اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-01-2010, 10:07 PM
AHMED TEACH AHMED TEACH غير متواجد حالياً
مدرس رياضيات
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 445
معدل تقييم المستوى: 17
AHMED TEACH is on a distinguished road
افتراضي مصل انفلونزا الخنازير القاتل

هناك تحذيرات كبيرة وأختلاف حول المصل
وأحتوائة علي كثير من المواد الضاره بالجسم مثل مادة السكوارين اللتي تؤثر بصورة سلبيه علي الانسان

بعض المصادر
جريدة الرياض السعودية
أريد أن أقول

مصل إنفلونزا الخنازير

رضا محمد لاري
تدل الإحصائيات في داخل الولايات المتحدة الأمريكية أن الانفلونزا العادية تصيب سنوياً ما يقارب ٥٠ مليوناً من الناس، ينوم منهم ٢٠٠ ألف بالمستشفيات، ويتوفى بسببها ٤٠ ألف مريض، ويقول الأطباء إن هذه الانفلونزا العادية أخطر بكثير في نتائجها من انفلونزا الخنازير التي هي في حقيقة الأمر مصنعة الهدف من صناعتها نشر الرعب منها في الأوساط الدولية، وفرض الرعب هو عدوان على الإنسانية مما يعني إخضاع كل الناس إلى الإرهاب، ولا يخفى أن دوافع فرض هذا الإرهاب هو تحقيق الكسب المادي الذي يصل إلى آلاف الملايين من الدولارات الأمريكية بصنع مصل مضاد لانفلونزا الخنازير قام بصناعته شركة يمتلكها ديك تشيني نائب الرئيس الأمريكي السابق، ورونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي السابق، وتطالب المظاهرات الشعبية في داخل أمريكا بمثولهما أمام العدالة لمحاكمتهما على جرائم الحرب التي ارتكباها في أفغانستان والعراق عن طريق ال*** الجماعي للإنسان.
إذا عرفنا أن المصل المضاد لإنفلونزا الخنازير يدخل في صناعته السكوالين وغيره من المواد الضارة بجسم الإنسان، وأن آثاره الجانبية كثيرة وقاتلة منها الورم في المخ، والشلل في الجسم، والسرطان في الدم، والعقم، بجانب ضرب الكلى والكبد، والسبب في الوفاة المبكرة، ويصل النقاش الطبي في داخل الولايات المتحدة الأمريكية إلى القول: «لقد ثبت بعد فحص مكونات لقاح انفلونزا الخنازير ضد فيروس HINI أن الهدف من هذا اللقاح ليس علاج انفلونزا الخنازير وإنما الهدف منه الإساءة البالغة للجنس البشري في كافة أنحاء الأرض عن طريق:
١- الهبوط بمستوى ذكاء وفكر الجماهير الشعبية في الأرض.
٢- خفض معدل متوسط عمر الإنسان الافتراضي.
٣- خفض معدل الخصوبة إلى ٨٠٪ بهدف الرغبة في السيطرة على سكان الأرض.
٤- إبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي تسهل السيطرة على عدد السكان الباقي بعد أن يصيبه الوهن والضعف.
فضح هذا اللقاح ضد انفلونزا الخنازير دولة التشيك التي لم تستخدم هذا المصل عند وصوله إليها وإنما قامت بإجراء تجارب عليه بواسطة فئران الاختبار وأسفرت هذه التجارب عن موت كل الفئران التي خضعت للتجربة المعملية في التشيك التي قامت بدورها تعميم ما وصلت إليه على العالم محذرة من خطورة استخدام هذا المصل ضد انفلونزا الخنازير على الإنسان لفداحة آثاره الجانبية التي تفوق خطورة عن الإصابة بانفلونزا الخنازير التي يتم علاجها بعد الإصابة بها بأدوية يستغرق الشفاء منها ما بين ثلاثة إلى خمسة أيام، وينطبق على هذا المصل المضاد لانفلونزا الخنازير القول العربي الشهير «كالمستجير من الرمضاء بالنار».
أكدت صحيفة واشنطون بوست أن اللقاح يحتوي أيضاً على مادة التايمروزاب وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد المعيق للأطفال والمضر بالأجنة، علماً بأن النساء الحوامل والأطفال يوضعون على رأس القائمة لينالوا الأولوية في التطعيم بهذا المصل الخطير القاتل، ويثور الأطباء في أمريكا ضد هذا التطعيم ويصفونه بأداة *** للإنسان وأخذوا يطالبون بإلحاح منع استخدامه في داخل الولايات المتحدة الأمريكية.
إن منظمة الصحة العالمية قد كشفت عن كل النوايا الخبيثة الرامية إلى إلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال هذا اللقاح الضار الذي يهدف إلى تقسيم الإنسانية إلى مجموعتين.. المجموعة الأولى التي تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وتردت صحتهم وفقدوا خصوبتهم بسبب هذا اللقاح الملوث.. والمجموعة الثانية لازالت تمتلك كل تلك المميزات الإنسانية وبالتالي تصبح هي المتفوقة ومسيطرة بل مستعبدة للمجموعة الأولى التي تدنت قدرتها بأخذها اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير، وهذا الموقف لمنظمة الصحة العالمية يجعلنا نجزم بأن هذا التطعيم لم يعد آمناً ويجب عدم أخذه تحت أي ظرف من الظروف أو لأي سبب من الأسباب حفاظاً على الصحة العامة للإنسان.
هذه الحقيقة عن مصل انفلونزا الخنازير وخطورته على حياة الإنسان، واستجابة إلى الدور الذي قام به الأطباء الأمريكيون ضد استخدام هذا المصل قررت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية عدم استخدامه فوق أرض الولايات المتحدة الأمريكية وأعلن وزير الصحة المصري أن تعهداً قد فرض على كل من يشتري هذا المصل من أمريكا عدم الرجوع إليها في النتائج المترتبة من استخدامه ومعنى ذلك أن المصل المشترى يعطى على مسؤولية المشتري وليس على مسؤولية الصانع، وهذا مخالف لكل أحكام القانون المتبع في تجارة الدواء واللقاحات المضادة للأمراض الوبائية.
أعلنت كندا أيضاً منعها القاطع لاستخدام اللقاح المضاد لانفلونزا الخنازير في داخل أراضيها وبررت ذلك بمسؤوليتها في حماية المواطنين من الآثار الجانبية الخطيرة والقاتلة لهذا المصل الذي تفوق خطورته كثيراً الإصابة بانفلونزا الخنازير التي لا تزيد عن زكمة وأعلن من أن فيروس الزكام بصفة عامة لا يوجد مصل مضاد له، يمنع الإصابة به، أو يقضي على الإصابة به.
أعلن من أوروبا موقف بريطانيا وفرنسا وألمانيا القاضي بمنع استخدام اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير فوق أراضيهم وبرروا هذا المنع لخطورته البالغة على حياة الإنسان، في الوقت الذي تنعدم الحاجة إليه لتوفر سبل العلاج من انفلونزا الخنازير دون الحاجة إلى التنويم بالمستشفيات لأنها في حقيقتها لا تزيد عن زكمة عادية بل هناك من يذهب إلى أنها أخف كثيراً من الزكمة العادية.
كل هذه الحقائق تجعلني أطالب بمنع إعطاء هذا اللقاح الخطير للإنسان في بلادنا حفاظاً على سلامته من النتائج الجانبية الخطيرة المدمرة التي تصيب من يُطعم به خصوصاً وأننا نؤمن بالمقولة التي تذهب «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك»... وبلادنا بفكرها الإسلامي تتمتع بمكانة حضارية تضاهي الدول الحضارية في العالم مثل أمريكا وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا التي منعت استخدام هذا المصل في أراضيها مما يدعوني إلى الإلحاح في طلب منع استخدام هذا المصل في داخل بلادنا لخطورته على أغلى ما نمتلك - المواطن - وسوف يمتنع أغلب الناس عندنا عن أخذ هذا اللقاح ضد انفلونزا الخنازير بعد أن سمعوا كل هذه الخطورة عنه.

أولياء أمور يشككون فى جودة مصل أنفلونزا الخنازير.. وأساتذة المناعة يصفون تطعيم طلاب المدارس بأنه "عديم الفائدة".. وجدل حول إصابة التلاميذ ضعيفى المناعة بالفيروس

الجمعة، 25 ديسمبر 2009 - 14:25
الآباء يخشون تطعيم أبنائهم بالمصل
كتب شيماء حمدى وعلام عبد الغفار- تصوير: عصام الشامى
أثار قرار الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء، البدء الفورى الخاص بتطعيم جميع الطلاب فى مراحل التعليم المختلفة، سواء التعليم الأساسى أو العالى بالمصل المضاد لأنفلونزا الخنازير، شكوك عدد من أولياء الأمور والمتخصصين من أطباء المناعة حول جودة وخطورة المصل على التلاميذ عامة وضعيفى المناعة خاصة، حيث وصف مأمون عمر أحد أولياء الأمور بالحى السابع بـ6 أكتوبر المصل بأنه سلاح ذو حدين أحدهما إيجابى فى حال إذا كان المصل فعالاً وذا وسيلة للوقاية من الإصابة بالفيروس، والآخر سلبى إذا كان المصل مضراً بجهاز المناعة للطلاب، خاصة ضعيفى المناعة، والذين قد يتعرضون لخطورة الإصابة بالفيروس إذا تم تطعيمهم باللقاح.

ولفت مأمون أنه ليس من الضرورى على الحكومة فرض اللقاح على الطلاب جميعا، إلا فى حال إجراء الكشف والفحص الطبى الشامل عليهم قبل تطعيمهم، مؤكداً على أن الكشف الفردى للتلاميذ ذوى المناعة الضعيفة منهم للوقاية من أمراض قد تكون أخطر من الأنفلونزا.

وأعرب المهندس محمد غنيم أحد أولياء الأمور بإمبابة، عن قلقه من المصل الذى يرغب رئيس مجلس الوزراء فى تطعيم جميع طلاب المدارس به، خوفاً من أن يكون المصل ليس بنفس جودة وكفاءة المصل الذى تم تطعيم الوزراء به.

وأكد غنيم، أن خطورة المصل تتمثل فى خطورة تأثيره على أولاده، وهو الأمر الذى لن يسمح به، واصفاً أبناءه بالعمارتين التى بدأ البناء فيهما منذ 17 عاماً وليس مستعداً للتضحية بهم من خلال مصل أنفلونزا الخنازير، موضحاً أنه على استعداد معالجة أبنائه فى حالة تعرضهم للفيروس على حسابه الخاص حتى ولو تكلف الأمر الـ2000 جنيه.

وأوضح غنيم، أنه لا يعارض فكرة تطعيم الأطفال بالمصل، لكن يعارض إذا كان هذا المصل غير سليم، مبرراًَ ذلك يفقد الناس الثقة فى الحكومة وما تستورده.

فى حين طالب صابر شلش، أحد أولياء الأمور بالوراق، جميع أولياء الأمور بمنع أولادهم من التطعيم بمصل أنفلونزا الخنازير، الذى يريده مجلس الوزراء للطلاب، مبرراً رفضه التام للمصل بعدم وجود الثقة فى فعالية وجودة اللقاح، مشيراً إلى أنه سيمنع أبناءه الأصحاء من التطعيم باللقاح، موضحاً أنه إذا أصيب أحد أبنائه بالفيروس فعندها يكون مضطراً لتطعيمهم، ولكن عن طريق الحميات وليس المدارس.

اعتراضات أولياء الأمور على إعطاء اللقاح للطلاب أمر أكدته إحدى أطباء المناعة، وهى الدكتورة عفاف عزت أستاذ المناعة بالمركز القومى للبحوث، التى قالت إن إعطاء لقاح أنفلونزا الخنازير للطلاب أمر عديم الفائدة ولن يكسب الأطفال المناعة من هذا القيروس، موضحة أن اللقاح يحتاج إلى نحو شهرين حتى يقوم الجسم بإنتاج الأجسام المضادة لفيروس، وقتها سوف تكون الفترة الحرجة عدت، على عكس الأمصال التى يتم تصنيعها من الأجسام المضادة نفسها للفيروس، وهى تحتاج فقط نحو يومين لتكسب الطفل المناعة من الفيروس.

وأضافت عفاف، أن هناك نوعين من اللقاح الأول منتج من الفيروس الميت، والثانى من فيروس ضعيف، مؤكدة على ضرورة أن يتم الكشف على الأطفال ضعيفى المناعة أو الذين يعانون من أمراض مزمنة من شأنها إضعاف مناعتهم، وإذا ثبت ضعف جهازهم المناعى، فلا يجب إعطاؤهم اللقاح المصنع من الفيروس الضعيف، لأن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى إصابتهم بالفيروس بدلاً من الوقاية منه، كما أوصت بتجنب إعطاء هذا اللقاح للأطفال الذين يتناولون الأدوية.

وأشارت الدكتورة عفاف إلى أن وجود آثار جانبية لهذا اللقاح أمر ما زال قائماً، وأنه لا يمكن نفيه أو إثباته، خاصة أن اللقاح لم يأخذ الوقت الكافى لإجراء التجارب المعملية عليه، وبالتالى يصبح قرار تطعيم طلاب المدارس باللقاح درباً من المجازفة.

أما الدكتور عبد الهادى مصباح، استشارى المناعة والتحاليل الطبية وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة، فوصف قرار مجلس الوزراء بالقرار الصائب لمنع انتشار الفيروس والإصابات بين التلاميذ، إلا أنه طالب بضرورة أن يتم تطعيم الأمهات الحوامل فى الشهور الثلاثة الأولى من الحمل وتطعيم أصحاب الأمراض المزمنة من الأورام نقص المناعة، لأن هؤلاء هم أكثر الناس عرضة للفيروس والموت معاً.

وبرر مصباح أهمية القرار إلى الفئة العمرية التى سيتم تطعيمها باللقاح، خاصة أن معظم المدارس الآن يتحدث بها حالات عدوى ورغم معالجتها وقلة حالات الوفاة منها، إلا أن انتقالهم إلى منازلهم يؤدى إلى إصابة أولياء الأمور بالفيروس، خاصة فى الفترة القادمة.

ونفى مصباح، أن يتسبب اللقاح فى إصابة التلاميذ ضعيفى المناعة بالفيروس فى حال تطعيمهم باللقاح، مبرراً ذلك بأهمية حصول هذا الفئة بهذا اللقاح، لأنهم هم أكثر الناس تعرض للفيروس فى حال تعرضهم لنزلة برد أو للهواء.
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:43 PM.