اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-12-2009, 10:57 AM
الصورة الرمزية حـHoSaMـسام
حـHoSaMـسام حـHoSaMـسام غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 723
معدل تقييم المستوى: 17
حـHoSaMـسام is on a distinguished road
News2 تشديد الحراسة حول الجدار الفلاذي بين مصر وغزة

تشديد الحراسة حول الجدار الفولاذي..
أبو الغيط يؤكد مجددا حق مصر في فرض سيطرتها على حدودها
وزيرالخارجيه المصري احمد ابو الغيط
عواصم - وكالات: أكد وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط أن "من حق مصر فرض سيطرتها على حدودها"، مشددا على أن "الأرض المصرية يجب أن تكون مصانة ويجب ألا يسمح أى مصرى بأن تنتهك أرضه".
وقال أبو الغيط في تصريحات لمجلة "الاهرام العربي" فى عددها الصادر اليوم السبت ردا على سؤال عما يتردد حول بناء مصر جدارا فولاذيا على حدوها مع غزة أو أنها تقوم بوضع أجهزة أمريكية للكشف عن انفاق التهريب: إن "مسألة أنها جدار أو معدات للجس أو وسائل تنصت كلها أمور تتردد، ولكن المهم أن الأرض المصرية يجب أن تكون مصانة، ويجب ألا يسمح أى مصرى بأن تنتهك أرضه بهذا الشكل أو ذاك".
وأوضح أبو الغيط أن "القضية الفلسطينية في قلب كل مصري" وأن المصريين "دفعوا الثمن الغالي من أجل تلك القضية"، مضيفا: "لكن أرض مصر وأمنها أكبر من أي شيء ونحن على استعداد للتضحية بالكثير من أجل القضية الفلسطينية لاستعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية، ولكن المأساة الكبرى أن الكثير من القيادات الفلسطينية لايرون هذه الرؤية ويرون أن الإيديولوجية والسيطرة على الحكم أكثر قيمة لهم من لم الشمل الفلسطينى وهؤلاء عليهم أن يفكروا كثيرا فى عواقب ما يفعلون".
وكان ابو الغيط أكد في وقت سابق أن لبلاده كل الحق في أن تفعل داخل أراضيها ما يؤمن سلامتها والحفاظ على أمنها القومي. وقال لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية: إن "مصر لديها مطلق الحرية في أن تفعل داخل أراضيها ما يؤمن سلامتها، ولا يمكن أن يزعم ولا يحق لعربي مهما كان، وباسم أي قضية مهما كانت أن يقول لمصر افعلي هذا أو لا تفعلي ذاك على أراضيك، خصوصا أن مصر مستعدة للمساعدة وبذل الجهد للدفاع عن الحقوق الفلسطينية".
اضاف: "من هنا إذا ما طرحت مصر أي أفكار خاصة بوضع مجسات أو قواعد للسيطرة على التهديدات الأمنية ضد أراضيها، فهذا حقها. عدا ذلك، لا أرغب تناول ما نفعله في هذه المنطقة في الوقت الحالي".
وتابع : "المؤكد أننا لا نعتدي على أي طرف عربي. هناك شيء اسمه الأمن القومي المصري ولا يجب أن تنتهك أراضي مصر، ولا يمكن أن يزعم ولا يحق لعربي مهما كان وباسم أي قضية مهما كانت أن يقول لمصر افعلي هذا أو لا تفعلي ذاك على أراضيك، خصوصا أن مصر مستعدة للمساعدة وبذل الجهد للدفاع عن الحقوق الفلسطينية".
وواصل وزير خارجية مصر حديثه بالقول: "دعونا نقنع الفلسطينيين بوضع حد لهذا الانقسام وهذا التشرذم والسعي إلى المصالح الضيقة، والأمر المقيت الذي نراه في تصرفات الفلسطينيين في هذه المرحلة. دعونا نعود مرة أخرى لعمل للوحدة الوطنية ونحقق لهم أملهم بالدولة التي لن تتحقق طالما بقي هذا التشرذم قائما والافتراق بين الضفة وغزة"
تشديد الحراسة حول الجدار
العمل في بناء جدار رفح الحديدي

في هذه الأثناء، عززت الشرطة المصرية من وجودها بالقرب من المعدات الخاصة بحفر الجدار الفولاذى على الشريط الحدودى المشترك بين قطاع غزة والأراضى المصرية.
وذكرت صحيفة "الشروق" المصرية المستقلة في عددها الصدار اليوم السبت، أن السلطات المصرية خاطبت قيادات حركة حماس بخصوص تعزيز أفراد الأمن التابعين للحركة فى الجانب الفلسطينى لمنع أى انتهاكات من الجانب الآخر من الحدود فى رفح الفلسطينية ومعرفة المتسببين فى حادث إطلاق الرصاص على الموقع مساء الخميس.
ورجح مصدر أمنى رفيع المستوى أن يكون المتسببون فى إطلاق الرصاص من مهربى الأنفاق، الذين يخشون تأثر الأنفاق من عمليات الحفر المستمر، والمتجه شمالا نحو بوابة صلاح الدين.
كانت معدات الحفر قد تعرضت لإطلاق النار من مجهولين من فوق الجدار الأسمنتى المقابل دون أن تسفر عن إصابات بين العاملين. جاء ذلك بعد وقت قصير من مرور وليد ناصر المشرف الأمريكى على إنشاء منظومة ضبط الحدود، وهو من أصل لبنانى، برفقة وفد أمنى رفيع المستوى.
من جهة أخرى، قالت مصادر فلسطينية فى غزة إن حالة من القلق والتوتر تسيطر على سكان القطاع مع تزايد التقارير التى تتحدث عن إقامة مصر جدارا فولاذيا تحت الأرض لوقف عمليات حفر أنفاق التهريب بين قطاع غزة وسيناء.
وأكدت روايات متطابقة أنه مع انطلاق الآليات والمعدات الإنشائية التابعة لشركة المقاولون العرب فى تلك المنطقة راجت شائعات على نطاق واسع فى غزة تفيد بأن شريان الحياة الوحيد للقطاع، فى إشارة إلى الانفاق، ستتوقف فى ظل تراجع العوائد الاقتصادية الخاصة بتلك التجارة، التى ازدهرت خلال السنوات الثلاث الأخيرة منذ فرض الحصار الإسرائيلى على القطاع، فضلا عن ضعف الطلب على عمال حفر الانفاق وحدوث بطالة فى صفوف هذه العمالة.
من ناحيته قال محمود الزهار القيادى فى حركة حماس فى تصريح خاص لـ "الشروق" إن فريقا فى الحركة يواصل جمع المعلومات عن الجدار الحديدى الذى تقيمه مصر على الجانب المصرى من الحدود مع قطاع غزة، ومن المنتظر أن يقدم هذا الفريق تقريره خلال أيام، حيث سيتم التباحث حول هذا الملف فى القاهرة فى أول زيارة ستقوم بها الحركة إلى مصر والتى لم يتحدد موعدها بعد.
وفى سياق متصل تدخلت سلطة حركة حماس المشرفة على المعبر لإبعاد كل من يشتبه بهم فى الوصول إلى موقع الانشاءات، وقال غازى حمد مدير سلطة المعابر من جانب حماس إننا "ناشدنا الجانب المصرى العمل على فتح المعابر بشكل رسمى كأفضل السبل للقضاء على تلك التجارة، حتى تتم الحركة فوق الأرض وليس تحت الأرض لأن من يفعلون هذا الأمر مضطرون إلى ذلك فى ظل الحصار الراهن"، على حد تعبيره.
جدار رفح الحديدي
العمل في بناء جدار رفح الحديدي

كان تقارير صحفية ذكرت الاسبوع الماضي قيام السلطات المصرية بإنشاء جدار حديدى فى منطقة الشريط الحدودى مع قطاع غزة، وأنه تم بالفعل إنشاء 5 كيلومترات و400 متر من "الجدار العظيم"، الذى لا يبدو ظاهرا للعيان لأنه أنشئ تحت سطح الأرض بعمق يصل إلى 18 مترا وتم إنشاء 5 كيلو مترات شمال معبر رفح و400 متر جنوب المعبر.
وأشارت المعلومات التى حصلت عليها "الشروق" إلى أن ما تم زرعه فى باطن الأرض من الجدار هو عبارة عن ألواح من الصلب بعرض 50 سم وطول 18 مترا، صنعت فى الولايات المتحدة ووصلت عبر أحد الموانئ المصرية، وهى من الصلب المعالج الذى تم اختبار تفجيره بالديناميت.
ويتم دق هذه الألواح عبر آلات ضخمة تحدد مقاييسها بالليزر، ثم سيتم لصقها معا بطريقة "العاشق والمعشوق" على غرار الجدار الحديدى الذى أنشأته إسرائيل على الحدود بين قطاع غزة ومصر وقامت الفصائل الفلسطينية بهدمه فى يناير 2008 ولم تتمكن الفصائل الفلسطينية حينها من تدميره بالمتفجرات وقاموا بقصه من أسفل بلهيب أنابيب الأكسجين.
وأضافت المعلومات أن الفنيين الأمريكيين الموجودين على الحدود المصرية مع قطاع غزة اقتربوا من إكمال ملحقات المنظومة التقنية الخاصة برصد الأنفاق، ولم يتبق سوى إكمال الجدار تحت الأرض وإنشاء بوابتين لرصد المتفجرات فى مداخل مدينة رفح الحدودية وقد تم تخصيص مساحات من الأرض للبوابتين الفريدتين من نوعهما فى مصر، وربما الشرق الأوسط، حيث إنهما تسمحان بمرور الشاحنات من خلالها دون تدخل يدوى.
ويعمل الجدار الحديدى، كما يطلق عليه الخبراء الأمريكيون الذين يشرفون على تجهيزه، على حماية أجهزة رصد الأنفاق، والمجسات الإلكترونية المزروعة تحت سطح الأرض، من أى عمليات تخريب.
يذكر أن مجموعة من الخبراء والأمريكيين تشرف على العمل فى منظومة رصد الأنفاق وتقوم وفود تابعة للسفارة الأمريكية والسفارات الغربية بزيارات تفقدية بشكل روتينى للشريط الحدودى للاطلاع على منظومة ضبط الحدود بين مصر وقطاع غزة.
"الجمهورية" تدافع عن بناء الجدار

كانت صحيفة "الجمهورية" الحكومية المصرية دافعت في مقالها الافتتاحي يوم الخميس عما أسمته "حق مصر السيادي" في بناء جدار فاصل تحت الأرض على طول الحدود مع قطاع غزة، وذلك برغم نفي السلطات المصرية في وقت سابق وجوده.

وذكرت الصحيفة الرسمية في المقال الذي تصدر صفحتها الأولى "الجدار الذي قالت وكالات الأنباء إنه فولاذي وأقوى من خط بارليف ومصنوع من صُلْب قوي لا تخترقه القنابل هو في حقيقة الأمر نفس الجدار القائم حاليا (الحدودي) مع تدعيمه بأساسات غير ظاهرة للعيان دفنت تحت الأرض".
وأضافت "البعض يحاول إظهار مصر كأنها تسهم في حصار الفلسطينيين بالتضييق على منافذ تهريب السلاح لهم.. وينسى هؤلاء أن تهريب السلاح عبر أنفاق سيناء هو اعتداء مباشر على سيادة مصر وشرعية الدولة".
وأشارت الصحيفة في مقالها إلى أن "من حق مصر التي تهتم لسيادتها أن تطور الجدار الفاصل بينها وبين غزة.. من حقها أن يكون الحائط قويا لا تسقطه لوادر أو جرارات كما حدث في المرة الأولى وكما حدث مرات أخرى".
يذكر أن مئات الآلاف من أهالي غزة اقتحموا المعبر في يناير 2008 بعيد تفجيره، ودخلوا الأراضي المصرية؛ حيث تزودوا لمدة أسبوعين بحاجياتهم الأساسية في ظل الحصار الإسرائيلي المفروض عليهم، وبعدها بنت مصر جدارًا على طول حدودها مع غزة.
وكانت "كارين أبو زيد" المفوض العام للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) قد أكدت في وقت سابق أن مصر تبني سياجا على الحدود من الفولاذ القوي، وأنه صنع في الولايات المتحدة.
وأوردت الصحيفة ما يؤكد حديث "كارين"، حيث قالت: "لقد بحثت مصر عن أفضل تقنية موجودة لإقامة الجدار ووجدتها عند الولايات المتحدة التي أقامت سورا أو جدارا مماثلا على حدودها مع المكسيك لمنع التهريب وتسلل المواطنين للعمل في الولايات المتحدة".
المصدر::محيط::
  #2  
قديم 23-12-2009, 10:39 AM
زائر غير مسجل
ضيف
 
المشاركات: n/a
افتراضي بلدنا امانة فى ايدينا

الاخ الكريم كاتب المقال :

ليس هذا اسلوبنا مهما قالوا عنا ونحن اكبر من كل هذا فتاريخنا معروف تماما لكل العالم وما يميزنا هو سماحتنا ومدى تحضرنا فليس من الطبيعى ان نفعل ذلك ولنترك كل هذة الامور وننشغل بحال بلدنا التى هى فى حاجة الى كل ذرة مجهود منا وليوفقنا الله جميعا الى صالح وطننا
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:19 AM.