والسلام : " إن أعظم الجزاء مع أعظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً إبتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 . بشرى للمريض : - ما كان يعمله المريض من الطاعات ومنعه المرض من فعله فهو مكتوب له ، ويجري له أجره طالما أن المرض يمنعه منه . - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً " رواه البخاري 2996 . - * الواجب على المريض : - الواجب على المريض تجاه ما أصابه من مرض هو أن يصبر على هذا البلاء ، فإن ذلك عبودية الضراء . - والصبر يتحقق بثلاثة أمور : 1 . حبس النفس عن الجزع والسخط 2. وحبس اللسان عن الشكوى للناس . 3 . وحبس الجوارح عن فعل ما ينافي الصبر * أسباب الصبر على المرض : - 1 . العلم بأن المرض مقدر لك من عند الله ، لم يجر عليك من غير قبل الله . - قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها } قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653. - 2 . أن تتيقن أن الله أرحم بك من نفسك ومن الناس أجمعين : - عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : قدم على النبي – صلى الله عليه وسلم – سبيٌ ، فإذا امرأة من السبي وجدت صبياً فأخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا : لا وهي تقدر أن لا تطرحه ، فقال : لله أرحم بعباده من هذه بولدها " البخاري 5999 . - 3 . أن تعلم أن الله اختار لك المرض ، ورضيه لك والله أعلم بمصحتك من نفسك : - إن الله هو الحكيم يضع الأشياء في مواضعها اللائقة بها ، فما أصابك هو عين الحكمة كما أنه عين الرحمة . - 4 . أن تعلم أن الله أراد بك خيراً في هذا المرض : - قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه "[5] أي يبتليه بالمصائب ليثيبه عليها . - 5 . تذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد : - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إن أعظم الجزاء مع أعظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً إبتلاهم " صحيح الترمذي للألباني 2/286 . - 6 . أن يعلم المريض بأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدراً : - فالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر . - قال – صلى الله عليه وسلم - : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم : هل رأيت خيراً قط ؟ هل مرّ بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يا رب . ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط ؟ هل مرّ بك شدة قط ؟ فيقول : لا والله يا رب ما مرّ بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط "[6] – الصبغة أي يغمس غمسة . .7 . التسلي والتأسي بالنظر إلى من هو أشد منك بلاء وأعظم منك مرضاً : - قال عليه الصلاة والسلام : " إنظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم " [7] ثم ختم الشيخ كلمته الرائعة ودعى وانصرف المصلون ، عاد عبد الرحمن لبيته ودخل حجرته واستلقى على سريره يفكر فيما حدث لعبد الله وكيف أنه إبتلى بلاءآ شديدآ لكنه صابر ثابت وعاهد الله تعالى على أن يثبت أن إبتلاه الله بإبتلاء وسأل الله ذلك فهل ياترى ثبت عبد الرحمن على إبتلاء الله له أم هزته ريح الفتن؟؟؟ هو الذى ما سنعرفة في الحلقة القادمة |
#52
|
||||
|
||||
صلى على النبى
|
#53
|
||||
|
||||
الله اكبر جميل اوى موضوعك يا اخى الله ينور عليك مش عارف اشكرك اد ايه وازاى بس الله ينور طريقك ويزيدك
__________________
الكتكوت الشرس |
#54
|
||||
|
||||
السلام عليكم
ما شاء الله سلمت يداك لكن هى الحلقة التاسعة فين
__________________
"ربِ إنى مسنى الضر وأنت أرحم الراحمين" لكل شئ إذا ماتم نقصان...فلا يُغَر بطيب العيشِ إنسان
|
#55
|
||||
|
||||
الله
اكثر من رائع
__________________
لكل من قرأ حرفا اجتهدت فى اخراجه بصورة لائقة ..استودعكم الله ..لا تنسونى من صالح دعائكم ...فانا بحاجة اليه ..سلام الله ورحمته وبركاته .. http://www.thanwya.com/vb/showthread...91#post2171091 |
#56
|
|||
|
|||
انا عاوزة باقى القصة بليييييييييييز
|
#57
|
|||
|
|||
وبعديييييييين القصة من رمضان ومفيش جديد[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-1.jpg[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-2.jpg[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.jpg[/IMG]
|
#58
|
|||
|
|||
مفيش جديد يا جماعة
|
#59
|
||||
|
||||
يا جماعة فين البقية
|
العلامات المرجعية |
|
|