اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-12-2009, 05:32 PM
osamarifat osamarifat غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 33
معدل تقييم المستوى: 0
osamarifat is on a distinguished road
Impp طلب مذكرة دين (س و ج )

لو سمحتم ياريت مذكرة دين أسئلة و أجوبة على المنهج كله من مدرسى اللغة العربية

ضرورى
  #2  
قديم 10-12-2009, 05:42 PM
الصورة الرمزية smsm.com
smsm.com smsm.com غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 128
معدل تقييم المستوى: 15
smsm.com is on a distinguished road
افتراضي

ياريت يبقى فية مزكرة
  #3  
قديم 10-12-2009, 09:06 PM
osamarifat osamarifat غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 33
معدل تقييم المستوى: 0
osamarifat is on a distinguished road
افتراضي

ايييييييييييييييييه يا جماعة

فين مدرسين الموقع ياريت تلحقونا

لازم يبقى عندنا مذكرة دين س و ج على المنهج

ضرووووووووووووووووووووووووووووووووورى يا جماعة
  #4  
قديم 10-12-2009, 10:30 PM
زاهر98 زاهر98 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 20
معدل تقييم المستوى: 0
زاهر98 is on a distinguished road
Icon7 اسئلة واجابة

ياريت اسئلة واجابة على مادة الدين الاسلام الترم الاول للصف الاول الثانوى/ ولكم جزيل الشكر
  #5  
قديم 11-12-2009, 01:04 PM
as12949 as12949 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 8
معدل تقييم المستوى: 0
as12949 is on a distinguished road
افتراضي

[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]أولاً القرآن الكريم

سورة يّس من الآية 1 ــ44 حفظ

المفردات

الكلمة

معناها

الكلمة
معناها
أغلالاً
قيوداً تجمع اليد إلى العنق
عززنا
قوينا
فطرنى
خلقنى
تطّيرنا
تشاءمنا
مقمحون
رءوسهم مشدودة
طائركم
شؤمكم
أغشيناهم

غطينا أعينهم
فجرنا
شققنا
آثارهم
أعمالهم الحسنة أو السيئة
نسلخ
نكشف
أحصيناه
حفظناه
مستقرلها
مكان معين
إمام مبين
لوح محفوظ
العرجون
غصن النخل
القرية
مدينة رومية ( أنطاكية)
س 1 : قال تعالى : " لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ {7} إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ" .
ا ـ أكملى إلى قوله تعالى : " فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ " .
ب ـ ما القضية التى تعالجها الآيات ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image002.gif[/IMG]الإجابة :
قضية إثبات أن محمد رسول الله ، ودينه حق ، وتبين كذب كفار مكة بالرسالة ، وأن ضلالهم خيم على قلوبهم .
س 2 ـ قال تعالى: " وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ
{13} إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ "
أ ـ أكملى ؟إلي قوله تعالى : " وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ " .
ب ـ ما قصة القرية ؟ وما نهايتها ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image003.gif[/IMG]الإجابة :هى مدينة رومية ( أنطاكية ) أرسل الله إليهم اثنين من الرسل فكذبوهما فأيدهما بثالث ؛ فهددوهم بال***** وجاء رجل من أقصى المدينة ينصحهم بإتباع الرسل فلم يستمعوا له ورجموه بالحجارة حتى الموت فأدخله الله الجنة وقضى على الكافرين بصيحة شديدة فأهلكهم .
س 3 ـ قال تعالى : " قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ {19} وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ {20} اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ {21} " .
أ ـ أكملى إلى قوله تعالى : " إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ".
ب ـ ما دعوة الرجل إلى قومه ؟ وبم أجابوه ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image002.gif[/IMG]الإجابة :
دعاهم إلى تصديق الرسل لأنهم لا يطلبون أجراً على دعوتهم وهم مهتدون .وأجابوه بالرفض والرجم حتى الموت .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image004.gif[/IMG]

النص الأول

مفاتيح الغيب
قال تعالى : " إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ .. " .
أ ـ أكملى لآخر الآية .
ب ـ ما معنى الغيث ؟ وما المراد ب ( ما فى الأرحام) ؟
جـ ـ ما الغيبيات الخمس المذكورة فى الآية ؟
د ـ ما دلالة تكرار مادة علم فى الآية ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image005.gif[/IMG]الإجابة :
أ ـ " وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ {34}‏" .
ب ـ الغيث : لمطر ـ والمراد بـ ما فى الأرحام : ما فى الأرحام من حيث النوع ومستقبل الحياة وموعد الموت .
جـ ـ الغيبيات الخمس : 1 ـ يوم القيامة . 2 ـ نزول المطر مكانه ووقته .
3 ـ ما فى الأرحام من نوع ومسار حياته . 4 ـ الرزق المحدد لكل نفس .
5 ـ زمان ومكان الموت لكل حى .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image006.gif[/IMG]د ـ يؤكد أن علم الله واسع لاحدود له .
النص الثانى

إيمان ودعاء

قال تعالى :
" لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ .." .
أ ـ أكملى لآخر الآية .
ب ـ ما الفرق بين ( كسبت ) ، و (اكتسبت ) ؟ وما معنى الإصر ؟
جـ ـ ما أركان العقيدة كما جاءت فى الآية ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image007.gif[/IMG]الإجابة :
أ ـ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {286}‏.
ب ـ كَسَبَتْ: قدمت من خير . ـ اكْتَسَبَتْ : ما اقترفت من شر .
الإصر : الحمل الثقيل .
جـ ـ أركان العقيدة الإسلامية كما جاءت فى الآية :
1 ـ الإيمان بالله الخالق .
2 ـ الإيمان بأن لله ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله .
3 ـ الإيمان بالكتب السماوية .






س 2 ـ اذكرى بعض الكتب السماوية وعلى من نزلت ؟ وبم يدعو المؤمنون ربهم ؟


[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image008.gif[/IMG][IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image009.gif[/IMG][IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image009.gif[/IMG][IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image009.gif[/IMG][IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image010.gif[/IMG] اسم الكتاب نزلت على

الصحف سيدنا إبراهيم u
التوراة موسى u
الزبور داود u
الإنجيل عيسى u
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image011.gif[/IMG] القرآن سيدنا محمد e

المؤمنون يدعون ربهم بـ
ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ـ ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا واعف عنا واغفر لنا ـ وانصرنا على القوم الكافرين .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image012.gif[/IMG]
النص الثالث
حول غزوة الأحزاب

المفردات

الكلمة
معناها
الكلمة
معناها
نعمة الله
جاءتكم جنود
جنود لم تروها
زاغت الأبصار
ابتلى المؤمنون
فضله
كفار قريش
من الملائكة
تحير نظرها
اختبروا
بيوتنا عورة
الفتنة

تلبثوا
يولون الأدبار
مكشوفة
الارتداد عن الإسلام وحرب المسلمين

انتظروا
يفرون من القتال


س 1 ـ قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً {9}" .
أ ـ أكملى إلى قوله تعالى : " وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً " .
ب ـ ما الغزوة التى تحدثت عنها الآيات ؟ وبم أيد الله جنوده ؟
جـ ـ ما حال المسلمين قبل تأييد الله لهم ؟
د ـ اختلفت حال المسلمين والمنافقين فى يوم الأحزاب فما كان سلوك كل منهم ؟
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image013.gif[/IMG]الإجابة :
ب ـ تتحدث الآيات عن غزوة الخندق ( الأحزاب ) فتصور اتحاد قوى الشر من المشركين واليهود على النبى والمسلمين ولكن الله أيد جنوده بريح عاصفة خلعت خيامهم وبجنود من الملائكة أدخلت الرعب قلوب المشركين وعادوا خائبين .
جـ ـ حال المسلمين بعضهم يصدقون وعد الله ورسوله بالنصر ، وضعاف القلوب يتنازعهم الخوف ؛ والمنافقون يرون هزيمة المسلمين .
د ـ كان سلوك المسلمين البعض ثبت وصدق وعد الله وبعضهم خافوا فاضطربت قلوبهم وكان سلوك المنافقين : بعضهم قال : ما وعدنا الله إلا غرورا ؛ وبعضهم قال : يا أهل يثرب عودوا إلى منازلكم ، وآخرون استأذنوا النبى أن يرجعوا متعللين أن بيوتهم مكشوفة .
س 2 ـ قال تعالى : " وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً {14}" .
ا ـ أكملى إلى قوله تعالى : " وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً {15}" .
ب ـ فى غزوة الأحزاب عظات ودروس اذكرى ثلاثاً منها .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image007.gif[/IMG]الإجابة :
عظات ودروس غزوة الأحزاب :
1 ـ الله تعالى يبتلى عباده المؤمنين كى يفرق بينهم وبين المنافقين .
2 ـ الله ينصر عباده المؤمنين الصادقين ويثبتهم .
3 ـ لايثيب الله على الأعمال إلا الخالصة لوجه تعالى .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image014.gif[/IMG]4 ـ الرسول eالمثل الأعلى الذى يقتدى به فى السلم والحرب.
ثانياً:الحديث الأول

الصدق طريق الجنة

قال e: " إن الصدق يهدى إلى البر ..... " .
أ ـ أكملى لآخر الحديث .
ب ـ ما المراد بـ البر ـ الفجور ؟
جـ ـ متى يكون الكذب مذموماً ؟ ومتى يكون الكذب مطلوباً ؟
د ـ بينى ما يرشد إليه الحديث .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image015.gif[/IMG]الإجابة :
أ ـ التكملة : " وإن البر يهدى إلى الجنة ، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار ةإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً " .
ب ـ البر : اسم جامع لكل الخيرات الفجور : الميل إلى الفساد وهو اسم جامع للشر
جـ ـ يكون الكذب مذموماً لما يترتب عليه من أضرار ويكون مطلوبا إن تعين فى مصلحة كالإصلاح بين المتخاصمين ـ فى الحروب ـ بين الزوجين للألفة .
د ـ ما يرشد إليه الحديث :
1 ـ تحرى الصدق فى القول والفعل .
2 ـ التحذير من الكذب المذموم فعلاً وقولاً .

3 ـ الصدق من الفضائل لأنه يؤدى بصاحبه للجنة .

4 ـ الكذب من الرذائل لأنه يؤدى بصاحبه للنار .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image004.gif[/IMG]5 ـ لا يستهين الإنسان بالقليل من الكذب " إنما الجبال من الحصى " .
الحديث الثانى

صفات لا يتصف بها المؤمن

قال e: " ليس المؤمن بطعّان ، ولا لعّان ......" .
أ أكملى لأخر الحديث .
ب ـ ما المقصود ب " طعان ـ لعان ـ فاحش ـ بذئ ؟
جـ ـ بم وصف النبى e المؤمن سلوك المسلم ؟
د ـ بينى ما يرشد إليه الحديث .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image005.gif[/IMG]الإجابة :
ب ـ طعان : من يكثر من وصف الناس بالعيب ويذمهم .
لعان : من يكثر من اللعن والسب للناس .
فاحش : من يرتكب الفواحش ، ويشتم شتماً قبيحاً
بذئ : هو الذى لا حياء له .
جـ ـ عرف النبى e ال المؤمن بأنه آلف مألوف ـ يحب الناس ويحبونه ـ وأنه يحب لأخيه ما يحب لنفسه ـ وأنه يأمن جاره شروره .
ما يرشد إليه الحديث :
1 ـ الحث على كمال الإيمان بالبعد عن الرذائل .
2 ـ النهى عن أن يعيب الإنسان أخاه أو يسبه .
3 ـ التحذير من عدم الحياء وقول ما لا يليق بالمسلم .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image016.gif[/IMG]الحديث الثالث

البر بالأقارب

س 1 ـ قال e : " من سره أن يبسط له فى رزقه .........." .
أ ـ أكملى لأخر الحديث .
ب ـ ما معنى ( أن يبسط له ـ أثره ) ؟ وما المقصود برحمه ؟ .
جـ ـ ما حكم صلة الرحم ؟ وما أنواعها ؟
د ـ ما ثمرات صلة الرحم ؟ وبينى ما يرشد إليه الحديث .
[IMG]file:///D:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image013.gif[/IMG]الإجابة :
أ ـ " وأن ينسأ له فى أثره ، فليصل رحمه "
ب ـ أن يبسط له : يوسع له فى رزقه ـ أن ينسأ له : يؤخر اه ـ أثره : أجله
المقصود برحمه الأقارب وهم الوارثين أم غير الوارثين .
جـ ـ حكم صلة الرحم : أنها واجبة وقطعها من كبائر الذنوب .
أنواع الرحم :
1 ـ رحم عامة ؛ وهى رحم الذين وتكون بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر .2 ـ رحم خاصة ؛ وهى التى يعنيها الحديث وهم الأقارب وتكون بكفالتهم
د ـ ثمرات صلة الرحم : يبسط الرزق بالكثرة والبركة ـ زيادة الغمر بالبركة أو الذرية الصالحة .
هـ ـ ما يرشد إليه الحديث :
1 ـ مكانة صلة الرحم عظيمة عند الله.
2 ـ النهى عن قطع الرحم لأنه من الكبائر .
3 ـ أبواب الرحمة مفتوحة للمقبلين على المعروف .
4ـ صلة الرحم توسع الرزق وتزيد الأعمار .
5 ـ شفقة النبى e بأمته وحبه للمسلمين .
الفروع : الدروس المستفادة من غزوة حنين والطائف

س1 : إن لثبات القادة في المعارك وشجاعتهم أثراً كبيراً في كسب المعارك . وضحي ذلك
في ضوء غزوة حنين .

? يظهر ذلك عندما خرجت قبيلتي هوازن وثقيف من كمين وانقضت على الصفوف الأولى للمسلمين ومن هول المفاجئة تقهقر المسلمون ولجأوا إلى الفرار ولكن ثبات النبيr ومن معه من الصحابة جعلهم يثبتون وينتظم عقدهم .
س2 : إن لوسائل الاتصال قيمتها الكبرى في الحصول على النصر في المعارك وفي غزوة
حنين أكبر دليل على ذلك . اشرحي ذلك .
? عندما احتلت جيوش المسلمين من هول المفاجئة فكان لابد من وسيلة اتصال ينادي بها على الجيش بالثبات . وقد ظهر ذلك عندما أمر الرسول r العباس بن عبد المطلب وكان جهوري الصوت فنادى مما أدى إلي ثبات المسلمين وانتصارهم .
س3 : هل الخبرة والتفكير المنظم لهما قيمة في المعارك ؟
? نعم إن للخبرة والتفكير المنظم لهما أعظم قيمة في المعارك وقد ظهر ذلك في غزوة حنين والطائف .
س4 : بم ميز الله الإنسان على سائر المخلوقات ؟
? ميزه بالعقل الذي به ساد الكون وطور الحياة .
س5 : تخيري كل تكملة صحيحة مما يلي ، وضعي أمامها علامة (ü) :
حرم الإسلام الخمر لأنها :
أ – تفسد العقل ( ) ب- تبدد المال ( )
ج- عادة جاهلية ( ) د – تؤدي إلى الإصابة بالأمراض ( )
ج- أ ، ب ، د (ü) ، ج (×) .
س6 : الخمر سميت خمراً لأنها تواري العقل وتحجبه ، اذكري آية تحرم شرب الخمر .
?قال تعالى : (إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) .
س8 : تخيري الإجابة الصحيحة مما يأتي : مرضعة الحسن البصري! :
أ – أم المؤمنين حفصـة – رضي الله عنها .
ب- أم المؤمنين أم سلمة – رضي الله عنها .
ج- أسماء بنت أبي بكـر – رضي الله عنها .
? الإجابة : هي أم المؤمنين أم سلمة – رضي الله عنها .
س9 : من يستحق لقب الفقيه في نظر الحسن البصري ؟
? الفقيه في نظر الحسن البصري من لا يأخذ أجراً على علمه ومن لا يهتم بمن هو فوقه . ومن لا يسخر بمن هو أسفل منه .
س10 : بم يعلل المؤرخون سر فصاحة الحسن البصري ؟
? يعلل المؤرخون فصاحته بأنه رضع من (أم سلمة) .
س11 : ما السمات التي تميز بها الحسن البصري ؟
?اتسم بالفطنة والذكاء والفهم وشفافية البصيرة ، والورع والزهد والتقوى وفصاحة اللسان.
س12 : فيم تحدى القرآن الكريم العرب ؟
? البلاغة والفصاحة وحسن الأداء وجمال المنطق وسلامة التعبير وأنه ليس له زمان وليس له مكان .
س13 : تخيري الكلمة الصحيحة مما بين الأقواس :
·كان قوم إبراهيم يعبدون : (الأصـنام – الكواكب – النـار)
·الروم أقرب إلى قلب : (المؤمنين – الكفار – المنافقين)
س14 : وضحي الفرق بين معجزة القرآن ومعجزات الرسل السابقين .
? معجزة القرآن تختلف عن معجزات الرسل السابقين ، فمعجزات الرسل خرقت النواميس وتحدت وأثبتت أن الذي جاءت على يديه رسول صادق من الله ولكنها معجزات كونية ولكن معجزة القرآن باقية خالدة على مر الزمان .
س15 : ضعي علامة (ü) أمام العبارة الصحيحة :
أ - العلم الإنساني علم محدود .
ب- ليس للإنسان حرية البحث في العلوم الغيبية .
ج- الموت نقيض الحياة ولكنه ليس دليلاً على الحياة .
? (أ) × (ب) × (ج) ×
س16 : قال تعالى : (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره) .
ما وجه الإعجاز في الآية ؟ وهل هناك ميزان أصغر من الذرة ؟
? لأن الذرة هي أدق ميزان في العالم ، (نعم) هناك ميزان أصغر من الذرة والدليل قوله تعالى : (ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين) .
س17 : بم عرف المؤلف العلم ؟
? العلم : نسبة واقعة مجزوم بها وعليها دليل .

س فى ضوء دراستك لكتاب معجزة القرآن الكريم فسرى الآيات التالية : ـ
1 ـ قال تعالى : (وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ)(النحل: من الآية8) .
2 ـ قال تعالى : (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ)(القلم:16).
3 ـ قال تعالى : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء)(فاطر: من الآية28).

? 1 ـ قال تعالى : (وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ)(النحل: من الآية8)
من بلاغة القرآن أنه سجل علم الله وفى نفس الوقت احتفظ به غيباً على الذين عاصروا القرآن ..ويخلق ما لا تعلمون .. هنا معناها أن ما ذكرته ليس نهاية المطاف .
ولذلك فأنا أقول لكم من الآن ؛إن هذه هى وسائل تنقلكم ..ولكنى سأخلق فى الأجيال القادمة ما لا تعلمون أنتم .. وسأخلق للأجيال التى بعدها ما لا تعلمه الأجيال القادمة ومن هنا سجل القرآن التطور الذى سيحدث وفى نفس الوقت احتفظ بعباراته فى مستوى العصر الذى نزل فيه ..

?2 ـ (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ)(القلم:16)
يطلق القرآن قضية وهو على يقين من أن الله الذى قالها سيحققها .. وبعد ذلك نجد عجباً . الوليد بن المغيرة .والمشهور بكبريائه ومكابرته يأتى القرآن ويقول : " سنسمه على الخرطوم " أى سي*** بضربة على أنفه ويحدد موقع الضربة وبعد ذلك يأتى فى بدر فتراه قد وسم على خرطومه أى ضرب على أنفه من الذى يستطيع أن يحدد موقع الضربة ومكانها ؟

?3 ـ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء)(فاطر: من الآية28)
كلمة العلماء أطلقت على من يتفكر فى خلق الله .. سواء كان جماداً أو حيواناً أو نباتاً والذهن النشط يستطيع أن يصل إلى هذه العلوم الأرضية بالملاحظة والتجربة .زمن استعراض تاريخ المخترعات تجد أنها نتيجة لإنسان قد لاحظ بدقة ولم تمر عليه المسألة كباقى الناس والعلم مكانه المعمل والملاحظة .

س تحدى الله العالم كله فى القرآن بخمس مغيبات .. اذكرى الآية التى تذكر هذه المغيبات .
? (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (لقمان:34)

 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:31 PM.