|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الحبيب أحمد قلت أن هناك علماء ظهروا يحتكرون الحق معنى كلامك هؤلاء أحب أن أعرفك أنهم إذا كانوا على وصفك فهم جانبوا أهل السنة لأن هذا الدين للبشرية كلها ليس لأشخاص "العلماء"هذه واحدة ثانياً حضرتك تقول أن منهج الإخوان هو جمع كل المسلمين تحت اية الإسلام والإسلام هو الحل كما كانوا يقولون إذاً أريد أن أسألكَ سؤالا لا أتجاوزه ماهو الإسلام الذى هو الحل؟ هل الإسلام الذى هو الحل فى هذه الأقوال الآتية : 1-قال الشيخ المؤسس رحمة الله عليه
{أقول إنّ خصومتنا مع اليهود ليست خصومة دينية لأن القرأن حض على مصافتم ومصادقتهم الإسلام شرعية إنسانية قبل أن تكون قومية وقد أثنى القرأن عليهم ...إلخ..}هذا هو الحل 2-تابعنى فسقوم للصلاةوأعود إن شاء الله
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
سأرد على هذه النقطة بعد ما ننهى النقطة التى بدأناها سوياً ألا وهى ( البنا والتصوف ) |
#3
|
|||
|
|||
![]()
لعلك قلت أخى أن حسن البنا ذكر أن جماعه الإخوان جماعة سلفية وحقيقة صوفيه فلعلك أخى نسيت - ولا أقول تناسيت - باقى الكلام فلا نريد أن نقتص من كلام الرجل على شاكله (لا تقربوا الصلاه )
ما قاله في وصف شمولية دعوة الإخوان المسلمين في رسالة المؤتمر الخامس: حيث يقول: وتستطيع أن تقول - و لا حرج عليك -: إن دعوة الإخوان المسلمين: ا -دعوة سلفية: لأنهم يدعون إلى العودة بالإسلام إلى معينه الصافي من كتاب الله وسنة رسوله . ( تذكر هذه أخى وأستاذى الفاضل ) 2 -وطريقة سنية: لأنهم يحملون أنفسهم على العمل بالسنة المطهرة في كل شئ، وبخاصة في العقائد والعبادات ما وجدوا إلى ذلك سبيلا. 3 -وحقيقة صوفية: لأنهم يعلمون أن أساس الخير طهارة النفس، ونقاء القلب، والمواظبة على العمل، والإعراض عن الخلق، والحب في الله، والارتباط على الخير. 4 - وهيئة سياسية: لأنهم يطالبون بإصلاح الحكم في الداخل، وتعديل النظر في صلة الأمة الإسلامية بغيرها من الأهم في الخارج، وتربية الشعب على العزة والكرامة والحرص على قوميته إلى أبعد حد. ه - وجماعة رياضية: لأنهم يعنون بجسومهم، ويعلمون أن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف، وأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول:” إن لبدنك عليك حقا" وإن تكاليف الإسلام كلها لا يمكن أن تؤدى كاملة صحيحة إلا بالجسم القوي، فالصلاة والصوم والحج والزكاة لابد لها من جسم يحتمل أعباء الكسب والعمل والكفاح في طلب الرزقا، ولأنهم تبعا لذلك يعنون بتشكيلاتهم وفرقهم الرياضية عناية تضارع وربما فاقت آثيرا من الأندية المتخصصة بالرياضة البدنية وحدها. 6- ورابطة علميه ثقافية: لأن الإسلام يجعل طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، ولأن أندية الإخوان هي في الواقع مدارس للتعليم والتثقيف ومعاهد لتربية الجسم والعقل والروح. 7. وشركة اقتصادية: لأن الإسلام يعني بتدبير المال وكسبه من وجهه، وهو الذي يقول نبيه صلى الله عليه وسلم:”نعم المال الصالح للرجل الصالح”، ويقول صلى الله عليه وسلم:”من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له”،” إن الله يحب المؤمن المحترف”. 8 - وفكرة اجتماعية: لأنهم يعنون بأدواء المجتمع الإسلامي، ويحاولون الوصول إلى طرق علاجها وشفاء الأمة منها. وهكذا نرى أن شمول معنى الإسلام قد أكسب فكرتنا شمولا لكل مناحي الصلاح، ووجه نشاط الإخوان إلى كل هذه النواحي، وهم في الوقت الذي يتجه فيه غيرهم إلى ناحية واحدة دون غيرها يتجهون إليها جميعا، ويعلمون أن الإسلام يطالبهم بها جميعا. وقد تعامى الشانئون وأصحاب الدخن النفسي عن كل شئ قاله الإمام البنا في وصف شمولية دعوة الإخوان المسلمين السالف الذكر، مما يتنافي كلية مع أعمال الصوفية الذين يقصدون - والحق يقال -إن هؤلاء المفترين الذين يعيبون الشيخ البنا هم الأقرب إلى الصوفية الفاسدة، حيث يقصرون الإسلام على بعض الشعائر الدينية ويؤمنون ببعض الكتاب ويتعامون عن بعض ثم بعد ذلك يقولون: لقد قال في دعوته أنها حقيقة صوفية. ونحن بدورنا نسأل هؤلاء: 1- لماذا تجاهلتم أنه ذكر أولا: أنها دعوة سلفية، ثم طريقة سنية ثانيا، ثم لقد قال حقيقة صوفية ثالثا ؟. 2 – لماذا قال نحن حقيقة صوفية ولم يقل طريقة صوفية، والفرق كبير كما نعلم بين الحقيقة والطريقة ؟. ( اعرف هذه أيضاً أخى ) 3- هذا وقد فسر الإمام البنا ماذا يقصد بكل من قوله دعوة سلفية وطريقة سنية وحقيقة صوفية، وهو بهذا البيان يكون أبعد كل شبهة عن دعوته، وعن أنها تجنح إلى ما في مخيلات المتلصصين، فيوضح ذلك في رسائله، حيث يقول في ، (رسالة إلى الشباب ) أيها الشباب: يخطئ من يظن أن جماعة الإخوان المسلمين” جماعة دراويش” قد حصروا أنفسهم في دائرة ضيقة من العبادات الإسلامية،كل همهم صلاة وصوم، وذكر وتسبيح، فالمسلمون الأولون لم يعرفوا الإسلام بهذه الصورة، ولم يؤمنوا به على هذا النحو ؟ ولكنهم آمنوا به عقيدة وعبادة، ووطنا وجنسية، وخلقا ومادة، وثقافة وقانونا،وسماحة وقوة، واعتقدوه نظاما كاملا يفرض نفسه على كل مظاهر الحياة، وينظم أمر الدنيا كما ينظم الآخرة، اعتقدوه نظاما عمليا وروحيا معا فهو عندهم دين ودولة، ومصحف وسيف. وهم مع هذا لا يهملون أمر عبادتهم، ولا يقصرون في أداء فرائضهم لربهم، يحاولون إحسان الصلاة، ويتلون كتاب الله، ويذكرون الله تبارك وتعالى على النحو الذي أمر به، وفي الحدود التي وضعها لهم، في غير غلو ولا صرف، فلا تنطع ولا تعمق، وهم أعرف بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:” إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق، إن المنبت لا أرضا قطع، ولا ظهرا ابقى”، وهم مع هذا يأخذون من دنياهم النصيب الذي لا يضر باخرتهم، ويعلمون قول الله تبارك وتعالى:” قل من .( حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق”) وأن الإخوان ليعلمون أن خير وصف لخير جماعة هو وصف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم:”رهبان بالليل فرسان في النهار”، وآذلك يحاولون أن يكونوا والله المستعان). يتبع |
العلامات المرجعية |
|
|