|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وانا ااكد لحضرتك ان الاخوان الان لا يفعلون هذة الاعمال
............... ولنفترض ان الامام حسن مات وهو حصافيا فما المشكلة وما العيب فى ذالك؟؟ عبد الكريم الخطابي (المغرب) عبد القادر الجزائري (الجزائر) على بن غذاهم (تونس) عمر المختار (ليبيا) كل هؤلاء كانو من الحصافية وماتو وهم حصافية لماذا لم يتكلم عليهم احد ولما الامام حسن بذات؟؟ وللعلم فإن تعريف الصوفية هو (طريقة سلوكية قوامها التقشف والتحلى بالفضائل لتزكو النفس تسمو الروح) أخى العزيز كريم : *إذا كنت تسأل لتعرف الحقيقة ألا يكفيك كل ما عرفته عن الإمام البنا لتعرف شخصيته وآراؤه وتأثيره الكبير (ليس على مستوى الحركات الإسلامية بل على مستوى العالم كله) . فلامام حسن مثل النحلة التى تتنقل حول الازهار لتلتقط ما هو خير وما هو نافع وصالح فالامام حسن البنا قد ايقظ امة واصلح مجتمع وانشا جماعة وفعل ما يمكن من احد اخر ان يفعلة . أنصحك بأن تستثمر وقتك فيما يفيد وتنشغل بما ينبنى عليه عمل وتقدم ما ينفعك عند الله ولا تشغل نفسك بالرد خاصة أن من يثير ذلك لا يريد معرفة الحقيقة بل يجعل نفسه (سواء بعلم أو بدون) ضمن (منظمة الهجوم على الحركة الإسلامية وتعطيل وتشتيت الجهود) وأنت بدخولك فى جدال تحرم نفسك من بيت فى وسط الجنة . نفعنا الله واياكم بالاسلام العظيم وبالقران الكريم وبرسول رب العالمين
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخى الحبيب صوت الأمة ..
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمخة الله وبركاته ..
ذكر الشيخ البنا فى كتابه مذكراتِ الدعوة والداعية يقول{أنه كان من عادتنا الخروج فى ذكرى المولود من اول ربيع الأول حتى الثانى عشر منه } وذكر عبد الرحمن البنا كانت تردد هذا البيت: صلى الإله على النور الذى ظهر للعالمين ففاق الشمس والقمر وبينما ينشد الشيخ حسن وأنشد معه : هذا الحبيب مع الأحباب قد حضرا و سامح الكل فى ما قد مضى وجرى لقد أدار على العشاق خمرته صرفا يكاد ثناها يذهب البصرَ ياسعد كرر لنا ذكر الحبيب فقد بلبلت أسماعنا يامطرب الفقرا وما لركب الحمى ما لا عطبه لا شكّ ان حبيب القوم قد حضرا _كثير من اخوانى يقولون ما سبب ذكر ذلك السببب هو إثبات أنه صوفيته ليست الصوفية التى يسمونها الصوفية الربانيةإلى غيره وكتب عبد الرحمن أخو الشيخ حسن بعد مماه الشيخ حسن ولكن ما أريده من الأخ المجاهد ما رأيك فى ابيات الشيخ حسن فى المولود ! أنتظرُ ردك الجماعة تسيرُ على قدمه
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
يا أخ أحمد السؤال الآن ؟
رجلٌ يسألك ويقول لك قوم بجوارنا يجلسون فى مجلس ويذكرون الله جميعاً فى نفس واحد وبطريقة معينة ويدامون علذلكما قولكَ فى ذلك.؟ أنتظرُ الإجابة
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
يا أخ احمد هذه أخر فتوى وأخر كلام فى مسألة الذكر الجماعى وهو كلام نفيس للشيخ بن باز أعلم أنى لن اتكلم تانى فى هذه النقطة لأنها هكذا أخذت وقت مننا عن الموضوع الأصلى هذا هو:
التكبير الجماعي المبتدع فهو أن يرفع جماعة - اثنان فأكثر - الصوت بالتكبير جميعا يبدءونه جميعا وينهونه جميعا بصوت واحد وبصفة خاصة. وهذا العمل لا أصل له ولا دليل عليه ، فهو بدعة في صفة التكبير ما أنزل الله بها من سلطان ، فمن أنكر التكبير بهذه الصفة فهو محق ؛ وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد أي مردود غير مشروع . وقوله صلى الله عليه وسلم: وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة والتكبير الجماعي محدث فهو بدعة. وعمل الناس إذا خالف الشرع المطهر وجب منعه وإنكاره ؛ لأن العبادات توقيفية لا يشرع فيها إلا ما دل عليه الكتاب والسنة ، أما أقوال الناس وآراؤهم فلا حجة فيها إذا خالفت الأدلة الشرعية ، وهكذا المصالح المرسلة لا تثبت بها العبادات ، وإنما تثبت العبادة بنص من الكتاب أو السنة أو إجماع قطعي . والمشروع أن يكبر المسلم على الصفة المشروعة الثابتة بالأدلة الشرعية وهي التكبير فرادى . وقد أنكر التكبير الجماعي ومنع منه سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية - رحمه الله - وأصدر في ذلك فتوى ، وصدر مني في منعه أكثر من فتوى ، وصدر في منعه أيضا فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. وألف فضيلة الشيخ حمود بن عبد الله التويجري رحمه الله رسالة قيمة في إنكاره والمنع منه ، وهي مطبوعة ومتداولة وفيها من الأدلة على منع التكبير الجماعي ما يكفي ويشفي - والحمد لله - أما ما احتج به الأخ الشيخ أحمد من فعل عمر رضي الله عنه والناس في منى فلا حجة فيه؛ لأن عمله رضي الله عنه وعمل الناس في منى ليس من التكبير الجماعي ، وإنما هو من التكبير المشروع ؛ لأنه رضي الله عنه يرفع صوته بالتكبير عملا بالسنة وتذكيرا للناس بها فيكبرون ، كل يكبر على حاله ، وليس في ذلك اتفاق بينهم وبين عمر رضي الله عنه على أن يرفعوا التكبير بصوت واحد من أوله إلى آخره ، كما يفعل أصحاب التكبير الجماعي الآن ، وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح - رحمهم الله - في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل ، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له ، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة ، ولم يقل أحد من أهل العلم فيما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى ، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل ، والأصل عدمه ، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم - كما تقدم - لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها ، ومنها قول الله سبحانه: لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة ، ومنها قول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته. وقوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة خرجه مسلم في صحيحه ، والأحاديث والآثار في هذا المعنى كثيرة. والله المسئول أن يوفقنا وفضيلة الشيخ أحمد وسائر إخواننا للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يجعلنا جميعا من دعاة الهدى وأنصار الحق ، وأن يعيذنا وجميع المسلمين من كل ما يخالف شرعه إنه جواد كريم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد / عبد العزيز بن عبد الله بن باز صدر هذا البيان من مكتب سماحته . المصدر / موقع الشيخ ابن باز -------------------------------
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
العلامات المرجعية |
|
|